• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / مشاكل مع أهل الزوج والزوجة
علامة باركود

أحالوا حياتي جحيما!

أحالوا حياتي جحيما!
محمد رشيد العويد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/4/2013 ميلادي - 19/6/1434 هجري

الزيارات: 7368

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أحالوا حياتي جحيمًا!


الاستشارة:

سنة واحدة كانت كفيلة بالتفكير الجِدّي بالطلاق.. سكنتُ مع أمه وأختيْه مؤقتًا.. فأحَلْن حياتي جحيمًا.. أذقنني المُرّ أشكالًا وألوانًا.. من إهانات، إلى تدخلن بخصوصياتي والتفتيش بأغراضي، إلى عدم مراعاة أوقات خَلْوتي مع زوجي.. إلى اتهامي بأنني أتطاول عليهن! ويعلم الله أنني أتجنبهن قدر الإمكان.. بل أراعي شقيقتيه كونهما لم تتزوجا. والمشكلة الأكبر أن زوجي أضعف من أن يضع حدًا لهذا الظلم، ولهذه المهزلة.. ولَكَم طالبته باستئجار منزل منفصل لي حتى لو كان غرفة إنقاذًا لأسرتي.. فكان يقرر ذلك بالليل.. ويُلغي قراره بالنهار.. لو لم يكن لديّ طفل لا يتجاوز عمره الستة أشهر لهان قرار الطلاق عليّ، ولكن ما ذنب هذا الطفل؟ فهل تنصحونني بحسم أمري وطلب الطلاق؟

 

الجواب:

أوصي من يتزوجون بأن يحرصوا على أن يقيموا مع زوجاتهم في بيوت مستقلة عن بيوت أهاليهم، راحةً لهم ولزوجاتهم ولأهليهم أيضًا.


السكن المشترك سبب في وقوع خلافات ونزاعات كثيرة يوصل غير قليل منها إلى الطلاق.


ويصعب على كثير من الشباب اليوم الحصول على بيت مستقل بزوجاتهم لارتفاع أثمان البيوت وزيادة إيجارات الشقق زيادات ما عاد كثيرون يقدرون عليها.


إضافة إلى أن بعضهم يكون مُعيلًا لأهله؛ فلا يستطيع الابتعاد عنهم بعد الزواج فيسكن معهم.


ومن كلامك أحسب أن زوجك واحد من هؤلاء؛ فقد ذكرت أمه وأختيه ولم تذكري أباه وإخوته، وهذا يعني أنه وحده يحمل مسؤوليتهم المادية والمعنوية. ولقد أشرتِ إلى أختين غير متزوجتين؛ وهذا يوفر بيئة لنزاعات كثيرة تُشعلها الغيرة وغيرها.

 

ما الحل إذن؟

لا بدّ من استقلالك وزوجك في سكن لا يشارككما فيه أهله، وأقترح أن يكون قريبًا جدًا من بيت أهله بحيث يستطيع الوصول إليكم جميعًا مع اتقاء كثير من الخلافات وتجنّب العديد من النزاعات بسبب إقامتكما في سكن مستقل.


ويبقى سؤال: ألا يمكن أن تستقر الحياة مع بقائك معهم؟

والجواب: نعم، إذا صبرت كثيرًا وتجاوزت عن كثير من تجاوزاتهم وتدخلاتهم في حياتك، وضحّيت برغبة قوية في أن تستقلي في عيشك.


وتأكدي أنك لست وحدك تعانين ذلك، بل ملايين الزوجات في مثل وضعك يعانين أيضًا. وإذا كان عندك دخلٌ ماليّ شهري كراتب - إذا كنتِ تعملين - فتستطيعين أن تشجعي زوجك على الإقامة في منزلٍ مستقل عن طريق مساعدتك له في إيجار البيت.


على كلٍّ لا أشير عليك بالطلاق، وحاولي إقناع زوجك بالبيت القريب من بيت أهله، فيجمع بين قُربه منهم وصلته لهم واستقلالك عنهم.

 

تُنشر بالتعاون مع مجلة (منبرالداعيات)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قصة حياتي
  • متغيرات حياتية
  • مفهوم المهارات الحياتية
  • صلاتي نورت حياتي

مختارات من الشبكة

  • صارت جحيما من الشهر الأول(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسول الله معلمنا (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كثرة تلاوته صلى الله عليه وسلم القرآنَ على فراشه وفي بيته(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • حياتي ممزقة(استشارة - الاستشارات)
  • ذنبي أفسد علي حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • خطبة: هذا أسعد يوم في حياتي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تدخلات أهل زوجي أفسدت حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • قنوط ويأس من حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • مستر ميلر وموقفه التربوي في حياتي!(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- أعاني من نفس المشكلة
المهانه - الإمارات 20/08/2013 06:55 AM

أعاني من نفس المشكلة ولكن الصعوبة تكمن بأحوال ما المادية التي بسببها المستطيع أن مستقل بمساكن خاص والسبب الأكبر هو عدم اكتراث الزوج وتحمله المسؤولية

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب