• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أكره والدي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخشى أن يرفضني والدها لفارق السن بيننا
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    انقطاع العلاقة الزوجية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أنسى الماضي المؤلم؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زوجتي خانتني، فهل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مساعدة أم غش؟
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    فتاة أغواها معلمها
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    مترددة بسبب قصره ونحوله
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي ليست بيضاء
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أريد ترك كلية الطب
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    شدة جمالي ونظرات الرجال
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    الحيرة بين الجمال والخلق
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية
علامة باركود

أنا فضولية بدرجة كبيرة، فما العمل؟

أنا فضولية بدرجة كبيرة، فما العمل؟
أ. شروق الجبوري


تاريخ الإضافة: 27/8/2013 ميلادي - 21/10/1434 هجري

الزيارات: 11070

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

أنا امرأة متزوِّجة، وزوجي عصبي جدًّا، وشكاك، ويدقِّق في كلِّ شيء، مشكلتي أني كثيرة السؤال والفُضُول، خاصة عن الأشياء والأشخاص الذين لا يحبهم.


إذا علمتُ أنه لا يحب شخصًا ما أظل أسأل حتى أعرف السبب! حتى تطوَّر الأمرُ فأصبحتُ أسأل ابني عن الأشخاص الذين لا يحبهم زوجي!!


أتصرَّف معه بفضولٍ غريبٍ، مع أنَّ هذه الأسئلة لا تعنيني في شيء لا مِن قريبٍ ولا من بعيدٍ، لم أكن كذلك في الماضي، لكني أصبحتُ أريد أن أعرف كل شيء، حتى عن أمي وإخوتي وأقاربي.


أفيدوني، جزاكم الله خيرًا.


الجواب:

 

أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

نودُّ بدايةً أن نُرَحِّب بانضمامك إلى شبكة الألوكة، ونسأل الله تعالى أن يُسَخِّرنا ويُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعك، وينفع جميع المستشيرين.

 

كما أودُّ أن أُحَيِّي أسلوبك في تقييم ومتابعة التغيُّر الذي طرأ على سلوكياتك وأفكارك وعدم رضاك الواضح عنه، ورغبتك الجادة في إيقافه، وهو أمرٌ يُحْسَب لك، وأتمنى منك أخْذ الإرشادات التالية وتنفيذها بجدٍّ واقتناعٍ، لتؤتي ما يُرجى منها - بإذن الله تعالى.

 

وأُولى تلك الخطوات تكْمُن في قيامك بالتأمُّل مليًّا في الفترة السابقة التي لم يكنْ لديك فيها أعراض للفضول، وانظري فيها بتمعُّنٍ إلى أمور عديدة؛ مثل: نوع وحجم المسؤوليات التي كنتِ تقومين بها، ونوع الصحبة التي كنتِ تُرافقينها وتأنسين بها، ونوع الهموم الفكرية التي كانتْ تشغلك، وما إلى ذلك.

 

وبعد وُصولك إلى ذلك قُومي بتَكْرار العملية نفسها، ولكن بالتأمُّل في الفترة التي ظهرتْ عليك فيها أعراضُ الفضول، لتكتشفي ما الذي استجدَّ فيها، مِن صُحبةٍ ورفيقاتٍ، أو انتهاء قيامك بمسؤوليات معينةٍ، أو زوال همومٍ سابقة كانتْ تشغل فكرك كثيرًا، أو استحداث مُتابعة نوع معين مِن البرامج، وما إلى ذلك.

 

وبعد انتهائك مِن الخطوتين السابقتين، اعْمَدِي لإجراء مُقارنة بين المرحلتين، لتستنبطي منها العامل أو العوامل والأسباب التي استجدَّتْ في حياتك، وتسبَّبَتْ في ظهور هذه الأعراض، وعندها يكون الحلُّ باستبعادها للعودة إلى مرحلة الاتزان والصواب - بإذن الله تعالى.

 

كما أنصحك بالانخِراط في أحد الأعمال التطوعيَّة أو الخيرية، وبحسب ما تميل نفسك إلى نوعِه، وقومي بممارسته بشكلٍ دوريٍّ، وبما يتناسب مع مسؤولياتك ووقتك، فإنَّ مِن بعض الفوائد الكثيرة لهذا الأمر هو استقطاب فِكْر المتطوع لتفاصيل العمل فيه، ومن ثم انشغاله وتخليه عن الأفكار والسلوكيات السلبيَّة، كما لا يفوتني أنْ أُذَكِّرك بأهمية التوجُّه إلى الله تعالى بالدعاء ليزيلَ عنك ذلك.

 

أما عن شُكوك زوجك وعصبيته وأسلوب تعامُله معك، فلا شك أنك تستطيعين الحد منها بشكلٍ كبيرٍ، بسَعْيِك واجتهادك لفَهْمِه، وفهم أسلوب تفكيره وتفسيره للأمور، ثم بالابتعاد عما يُثير غضبه وانفعالاته، فعلى سبيل المثال: إنَّ شعور زوجك بأنَّ لديك فضولًا نحو هذا الشخص أو ذاك، أمرٌ يثير غضبه، ويدفعه لسلوكياتٍ قد لا ترضيك.

 

والحلُّ يكْمُن بالتأكيد في تغيير (نفسك أولًا)، بنَبْذِ هذا الأمر باقتناع تامٍّ، وهو ما سيتمثل في سلوكك أيضًا، وحينها سيشعر زوجُك بهذا التغيُّر الإيجابي، فينعكس على تعامُلِه معك أيضًا.

 

وأخيرًا، أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يصلحَ شأنك كله، وما بينك وبين زوجك، وينفع بكما وبذريتكما، وسنسعد بسماع أخبارك الطيبة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الإسلام كفل لغير المسلمين حق العمل والكسب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الجزاء من جنس العمل (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطبة: أهمية المسؤولية في العمل التطوعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أهمية العمل التطوعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العمل الصالح عند فساد الزمن والمداومة على العمل وإن قل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ركائز العمل المؤسساتي في الإسلام: العمل الجماعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أول العمل آخر الفكرة، وأول الفكرة آخر العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشباب والعمل التطوعي: طاقة إيجابية تصنع الفرق(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • {هم درجات عند الله}(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/2/1447هـ - الساعة: 21:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب