• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

كيف أربي أولادي بعد وفاة زوجي

كيف أربي أولادي بعد وفاة زوجي
أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/12/2012 ميلادي - 3/2/1434 هجري

الزيارات: 50094

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

فُوجِئْتُ بخبر استشهاد زوجي في أحد شوارع دِمَشْق، وقد خرج ليعملَ وتأخَّر، لا أنسى - ولو لحظةٍ - كيف وجدناه مقتولًا برصاصة في رأسه ووُضِع في السيارة "تاكسي" التي يعمل عليها!

أقسم بالله عشتُ معه أكثر مِنْ عشر سنين، لا أذكُر أنه أذاني يومًا أو أهانني، فأنا أعشقُه بكلِّ معنى الكلمة، ولا أستطيع أن أُصَدِّق أنه تركني وحيدةً في هذا الوقت الصعب! كان يبتسم حين قبَّلتُه، وحين دُفِن، وأبكَى حتى مَن لم يعرفه على ذِكْره الطيب وأخلاقه الرائعة!

لي منه ولدان؛ بنت عمرها 8 سنوات، وولد عمره 5سنوات، وهما متعلِّقان بوالدهما جدًّا، لدرجة أنهما كانا لا ينامان إلا على يده.

تلقَّت ابنتي الخبرَ، فقالت: الحمد لله، ذهَب ليصنعَ لنا قصرًا في الجنة، ورفعتْ يدَها ودَعَتْ له، وما زالتْ تفعل الشيء نفسه كل يومٍ، لكن عندما أَدخُل فجأةً أجدُها تبكي مِنْ قلبِها، وتُكَلِّم صورته، وحين تراني تسكتُ؛ حرصًا منها على ألَّا أبكي!

تعبتُ، ولا أدري كيف أستطيع أنْ أُرَبِّيَ أولادي وحْدي، علمًا بأنه كان يحمل هذه المسؤولية معي، ترَكني في غابةِ وحوش، بيتي نستأجره، ولا أملك إلا رحمةَ ربي.

 

أرجوكم أفيدوني، كيف أخرج مِنْ صدمتي؟ وبماذا أبدأ؟ وجزاكم الله خيرًا.

 

الجواب:

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان

 

أيتها العزيزةُ، إنَّ في الله - تبارك وتعالى - مِن فَقْدِ زوجكِ عِوَضًا، وفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من مصيبتِكِ أُسْوةً، وقد قُتِل في سبيل الله - تعالى - مَن هو خيرٌ مِن زوجِكِ؛ عُمَرُ، وعثمانُ، وعليّ - رضي الله عنهم، ولئن كان قتْلُ زوجِكِ جُرحًا في قلبكِ، فإنَّ قتْلَ أمراء المؤمنين جُرْحٌ في الإسلام لا يبرأ، فاتقي الله واصبري، وعسى الله أن يَرحَمَ زوجَكِ، ويغفرَ ذنبه، ويوسِّع عليه قبره، ويثبِّت قدمَه على الصراط، ويسكنه من الفردوس حيث يشاء، كما أسأله - تعالى - أن يَرحَم وحدتَكِ وضعفَكِ، وقلَّةَ حيلتكِ، ويُبَارِك لكِ في ذريتكِ، ويَشفِيَ صدرَكِ ممن أحزن صدرَكِ، أذلَّه اللهُ وأخزاه ومَن معه، ومَن مدَّه بالسلاح، ومَن أمَرَهُ بقَتْلِ المسلمين، وجعل نارَ الجحيمِ متقلَّبَهم ومثواهم، اللهمَّ آمين.

وبعدُ، فلئن ساءني مُصَابُكِ بفَقْد زوجِكِ، فلقد سرَّني موقفُ بُنيَّتكِ العزيزة مِنْ فَقْد أبيها، فاشكري الله - تعالى - على ما أُعْطِيتِ، واصبري على ما رُزِئتِ؛ فقد فقدتِ زوجًا، وأُعطيتِ خيرَ البنات، وأكملَهن عقلًا، وأعظمَهن قلبًا، وأنتِ أَوْلَى مِنْ بُنيتكِ بالصبر والاحتساب، ومُقابلة قضاء الله وقدره بالتسليم والرِّضا؛ فعنِ الأعمشِ، عن أبي ظبيان، قال: كنا عند علقمةَ، فقُرِئ عنده هذه الآية: ﴿ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ﴾ [التغابن: 11]؛ فسُئِل عن ذلك، فقال: "هو الرجلُ تُصيبه المصيبةُ، فيعلم أنها مِنْ عند الله، فيسلم ذلك ويرضى"؛ [تفسير الطبري].

تذكَّري - أيتها الأمُّ العزيزة - أنكِ لستِ وحدَكِ في هذا المصاب الجَلَلِ؛ ففي كلِّ بيتٍ في سورية الحبيبةِ قلبٌ يتصدَّع حزنًا، وعينٌ تَدْمَع أسفًا! فلا تنظري في مُصيبتِكِ كأنكِ وحدَكِ في المصيبة! ولكن انظري إلى مَصائب الناس الذين قُتِل لهم في سبيل الله أكثرُ من حبيبٍ! ثم تفكَّري في ثواب الصبر على المصيبة تَهُنْ عليكِ المصيبةُ؛ يقول الأبْشِيهي في "المُسْتَطْرَف": "فينبغي للعبد أن يَتَفَكَّرَ في ثواب المصيبةِ، فتسهل عليه، فإذا أحسن الصبرَ استقبله يوم القيامة ثوابُها، حتى يَوَدَّ لو أنَّ أولادَه وأهله وأقاربه ماتوا قبله؛ لينالَ ثواب المصيبةِ، وقد وَعَد الله تعالى في المصيبة ثوابًا عظيمًا إذا صبر صاحبُها واحْتَسَب؛ قال تعالى: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ ﴾ [محمد: 31]، وقال - تعالى -: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 155]، الآية، اللهم رضنا بقضائك، وصبِّرنا على بلائك، واغفرْ لنا ولوالدينا، ولكلِّ المسلمين يا رب العالمين".

يَمُرُّ بعضُ الناس بأربع مَراحِل عند فَقْدِ عزيزٍ:

1- المرحلة الأولى: الشعور بالصدمة.

2- المرحلة الثانية: الغضب الذي تمثِّله الأسئلة الاعتراضية نحو: "لماذا أنا؟".

3- المرحلة الثالثة: الحزن الشديد.

4- المرحلة الرابعة: التقبُّل والتكيُّف مع الوضع الجديد.

وللخروج مِنْ صدْمَةِ الموت تحتاجين إلى ما يلي:

أولًا: تقْويةِ الإيمان بالقضاء والقَدَر، والقُرب مِنَ الربِّ - سبحانه - و((أقرب ما يكون العبد مِنْ رَبِّه وهو ساجدٌ، فأكْثِروا الدعاء))؛ رواه مسلم، فأكثري مِنَ الدعاء، ومِن قيام الليل، ﴿ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴾ [الإسراء: 78]؛ فاقرئي القرآنَ بصوتٍ تُسمِعين به نفسَكِ؛ فلذلك أطيب الأثر في شفاء حزنكِ.

ثانيًا: "فراق مَن تهوى عليك عسير"، فكيف إذا كان فراقه فراق الموت؟ إنَّ الحزن على مَوْتِ الأحِبَّة جرحٌ في القلب بطيء الاندمال، فإن كان الحبيبُ الميت زوجَ المرأة؛ طالتْ مدَّة حزنها عليه إلى عامٍ أو عامين! فامنحي الوقت دورَه في الشفاء، وتذكَّري أن الحزن وإن طال، فلا بدَّ يومًا أن يجفَّ ويبلى!

 

إِنْ أُفِقْ مِنْ حَزَنٍ هَاجَ حَزَنْ
فَفُؤَادِي مَا لَهُ الْيَوْمَ سَكَنْ
وَكَمَا تَبْلَى وُجُوهٌ فِي الثَّرَى
فَكَذَا يَبْلَى عَلَيْهِنَّ الْحَزَنْ

 

وقال معاوية حين مات عُتْبَة أخوه: "لولا أن الدنيا بُنِيَتْ على نسيان الأحبَّةِ، لظننتُ أني لا أنسى أخي عتبة أبدًا"؛ ["أنساب الأشراف"، للبلاذري].

ثالثًا: التَحقِي بفريق الدعمِ النفسيِّ الاجتماعي - إن وجد - ولا تتردَّدي في زيارة طبيبة نفسية إذا شعرتِ بأعراضٍ حادَّة للاكتئاب، أو أعراضٍ لم تَعهَدِيها مِن نفسكِ.

رابعًا: افعلي طاعةً، وتطوَّعي بقربةٍ مِنْ صدقة، وصلاة، وصيام، وحج، وعمرة، وقراءة قرآن، وزرع شجر، وانوي ثوابَ أعمالِكِ لزوجكِ - رحمه الله.

خامسًا: تواصَلي مع الزوجات اللاتي ترَمَّلْنَ مثلكِ، سواء في العالم الواقعي من حولك، أو في العالم الافتراضي عبر الشبكات الاجتماعية.

سادسًا: المشي، وتنفُّس الهواء النقي، والنظر إلى الخضرة، وإلى الماء الجاري، وسماع أصوات الطيور المطربة، والتأمُّل، والاسترخاء - أمورٌ صغيرة جدًّا، ولكنها تؤتي أُكلَها كلَّ حينٍ مِنَ الابتهاج والراحة، والسكينة، والطمأنينة، وصلاح البال، وتحسين الصحة النفسيَّة.

سابعًا: تحويل الطاقة السلبية "الألم" إلى طاقة إيجابية "الإبداع"، مِنْ خلال الاشتغال بالأعمال الفنية واليدوية؛ كالتطريز، والحياكة ، والنقش، والرسم، والنحت، ونحوها.

ثامنًا: التنفيس الانفعالي عنْ شُعور الحزن، مِن خلال الكتابة والحديث؛ ففي الإمكان كتابة بضع رسائل إلى زوجكِ - رحمه الله تعالى، حتى وإن كنتِ تعلمين أنها لن تصلَ إليه؛ فإن تأثيرها الإيجابي سيصلكِ حتمًا، ولا تكتمي صديقتكِ، أو والدتكِ، أو شقيقتكِ بثَّكِ وحزنكِ.

تاسعًا: ستجدين الوقتَ الذي كان يمتلئ بمهماتكِ الزوجية، قد أفرغ مِنْ كلِّ عمل! فاقطعي ساعاتِ الفراغ وأوقاتِ الوحدة بالأنشطة النافِعة، والأعمال الخيرية، وتربية ابنيكِ، والعبادات التي كان يشغلُكِ عن أدائها طاعتُكِ لزوجكِ والاهتمام به.

عاشرًا: تذكَّري أخيرًا أننا لا نملكُ القدرة على تجنُّب الأقدار المؤلِمة، ولكننا نمتلكُ المقدرةَ على إدارة مشاعرنا وأوقاتنا وحياتنا، فلا تَسْتَسلِمي لأحزانكِ وإن عظُمَتْ، ولا تنظري إلى الجانب المظلِم مِنَ القمر (المصائب)؛ فهو لم يزلْ مضيئًا وجميلًا في الجانب الآخر، ولكننا لا نعلم الغيب، موتُ زوجكِ لا يعني موت حياتكِ، بل يعني ولادة حياة مختلفة لم تَعهَدِيها، تمارسين فيها أدوارًا إضافية؛ فأنتِ اليوم الأمُّ والأبُ معًا، وسيتحتم عليكِ رعاية ابنيكِ، وتدبير قوتهما، والعمل مِن أجلهما، فلا تبقي حبيسةَ الألم وأنتِ امرأةٌ مؤمنةٌ بالقدرِ، ولكن فكَّري في المستقبل، وأحْسِني التخطيط لحياتكِ الجديدة بشجاعةِ المرأة السورية، وعظمة المرأة المسلمة، واستعيني بالله ولا تعجزي؛ فإنه حسبُكِ ونعم الوكيلُ، وسيعوِّضكِ خيرًا مما فقدتِ - إن شاء الله - فقولي: "اللهم أجرني في مصيبتي، واخلفْ لي خيرًا منها".

وانظري للفائدة في استشارة: "الحزن يتعب والدتي لوفاة جدتي، فكيف أساعدها؟!".

أما تربية ولديكِ - حفظهما الله - فلا ريبَ أنكِ أهلٌ لتربيتِهما، فمَن لها ابنةٌ مثل ابنتكِ الجميلة تدعو لأبيها وتحمد ربها على قدرها، فلا شكَّ أنها أمٌّ عظيمة، أنتِ - أيتها الأم الرائعة - مَن يعلِّمنا كيف نربِّي أبناءنا، فلا تستصغري شأن نفسكِ الكبيرة! واستفيدي من النصائح التربوية المبسوطة في استشارة: "كيف أكون أبًا وأمًّا لثلاثة أطفال؟!"، واستشارة: "كيف أعوِّضهم عن فقدان والدهم؟"؛ لمزيد فائدة، والله يحفظكِ، ويربطُ على قلبِكِ، ويعوِّضك خيرًا مما أخذ منكِ، وينصركِ والمسلمين على القوم الظالمين الباغين الكافرين، آمين.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خيرني زوجي بين أولادي وبين السفر للعمل
  • ضاع أولادي بعد أن تعبت من أجلهم
  • كيف ننقذ أنفسنا من زوجة الأب؟!
  • نصيحة إلى امرأة توفي زوجها
  • هل أتزوج وأترك أولادي عند أمي؟
  • كيف أربي أبنائي بعد وفاة زوجتي؟
  • السكن مع أهل الزوج بعد وفاته
  • التآلف والترابط بين أبناء وأفراد الأسرة
  • قسوة قلبي في وفاة صديقتي

مختارات من الشبكة

  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (2) الأساليب الخاطئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف أربي أولادي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أشجع أولادي على القراءة؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أتعامل مع أولادي الذكور والإناث ؟(استشارة - الاستشارات)
  • تغيَّر حال أولادي.. فكيف أتعامَل معهم؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع أولادي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغرس في أولادي القيم الإسلامية (18)(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب