• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

كيف أتخلص من المقارنة السلبية؟

كيف أتخلص من المقارنة السلبية؟
أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/11/2014 ميلادي - 12/1/1436 هجري

الزيارات: 37692

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

رجل ناجح في حياته، مشكلته أنه يقارن نفسه بالآخرين ويتطلَّع إلى ما أيدي الناس، ويُصاب بضيق شديد في صدره إذا رأى أحدًا أفضل منه! ويسأل عن السبيل لتحقيق القناعة والإيمان بالقضاء والقدَر؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

الإخوة الكرام في شبكة الألوكة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

أنا - ولله الحمدُ والفضل - إنسانٌ ناجحٌ في حياتي، شهاداتي عاليةٌ، ووظيفتي ممتازة ولله الحمد.

 

مشكلتي أنني إنسانٌ، نَعَمْ إنسانٌ وكائنٌ بشريٌّ يتطلَّع إلى مَن هو أعلى منه، وتنتابني هذه الحالة بين فينةٍ وأخرى، وأُصاب أحيانًا بضيق شديد في صدري، وأظل أسأل: لماذا سبَقني أخي في الأمر الفلاني؟ لماذا نال زميلي شهادةً أعلى مِن شهادتي؟ لماذا رُزِقَ بمُكافأةٍ أعلى مِن مُكافأتي؟

 

وأنا حين أسأل هذه الأسئلة فإنني لا أحسد أحدًا - مَعاذ الله - فأنا أخشى الله، وأخشى عَواقِب الحسَد على ديني ونفسي، وما أشكوه هو رغبتي الصادِقة في إصلاح ذاتي؛ كي أتخلَّصَ مِن هذه الصفة الذَّميمة، وهي التطلُّع إلى ما عند الآخرين.

 

فما السبيلُ إلى التخلُّص من هذه الصفة، وتحقيق القناعة والإيمان بالقضاء والقدر؟

 

انصحوني جزاكم الله خيرًا.

الجواب:

 

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته.

أيها الفاضل، "اعلمْ أن السخاء سخاءان: سَخاوة نفسِ الرجلِ بما في يديه، وسخاوته عما في أيدي الناس، وسخاوة نفس الرجلِ بما في يديه أكثرهما وأقربهما مِن أن تدخلَ فيه المفاخَرة، وترْكه ما في أيدي الناس أمحض في التكرُّم، وأبرأ مِن الدنس وأنزَه، فإن هو جمعهما فبذل وعفَّ، فقد استكمل الجُود والكرَم"؛ الأدب الكبير.

 

لكن عليك أن تُميزَ أولًا: هل تتطلَّع إلى ما في أيدي الناس لمجرد أنه لديهم؟ أو لأنك تتطلَّع لكل ما هو أفضل وتسعى إليه، وتعمل على الوصول إلى القمة حيث تكون؟

 

مِن الناس مَن تملأ نفسَه الحسراتُ، وتطوف بقلبِه الأحزانُ؛ لمجرَّد أن يرى غيرَه قد أنعم الله عليه بنعمةٍ، أو اخْتَصَّه برحمةٍ، وليس لأنه يحرص على الخير لنفسِه كما يُحبه للجميع، يبقى في حالةٍ مِن التبرُّم والضيق إذا ما رأى غيره قد سعد بمكانةٍ أو نال شرفًا، وحينها يحرص على النَّيْل منه - إن استطاع - ويعمل بكلِّ حِقْدٍ على التقليل مِن شأنِه، والحدِّ مِن رفعتِه بألسنةٍ ناريةٍ، لا تقدر إلا على التلميح بأنه لم يفعلْ شيئًا ولم يأتِ بخيرٍ، فيأخذ في تلميع نفسِه، وتحقير أخيه، بصورةٍ مباشرةٍ وغير مباشرةٍ؛ ليرتقي على حسابِه، ويعلوَ ذلك العلو الكاذب، وهذا الارتفاع الأجوف، فيسعد بمكانةٍ حصَل عليها بالزيف والنيل مِن إخوانه، وهذا الذي مُلِئَتْ نفسُه بالشرور، وشُحِن قلبه بالبغضاء، وتشرَّب هواه حب النفس الأعمى، فإن أصابك شيءٌ مِن ذلك فاسأل الله الشفاء مِن داء لا يقدِر على علاجِه سوى مالكِ القلوب عزَّ وجلَّ.

 

وأما إن كنتَ تتطلَّع لغيرك مِن باب: ﴿ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ﴾ [المطففين: 26]، فليكنْ نظرُك إليهم مملوءًا بالمحبة، مخلوطًا بالحرص، ممزوجًا بالسعادة لأجْلِهم، وهذا ما أحسبه قد أصابك، بيد أنها النفسُ البشريةُ جُبِلَتْ على حبِّ الخير، والرغبة فيه؛ فما المشكلة في ذلك؟

 

الخير الذي تراه قد أصاب غيرك على صنفَيْنِ:

• إما أن يكونَ مما لا سبيل لك إليه، ولو بذلتَ فيه ما يُبذل، أو جمعت له كلَّ طاقاتك؛ كجمال الخِلقة، أو علو النسَب، أو غيرها مِن الأمور غير الإرادية.

 

• أو أن يكونَ متاحًا لك كما أُتيح لغيرك ببذل الجدِّ والاجتهاد والتعَب والمثابَرة.

 

فإن كانت الأولى؛ فرأسُ العقل وقلبُ الحكمة أن ينصرفَ المرءُ عما لا سبيل له إليه، وأن يعملَ على تذكير نفسِه بنِعَمِ الله عليه، وأن يدرأ كل خاطرة شيطانية تطرق قلبه وعقله بالاستعاذة بالله مِن شرِّ الشيطان ووساوسه؛ ﴿ وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ﴾ [الأعراف: 200، 201]، ولا خير مِن تعديد نِعَمِ الله، والتحدُّث بها، ولو مع نفسك أو الأقربين إليك؛ ﴿ وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴾ [الضحى: 11]، والتفكُّر أيضًا فيمَن دونك في النِّعَم ولا شك أنهم كُثر، بيد أن النفْسَ لا تتنبَّه لهم إلا قليلًا، وقد صحَّ عن أبي هريرة قال: قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((انظروا إلى مَن أسفل منكم، ولا تنظروا إلى مَن هو فوقكم؛ فهو أجْدَرُ ألا تزدروا نعمةَ الله))؛ رواه مسلم.

 

ومِن الكتب التي أنصحك بقراءتها حيث تهتم بالحديث حول القناعة والرضا بالقدر بوجهٍ عامٍّ:

شفاء العليل، لابن قيم الجوزية - رحمه الله.

http://www.saaid.net/book/open.php?cat=1&book=10301

 

الإيمان بالقدر "ثمانون مسألة في القدَر"؛ لمحمد بن شامي شيبة.

http://www.saaid.net/book/open.php?cat=1&book=8236

 

الإيمان بالقَدَر؛ لمحمد بن إبراهيم الحمد.

http://www.saaid.net/book/open.php?cat=1&book=4591

 

حياة القلوب؛ صالح بن عواد المغامسي.

http://www.saaid.net/book/open.php?cat=81&book=5390

 

ولا مانع مِن أن تُدَوِّن بعض حالات مَن حولك ممن ابتلاهم الله وعافاك، أو فضَّلك عليهم في النِّعَم - بصرف النظَر عن نوع النِّعم - ووجهة التفضيل، وتقرأ ما كتبتَ كل فترة.

 

وإن كانت الثانية، فعليك أن تتذكرَ الفرْقَ الكبير بين الحسد والغبطة، ولستُ أحسب ما يصيبك مِن إحساسٍ وما ينتابك من شعورٍ إلا مِن باب ما رواه ابن مسعود - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال: (لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالًا، فَسَلَّط على هلكتِه في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة، فهو يقضي بها ويعلمها).

 

والمقصودُ بالحسد هنا: "الغبطة"؛ وهي: تمني مثل ما يُصيب غيرك مِن نِعَم، مع حِرْصِك ورغبتك في استمرارها لأخيك.

 

ماذا عليك أن تعملَ في هذه الحالة؟

أولًا: ورد في السنة العلاجُ أو اللقاح الواقي لمن يرى ما يعجبه مِن أخيه، أو ما يصيبه من نِعَم؛ فيتمنى مثلها، أيًّا كانتْ هذه النِّعم؛ لينجوَ بنفسه، ويصون أخاه مما قد يصيبه من شرٍّ، فقد صحَّ عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((إذا رأيتَ ما يعجبك، برَّكت))؛ أي تقول: اللهم باركْ على فلان، وباركْ له فيما رزقتَه، ولا تشغل بالك بالأمر بعدها، أو تخشَ أن تُصيبَه بمكروهٍ.

 

ثانيًا: انظرْ إلى المجال الذي نجح فيه زميلُك، أو الترقية التي حصَل عليها، وابحثْ بخطواتٍ عمليةٍ عن كيفية الوصول لمثْلِ ذلك، واتبعْ سُبُل الرقي بنفسك، مُتخذًا منه مثالًا طيبًا لتحقيق النجاح، ونيل أعلى درجاته، دون لَوْم نفسك أو تقريعها، بل بالبحث الطيب، والعمل الجيد، واستغلال الوقت فيما ينفع، واقتفاء أثَر السائرين على هذا الدَّرْب، عاقدًا بينك وبينهم مُقارنة إيجابية؛ هل كنتَ مُترددًا في أمرٍ تجرَّأ هو عليه؟ هل قصَّرْتَ في عملٍ كان عليك فعله؟ أو لم تشعرْ له بأهمية، بينما فَعَل هو؟

 

وهكذا تطرح على نفسك الأسئلةَ، حتى يفتق ذهنك لمواطن الضعْف، ومكامِن الخَلَل لديك، وتذكَّرْ أنَّ حديقة النجاح لا يُمكن الوصول إليها إلا بعد أن تمرَّ ببوابات الإحباط واليأس، وتَعْبُر ممرات الألم، فتحمَّلْ واعْبُرْ بثقةٍ وأملٍ.

 

ثالثًا: فكِّرْ في قدراتك، واعملْ على تطويرها بكلِّ السُّبل، ولا تُعِرِ المثبطين أُذنًا، فستجد مثلًا مَن يحطُّ مِن قدْرك، ويُقَلِّل مِن شأنك، وربما يهاجمك أو يحقر أسلوبك، وينهاك عن الالتحاق بالدورات؛ بحجَّة أنها لا تفيد أو غيرها من الحجج التي نسمعها من أصحاب الهِمَم الدنيَّة أو ذوي الأيدي القصيرة، فاعملْ على تحسين كفاءتك بالقراءة والالتحاق بالدورات النافعة، والبحث ومُصاحبة الخيرين والتوكُّل على اللهِ.

 

رابعًا: دعْ عنك الوسوسة؛ فإنْ طرأ على عقلك أو قلبك ما لا تجد سبيلًا لدَفْعِه، فلا تُعِرْه اهتمامًا، ولا تبث لنفسك الأفكار بأنك رجلٌ سيئٌ لمجرد أنك تُفكِّر فيمن فوقك، إلا أن تستشعرَ بالفعل ازدراء نِعَم الله عليك، أو أن تخشى مِن نفسك الحسد، فاتبعْ حينها وصيةَ رسولنا - صلى الله عليه وسلم -: ((الدعاء بالبركة))، واكتفِ بذلك؛ فالنفسُ البشرية جُبِلَتْ على حبِّ الخير، والرغبة في تحصيله، فلا تقهرْ طبيعتك البشرية إلا إن تعدَّت الحدود.

 

خامسًا: مِن الخطأ وظُلْمِ النفس أن نحصرَ أنفسنا بين مجموعةٍ مِن غير الناجحين أو ذوي البلايا والمِحَن؛ لنستشعر نعمةَ الله علينا؛ فالإنسانُ الناجح هو الذي يُرافق أهل النجاح، ويرتقي بنفسه بمعونتهم، ويخالطهم مخالطةً تعلو به ولا تُيَئِّسه، فعليك أن تجمعَ بين الحُسْنَيَيْنِ؛ مُرافقة ذوي النِّعَم، والنظر في حال ذوي البلايا، وتتأمَّل حكمة الله ورحمته وعدله؛ ﴿ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [الزخرف: 32].

 

وفَّقك الله لكلِّ خيرٍ وفلاح، وأعاذَك مِنْ شرِّ نفسك، وفتَح عليك مِن أبواب العلم والنجاح.

 

والله الموفِّق، وهو الهادي إلى سواء السبيل






 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التَّفسير العلمي للحسد والعين
  • علاج الحسد والكآبة
  • هوس الخوف من الحسد والمرض
  • صديقتي والحسد
  • خوفي من العين والحسد على خطيبي
  • هل هذا سحر أو حسد؟!
  • علاج الحسد والعين
  • أحسد نفسي والآخرين – وسواس النظر أو الحسد

مختارات من الشبكة

  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تبدأ الأمور وكيف ننجزها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (2) الأساليب الخاطئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فلنتعلم كيف ندعو الله وكيف نسأله(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب