• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

فشلي مع والديَّ يدمِّر حياتي

أ. أروى الغلاييني

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/2/2008 ميلادي - 12/2/1429 هجري

الزيارات: 20121

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أعتذر عن الإطالة، لقدِ ارتأيت التبسيط والتبليغ بما يكفي من المعلومات؛ لتكون رسالتي واضحة، والإجابة شافية إن شاء الله.

أنا طالب في الكلية - منقطع حاليًّا منذ سنة - أنتمي إلى طبقة متوسطة، ولدي ثلاثة إخوة أنا أوسطهم.

أعاني من اضطرابات صحية كبيرة من أشدها (الرهاب الاجتماعي).

لقد قرَّرت التوقف عن الدراسة - سأستأنفها قريبًا إن شاء الله - لتنمية قدراتي الذاتيَّة، ومهارات التواصل.

كانت المدة التي قضيتها بعيدًا عن الكتب أليمة ومفيدة في نفس الوقت، استطعت من خلال الإنترنت وغيره أن أتوصَّل لعدد كبير من المعلومات في علم النفس، والتنمية الذاتية.

من أهم المشاكل التي تعترض طريق نجاحي وتحقيق أهدافي هي علاقتي مع والديَّ.. إنَّهم يعاملونني كطفل غير قادر على تحمل المسؤولية، وأنه لا وجود لي إلا لتحقيق رغباتهم وطموحاتهم.. لا يحترمون قراراتي ولا اختياراتي؛ لكنهم في المقابل يسهرون على تأمين كل ما أحتاجه من مسكن نظيف ولائق، تغذية متنوعة، لباس، علاج وأدوية، ومصاريف الدراسة.

ومن جهة أخرى أجد صعوبة كبيرة في التحدث معهم، وفي ضبط ردود أفعالي تِجاهَ ما يقولون أو يقومون به نحوي؛ كما أنني أفضل العيش تبعًا للطريقة الإسلاميَّة والطبيعيَّة من حيثُ: الأكل والفراش واللباس على خلاف باقي الأسرة.
باختصار: إنني أشعر كأنني سجين، وأن مصيري مرتبط بهم إلى حد كبير.

أنا مسلم، والحمد لله، أصلي وأصوم وأحاول الالتزام وتقوية إيماني مع مرور الزمن، هذا دفعني إلى البحث ومطالعة عدد لا بأس به من المواضيع المتعلقة بالإحسان إلى الوالدين؛ بغية التعرف على واجباتي تجاههم، وتحسين علاقتي معهم؛ إنه وبلا شك تكليف رَبَّانِيّ بالغ الأهمية.

لأوضح مشكلتي، سأسرد لكم بعض المواقف عن التوتُّرات المدمِّرة للعلاقة بيني وبين والديَّ:
- أمي تطلب مني مساعدتها في بعض أعمال البيت، مع العلم أنني أحرص على ترتيب وتنظيف جل ما أستعمله، وأقضي حوائجي بنفسي كلما كان في مقدرتي ذلك؛ لكنني أرفض، وأحس كأنه أمر إجباري، ولا أجد في نفسي رغبة للقيام به فيحتدُّ الكلام بيننا، وتزداد المسافة بيننا بعدًا.

- قبل أيَّام، طلب منِّي أبي إحضار بعض الفواكه من أسفل الدار لأجل العشاء، علمًا بأنني أتعشَّى باكرًا وحدي، فرفضتُ ذلك لنفس السَّبَبِ الَّذي ذكرته أوَّلاً؛ لكنَّه أجْبَرَنِي بالقُوَّة، كما أنه قد يُجْبِرُنِي إذا تعلَّق الأمر بالسخرة إلى الخارج.

- يجبرني والداي على حلْقِ شعري رغْم أنه في مظهر جيد، ولا يسيء للأخلاق.

- عندما لا أرغب أن يتدخَّل والداي في شؤوني الدراسية والشخصية، أقول لهم: اتركوني وشأني، فهذا يخصني!

أبي يقول أنه مسؤول عني، وأمي تقول بـ "أنني لها"!
- أبي لا يقيم لصلاتي وزنًا ولا اعتبارًا، ينهاني بشدة عن الصوم في غير رمضان، ويجبرني على الأكل في وقت الغَدَاء، سبق له أن ضربني عندما قمت لصلاة الفجر؛ مع العلم أنَّه حريص على أدائها وأمي في الطابق السفلي من المنزل، وفي مرَّة أُخرى هدَّدنِي بِكَسْرِ رِجْلِي إذا ذهبت لصلاة الفجر في المسجد.

- والداي يراقبان كل تحركاتي سواء في الداخل أو الخارج، يريدون معرفة كل ما أقوم به؛ بل التحكم فيه أيضًا، أبي (شرطي متقاعد) كان يظن أنني إرهابي؛ حتى إنه كان يتبعني إلى الكلية، وهددني ذات مرة بتقديمي للشرطة (أمام المعيد) إذا لم أخبره عن سبب تغيُّباتي عن المحاضرات.

للعلم: أنا كنت متفوقًا في الدراسة على خلاف إخوتي، كنت مطيعًا ولا أسبب المشاكل، كانت العلاقة بيننا جيِّدة، وكنت الابن المقرب والمفضل لديهم؛ لكن من جهة أُخْرَى قدَّمْتُ الكثيرَ من التضحيات، فحرمت من الخروج واللعب، وحرمت من الاجتماع والكلام، وحرمت من المشاركة في أحداث البيت، وما يجري بين العائلة، حرمت من الأصدقاء، وحرمت من الرياضة والأنشطة بكل أشكالِها؛ (طبعًا ليس بصفة مُطلقة وإنَّما حظِّي من كل هذا كان قليلاً، وغير كافٍ)، كانت مهمتي الأساسية هي الدراسة، والحصول على نتائج عالية.

عند محاولتي لحل هذه المشكلة الشائكة والمعقدة، والتي قد تدمر حياتي الدنيوية والأخروية، طُرِحَتْ عليَّ بعض الأسئلة المحيرة:
- هل يبيح الله للآباء ضرب أبنائهم وشتمهم خصوصًا في سني؟ هل أعتبر عاقًّا إذا دافعت عن نفسي؟
- هل أعتبر عاقًّا إذا لم أسمح لوالديَّ بالتدخل في حياتي الشخصية؟
- هل الإحسان إجباري أم أنه يكون حسب الرغبة والحالة النفسية للابن؟
- هل الإحسان إلى الوالدين مرتبط بسن معين، وشروط محددة؟ وهل يتوجب في حالتي، علمًا بأنني أعجز حتى عن تأمين احتياجاتي الشخصية؟
- عند مراجعتي للنصوص الشرعية المتعلقة بالإحسان إلى الوالدين لم أجد قولاً بوجوب طاعة الوالدين، وإنما الطاعة لله والرسول وأولي الأمر؛ كما أجد أن هناك فرقًا كبيرًا بين الطاعة والإحسان؛ فقد يتعلق الإحسان بتحقيق رغبات الوالدين عند خلوها من الضرر؛ لكن هذا يدخل في باب الاهتمام والعناية لا غير،، والله أعلم.
- هل يعتبر أبي ولي أمري، ومسؤولاً عن تصرفاتي؛ أم أن مهمته تنحصر في النفقة؟ وماذا عن أمي؟
- ما حدود سلطة الوالدين في البيت فيما يخص النظام، والنظافة، والسخرة، وإدارة الأموال، والأغراض؟
- هل ما يشتريه لي والداي يصير في ملكيتي، ويحق لي التصرف فيه؟ هل أنا في ملك والدي؛ يتصرفون فِيَّ كما يشاؤون (في حدود الشرع طبعًا)؟
- ما الحل بالنسبة لي؟ وهل ردود فعلي كانت صائبة؟

خلاصة القول: أنا كابن محتاج إلى دليل عملي؛ أهتدي به في علاقتي مع والدي، صحيح أن علاقتي معهم متأثرة بحالتي النفسية الحرجة، وكذلك بقدراتي الذاتية؛ لكن إدراكي لهذه الأمور سيساعدني بلا شك في حل المشكلة والارتقاء بالعلاقة إلى مستوى مُرْضٍ، وبالتالي ستتحسن حالتي الصحية كثيرًا... آمين.

وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخونا السائل الكريم:
قرأت رسالتك عدة مرات؛ محاولة كشف نمطك من اللغة التي تستخدمها، فكما قالت العرب وصدقت بذلك: المرء مخبوء تحت طي لسانه.

ولأسهل عليك قراءة المشورة سأوردها في نقاط، سائلة الله - جل وعلا - أن يجعل فيها الفائدة، وأن تساعدك في حل المشكلة!!

أقول مستعينة بالله جل وعلا:
1- يبدو لي أنك تحب النقاش جدًّا، وأحيانًا يصل إلى درجة الجدال، ولا تمانع في استمراريته مع الوالدين، وهذا أمر يزعج الوالدين بشكل عام، ويزعج الوالدين الكبار بالسن بشكل خاص جدًَّا، والذي يجعلني أستدل على ذلك أنك قلت في بداية رسالتك: "أعتذر عن الإطالة، لقد ارتأيت التبسيط والتبليغ بما يكفي من المعلومات لتكون رسالتي واضحة"؛ ولكن رسالتك طويلة وبها تفاصيل دقيقة، لا نَحتاجها للإجابة على تساؤلك؛ لكنك أنت وجدتَها كذلك فكتبتها، وهذا يدل على حبك للتفاصيل، وقدرتك على إيرادها، وهذا محمود في مجاله، أما عند الحديث مع الوالدين فعلينا تلمُّس رضاهم والتوافُق مع ما يحبونه ويرضونه.

2- يبدو لي - وقد قرأتَ كثيرًا في تطوير الذات والتنمية الذاتية - أنك تشعر أنك أكثر حكمة أو علمًا من والديك؛ لذلك تطلب منهم تبريرًا أو تفسيرًا لكل أمر يأمرونك به، أو كل عمل (أو سخرة) يحتاجونك فيه.

3- أنت الابن الوسط، والوسط يشعر أنه مظلوم؛ فهو لا ينضم لمنظومة الكبار ليكون زعيمًا، ولا لمنظومة الصغار ليكون مدللاً؛ فيشعر أنه مظلوم، وفي حالة غياب ثقافة التربية الجيدة لدى الوالدين تتعاظم هذه المشاعر لدى الولد، ويحس أن عليه أن ينتزع حقه، ويثبت نفسه.

4- قد يستغل هذه النفسيَّات للأبناء بعض من يعملون في الظلام، ويسحبون الأولاد نحو الفكر الضال المخالف لشرع الله جل وعلا، فانتبه - بارك الله فيك - حتى لا تقع فريسة لأفكارهم، وارفض أفكارهم المقروءة والمسموعة، وخطبهم ومواعظهم بأي قالب قدموه: بالإنترنت، بالمقابلة الشخصية، بالدروس.. وخلافه.

5- أفترض أن هناك تحولاً ما في حياتك حدث لك، وهو ليس تحولاً عمريًّا - أقصد عمر 21 عامًا يكون الإنسان نوعًا ما مستقرًّا من حيث النمو العاطفي، والانفعالي، والجسماني، وليس تحولاً في بيئة المكان - هناك تغير ما حدث أنت تعرفه؛ (ربما دون وعي منك تتجاهله، أو تجد له تبريرًا منطقيًّا).

6- هذا التغير أشبع لديك احتياجات كنت تتوق إليها كابن أوسط؛ ربما الزعامة؛ أو الحصول على حقوق كنت تظن أنها لك وأن أهلك حرموك منها.

7- هذا الحدث في حياتك شعر به والدك الفاضل (وحاولت أن تلمح إليه في بعض الجمل تلميحًا)، ومن خوف والدك عليك بات يأمرك بأمور تراها أنت تقييدًا لحريتك، وهو يراها حفاظًا على حياتك.

8- إن أردت - أخي الكريم - خدمة الدين حقًّا فلا شيء كالعلم يخدم أمتنا وأوطاننا، فاستمر في دراستك، وحارب أعداء الإسلام بنهضة علمية تعيد للأمة الإسلامية أمجادها، فالواقع والزمن يلزم علينا هذا الأمر،، والله أعلم.

9- تخير من مواقع الإنترنت المواقع التي يشرف عليها علماء ثقات، أجمعت الأمة على خيريتهم - ولا نزكيهم على الله - واحذر ممن يتسترون، ويعملون في الظلام.

10- أنصحك بقراءة كتبٍ عن فضل الوالدين وعظم إثم العقوق، وقد ذكرت في رسالتك أن والدك يمنعك من صوم غير رمضان، وعليك طاعته لأن صوم غير رمضان سنة أو نفل؛ بينما طاعة الوالد في غير معصية الخالق واجبة، فأيها تقدم أخانا الكريم السنة أم الواجب؟ وقس على ذلك.

11- هناك مثل شعبي عربي: (كالنخلة العوجاء تطرح ثمرها للجيران، وتخلي أهلها)، هذه نخلة - أعيذك بالله أن تكون مثلها - ثمرها يصل للجار، ولا يستفيد منه صاحبها الذي زرعها، وسقاها، وأنبتها، ولقحها، وخلص تربتها من الآفات والدود، وتعب على ذلك.

12- اجعل خيرك أولاً وتاليًا لوالديك، فالذي لا يفعل ذلك لا يُنْتَظَر منه خيرٌ لغيرهما، وبما أن لغتك العربية جيدة جدًّا فاقرأ في تفسير الآيات القرآنية التي تتحدث عن بر الوالدين وعظم أجر ذلك، وعظم إثم من يعق والديه، وفي هذه القراءة الواعية إجابة لتساؤلاتك التي أوردتها في رسالتك.

13- استعن بالدعاء، وادع بـ (اللهم اجعلني من الذين يسمعون القول فيتبعون أحسنه)؛ كرر هذا الدعاء باستمرار، و(اللهم أرني الحق حقًّا وارزقني اتباعه، والباطل باطلاً وارزقني اجتنابه)، وتجرد من حولِكَ وقوتك، والجأ إليه سبحانه وتعالى.

14- اطلب من والديك الدعاء، وتودد إليهم، واستغفر لهم؛ فهما بَوَّابَتُكَ للجنة، فلن تشعر بالحرقة والألم الذي لا ينسى إن فقدت أحدهما وهو غاضب عليك أو متألم من تصرفاتك.

آمل أن أكون أجبتك على تساؤلاتك، ونرحب بك في موقع الألوكة لأي استفسار آخر، وَفَّقَكَ الله لما يحب ويرضى.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أيتام .. وأبي على قيد الحياة!
  • والداي يجبرانني على تفكيرهما وطريقة حياتهما
  • كيف أقنع والدي بالموافقة على التخصص؟
  • مشكلاتي تحتاج إلى إرادة .. وأنا ضعيف
  • انحراف ابني وفشله الدراسي
  • بيتنا القديم.. ومشكلاتنا النفسية
  • أبي يرفض معاونتنا له في العمل
  • كيف يرضى عني والدي؟
  • سكن الزوجة وأبنائها في بيت مستقل عند ظلم الزوج
  • والدي قاسي التعامل في البيت، حنون خارجه!
  • أبي يظلمنا ويفضل أهله علينا
  • أهلي يريدون أن أعمل في الريف
  • والدي بخيل معنا ماديا وعاطفيا
  • معاملة أبي السيئة لأمي وإخوتي
  • أبي لا يهتم بنا
  • والدي يأخذ راتبي الشهري
  • هل أترك عملي ؟
  • والداي يسلبان حريتي
  • حياتي تتمناها كل فتاة لكن بلا روح

مختارات من الشبكة

  • كيف أصلح حياتي بعد فشلي في الدراسة؟(استشارة - الاستشارات)
  • حياتي دُمِّرَتْ بعد فشلي في زواجي مرتين!(استشارة - الاستشارات)
  • انخفض مستواي العلمي بسبب فشلي المتكرر(استشارة - الاستشارات)
  • أتمنى الانتحار بسبب فشلي وكرهي لنفسي(استشارة - الاستشارات)
  • حيرة وندم على فشلي في الخطوبة(استشارة - الاستشارات)
  • سئمت الحياة بسبب والديَّ(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • رجفة يدي وفقدان المشاعر مع والديَّ(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع والديَّ؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع والديَّ؟(استشارة - الاستشارات)
  • أتعرض دائما للأذى النفسي من والديَّ فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب