• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوج ديوث وزوجة زانية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    السخط على أقدار الله
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    خلاف بين ابني وأبيه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل ميولي الجنسية غير طبيعية؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    أشعر بالنقص إزاء مشاهير التواصل الاجتماعي
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    خطيبي يكلمني لفترات طويلة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحرش سبب تعاستي في الحياة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زوجي يريد الزواج علي بموافقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابني يتكاسل عن العمل، فهل أزوجه؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أشك في والدتي
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    خيانة زوجية بسبب المرض النفسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعيش وحيدة بلا أهل ولا حبيب
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية / الزنا
علامة باركود

أحببتُها فاكتشفتُ أنها زانية!

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/7/2013 ميلادي - 21/9/1434 هجري

الزيارات: 32494

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

قال تعالى: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ ﴾ [هود: 11].

 

أنا شابٌّ أُعاني حياةً قاسية، ووحدةً شديدة، وكنتُ في حاجةٍ لشخصٍ بجانبي، فشاءت الأقدار أن ألتقيَ بفتاةٍ أحببتُها، وكانتْ مِثاليةً جدًّا، ولكن المصيبة أنني وقعتُ في بحر إغوائها وأُنوثتها، وارتكبتُ غلطتي وزنيتُ بها، وأفقدتُها عُذريتها، وأنا نادمٌ أشدَّ الندم، ولكن مصيبتي ومشكلتي أنني اكتشفتُ أنها كاذبةٌ وخائنةٌ، فقد تأكدتُ تمام التأكُّد مِن أنها تُمارس الجنس مع شبابٍ آخرين! ولستُ متأكدًا إن كان من الدُّبر أو من الموضع الطبيعي.

 

حاولتُ قَطْع علاقتي بها، والرجوع إلى الله؛ طالبًا المغفرة، لكنها تُهددني بأن تقاضيني بتهمة هتْكِ عِرْضِها، لا تقولوا لي: إنني مخطئ، وإنني زانٍ... إلخ، فيشهد الله أنني تائبٌ نادمٌ، وأعرف ذنبي، وما اقترفتُه.

 

لا أستطيع أن أجعل إنسانة كهذه زوجتي، وإن لم أتزوجْها، لكن ستُقاضيني، بالرغم مِن اقترافها الفاحشة مع غيري! فأنا أموت مِن الندم والألم، وحياتي أصبحتْ قاتمةً، لكنني لن أقنطَ مِن رحمة الله ومغفرته، وسأصبر.

 

فهل لديكم نصيحة أنتفع بها؟ أو رأي يُسَدِّد خطاي؟

 

الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعدُ:

فالحمدُ لله الذي مَنَّ عليك بالتوبة النصوح، والندم على ما اقترفته مِن الزنا، وهذه التوبة كافيةٌ - إن شاء الله - في محْو الذنب، مع العزْم على عدم العوْد، والاستقامة على شرْع الله.

 

فالزنا مِن كبائر الذنوب، ومن تاب إلى الله تعالى توبةً نصوحًا؛ تاب الله عليه، وغفر له ما كان؛ كما قال - سبحانه وتعالى -: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الشورى: 25]، وقال تعالى - بعد أن توعَّد مَن ارتكب أكبر الكبائر -: ﴿ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 70]، وإذا علم اللهُ صِدْق التائب تاب عليه، وغفر له ذنبه، ومَحَا عنه خطيئته؛ قال تعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].

 

وروى ابنُ ماجه، عن ابن مسعود - رضي الله عنه - عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((التائبُ مِن الذنب كمَنْ لا ذنب له))؛ حسَّنه ابن حَجَر.

 

وراجع على موقعنا الاستشارتين: "شُؤم الزنا"، "كيف أشعر بالتوبة؟".

 

أما الفتاة فما دامتْ على تلك الحال التي ذكرت مِن الانحراف، فلا يجوز لك أن تتزوَّجَها، ولْتَبْحَث عن امْرأةٍ دَيِّنةٍ تتزوَّج بها، واقطعْ علاقتك معها من كلِّ وجْهٍ، ولا تستجب لابتزازها لك، كما لا تهتم بتهديدها.

وراجع استشارة: "اختيار الزوجة".

 

وفقك الله لكلِّ خير





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أختي تحبه، لكنه يريدني
  • فتاة أبكتني وأذلتني!
  • أحبها ولا أستطيع نسيانها، فماذا أفعل؟
  • زوج ديوث وزوجة زانية

مختارات من الشبكة

  • صفة المحبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اكتشف أبناءك كما اكتشف رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه رضوان الله عليهم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحببت رجلا متزوجا باثنتين(استشارة - الاستشارات)
  • من هم الذين يحبهم الله؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لو عرفوك لأحبوك وما سبوك يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل أتزوج من أحببتها بعد طلاقها؟(استشارة - الاستشارات)
  • أحببتها ولكنها تغيرت(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أنسى من أحببتها(استشارة - الاستشارات)
  • أحببتها حتى أنستني حياتي!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما حدودي مع أخت أحببتها في الله؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/6/1447هـ - الساعة: 9:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب