• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات المراهقين
علامة باركود

مراهق .. فمن له؟! ( استشارة )

مراهق .. فمن له؟! ( استشارة )
د. ربى شعراني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/1/2014 ميلادي - 18/3/1435 هجري

الزيارات: 5534

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مراهق .. فمن له؟!


المشكلة:

زوجي لا يتفهم تطورات نمو الأولاد النفسية والجسدية، فمرحلة المراهقة مرحلة حسّاسة تحتاج لمراعاة الكلمات والأسلوب الذي نستخدمه معهم، ولكنّه يتكلم على سجيته؛ فعندما تتكلّم ابنتنا وعمرها ثلاث عشرة سنة يسكتها فوراً بحجّة أنه يحتاج للهدوء وأن خلقه ضيق، فتسكت والدمعة على خدها وتحبس نفسها بالغرفة.


ودوماً تردّد: "أنتما لا تستمعان لي".


أما ابننا الأكبر، فزوجي لا يوكل إليه مهمات تناسب عمره، رغمنصحي له بهذا، وجوابه الدائم:ابني لا يعرف... ابني لا يستطيع.

 

الحل:

عزيزتي الأم:

إن مسؤولية التربية أولاً وأخيراً تقع على الأم بالدرجة الأولى؛ فهي الملتقى الأول للطفل مع العالم من حوله، وهي نافذته إلى هذا العالم، من خلالها يرى ما حوله، يلاحظ، يحلّل، يقيّم ويبني.. وهذا ما نستشفه من التربية النبوية الكريمة حين سُئل النبي الحبيب صلى الله عليه وسلم عن أحقّ الناس بالصحبة فقال: "أمّك" ثلاث مرات، ثم قال: "أبوك".


إذن فالأم تحمل على عاتقها الجزء الأوفر من التربية؛ فمن المتعارف عليه أن الأب يقضي معظم وقته خارج البيت يسعى في الرزق، لترافق الأم الواعية أولادها في كل أمور حياتهم، صغيرها وكبيرها. ونحن بكلامنا هذا لا نتغاضى عن دور الأب، فهو يمثل دعامة جوهرية في حفظ كيان الأسرة، وذلك بتأمين التوازن النفسي للأم؛ إذ يكفي أن يسود الأبوين علاقة من المودة والتفاهم لتستطيع المرأة تأدية دورها بكل تؤدة كأمٍّ متفهمة تحافظ على علاقة عاطفية سوية مع أولادها بعيداً عن الاهتمام الزائد أو التسلّط، ويكفي للأبّ كونه السند العاطفي لزوجه ليكون سبباً في استقرار العائلة عاطفياً وبث روح الأمان فيها. فيا عزيزتي، جميل أن تتحاوري بالحسنى مع زوجك حول كيفية التعامل مع الأولاد، والاستماع معاً إلى برامج تربوية على التلفاز أو الاطّلاع على الكتب والمجلات المختصة بأعمار أولادك، ولكن إن لم يستجب لك فلا بأس، اعملي أنت على جانب تقوية شخصيتهم وتعزيز إيمانهم بذاتهم، وبرري تصرف والدهم معهم بتبريراتك الحكيمة، وازرعي دوماً حبّه لديهم، فتوطيد العلاقة معه ينعكس إيجاباً على سعادة الأسرة ككل. وأخيراً ادعي الله أن يوفقكما معاً لحسن تربيتهم على النجاح والتميّز، ولا تنسي الدعاء القرآني المعهود: ﴿ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74]، وكوني على يقين بالإجابة، فما كان الله ليخيّب عبده.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.


تُنشر بالتعاون مع مجلة (منبر الداعيات)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف تكون المراهقة راشدة؟
  • إهمال الطفل في مرحلة المراهقة قد يتسبب في ضياعه

مختارات من الشبكة

  • تحديات يواجهها المراهق عند البلوغ(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تفسير: (فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدنيا دار من لا دار له ولها يجمع من لا عقل له(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: الله ورسوله مولى من لا مولى له، والخال وارث من لا وارث له(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • الفتاةُ المراهقة.. مشاكلُ وحلول(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشكلات وتحديات سلوكية في حياة المراهق(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حديث: أعتق رجل منا عبدا له عن دبر لم يكن له مال غيره(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تفسير: (يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا له من دين لو كان له رجال!(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب