• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / مشاكل العمل
علامة باركود

كيف أستمتع بإجازتي في شهر رمضان؟

كيف أستمتع بإجازتي في شهر رمضان؟
أ. طالب عبدالكريم

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/6/2014 ميلادي - 19/8/1435 هجري

الزيارات: 6526

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شاب يعمل طوال العام ولا يأخذ إجازة إلا في شهر رمضان، ومن ثم تضيع الإجازة ولا يستمتع بها.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا شابٌّ أعمل لمدة 12 ساعة يوميًّا، ولا آخذ إجازة إلا في شهر رمضان، بمعنى أني أعمل في هذا الشهر سنة، وفي السنة التالية آخذ إجازة فيه.


فإذا أتى رمضان أرسل الناسُ إليَّ رسائلَ تهنئة بالهاتف، فأجِد في نفسي نفوراً من ذلك..


هذه هي الحقيقة.. يضيع الوقت، وتضيع الإجازة بدون أن أستمتع بها.

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.


وبعدُ:

فأخي الكريم، بارك الله فيك، إنَّ مِن المشكلات التي تُعاني منها بعضُ المجتمعات الخليجية أو العربية وغيرها - ارتباطَ بعض المواسم أو بعض الأشهر بعاداتٍ وتقاليدَ أصبحتْ شِبه مُسَلَّمٍ بها، فإنْ تغيَّرَتْ هذه العادات - إما بسفرٍ لدولة ذات تقاليد مختلفة، أو الانشغال بعمل ذي طبيعة مختلفة مِثْل عملك - نشعُر حينها بشيءٍ مِن الغربة النفسية، وأنَّ الأمور تسير بشكلٍ مختلفٍ وغير مريحٍ، أو غير محببٍ لما اعتادتْ عليه النفسُ.


وعندما نستعرض التاريخَ الإسلاميَّ نجد أن شهر رمضان هو شهر الفتوحات والانتصارات، عندما تكون النفْسُ مُستَعِدَّةً ومُتعلِّقَةً بالله - عز وجل، لكن للأسف أصبح شهرُ رمضان في وقتنا الحالي شهر الدعَة والراحة والتفرُّغ لمشاهدة المسلسلات والأفلام، والله المستعان.


وبالنسبة لوضعك - أخي الكريم - فلا تجعلْ للشيطان بابًا إليك، واستغفر الله عز وجل، فإن كانت شكواك لعدم قدرتك على أداء العبادة والتفرُّغ لها في شهر رمضان بسبب طبيعة عملك - فاعلمْ أن الله أكرم وألطف بنا؛ فقد يُيَسِّر لنا جميع أنواع العبادات؛ مِن استغفارٍ، وذِكْرٍ، وتسبيحٍ، وتهليلٍ، والتي لا تحتاج إلى تفرُّغ، بل بَشَّرَنا بالأجور العظيمة؛ ففي الحديث الشريف الذي رواه الإمام أحمد: ((ألَا أُخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مَليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم مِن إنفاق الذهب والفضة، ومِن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ذِكْر الله عز وجل))، وكذلك قراءة القرآن والتفكُّر في خلقه سبحانه، واعلم - أخي الفاضل - أنك باستحضارك النِّيَّة الصالحة، وشوقك لله، وشُعورك بمسؤولية العمل المُلْقاة عليك - قد تكون في الدرجة نفسها مثل أولئك المتفرغين للعبادة في رمضان؛ ففي الحديث الصحيحِ: ((إن بالمدينة قومًا ما سلكتم واديًا، ولا قطعتم شِعْبًا إلا وهم معكم، حبسهم العذر))، فأعطى للمَعْذورِ مِن الأجْر ما أعطى للقويِّ العامل بفضله سبحانه، وهذه البُشرى لمن لم يستطع الجهاد، فما بالك بالأعمال الأخرى، فالله أكرمُ وأعظمُ.


أسأل الله أن يُيَسِّر أمرك، ويبارك لك في وقتك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

وبعدُ:

فأخي الكريم، بارك الله فيك، إنَّ مِن المشكلات التي تُعاني منها بعضُ المجتمعات الخليجية أو العربية وغيرها - ارتباطَ بعض المواسم أو بعض الأشهر بعاداتٍ وتقاليدَ أصبحتْ شِبه مُسَلَّمٍ بها، فإنْ تغيَّرَتْ هذه العادات - إما بسفرٍ لدولة ذات تقاليد مختلفة، أو الانشغال بعمل ذي طبيعة مختلفة مِثْل عملك - نشعُر حينها بشيءٍ مِن الغربة النفسية، وأنَّ الأمور تسير بشكلٍ مختلفٍ وغير مريحٍ، أو غير محببٍ لما اعتادتْ عليه النفسُ.

وعندما نستعرض التاريخَ الإسلاميَّ نجد أن شهر رمضان هو شهر الفتوحات والانتصارات، عندما تكون النفْسُ مُستَعِدَّةً ومُتعلِّقَةً بالله - عز وجل، لكن للأسف أصبح شهرُ رمضان في وقتنا الحالي شهر الدعَة والراحة والتفرُّغ لمشاهدة المسلسلات والأفلام، والله المستعان.

وبالنسبة لوضعك - أخي الكريم - فلا تجعلْ للشيطان بابًا إليك، واستغفر الله عز وجل، فإن كانت شكواك لعدم قدرتك على أداء العبادة والتفرُّغ لها في شهر رمضان بسبب طبيعة عملك - فاعلمْ أن الله أكرم وألطف بنا؛ فقد يُيَسِّر لنا جميع أنواع العبادات؛ مِن استغفارٍ، وذِكْرٍ، وتسبيحٍ، وتهليلٍ، والتي لا تحتاج إلى تفرُّغ، بل بَشَّرَنا بالأجور العظيمة؛ ففي الحديث الشريف الذي رواه الإمام أحمد: ((ألَا أُخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مَليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم مِن إنفاق الذهب والفضة، ومِن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ذِكْر الله عز وجل))، وكذلك قراءة القرآن والتفكُّر في خلقه سبحانه، واعلم - أخي الفاضل - أنك باستحضارك النِّيَّة الصالحة، وشوقك لله، وشُعورك بمسؤولية العمل المُلْقاة عليك - قد تكون في الدرجة نفسها مثل أولئك المتفرغين للعبادة في رمضان؛ ففي الحديث الصحيحِ: ((إن بالمدينة قومًا ما سلكتم واديًا، ولا قطعتم شِعْبًا إلا وهم معكم، حبسهم العذر))، فأعطى للمَعْذورِ مِن الأجْر ما أعطى للقويِّ العامل بفضله سبحانه، وهذه البُشرى لمن لم يستطع الجهاد، فما بالك بالأعمال الأخرى، فالله أكرمُ وأعظمُ.

أسأل الله أن يُيَسِّر أمرك، ويبارك لك في وقتك





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد أن أكتب مسلسلاً يعرض في رمضان
  • رمضان الفِضِّي.. وإخواني
  • الزواج فى رمضان
  • اغتيال رمضان بالمسلسلات والإعلانات والفوازير
  • مشكلة تنظيم الوقت
  • كيف أنظم وقتي وأستفيد منه
  • استحاضة خلال شهر رمضان

مختارات من الشبكة

  • كيف أنجز أعمالي وأستمتع بهواياتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تبدأ الأمور وكيف ننجزها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (2) الأساليب الخاطئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فلنتعلم كيف ندعو الله وكيف نسأله(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب