• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

هل أخبر خطيبي بصغر حجم صدري؟

هل أخبر خطيبي بصغر حجم صدري؟
أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/6/2015 ميلادي - 29/8/1436 هجري

الزيارات: 182638

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة تشكو مِن نحافتها، وأصبح ذلك يسبب لها أزمةً نفسية، خاصة وأن الخُطَّاب يتقدمون لها وتريد أن توضح لهم بعض النقاط التي تخص ذلك.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بدايةً أشكركم على هذه الشبكة المميَّزة، لا سيما رُكن الاستشارات؛ فقد تعلَّمْتُ منه الكثير بفضل الله، واستعنتُ بنصائحكم القيِّمة في أحيان كثيرة، فجزاكم الله عنا خيرًا، وبارك فيكم.


المشكلةُ التي سأعرضها عليكم تردَّدتُ في طرْحِها، حياءً مِن طرح موضوع كهذا في العلَن، ولكن ربَّما توجد أخوات أخريات يُشارِكْنَني فيما أَمُرُّ به.


أنا فتاة مقبولةُ الجمال، على قدْرٍ طيبٍ مِن الثقافة الدنيوية، لديَّ مؤهل عالٍ في مجال جيدٍ، ولا أعمل بسبب عدم توفر ظروف شرعية، وأطلب العلم الشرعي، وأهتمُّ بالدعوة إلى الله، وأحرص على الإحسان في جميع أموري، ولله الحمدُ والمنة.


أعرف مميزاتي كما أعرف عُيوبي، وأنظر لنفسي في أحيان كثيرة بعين النقد حتى أصلحها، وأسأل الله المعونة.


مِن عيوبي التي تُزعجني: النحافة، فلستُ نحيفةً لدرجة غير مقبولة، ولكن بسبب حساسيتي وتفكيري الزائد، ومِن طبيعتي أنني عندما أحزن أو يكون لديَّ عملٌ يشغل ذهني لا أستطيع أن آكل حتى ولو كنتُ جائعة! بعكس صديقاتي، فالطعامُ آخرُ اهتماماتي؛ ومن ثَم أفقد سريعًا ما أكتسبه في أشهر!


ذهبتُ مرة لطبيبة فأخبرتني بأني أميل للنحافة، وصحتي جيدة، والتحاليلُ لا تعكس أي مشاكل، وكل ما عليَّ فعلُه هو الأكل ثلاث مرات في اليوم حتى أزيد وزني!


المشكلة الآن لا تنحصر في أنني نحيفة، وأريد أن أزيد وزني، فربما ليستْ مشكلة أساسًا؛ ولكن منطقة الصدر لديَّ نحيفة وأقلُّ ممن هنَّ في مثل سني بكثير، وهذا الأمرُ أثَّر عليَّ سلبًا، خصوصًا حين أفكِّر في أمر الزواج، ونظرة الزوج لي لاحقًا!


أشعر أني أفتقد أنوثتي بسبب هذا النقص - لو صح التعبير - وأصبحتُ لا إراديًّا حين أكلم فتاةً أقارن لا شعوريًّا بيني وبينها.

 

فكرتُ أنه ربما تكون المسألة وراثية، لكن والدتي عادية ومَقبولة شكلاً، كذلك بدأ يظْهَر لديَّ شعر في جسدي، وزاد سُمك شعر الذقن، وليس ذلك في صديقاتي اللاتي أراهنَّ.


حاولتُ أن أجدَ حُلولاً لهذه المشكلات مِن خلال القراءة عبر الإنترنت، فتوصَّلْتُ إلى:

• الجراحة: وهذه مُسْتَبْعَدةٌ جدًّا لديَّ، ولا أحبها، وأعدها مِن تغيير خلْق الله، وفيها قلة رضًا بما رزقنا الله، وعواقبُها غير مضمونة، ناهيك عن كشْف ما لا يجوز للأجانب في أمرٍ ليس ضرورة قصوى، وأنا ألبس الحجاب الكامل بفضل الله.


• الأعشاب الطبيعية: كالحلبة والصويا، ولكن لم أُجَرِّبها، ولا أعرف هل ستُفيدني أو لا؟ وما طريقةُ استعمالها؟


• استخدام بعض الكريمات التي تُباع في الأسواق، والتي تساعد على تكبير منطقة الصدر؛ جربتُ واحدةً ثم رميتها، فلا أعرف هل هي مضرة أو لا، خاصة مع امتصاص الجلد لها؟!


• استخدام حزام للصدْر يقوم بعمل تدليك للمنطقة لتسريع الدورة الدموية بها وتنشيطها.


ولنقلْ: إنني رضيتُ بما قَسَم الله لي، فالمشكلةُ الآن أنه يتقدَّم لي عددٌ مِن الخطَّاب، وأنا أُحِبُّ الوضوح والصراحةَ، فدائمًا أذْكُر لهم أني يغلب عليَّ النحافة عمومًا، ولكن لا يلْحَظون أمرَ الصدر فيما أظنُّ، وقد حصَل قبول مع خاطب، وأنا حقيقةً أريد أن أُوَصِّل له هذه المعلومة دون العودة لأهله، ففي بلادنا الملتزمون من أمثالنا لا يتدخل الأهل في أمورهم، ولا يمكنني أن أُحَدِّثَ أخته أو أمه في هذا الأمر لتبلغه له، ليرى هل يعتبره مهمًّا أو لا!


عادةً ما ألبس ملابسَ تُظهر نَحافتي، وأخاف أن يؤثر هذا الأمر على علاقتنا لاحقًا!


فماذا أفعل بارك الله فيكم بالنسبة للخاطب؟ وكيف أوصل له هذه المعلومة دون أن أجرحَ شعوري أو أكون قليلة الحياء؟


فهل أعبر له بالحديث عن ذلك فيكون هذا الأمر في تصوُّره قبل أن أكمل موضوع الخطوبة وتُصبح رسمية؟

 

وهل يُستحسن ذِكْر الأمور التي أراها تؤثِّر على العلاقة وأسأله بالمثل

 

لنعرف عن بعضنا ذلك قبلَ الزواج إن أكملنا الخطوبة؟

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أهلاً بكِ عزيزتي في الألوكة.


الآن مشكلتك تنقسم لقسمين أساسيين:
• صِغَر حجم الصدر.


• إحساسك بالنقص، وعدم الرضا عن نفسك!


عزيزتي، علينا أن نحلَّ المشكلة الثانية لتختفي المشكلة الأولى تلقائيًّا، ستقولين لي: كيف ذلك؟ سأخبرك!


في بعض الدول حين يذهب الشخصُ لعيادة تجميلية، لا يكون هدفُها الرئيسي الربحَ وكسبَ المال، بل مساعدة الناس حقًّا، يسألونه عن رغبته في إجراء العملية، فإذا كان جوابُه بأن شكلي لا يعجبني، أو أشعر بأني لستُ جميلاً، أو غيرها من الإجابات التي تتعلق بعدم الرضا عن المظهر، فإنهم يجعلونه يقابل مختصًّا نفسيًّا قبل تحديد موعد العملية، هذا المختصُّ يساعده على تغيير نظرته لنفسه، ويُعلمه كيف يرى نفسه جميلاً رغم العيوب والمساوئ التي قد يملكها!


قبل أن ندخلَ في تفاصيل المشكلة سأعطيكِ حلاًّ لمشكلتكِ الأولى قرأتُه على موقع "الطبي"، وهو موقع مختص في الاستشارات الطبية على الإنترنت يُشرِف عليه طاقمٌ مِن الأطباء المختَصِّين، وقد سألتْهم إحدى الأخوات عن طريقة أو دواء لتكبير الصدر، فكان جوابهم: "حليب الصويا له فوائدُ عديدة؛ فهو يزيد من إفراز هرمون الإستروجين الأنثوي الذي يثير الرغبة الجنسية عند المرأة، ويزيد مِن حجم الأعضاء التناسلية والثديين"، وحليب الصويا موجود في بعض البقالات التجارية الكبيرة، فجرِّبيه، وأتمنى أن تكون مُرضية لكِ!


والآن نأتي لمشكلتك الثانية: أنتِ ركَّزْتِ على جانب النقص عندكِ، وتركت الجوانب الكثيرة المميزة، أنتِ ذكرتِها ولكنكِ بتفكيرك الدائم في النقص لم تسمحي لأثرِها الإيجابي بأن يطغى عليكِ كما طغى الأثر السلبي للنقص!
الآن أنتِ تكلمتِ عن استمتاع الرجل بزوجته وكل ما قرأته عن الأمر، لكن الاستمتاع واسعٌ وكبيرٌ ومتنوِّعٌ، وحجمُ الصدر يُشكِّلُ جزءًا واحدًا مِن عشرات الأجزاء!


وفي الزواج بشكلٍ عامّ حين يختار الشخصُ شريك حياته، فإن العاقل الرشيد يجعل الصفات الشكلية والجسدية تأتي تاليًا بعد الأخلاق والعقل والدين؛ لذا تأكدي أن الرجل الذي يختارك لعقلك ودينك قد لا يلتفت لأمر كهذا، حتى وإن كان يرغب فيه، بل سيتأقلم معه، ويلفت نظره للصفات المميزة الأخرى لديكِ، فالأمرُ مختلفٌ، ولا تحكمه قاعدةٌ واحدةٌ!


أنتِ نحيفةٌ، وهذه نعمةٌ تُحسدين عليها في زمنٍ تبحث فيه آلافُ الفتيات عن حلول السمنة ومحاربتها ومقاومتها، ولكلِّ أمرٍ سلبياته كما له إيجابياتُه، ومن سلبيات نحافتك هو حجم الصدر، لكن الحجم هذا لن يستمرَّ للأبد؛ لأنَّ جسم المرأة يَمُر بتغييرات هرمونية كبيرة في مختلف مراحل حياتها، فعند الحمل والولادة ستلاحظين تغيُّرًا واضحًا في حجمه، وهذا التغيُّرُ قد يستمر لفترة طويلة وقد لا يعود لحجمه الطبيعي، وذلك يعتمد على هرموناتك وطبيعة جسدك، لكن في كل الأحوال ستكون هناك فترةٌ من حياتك ستستمتعين بها بما تتمنين!


الآن فكِّري معي، لو أجريتِ عمليةَ تكبير للصدر، ما هو الأمر الثاني الذي تريدين تغييره في شكلك؟ ثم ما هو الأمر الثالث؟ اكتبي قائمةً بالأمور التي تريدين تغييرها في نفسك، وستجدين قائمةً طويلةً تشمَل كلَّ شيء تقريبًا، هنا نرى بوضوحٍ أن المشكلة الحقيقية هي في نظرتك للأمور! أنتِ ترين هذا الأمر قبيحًا، إذًا فهو قبيح، مهما حاول الآخرون إقناعك بالعكس، فما بالك لو كان هناك مَن يعزِّز ويؤكد نظرتك مثلما تفعل والدتك الآن؟!


بالتأكيد مهما حلفتُ لكِ بأن الأمر طبيعي فلن تصدقي الأمر، تمامًا مثل مرض الأنروكسيا؛ حيث يرفض الشخص الأكل لأنه بدين، ويرى نفسه في المرآة بدينًا يزن مائتي كيلو، بينما الحقيقة أن عظامَه تبرز تحت جلده لشدة نحافته وهو لا يرى ذلك؛ لهذا هم يُعالجون المريض نفسيًّا قبل العلاج الجسدي؛ لأن صورة العقل وطريقة رؤيته للأمور لها قدرة جبَّارة أكبر مما نتصوَّر بكثيرٍ!


لذا ما عليكِ فعلُه الآن هو عكس الأفكار التي تتداول في ذهنك، فحين تفكرين: صدري صغير وكأني ولدٌ، قولي لنفسك: وماذا لو كان صغيرًا؟! هذا لا علاقة له بأنوثتي! أنوثتي تحددها تصرفاتي وأفكاري وطريقتي واختياراتي في الحياة، وهكذا كلما خطرتْ لكِ فكرة قاوميها بفكرة معاكسة تجعل عقلك يُناقشها بدلاً مِن أن يتقبَّلها بكل تسليمٍ!


جميل أن تكوني صريحةً مع خطيبك، وجوابًا عن سؤالك: وهل يُستحسن ذِكْر الأمور التي أراها تؤثِّر على العلاقة وأسأله بالمثل؛ لنعرف عن بعضنا ذلك قبلَ الزواج إن أكملنا الخطوبة؟ فأقول لكِ: نعم، فترة الخطوبة هي فترة التعارف، والتعارف لا يكون بالأحاديث المطولة بلا هدف؛ لأننا هكذا قد ندخل في المحظورات، لكن التعارف يكون بأسئلةٍ دقيقةٍ ومحددةٍ، تجمع كل النواحي التي تريدين معرفتها عنه، بدون أي حرج أو خجلٍ؛ لأنكِ تحددين مصير حياتك ومستقبلك، وفي المقابل تفتحين له المجال ليسألك عن كل ما يريد أن يعرفه وتجيبينه بصدقٍ، وإن كان هناك أمرٌ لم يذكره لكِ وتشعرين بأنه عليه معرفته فأخبريه به، وإن شعرت بأن الموضوع مخجل ومحرجٌ بالنسبة لكِ، فمن الأفضل أن تجعليه يراه بنفسه في النظرة الشرعية.


أخيرًا عزيزتي، تذكَّري دائمًا أننا مَن نُحَدِّد حياتنا، ونقرِّر كيف نشعر تجاهها وتجاه أنفسنا، لذا قاومي الأفكار السلبية والمزعجة دائمًا، واعكسيها بأفكارٍ إيجابية مريحةٍ.


وأهلاً بكِ مجددًا، وشكرًا لثقتك في الألوكة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شامات في جسمي أتعبتني!
  • نحافتي وخوفي من السمنة
  • كيف أحصل على جسم رياضي وكيف يكون وزني مثاليا
  • أعاني من النحافة الشديدة
  • إخفاء العيوب البسيطة عن الخاطب
  • هل أجري عملية تجميل لأنفي؟
  • هل أخبر خطيبي بوجود شعر في وجهي؟
  • وعدت قريبتي بالزواج، فهل تسرعت؟
  • تأثير مرض القلب على الخطبة والزواج
  • خطيبي يريد فسخ الخطبة لظروفه السيئة
  • زوجي يتهمني بالغش بسبب حروق في جسدي
  • إنكار الذنوب للستر على النفس
  • أكره خطيبي
  • مريض السكري والزواج

مختارات من الشبكة

  • حديث: احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجره(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • قواعد ميسرة في اختيار حجم العينة(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • هل أخبر خطيبي بمرضي؟(استشارة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • هل أخبر والدي بما عرفت عن خطيبي؟(استشارة - الاستشارات)
  • هل أخبر خطيبي بتفاصيل علاقتي السابقة؟(استشارة - الاستشارات)
  • حجم الأثر لمقالاتي الـ88 في القرائية على الألوكة بالزيارة اليومية من 2014م حتى 2017م(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حجم الأثر لعينة كتيباتي على الألوكة بالزيارة اليومية ومقاربة تطوير تصميم الصور التوضيحية بها(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • لون خاتم النبوة وشكله وحجمه(مقالة - ملفات خاصة)
  • هولندا: المصحف المترجمة معانيه للهولندية بحجم الجيب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هل نتعلم بحجم أخطائنا؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب