• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الفصام
علامة باركود

هل أعاني من الفصام الوجداني؟

هل أعاني من الفصام الوجداني؟
أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/2/2014 ميلادي - 19/4/1435 هجري

الزيارات: 13898

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


كنتُ وأنا صغيرة متحمِّسَة جدًّا لإقامة صداقات جديدة مع الفتيات، وأقمتُ الكثير مِن الصداقات بالفعل، حتى أصبحتُ رئيسةَ اتحاد الطلبة، لكن سرعان ما أخَذَتْ ثقتي بنفسي تقِلُّ يومًا بعد يومٍ، وأصبحتُ في قلَقٍ وخوفٍ دائمين.


كانتْ ثقتي بربي عالية، وهذا ما ساعدني على المذاكَرة، ثم حدَث أنَّ مدرسًا أخطأ في حقِّي يومًا، ثم اعتذر لي أمام الجميع، وأخَذَ يدي وضمَّهما إليه، فرجعتُ البيت وأنا أبكي، وأُصِبْتُ بحالةٍ مِنَ التعلُّق به؛ حيثُ كنتُ أتوقَّع وُجودَه في كلِّ مكان، وأتذكَّر كلامه دائمًا، حتى دخلتُ في صراعٍ نفسيٍّ؛ لأني اعتقدتُ أنَّ هذا الحبَّ شِرْك باللهِ!


فقدتُ تركيزي كليًّا، وانسحبتُ مِن الدنيا، ولم أشعُرْ تجاهه حينها بأية مشاعر جنسية، حتى ظنَّ أهلي بي الظنون، وأحْزَنَني ذلك كثيرًا، حتى نقلني أهلي من بيتي إلى مكان آخر للعيش فيه مع أحد أقاربي، مما أصابني بفراغ كبيرٍ، وأصبحتُ في حالة انفصال عن كلِّ مَن حولي.


كنتُ أعتقد بأنَّ اللهَ يبعث لي بإشاراتٍ يأمرني مِن خلالها بأوامرَ صعبةٍ عليَّ أن أُنَفِّذها، وكنتُ أُنَفِّذ أوامر ربي، وكنتُ مُقتنعةً بأنَّ الأدويةَ ربما تكون مُخَدِّرات؛ ومما كنتُ أعتَقِدُه من الأوامر: عدم الأكل والشرب، إلا القليل، مع تركيب المحاليل، وخلع الملابس عن نفسي في الشارع، وقول الكلام الفاحش.


كنتُ أمشى في الشارع أحمل الأشياء بطريقة غريبةٍ، وأزيح الطوب والأكياس عن الطريق، وأتخذ أوضاعًا غريبة، وأستَمِرُّ عليها مُدَدًا طويلة؛ مثل: السجود، أو الوقوف وأنا رافعة يدي بطريقة ما، وكنتُ أعتقد أنَّ كلَّ ذلك تكفير عن الذنوب.


دخلتُ في دوَّامةٍ مِن التعَبِ النفسيِّ والأفعال التي لا أرى لها سببًا؛ حتى أهلي أخذوني إلى المشايخ، ومنهم مَن عذَّبني جسَديًّا، حتى عولجتُ أخيرًا بثلاث جلسات كهرومغناطيسية، عانيتُ بعدها مِن وساوس في النظافة، وكلام سيئ عن الدين.


دخلتُ الجامعة وتعلقتُ بفتاةٍ صديقة لي، ونشأتْ بيننا علاقة حبٍّ، كنتُ أقول لها كلامًا غزليًّا، وتبدَّل حالي فأتتني رغبةٌ في تغيير ملابسي إلى لبس الضيق، ووضع المكياج.


ثم تغيَّر الحال في العام التالي، وأتاني اكتئاب شديد، وقمتُ بحَرْقِ بعض أجزاءٍ مِنْ يدى، وحاولت الانتحارَ!
أخبروني ما بي؟ هل هذا فصام وجداني أو ماذا؟

نص السؤال :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كنتُ وأنا صغيرة متحمِّسَة جدًّا لإقامة صداقات جديدة مع الفتيات، وأقمتُ الكثير مِن الصداقات بالفعل، حتى أصبحتُ رئيسةَ اتحاد الطلبة، لكن سرعان ما أخَذَتْ ثقتي بنفسي تقِلُّ يومًا بعد يومٍ، وأصبحتُ في قلَقٍ وخوفٍ دائمين.

كانتْ ثقتي بربي عالية، وهذا ما ساعدني على المذاكَرة، ثم حدَث أنَّ مدرسًا أخطأ في حقِّي يومًا، ثم اعتذر لي أمام الجميع، وأخَذَ يدي وضمَّهما إليه، فرجعتُ البيت وأنا أبكي، وأُصِبْتُ بحالةٍ مِنَ التعلُّق به؛ حيثُ كنتُ أتوقَّع وُجودَه في كلِّ مكان، وأتذكَّر كلامه دائمًا، حتى دخلتُ في صراعٍ نفسيٍّ؛ لأني اعتقدتُ أنَّ هذا الحبَّ شِرْك باللهِ!

فقدتُ تركيزي كليًّا، وانسحبتُ مِن الدنيا، ولم أشعُرْ تجاهه حينها بأية مشاعر جنسية، حتى ظنَّ أهلي بي الظنون، وأحْزَنَني ذلك كثيرًا، حتى نقلني أهلي من بيتي إلى مكان آخر للعيش فيه مع أحد أقاربي، مما أصابني بفراغ كبيرٍ، وأصبحتُ في حالة انفصال عن كلِّ مَن حولي.

كنتُ أعتقد بأنَّ اللهَ يبعث لي بإشاراتٍ يأمرني مِن خلالها بأوامرَ صعبةٍ عليَّ أن أُنَفِّذها، وكنتُ أُنَفِّذ أوامر ربي، وكنتُ مُقتنعةً بأنَّ الأدويةَ ربما تكون مُخَدِّرات؛ ومما كنتُ أعتَقِدُه من الأوامر: عدم الأكل والشرب، إلا القليل، مع تركيب المحاليل، وخلع الملابس عن نفسي في الشارع، وقول الكلام الفاحش.

كنتُ أمشى في الشارع أحمل الأشياء بطريقة غريبةٍ، وأزيح الطوب والأكياس عن الطريق، وأتخذ أوضاعًا غريبة، وأستَمِرُّ عليها مُدَدًا طويلة؛ مثل: السجود، أو الوقوف وأنا رافعة يدي بطريقة ما، وكنتُ أعتقد أنَّ كلَّ ذلك تكفير عن الذنوب.

دخلتُ في دوَّامةٍ مِن التعَبِ النفسيِّ والأفعال التي لا أرى لها سببًا؛ حتى أهلي أخذوني إلى المشايخ، ومنهم مَن عذَّبني جسَديًّا، حتى عولجتُ أخيرًا بثلاث جلسات كهرومغناطيسية، عانيتُ بعدها مِن وساوس في النظافة، وكلام سيئ عن الدين.

دخلتُ الجامعة وتعلقتُ بفتاةٍ صديقة لي، ونشأتْ بيننا علاقة حبٍّ، كنتُ أقول لها كلامًا غزليًّا، وتبدَّل حالي فأتتني رغبةٌ في تغيير ملابسي إلى لبس الضيق، ووضع المكياج.

ثم تغيَّر الحال في العام التالي، وأتاني اكتئاب شديد، وقمتُ بحَرْقِ بعض أجزاءٍ مِنْ يدى، وحاولت الانتحارَ!

أخبروني ما بي؟ هل هذا فصام وجداني أو ماذا؟

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


كنتُ وأنا صغيرة متحمِّسَة جدًّا لإقامة صداقات جديدة مع الفتيات، وأقمتُ الكثير مِن الصداقات بالفعل، حتى أصبحتُ رئيسةَ اتحاد الطلبة، لكن سرعان ما أخَذَتْ ثقتي بنفسي تقِلُّ يومًا بعد يومٍ، وأصبحتُ في قلَقٍ وخوفٍ دائمين.


كانتْ ثقتي بربي عالية، وهذا ما ساعدني على المذاكَرة، ثم حدَث أنَّ مدرسًا أخطأ في حقِّي يومًا، ثم اعتذر لي أمام الجميع، وأخَذَ يدي وضمَّهما إليه، فرجعتُ البيت وأنا أبكي، وأُصِبْتُ بحالةٍ مِنَ التعلُّق به؛ حيثُ كنتُ أتوقَّع وُجودَه في كلِّ مكان، وأتذكَّر كلامه دائمًا، حتى دخلتُ في صراعٍ نفسيٍّ؛ لأني اعتقدتُ أنَّ هذا الحبَّ شِرْك باللهِ!


فقدتُ تركيزي كليًّا، وانسحبتُ مِن الدنيا، ولم أشعُرْ تجاهه حينها بأية مشاعر جنسية، حتى ظنَّ أهلي بي الظنون، وأحْزَنَني ذلك كثيرًا، حتى نقلني أهلي من بيتي إلى مكان آخر للعيش فيه مع أحد أقاربي، مما أصابني بفراغ كبيرٍ، وأصبحتُ في حالة انفصال عن كلِّ مَن حولي.


كنتُ أعتقد بأنَّ اللهَ يبعث لي بإشاراتٍ يأمرني مِن خلالها بأوامرَ صعبةٍ عليَّ أن أُنَفِّذها، وكنتُ أُنَفِّذ أوامر ربي، وكنتُ مُقتنعةً بأنَّ الأدويةَ ربما تكون مُخَدِّرات؛ ومما كنتُ أعتَقِدُه من الأوامر: عدم الأكل والشرب، إلا القليل، مع تركيب المحاليل، وخلع الملابس عن نفسي في الشارع، وقول الكلام الفاحش.


كنتُ أمشى في الشارع أحمل الأشياء بطريقة غريبةٍ، وأزيح الطوب والأكياس عن الطريق، وأتخذ أوضاعًا غريبة، وأستَمِرُّ عليها مُدَدًا طويلة؛ مثل: السجود، أو الوقوف وأنا رافعة يدي بطريقة ما، وكنتُ أعتقد أنَّ كلَّ ذلك تكفير عن الذنوب.


دخلتُ في دوَّامةٍ مِن التعَبِ النفسيِّ والأفعال التي لا أرى لها سببًا؛ حتى أهلي أخذوني إلى المشايخ، ومنهم مَن عذَّبني جسَديًّا، حتى عولجتُ أخيرًا بثلاث جلسات كهرومغناطيسية، عانيتُ بعدها مِن وساوس في النظافة، وكلام سيئ عن الدين.


دخلتُ الجامعة وتعلقتُ بفتاةٍ صديقة لي، ونشأتْ بيننا علاقة حبٍّ، كنتُ أقول لها كلامًا غزليًّا، وتبدَّل حالي فأتتني رغبةٌ في تغيير ملابسي إلى لبس الضيق، ووضع المكياج.


ثم تغيَّر الحال في العام التالي، وأتاني اكتئاب شديد، وقمتُ بحَرْقِ بعض أجزاءٍ مِنْ يدى، وحاولت الانتحارَ!
أخبروني ما بي؟ هل هذا فصام وجداني أو ماذا؟

نص السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كنتُ وأنا صغيرة متحمِّسَة جدًّا لإقامة صداقات جديدة مع الفتيات، وأقمتُ الكثير مِن الصداقات بالفعل، حتى أصبحتُ رئيسةَ اتحاد الطلبة، لكن سرعان ما أخَذَتْ ثقتي بنفسي تقِلُّ يومًا بعد يومٍ، وأصبحتُ في قلَقٍ وخوفٍ دائمين.

كانتْ ثقتي بربي عالية، وهذا ما ساعدني على المذاكَرة، ثم حدَث أنَّ مدرسًا أخطأ في حقِّي يومًا، ثم اعتذر لي أمام الجميع، وأخَذَ يدي وضمَّهما إليه، فرجعتُ البيت وأنا أبكي، وأُصِبْتُ بحالةٍ مِنَ التعلُّق به؛ حيثُ كنتُ أتوقَّع وُجودَه في كلِّ مكان، وأتذكَّر كلامه دائمًا، حتى دخلتُ في صراعٍ نفسيٍّ؛ لأني اعتقدتُ أنَّ هذا الحبَّ شِرْك باللهِ!

فقدتُ تركيزي كليًّا، وانسحبتُ مِن الدنيا، ولم أشعُرْ تجاهه حينها بأية مشاعر جنسية، حتى ظنَّ أهلي بي الظنون، وأحْزَنَني ذلك كثيرًا، حتى نقلني أهلي من بيتي إلى مكان آخر للعيش فيه مع أحد أقاربي، مما أصابني بفراغ كبيرٍ، وأصبحتُ في حالة انفصال عن كلِّ مَن حولي.

كنتُ أعتقد بأنَّ اللهَ يبعث لي بإشاراتٍ يأمرني مِن خلالها بأوامرَ صعبةٍ عليَّ أن أُنَفِّذها، وكنتُ أُنَفِّذ أوامر ربي، وكنتُ مُقتنعةً بأنَّ الأدويةَ ربما تكون مُخَدِّرات؛ ومما كنتُ أعتَقِدُه من الأوامر: عدم الأكل والشرب، إلا القليل، مع تركيب المحاليل، وخلع الملابس عن نفسي في الشارع، وقول الكلام الفاحش.

كنتُ أمشى في الشارع أحمل الأشياء بطريقة غريبةٍ، وأزيح الطوب والأكياس عن الطريق، وأتخذ أوضاعًا غريبة، وأستَمِرُّ عليها مُدَدًا طويلة؛ مثل: السجود، أو الوقوف وأنا رافعة يدي بطريقة ما، وكنتُ أعتقد أنَّ كلَّ ذلك تكفير عن الذنوب.

دخلتُ في دوَّامةٍ مِن التعَبِ النفسيِّ والأفعال التي لا أرى لها سببًا؛ حتى أهلي أخذوني إلى المشايخ، ومنهم مَن عذَّبني جسَديًّا، حتى عولجتُ أخيرًا بثلاث جلسات كهرومغناطيسية، عانيتُ بعدها مِن وساوس في النظافة، وكلام سيئ عن الدين.

دخلتُ الجامعة وتعلقتُ بفتاةٍ صديقة لي، ونشأتْ بيننا علاقة حبٍّ، كنتُ أقول لها كلامًا غزليًّا، وتبدَّل حالي فأتتني رغبةٌ في تغيير ملابسي إلى لبس الضيق، ووضع المكياج.

ثم تغيَّر الحال في العام التالي، وأتاني اكتئاب شديد، وقمتُ بحَرْقِ بعض أجزاءٍ مِنْ يدى، وحاولت الانتحارَ!

أخبروني ما بي؟ هل هذا فصام وجداني أو ماذا؟

الجواب:

 

بسم الله الموفَّق للصواب

وهو المستعان


سلامٌ عليك، أما بعدُ:


فكما أذكُر في كل استشارةٍ نفسية أنَّ التشخيص الإلكتروني غير دقيق، وبعبارة أقوى غير أخلاقي، وما دام أن لك طبيبًا يُشرف على حالتك، فهو أجْدَرُ بأن يُشَخِّصَ حالتك تشخيصًا دقيقًا لا ريب في صحتِه - بإذن الله تعالى.

 

مع ذلك فأنا أقرأ الحالةَ قراءةً نفسيةً تخمينية، وليستْ تشخيصية، مِن أجل المساعدة على البحث الذاتي عن المرض النفسيِّ، وبهذا الوصف الذي تصفين به أعراض مرَضِك أميل إلى رؤية الحالة كنمطٍ مِن أنماط الفصام الوجداني تمامًا كما ذكرتِ بنفسك - ولست أدري هل توَصَّلْتِ لهذا الاستنتاج من البحث الذاتي؟ أو مِن تشخيص طبيبك المعالج؟ - وذلك لظهور بعض أعراض الفصام النموذجية، وبعض الأعراض الوجدانية.

 

وللفصام الوجداني أنماطٌ عدة؛ منها النمَط الاكتئابي، والنمط الهوسي، والنمط الاكتئابي - الهوسي، ونظرًا لظهور بعض النوبات الاكتئابية مرة، وبعض النوبات الهوسية مرة، ففي أغلب ظني أنها أعراض النمط الأخير؛ وأكره أن أجزمَ بشيءٍ لم يخضعْ للتشخيص السريريِّ.

 

ثمة أعراضٌ أخرى واضحة للوسواس القهري، وكل ما أرجوه منك - يا عزيزتي - أن تُواظبي على تناول أدويتك؛ والتواصل مع طبيبك، وإخبار مَن تثقين من أهلك بأيِّ تغيُّر تشعرين به في شخصيتك، أو مشاعرك، أو تفكيرك، ولا بأس عليك، طهور إن شاء الله.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب






 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أخو خطيبتي مريض بالفصام
  • انتكاسة بعد التحسن على الأدوية النفسية
  • الهلاوس البصرية
  • زوجي مصاب بالفصام
  • مشكلات أخي المصاب بالفصام
  • هل هذه أعراض الفصام؟

مختارات من الشبكة

  • نفسي تعبت وأفكر بالموت لأتخلص مما أعاني(استشارة - الاستشارات)
  • أعاني بلا مبرر(استشارة - الاستشارات)
  • أعاني من العصبية والتوتر على زوجي وطفلي(استشارة - الاستشارات)
  • أعاني شهوة قوية تجاه الأجنبيات(استشارة - الاستشارات)
  • أعاني من وساوس تتعلق بالآخرة(استشارة - الاستشارات)
  • أعاني من طريقة تعامل أختي معي(استشارة - الاستشارات)
  • أعاني من الوساوس عند أداء العبادات(استشارة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • أعاني من وساوس ومشكلات نفسية(استشارة - الاستشارات)
  • أعاني من نظرات الشفقة بسبب إعاقتي(استشارة - الاستشارات)
  • أعاني من الفراغ العاطفي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب