• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تخصصي الدراسي يدمر نفسيتي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / حب وإعجاب
علامة باركود

مستشارة صغيرة توقع نفسها في المشكلات!

مستشارة صغيرة توقع نفسها في المشكلات!
أ. عصام حسين ضاهر

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/10/2014 ميلادي - 6/1/1436 هجري

الزيارات: 6935

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة لها حسابٌ على (الفيس بوك) تَحُلُّ به مشكلات الشباب، وتستمع إليهم، حادَثَها شابٌّ وعبَّر لها عن حبِّه، وأخبر قريبةً لها بالحديث الجاري بينهما؛ مما أدَّى إلى وقوعها في مشكلة.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

أنا فتاة في بداية العشرينيات مِن عمري، لديَّ مشكلةٌ، وحاولتُ أن أعالجها، ولكن فشلتُ.

 

أنا أدرس في الخارج بعيدًا عن أهلي، ولديَّ حساب على (الفيس بوك) أستخدمه في حل مشكلات الشباب، يدخُل عليه كثيرٌ مِن الشباب ويعرضون مشكلاتهم، ويَبُوحون بما يريدون، وأُسْهِمُ بقليلٍ أو كثيرٍ في حلها.

 

وهناك شابٌّ - زميل زوجة أخي في الجامعة - تكلَّم معي، وأنا أكبر منه سنًّا، وكان يبوح لما لديه مِن مشكلات عاطفيةٍ، فعامَلْتُه كالجميع ولا فرق بينهم، لكنه أثناء حديثه كان يتكلَّم كلامًا بأسلوب لينٍ وببعض الغزل.

 

حاولتُ أن أردَّهُ كثيرًا، حتى لا ينكسرَ الحاجز بيننا، فقد يستمرُّ الحديث بيننا في مشكلة لمدة يومين، وبعدها قلقتُ أن يكونَ قد فهمني خطأ، وخفتُ أن أقعَ أنا وهو في الحرام! ثم اعتذرتُ له عن حديثي معه ما دام لا يوجد شيء مهمٌّ.

 

طلب مني أن يتكلم في أمورٍ مهمة خاصة به، ومِن ضمنها سألني عن شريك حياتي، ومواصفاته، فأخبرته أن الطريق ما زال طويلًا، ثم بدأ يُلَمِّح بالزواج مني.

 

أنهيتُ الحديث سريعًا قبل أن يتطوَّر الأمر، وقطعتُ التواصل بيننا مدة، ثم وجدتُ منه رسالةً يسأل عني فيها، واختصرتُ الحديث جدًّا.

 

وجدتُه يُكَلِّم زوجة أخي عني، وأنه يريد التقدم للزواج مني؛ لأنه مُعْجَبٌ بي.

 

حزنتُ جدًّا، وكرهتُه؛ لأنه أخبر زوجة أخي بما كان مِن حديثنا، ولا أريده، وفي الوقت نفسه فأنا حزينة جدًّا مِن أجْلِه، ولا أدري هل أنا مذنبة أو لا؟

 

أشعر بأني جرحتُه، وأخاف أن يأتي مَن يجرحني كما جرحتُه، وانتابني شعور شديد بالقلق، حتى إنني أبكي بكاءً مستمرًّا، ولا أشعر بلذة الحياة كما كنتُ في السابق، بل أشعر بالوحدة، وأفتقد أهلي بصورة كبيرةٍ.

 

كل همي أن أتهرَّب مِن الأيام بالنوم، وأجلس وحيدة، لا أريد الحديث مع أحدٍ، لا أعلم ما بي.

 

إذا تكلَّمتُ مع أحدٍ يُعْجَبُ بي بصورةٍ كبيرةٍ، وأحل مشكلات الناس، ولا أجد علاجًا لمشكلتي، وأتمنى أن أنضمَّ لشبكتكم.

 

أرجو أن تدعوا لي بالثبات وبالتوفيق والنجاح

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله ومَن والاه، وبعدُ:

 

فحياك الله أختي الكريمة، وأسأل الله تعالى أن يُبارك فيك، وأن تكوني ممن يُقدر الله على أيديهم الخير للناس.

 

أختي الكريمة، جميلٌ أن نساعدَ الناس، وأن نمدَّ لهم يد العون، وأن نشاركَ في تضميد جراحاتهم، وأن نُخَفِّفَ من آهاتهم وأناتهم، وما أجمل ما ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم – في الترغيب في ذلك؛ حيث قال: ((أي الأعمال أفضل؟ قال: أن تُدْخِلَ على أخيك المؤمن سرورًا، أو تقضي له دَيْنًا، أو تطعمه خبزًا))؛ حسَّنه الألباني.

 

وقد قال المُناوي في "فيض القدير":

"((أفضل الأعمال)): أي مِن أفضلها؛ أي: بعد الفرائض، كما ذكره في الحديث المار، والمراد: الأعمالُ التي يفعلها المؤمنُ مع إخوانه.

 

((أن تُدْخِلَ)): أي: إدخالُك على أخيك المؤمن؛ أي: أخيك في الإيمان، وإن لم يكن من النَّسَب.

 

((سرورًا)): أي: سببًا لانشراح صدره مِن جهة الدين والدنيا.

 

((أو تقضي)): تؤدِّي عنه دَينًا لَزِمَهُ أداؤه لما فيه من تفريج الكَرْب وإزالة الذل.

 

((أو تُطْعِمُه)): ولو خبزًا فما فوقه مِن نحو اللحم أفضل، وإنما خص الخبز لعموم تيسُّر وجودِه؛ حتى لا يبقى للمرء عُذر في ترْك الإفضال على الإخوان، والأفضل إطعامه ما يشتهيه". انتهى.

 

ومن هذا المعنى نظَم أحدهُم أبياتًا من الشعر يقول فيها:

 

1
2
3
4
وَأَفْضَلُ النَّاسِ مَا بَيْنَ الوَرَى iiرَجُلٌ        تُقْضَى عَلَى  يَدِهِ  لِلنَّاسِ  iiحَاجَاتُ
لَا تَمْنَعَنَّ  يَدُ  المَعْرُوفِ  عَنْ  iiأَحَدٍ        مَا دُمْتَ  مُقْتَدِرًا  فَالسَّعْدُ  iiتَارَاتُ
وَاشْكُرْ فَضَائِلَ صُنْعِ اللهِ إِذْ جُعِلَتْ        إِلَيْكَ لَا لَكَ عِنْدَ  النَّاسِ  iiحَاجَاتُ
قَدْ مَاتَ قَوْمٌ وَمَا مَاتَتْ  iiمَكَارِمُهُمْ        وَعَاشَ قَوْمٌ وَهُمْ فِي النَّاسِ iiأَمْوَاتُ

 

وسُئِل الإمامُ مالك: أي الأعمال تحب؟ فقال: إدخال السرور على المسلمين، وأنا نذرتُ نفسي أن أُفَرِّج كربات المسلمين.

 

فمساعدةُ الآخرين مِن أعظم أبواب الخير الذي حثَّنا عليها الإسلامُ، بالإضافة إلى أنه في العصر الحديث قد أكَّد الخبراءُ في مجال علم النفس أن مساعدة الآخرين مِن شأنها أن تُخَفِّفَ توتُّر الأعصاب؛ حيث إن الانخراطَ في معاونة الآخرين يحفِّزُ إفراز هرمون "الإندورفين"، وهو هرمون يُساعد على الشعور بالراحة النفسية والنشْوَة.

 

ويؤكِّد المديرُ السابقُ لمعهد النهوض بالصحة في الولايات المتحدة الأمريكية "آلان ليكس" أن معاونة الآخرين تُساعد على تقليل حدة الضغط العصبي؛ حيث إن مساعدة الفرد للآخرين تُقَلِّل من تفكيره في هُمومه ومشاكله الشخصية، ومِن ثَمَّ يشْعُر بالراحة النفسية.

 

لكن كل ذلك مرهونٌ بكيفية تقديم المساعدة، وأن يكون ذلك وَفْقَ مبادئ ديننا الحنيف؛ فالغايةُ لا تُبَرِّر الوسيلة.

 

فكما تعلمين عزيزتي، دينُنا نهى المرأة عن الخُضُوع بالقول أثناء حديثها مع الرجال، فقال تعالى: ﴿ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا ﴾ [الأحزاب: 32]، يقول صاحب ''الظِّلال'': ''ينهاهُنَّ حين يخاطِبْنَ الأغرابَ مِن الرجال أن يكونَ في نبراتهنَّ ذلك الخضوع اللين الذي يُثير شهوات الرجال، ويُحَرِّك غرائزهم، ويطمع مرضى القلوب ويهيج رغائبهم!

 

ومَن هُنَّ اللواتي يُحَذِّرُهُنَّ اللهُ هذا التحذير؟

 

إنهنَّ أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - وأمهاتُ المؤمنين، اللواتي لا يطمع فيهنَّ طامعٌ، ولا يرف عليهنَّ خاطرُ مريض، فيما يبدو للعقل أول مرة.

 

وفي أي عهدٍ يكون هذا التحذير؟

 

في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وعهد الصفوة المختارة من البشرية في جميع الأعصار!

 

ولكن الله الذي خلَق الرجال والنساء يعلم أن في صوت المرأةِ حين تَخْضَعُ بالقول، وتَتَرَقَّق في اللفظ - ما يُثير الطمَع في قلوبٍ، ويهيج الفتنة في قلوبٍ، وأن القلوبَ المريضة التي تُثار وتطمع موجودةٌ في كل عهدٍ، وفي كل بيئةٍ، وتُجاه كل امرأة، ولو كانتْ هي زوج النبي الكريم، وأم المؤمنين، وأنه لا طهارة مِن الدنس، ولا تخلُّص من الرجس، حتى تمتنع الأسبابُ المثيرة من الأساس، فكيف بهذا المجتمع الذي نعيش اليوم فيه؟!

 

وأظن أن هذا هو لُبُّ مشكلتك، وصُلب موضوعها، فقد أَعْطَيْتِ لنفسك ما لا يَحِقُّ لك، وأَبَحْتِ لها أن تتحدث مع مَن هو غريبٌ عنك، واسْتَدْرَجَكِ الشيطانُ لذلك تحت دعوى مساعدة الناس، حتى وصل الأمر إلى هذا الحال.

 

بل أعجب مِن قولك: ''فقد يستمرُّ الحديثُ بيننا في مشكلة لمدة يومين، وبعدها قلقتُ أن يكونَ قد فهمني خطأً، وخفتُ أن أقعَ أنا وهو في الحرام''، وكأنَّ ما دار بينكما ليس مِن الحرام في شيءٍ؟!

 

إن حديثك مع شابٍّ أجنبيٍّ عنك في أمورٍ خاصة به، وتضمُّنه لبعض عبارات الغزل، إنما هو من الأمور التي نهانا الله - عزَّ وجلَّ - عنها، ألم يقلْ ربُّنا - جل في علاه -: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 32]، أوليس حديثُ المرأة مع الأجنبي عنها يعتبر مقدِّمةً مِن مُقَدِّمات الزنا؟

 

ألم يقلْ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((كُتب على ابن آدم حظُّه مِن الزِّنا، أدْرَكَ ذلك لا محالةَ؛ فالعينان تزنيان وزناهُما النظرُ، والأذنُ تزني وزناها السمعُ، واللسانُ يزني وزناه المنطقُ، واليدُ تزني وزناها البطشُ، والرِّجْلُ تزني وزناها المشيُ، والقلبُ يتمنَّى ويشتهي، والفَرْجُ يُصَدِّقُ ذلك أو يُكَذِّبُه)).

 

لذلك أنصحك أختي الكريمة بما يأتي:

أولًا: أن تتوبي إلى الله - عز وجل - من ذلك، وأن تقطعي تواصُلك مع الرجال الأجانب عنك، وأن تُكثري من الاستغفار، وسوف يُفَرِّج الله عنك ما أنت فيه.

 

ثانيًا: أن تصقلي موهبتك في هذا الأمر، سواء عن طريق الدراسة أو حضور الدورات التدريبية، أو قراءة الكُتُب التي تُعنى بهذا الجانب، وهو تقديم الاستشارات التربوية والاجتماعية.

 

وفقك الله تعالى لكل خير





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حل المشكلة الاجتماعيَّة
  • كيف أصير مستشارًا؟
  • مشروع دعوي عن طريق مواقع التواصُل الاجتماعي
  • كيف أكون مستشارة أسرية؟

مختارات من الشبكة

  • فرنسا: ساركوزي يطرد مستشاره الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فوائد وأحكام من قوله تعالى: { ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم... }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ذنبي يجعلني أرفض الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • خطبة: يكفي إهمالا يا أبي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها...﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: لا تزوج المرأة المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: يا رسول الله، إن أمي افتلتت نفسها ولم توص(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مأساة تجتر نفسها (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تخريج حديث: ((‌لا ‌تزوج ‌المرأة ‌المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها)) وبيان أقوال أهل العلم فيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجتي تبرئ نفسها من أي خطأ(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب