• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / تعليم / التخصص الجامعي والأكاديمي
علامة باركود

اتخاذ القرار وتحديد التخصص الجامعي

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/12/2014 ميلادي - 24/2/1436 هجري

الزيارات: 17379

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شاب كان من المتفوقين في الدراسة الأساسية والثانوية، ثم التحق في الجامعة بتخصص لا يحبه، فتَغَيَّرتْ حياتُه، وهو الآن يريد تغيير التخصص ولكنه لا يستطيع.

 

♦ تفاصيل السؤال:

شبكة الألوكة المُوَقَّرة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

كنتُ مِنَ الطلاب المتميِّزين في مراحلي الدراسية الأساسية والثانوية، وكانت المرتبة الأولى لا تُفارقني، والآن أنا في الجامعة، لكن للأسف الشديد تغيرتْ حياتي تمامًا، ولا أدري ما السبب؟

 

تخرَّجْتُ مِن الثانوية بمُعَدَّل 88%، وتخبَّطْتُ في الجامعة، ونسَّقْتُ للتسجيل في أكثرَ مِن كليةٍ، وتجاوزتُ امتحان القبول، ولكن بسبب الظروف انتقلتُ إلى محافظةٍ أخرى، ولم أستَطِع الدراسة في قسم الإنجليزي الذي اختبرتُ فيه!

 

ثم سَجَّلْتُ في كلية التجارة، ولم أتخرَّجْ منها، وما زِلْتُ في المستوى الثاني؛ أصبحتُ أحسُّ بضيقٍ شديدٍ عندما أمسك أيَّ كتابٍ يخُصُّ التجارة، وأظهر أمام الناس وكأنني قد أكملتُ الجامعة، وأعلم أنَّ ما أقوم به كذِبٌ!

 

الآن لا عمل لدي ولا دراسة، أعيش حالةً مِن القلَق لا يعلمها إلا اللهُ وحده، ولا أدري كيف المخْرَج منها؟

 

أصبحتُ مُترَدِّدًا في كلِّ شيءٍ.. ازدواجية في التفكير، وتردد في اتخاذ القرارات!

 

الآن أُفَكِّر في دراسة الصيدلة، لكن قطار العمر يمضي، والإمكانات ضعيفة.

 

أفيدوني في حالي أفادكم الله، وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

ابني الكريم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

 

نُرَحِّب بك في شبكة الألوكة، ونسأل الله تعالى أن يُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعك وينفع جميع المستشيرين.

 

إنَّ مشكلة التردُّد في اختيار التخصُّص العلمي تُعَدُّ مِن المشكلات واسعة الانتشار في دولنا العربية، وتتلخص أسبابها (في عدم تأهيل) أبنائنا لمعرفة واكتشاف ميولهم وقدراتهم، وهو دورٌ يُمَثِّل مسؤوليةً مُشتركةً بين الآباء، ومُؤَسَّسات التعليم باختلاف مستوياتها؛ ولذلك يشعر الطلبةُ بحَيْرَةٍ كبيرةٍ في اختيار التخصُّص الذي يرسُم لهم مستقبلهم وحياتهم العملية والمهنية فيها، ثم يتم حَسْم هذه الحيرة باعتماد التنسيب الذي يُحَدِّدُه المُعَدَّلُ العام للطالب.

 

لكني أجد أنَّ مشكلتك قد أخَذَتْ حجمًا أكبر، وقد يعود سببُ ذلك لاضطرارك للانتقال بين الكُلِّيَّات، ثم إلى مكانٍ آخر، مما أسهم في زعْزعة الاستقرار النفسيِّ بداخلك؛ وكذلك لاستسلامك إلى مَشاعر التردُّد التي اجتاحتك، ثم قيامك بربط كلِّ إخفاقٍ أو خبرة سيئة مرَّتْ وتَمُرُّ بك بعدم قدرتك على اتخاذ قرارات حاسمة.

 

لكنك تجد يا بُني أنَّ كثيرًا مِنَ الطلبة يتجاوزون تلك المشاعر مِنْ خلال رغبتهم بالتكيُّف مع مرحلة الجامعة ومتطلباتها، وسعيهم للتغلُّب على الصُّعوبات التي تُواجِهُهم فيها.

 

ولذلك فإني أنصحك بالتأمل فيما فاتك (بنظرة ناقدة)، وبعيدة عن جَلْدِ الذات، لتعلم أن الفُرصةَ ما تزال الآن مُواتِيَة تمامًا أمامك، فأنت الآن في المرحلة الثانية مِن الجامعة، وبإمكانك تدارُك ما فاتك مِن المواد التي تساهلتَ في دراستها وتقديم الاختبارات فيها، إذا ما تذكرتَ أنَّ عزْمَك وإصرارك على تحقيق النجاح هذا العام لن يأخذَ منك إلا جهد بضعة أشهر فقط، وأنَّ سعيَك خلالها سينقلك إلى المرحلة الثالثة والقريبة من التخرُّج - بإذن الله تعالى، وبهذا الأسلوب ستُروِّض نفسك على تحمُّل واحتمال ما لا تُحِبُّه لفترةٍ محددةٍ، لتسعدَ بعدها بتحقيق هدفك في اجتياز المرحلة الجامعية التي أنت فيها بنجاحٍ.

 

ولتيسير قيامك بهذا الأسلوب، وكذلك لاستبدال المشاعر والأفكار السلبية التي تعتريك اليوم بأخرى إيجابية وواقعية - أتمنى منك أن تتبنَّى حلمًا هادفًا في نفسك، فتتخيَّل فيه أنك رجل أعمال ناجح، تكون له بصمتُه في عالم التجارة، وهو ما سيدفعك لفَهْم واستيعاب وتحليل الأمور، ثم القدرة على تطبيق ما تَقْرَؤُه مِنَ المُقَرَّرات العلميَّة، وعدم الاكتفاء بحِفْظِها لاجتياز الامتحانات فقط.

 

كما أنصحك بحضور النَّشاطات التجارية التي تتيح أمامك فرصةَ الاشتراك المجاني بها؛ كالمحاضَرات، أو المؤتمرات التي تسمح بحضور بعض جلساتها مجانًا للاستماع إلى الأبحاث المُقَدَّمة والنقاشات حولها، وهي أمورٌ تمنحك دافِعيةً نحو تخصُّصك، وتُبَيِّن لك أهميةَ هذا التخصُّص، وكيف تميَّز البعض فيه عالميًّا، كما أنها تُشَجِّع فيك تقديمَ أفكار ورؤى جديدة في هذا المجال، قد تكون يومًا سببًا في إحداث تغيير مهمٍّ في عالم التجارة والأعمال، ويعود خيرُه على البشرية، وهنا سيَتَحَقَّق نجاحك وتفوقك الحقيقي الذي ألمس مِن سياق رسالتك أنَّ لديك مِن السمات الشخصية التي تُؤَهِّلك له، وتعلم أنه لم يفُتْكَ شيءٌ أبدًا.

 

أما إن وجدت أنك ما تزال مُهتمًّا بمجال الصيدلة بعد تخرُّجك مِن الجامعة واتباعك الخطوات السابقة - فاعلمْ أنه سيكون بإمكانك التخصُّص في تجارة الدواء والمستلزمات الطبية، وهو ما يتطلب منك حينها اكتسابَ معرفة وخبرات جيدة في هذه المواد للتميز، وتبني لك اسمًا مُهمًّا في هذا المجال.

 

وأخيرًا أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يصلحَ شأنك كله، ويفتحَ لك أبواب الخير والعلم، وينفع بك

 

وسنكون سُعداء بسماع أخبارك الطيبة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أختار تخصصي الجامعي؟
  • ما الجامعات السعودية التي بها تخصص "علم النفس"
  • ما تخصصات ومجالات شخصية المفكر INTP ؟
  • هل أتخصص في علم النفس؟
  • احترتُ في اختيار تخصص الماجستير
  • مشكلتي في بيئة الدراسة الجامعية وعدم حب التخصص
  • والدي أجبرني على تخصص لا أحبه!
  • إحباط متكرر من السفر واختيار التخصص
  • محتارة بين تخصص الهندسة وتخصص العلوم الإنسانية
  • الدراسة والمستقبل المهني
  • لا أحب تخصص التمريض بسبب نظرة المجتمع له
  • محتار في اختيار التخصص الجامعي
  • ما رأيكم في تغيير التخصص العلمي؟
  • لا أعرف كيف أتخذ القرار
  • الحيرة في اختيار التخصص الجامعي

مختارات من الشبكة

  • المحطة الثامنة: القرارات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اتخاذ القرار(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطوات اتخاذ القرار الرشيد(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • نصائح تجعلك لا تتردد في اتخاذ القرار(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اتخاذ القرار (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اتخاذ القرار في الدراسة(استشارة - الاستشارات)
  • اتخاذ القرار ومشكلات الأسرة(استشارة - الاستشارات)
  • مفهوم عملية اتخاذ القرار(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لحظة اتخاذ القرار ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التردد في اتخاذ القرار أرهقني(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب