• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات المراهقين
علامة باركود

أحبها ولا أستطيع نسيانها، فماذا أفعل؟

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/11/2015 ميلادي - 28/1/1437 هجري

الزيارات: 65640

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شاب يحب ابنة عمه حبًّا شديدًا، ويعيش أزمة نفسية لرفضها له، وزادت المعاناة بعدما علم أنها قد خطبت، ويفكر الآن في الاتصال بها لرؤيتها!

 

♦ تفاصيل السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا طالبٌ جامعيٌّ، أبلُغ مِن العُمر (19) عامًا، أعيش الآن أزمةً نفسيَّةً شديدةً بسبب حبي لابنة عمي، فقد أحببتُها مِن صميم قلبي، ونبَت لحمي على حبِّها، لم أُظْهرْ هذا الشعور لها، ولم أُخبرْ أحدًا عنه.


عندما كبرنا علمت أنَّ الفتاة لا تريدني، وأنها ليستْ مُقتنعةً بي بدون أي سبب!


لم أُصَدِّقْ ما قيل، وبدأتُ أتساءَل: كيف؟! ولماذا؟! وما السبب؟ أسئلة لم أجدْ لها أي إجابة مُقنعة، ومشكلتي أنني لا أستطيع أن أنساها، ووالله إني أُحَدِّث بها نفسي كل يوم، بل وكل ساعة، بل وكل دقيقة، وأحيانًا أكلِّم نفسي كالمجنون، وأمشي لفترات طويلةٍ بالساعات، ويأتيني شوق لسماع الأغاني الحزينة، وأتذكَّرها، وأبدأ في عالم الخيال، وأعيش في ذلك الوهْم الذي يدوم طويلًا حتى أفيق منه، ثم تُعاد الكرَّة مِن جديدٍ!


أحيانًا أقول لنفسي: أنا لا أستحقُّها، فهي أفضلُ مني، وتستحقُّ مَن هو أفضل مني، وأحيانًا أقول: الحمدُ لله على ما أراده، فلا أعلم الغيب! أظل هكذا أيامًا حتى أعود وأشتاق إليها.


تقدَّم لها شابٌّ ووافقتْ عليه، فكَّرتُ أن أتصل بها، أو أُقابلها وجهًا لوجه، لكن تراجعتُ؛ لأن ضررَ ذلك كبيرٌ عليَّ.


فبِمَ تشيرون عليَّ؟ هل أذهب لطبيبٍ نفسيٍّ؟

الجواب:

 

ابني الكريم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يُسعدنا أن نرحبَ بانضمامك إلى شبكة الألوكة، سائلين المولى القديرَ أن يُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعك وينفع جميع المستشيرين.


ابني الكريم، ما فهمتُه مِن ختام رسالتك: أن ابنة عمك قد تَمَّ خطبتها مُؤَخَّرًا على شخصٍ آخر، وبمُوافقةٍ ورغبةٍ منها على ذلك، وهو أمرٌ أجِدُه كافيًا لتَتَبَنَّى قناعةً تامَّةً أنَّ ما منعه الله تعالى عنك لعله خيرٌ لك، وأنَّ المستقبل كفيلٌ بِكَشْف هذا، لا سيما إن رضيتَ وأيقنتَ بذلك.


أما عن مشاعر الحزن التي تنتابك حاليًّا، فإنَّ لها مُسبباتٍ كثيرةً، لكن تفسيرها يختلط عليك، فيجعلك تفسِّر جميع مشاعرك تفسيرًا واحدًا، وهو حبك وشوقك إليها.


فأنت يا بُني قد أمضيتَ سنوات طفولتك ومراهقتك في أحلامٍ ومخيلات ورديةٍ مع ابنة عمك، دون أن تضعَ في تفكيرك أيَّ احتمال يحول دون تحقيق تلك الأحلام، ومِن ضمنِها عدم مُبادلتها لك نفس المشاعر؛ ولذلك فإنَّ شعور الإحباط المؤلم، وانهيار توقعاتك العالية فجأة - إضافة إلى جرح كبريائك - وغيرها من المشاعر المرافقة لمثل هذه المواقف، تجتمع في نفسك وفِكْرك، فتجعلك ترفض ما صدر عنها، وتهرب إلى إنكاره، باستمرارك في المخيلات التي تجمعك بها، بل إنك تزيد عليها ما تُحاول تضميد جراحك فيها، ويدخل إلى نفسك سعادة غير واقعية، كما أنَّ الفترة منذ استقبالك خبر رفضها حتى الآن، لا تُعَدُّ طويلة بالنسبة إلى السنوات الطويلة التي عشتَ فيها معها في مخيلتك.


ولذلك فإني أُؤَكِّد لك يا بُني أنَّ ما بك لا يحتاج إلى مراجعة مُختَصٍّ نفسيٍّ، بل يحتاج إلى إرادةٍ فكريةٍ مِن قِبَلك، تتجاوز بها هذا الموقف الذي يتكرَّر كلَّ يومٍ مع كثيرٍ مِن الشباب، وإنَّ اقتفاءك الرد الصائب فكرًا وسلوكًا لن يداوي آلامك فحسب، بل سيُغَيِّر حياتك إلى الأفضل - بإذن الله تعالى، وأُولى الخطوات في هذا الرد هو تأمُّلك في كثيرٍ مِن النعم التي تنعم بها، بينما غيرك محرومٌ منها، وبكثير مِن الآفات والبلايا التي أنت في منأى عنها، وكثير غيرك مبتلًى فيها، وعندها وجِّهْ إلى نفسك سؤالًا، وكَرِّره عليها ومفاده: هل تظن أن الله تعالى الذي أجزل عليك تلك النعم، وعافاك مِن تلك البلايا، سيحرمك مِن أمرٍ فيه خير؟! فأنت يا بُني قد رزقك الله تلك النِّعم، وحفظك مِن تلك البلايا، فلِمَ تبخسْ نفسك بنفسك قدرها؟!


ثم أنصحك بعد قِيامك بتلك الحوارات الداخلية، أن تبتعدَ عن سماع كلِّ ما يثير العواطف، ويُلهب الأحاسيس، بل استبدل بها الاستماع إلى القرآن الكريم، وقراءة الأذكار، كما أنصح بإدخال نشاطاتٍ حديثة على حياتك بشكلٍ دوريٍّ؛ كممارسة رياضة تميل إليها نفسك مرتين أو أكثر أُسبوعيًّا، أو أية هواية أخرى بمُشاركة جماعيةٍ مع رفاق آخرين.


كذلك أتمنى منك أن تعلمَ أنَّ اتخاذك قرارًا بالاجتهاد والتفوُّق دراسيًّا سيُسهم كثيرًا في تحقيق الرضا الذاتي الذي يحتاجه كلُّ مَن يمرُّ بخبرةٍ مُؤلمةٍ، كما أنه سيسحب فكرَك عن التأثيرات السلبية، ويشغله بما يعود عليك بالخير الكثير في مناحٍ عديدةٍ، وتقطف منه فعلًا ثمرات حرصك عليه.


وأخيرًا أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يصلحَ شأنك كله، ويشرح صدرك، ويُزيل همك، ويرزقك الزوجة الصالحة التي تقرُّ عينيك في الدارين.

 

وسنكون سُعداء بسماع أخبارك الطيِّبة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحب ابنة خالتي ولكن!
  • خطبة ابن عمي
  • أحببته على النت
  • أحب ابنة عمي
  • فعلتها مع ابن عمي !!
  • أحبُّ شخصًا لا يَعتبرني سوى صديقة حميمة!
  • ما حدودي مع أخت أحببتها في الله؟
  • هل أقبل بابن عمي زوجًا لي، بعد أن تحرَّش بي وأنا صغيرة؟!
  • أحببتُه بمجامع قلبي، ثم تركني!
  • كيف أصرف قلبي عمن أحب
  • رفضتُ الزواج مِن ابنة عمي فغضب عليَّ أبي
  • أحببتُها فاكتشفتُ أنها زانية!
  • أحب فتاة ولست مؤهلا للزواج، فما العمل؟
  • أريد أن أنسى من أحببتها
  • لا أستطيع نسيانه فماذا أفعل؟
  • أريد نسيانه ومواصلة حياتي ودراستي
  • أحبها حبا شديدا وهي تعتبرني أخاها

مختارات من الشبكة

  • زوجتي الثانية تذلني لأني أحبها، فماذا أفعل؟!(استشارة - الاستشارات)
  • تزوجت مطلقة كنت أحبها(استشارة - الاستشارات)
  • مدينة أحبها (قصيدة للأطفال)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • يريدون مني طلاقها وأنا أحبها(استشارة - الاستشارات)
  • أهلي يرفضون البنت التي أحبها(استشارة - الاستشارات)
  • حماتي تفرض علي أمورا لا أحبها(استشارة - الاستشارات)
  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • لا أحب زوجي وغير مرتاحة معه وأحب غيره(استشارة - الاستشارات)
  • شرح حديث من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب