• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

كيف أتكيف مع زوجتي ذات الطباع العربية؟

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/11/2012 ميلادي - 5/1/1434 هجري

الزيارات: 12088

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا شابٌّ درستُ في الغرب، وكانتْ لي عَلاقاتٌ كثيرة غير مشروعة! ولما عدتُ فكَّرتُ في الزواج، وتزوَّجتُ بالطريقة التقليديَّة، المهم أنَّ زوجتي خالفتْ أمري، وكذبتْ عليَّ، فهدَّدتها بالطلاقِ إن كذبتْ عليَّ مرةً أخرى، ولكنها سرعان ما عادتْ للكذب! فصِرْتُ أشكُّ فيها كثيرًا.

كذلك لا أجِد معها الحِوارَ والنِّقاشَ الهادئ، ولا تفْهَم أساليب التربية الحديثة للأبناء، أنا مُؤمنٌ بالحِوار، وأتعامَل مع أولادي بالصِّدقِ، والدِّيمقراطيَّة، والصَّراحة، وأساليب التربية الحديثة، ولا أريد ضَياعَهم إذا طلَّقتُها!

أخبرتُها ببعض علاقاتي القديمة؛ علَّها تَعرِف قيمتي، إلَّا أنَّ الأمورَ ازدادتْ سوءًا، لا أدري ماذا أفعل؟ هل مِن حلٍّ غير الكلام الذي يَدعو للصبر والتحمُّل؟

 

الجواب:

لا، طبعًا ليس الصبر هو ما سأدعوك له، بل الإنصاف! ذكرتَ كلَّ سلبيَّات زوجتكِ، ورأيتَها عظيمةً، وأشرتَ إشارةً خَجولةً لخطئِكَ السابق، وكأنَّك تُبرِّر لنفسكَ به ما لا تُبرِّره لها!

صدِّقني مُشكلتُكَ أنكَ لم تُقدِّر زوجتكَ أبدًا، ولم تتقبَّلْها، وليستْ هي النموذج الذي ترغب فيه .

وفي الوقت نفسه لديك المشكلة نفسها التي لَدَى مُعظم الشباب الذين يَذهبون للغرب، أو يتورَّطون في عَلاقاتٍ غير شرعيَّة، يَزداد لديهم القلق والشكُّ، ويُوصِلون رسائل مُتناقِضة، لا تُعجِبهم بنات بيئتهم، ولا يَقبلون أن تكونَ الفتيات مثل بنات الغرب بتفتُّحهنَّ وأخلاقِهنَّ.

يعني بداخلك تجمع الرجل الشرقي بغَيرته ومُتطلباته، والرجل الغربي بانفِتاحه، وذلك أمر صعب، فأنت تحتاج إلى أن تُقرِّر موقِفَك بوضوحٍ أكثرَ مع نفسك.

تحبُّ أبناءكَ، وتَحرِص على الحوارِ معهم، لكن كيف الأمر مع زوجتِك؟

مِن الواضِح أن لدَيكما مشكلةً في التواصُل، فهل انقطَع الطريق بينكما؟ أو تستطيع استعادة ما فقدتَه بأُسلوب تفكيرك وتعامُلك معها؟

تحتاج أن تُغيِّر نظرتك للأمور، ليس الصبر ولا التحمُّل ما تحتاجه، تحتاج قلبًا نابضًا يَشعُر بزوجِك، وتحتاج أن تُفكِّر بطريقةٍ معكوسةٍ، عِوَضًا عن تفكيرك فيما يُمكنها هي أن تفعلَه لأجلِك ولم تَفعلْه، فكِّر أنتَ ما الذي كنتَ تَملِك أن تُقدِّمه ولم تفعلْ؟

إن لم تجدْ حلًّا، فالجأ لحَكَمٍ مِنْ أهلِها وحَكَمٍ مِنْ أهلِكَ، اخترهُما شخصَيْنِ حَكِيمَيْنِ يُساعِدانِكما على تجاوُز المُشكِلة والوصول لمخارج.

تحاورْ معَها، لكن ليس بطريقةِ اتِّهام؛ حتى لا تُلجِئَها للدفاع، تحاورْ معها لتَفهم مشاعرَها، وتفهَم كيف تُفكِّر، ولكي لتصل لهذا فأنتَ بحاجةٍ لأنْ تحتويها، وتستمع إليها بقلبك قبْلَ عقلِك، بحاجة لأن تُعطيها الأمان؛ لتَصِلا لتفاهُم وحُلولٍ.

كثرةُ التهديدات بالطَّلاق تُفقِده رهبته، وتوصل لطريق مسدودٍ أحيانًا كثيرةً، وربما هذا ما حصَل معكما، لكن لا يعني ذلك أن تَسكُتَ على ما يَحتاج منك حسمًا، حاولْ أن تتَّخذَ مواقف حازِمة بعيدًا عن التهديد!

ولو وجدتَ أنه لا أملَ أبدًا - رغم كلِّ ذلك - فإمساكٌ بمعروفٍ أو تسريحٌ بإحسان، لاحِظْ: بـ"إحسان".

 

أعانك الله، ويسَّر لك الخير حيثُ كان، وجعلك نورًا وهدى لمَن حولكَ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مللت زوجتي الحالية وأفكر في طليقتي
  • تضييق زوجي علي يجعلني أفكر في الطلاق
  • زوجي مصر على أن أترك الدراسة
  • طباعي لم تتغير بعد الالتزام
  • زوج ابنتي صعب الطباع

مختارات من الشبكة

  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أتعايش مع زوجتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع زوجتي المراهقة؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع والد زوجتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع زوجتي المتعالية؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف يتصرف زوجي مع زوجته الأولى؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع زوجتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتصرف مع زوجتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجتي صغيرة كيف أروضها؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب