• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الغيرة والشك
علامة باركود

زوجي وعقليّته وغَيرته !!

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/5/2012 ميلادي - 9/6/1433 هجري

الزيارات: 17258

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا زوجي معقَّد جدًّا؛ يعني مثلاً: مجرد أن أخرج، يضيق عليَّ في لبسي وثيابي ولا يجعلني ألبس النقاب، وأشياء كثيرة.

عقليتُه كثيرًا ما تسبِّب لي ضيقًا، علمًا أننا تزوجنا عن حب، لكني لا أستطيع أن أتفاهم معه؛ خاصة أنه في هذا الموضوع لا يتفاهم.

يعني مرة سافرنا خارج البلاد، لم يجعلني أخرج من الشقة، لم يتركني أخرج من البيت لأتجول أو لأي شيء آخر، غيرته ليست طبيعية، وعقليته ليست متفتحة كثيرًا، لا خروج ولا دخول ولا شيء آخر، حتى مع أهلي لا يوافق أن أخرج معهم!

 

الجواب:

الأخت الكريمة، حياكِ الله.

أطلقتِ تعميمًا بالرجعية والتخلف في حق زوجكِ، ولم تذكري على ذلك من الأمثلة غير مثالين، فلا أجد أمامي إلا مناقشةَ المثالين، وتوضيح بعض النقاط التي قد تختبئ خلف مشاعر الضيق وثَورات الحزن.

الدليل الأول على رجعية الزوج: منعكِ لبس النقاب:

سُئل الشيخ الفاضل محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - عن النقاب، فقال:

"لا شك أن النقاب كان معروفًا في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وأن النساء كن يفعلنه، كما يفيد قوله - صلى الله عليه وسلم - في المرأة إذا أحرمت: ((لا تنتقب))؛ فإن هذا يدل على أن من عادتهن لبس النقاب، ولكن في وقتنا هذا لا نُفْتِي بجوازه، بل نرى منعه؛ وذلك لأنه ذريعة إلى التوسع فيما لا يجوز، وهذا أمر مشاهد، ولهذا لم نُفْتِ امرأة من النساء - لا قريبة ولا بعيدة - بجواز النقاب أو البُرْقع في أوقاتنا هذه، بل نرى أنه يمنع منعًا باتًّا، وأن على المرأة أن تتَّقيَ ربها في هذا الأمر وألا تنتقب؛ لأن ذلك يفتح باب شر لا يمكن إغلاقه فيما بعد".

ولا أظنُّه خَفِي عليكِ كيف صار النقاب رمزًا للفتنة، بعد أن توسَّعت بعض النساء في تكبير فتحتي العين، وإظهار أكبر جزء من الوجه يصل إلى نصف الوَجْنتين، والعجيب أن البائعين صاروا يتفنَّنون في بيع هذه الأنواع، التي تُبدي أكثر مما تخفي، ويزيِّنون للنساء النقاب ببعض النقوش والخرز، وأشكال النقاب نفسها: فهذا مثلَّث، وهذا مدرَّج، وذاك مموَّج، وغيرها من الأشكال التي لا يُراد بها إلا الفتنة، وأصبحت المرأة - إلا من رحم ربي - ترتديه، وتتفنَّن في إظهار الكُحْل، ومحدِّد العيون "Eye liner"، وظل العيون "Eye shadow"، بألوان متناسقة، وتكثيف الأهداب باستخدام الماسكارا "Mscara"، مع إخفاء طرف الأنف؛ فيظنها الرائي أجمل النساء.

وانتشرت تلك الأنواع من نقابات الفتنة، حتى صِرنا ننقِّب عن نقاب لا يُبدي إلا فتحة العين فقط، كما ننقِّب عن نفيس المعادن، والسبب أن الإقبال عليها شبه معدوم، مقارنة بالأنواع الأخرى، والله المستعان.

 

ويجدر التنبيه هنا على نقطة، قد لا تتضح للبعض؛ بسبب اختلاف البيئات:

فالنقاب في بعض الدول كلمة عامة تُفِيد تغطية الوجه، وليس هذا ما يقصده بعض العلماء من أهل المملكة العربية السعودية وبعض دول الخليج؛ وإنما المقصود بمنع النقاب أن تُمنع المرأة من لبس البُرْقع الذي به فتحتان كبيرتان لإظهار العينين، وجزء كبير من الوجه؛ فتظهر البشرة وشكلها ولونها، ولا يُخْفِي إلا الأنف أو طرفه والفم! والذي يعنيه العلماء إخفاءَ كامل الوجه وإظهار ما يُمَكِّنُهنَّ من الرؤية فقط، وهي فتحة العين، لا تزيد على ذلك، أو أن تفتح لعينيها مع إسدال طبقة رقيقة فوقها لا تؤثر على الرؤية وتُخفي الجزء الظاهر؛ تمامًا كهذا:

   

                                               

 

وأما النقاب الذي أعني، فلستِ بحاجة لصورة توضيحية له.

إن أصرَّ الزوج على منعكِ النقاب، فلا أرى في ذلك تشددًا، وإنما زيادة حرص، قد يمكنكِ التغلب على ما يُسببه لكِ من ضيق، بالتزام الطاعة، والحرص على تغطية وجهكِ، امتثالاً لأمره وأمر الله قبل ذلك؛ حيث أمركِ بطاعته إلا فيما حرَّم، أو ما عَجَزتِ بالفعل عنه، واحتسبي أجر ذلك على الله، الذي لا تَضِيع عنده مثقال حبة خَرْدل من خير أو شر.

الدليل الثاني على رجعية الزوج: شدَّة غَيْرَته؛ حتى إنه منعكِ الخروج عندما سافرتما معًا.

 

أيتها الفاضلة:

لقد حظي العصر الأول للإسلام بثُلَّة من الرجال لم يشهد مثلَهم التاريخُ؛ فقد كانوا غُرَّة الشرف، ورمز المجد، وعنوان الرجولة الحقيقي، فكيف كان حالهم؟

يُذكر أن سعد بن عبادة كان شديد الغَيْرة، فلما بلغ ذلك رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أتعجبون من غَيْرة سعد؟ لأنا أغير منه، والله أغير مني، ومن أجل غَيْرة الله حرَّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولا أحدَ أحبُّ إليه العذر من الله؛ ومن أجل ذلك بعث المبُشِّرين والمُنْذِرين، ولا أحدَ أحبُّ إليه المِدْحَةُ من الله؛ ومن أجل ذلك وعد الله الجنة))؛ رواه البخاري.

ولعل غَيْرة الزبير بن العوام - رضي الله عنه - التي تَقُصُّها أسماء بنت أبي بكر - رضي الله عنهما - مما يثير الدهشة؛ إذ تقول:

"تزوجني الزبير، وما له في الأرض من مال ولا مملوك ولا شيء، غير ناضح وغير فرسه، فكنت أَعْلِف فرسه، وأستقي الماء، وأَعْجِن، ولم أكن أُحْسِن أخبزُ، وكان يخبز جاراتٌ لي من الأنصار، وكنَّ نسوةَ صدقٍ، وكنتُ أَنْقُل النَّوَى من أرض الزبير التي أقطعه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على رأسي، وهي مني على ثُلُثَي فَرْسَخ، فجئتُ يومًا والنوى على رأسي، فلَقِيتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومعه نفر من الأنصار، فدعاني ثم قال: ((إِخْ إِخْ))، ليحملني خلفه، فاستحييت أن أسير مع الرجال، وذكرت الزبير وغَيْرَته، وكان أغير الناس، فعَرَف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أني قد استحييت فمضى، فجئتُ الزبير، فقلتُ: لَقِيني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعلى رأسي النَّوَى، ومعه نفر من أصحابه، فأناخ لأركب، فاستحييت منه، وعَرَفت غَيْرَتك، فقال: والله لَحَمْلُك النَّوَى كان أشدَّ عليَّ من ركوبك معه، قالت: حتى أرسل إليَّ أبو بكر بعد ذلك بخادم، يكفيني سياسة الفرس، فكأنما أعتقني".

هكذا تحمّلتْ - رضي الله عنها - المشقَّة؛ إرضاءً لزوجها وإكرامًا لغيرته، وهكذا فكَّر الزبير، فلم يُثنِ على عملها، ولم يحفل بتركها الركوب معهم، ولكن فكَّر في حملها النوى أمام الرجال، فشقَّ ذلك على نفسه.

وهناك مثل آخر على شدَّة الغَيْرة، رجل عُرِف بالقوة والشدّة في الحقِّ، ورسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - عَلِم ذلك منه، حتى إنه - صلى الله عليه وسلم - قال في شأنه رؤيا عجيبة: ((بَيْنَا أنا نائم، رأيتُني في الجنة، فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب قصر، فقلتُ: لمن هذا القصر؟ فقالوا: لعمر بن الخطَّاب، فذكرت غَيْرَته، فولَّيت مدبرًا))، فبكى عمر، وقال: أعليك أَغَارُ يا رسول الله؟ متَّفقٌ عليه.

فقد عُرِفت غَيْرَة الرجل المسلم، وارتبطت بحرصه على المرأة، وكثيرًا ما كانت دليلاً على حبِّه لها، وما ذكرتُ لكِ تلك الأمثلة إلا لتوضيح الصورة، وأنكِ لستِ أول مَن يعاني بعض آثار غَيْرَة الزوج.

وعلى النقيض، تعاني بعض النساء في البيئات غير الملتزمة برودة الزوج، والتي تصل في بعض الأحيان إلى الدِّيَاثة - نسأل الله العافية والسلامة - لكن، لا يعني هذا أن نشجِّع الرجل على أن يُكَبِّل زوجَه، ويمنعها من التواصل مع العالم؛ بدافع الحرص والغَيْرة، بالطبع فإن كل أمر محمود ينقلب إلى مذموم متى زاد عن حدِّه، وعلى مَن ابتُلِيَت بزوج شديد الغَيْرَة أن تكون له خير مُعِين على تخطي تلك المشاعر والتغلب عليها؛ لأنها قد تنقلب إلى مرضِ الشك الذي لا يُطاق، ويحوِّل الحياة إلى جحيم، وعذاب يكوي مشاعرَ المحبّة بنار الريبة، ويمحو صحائف المودة بممحاة الشك.

لكن أوصيكِ وكلَّ امرأة أن تتعقل ولا تُكثِر من مجادلة هذا الزوج؛ فالجدال لن يُثمِر نتائجَه الطيِّبة، خاصَّةً إن كانت غَيْرَته قد بدأت بتسريب بعض بذور الشك إلى أرض المحبَّة، وعليكِ ألاَّ تناقشي كل موقف على حِدَةٍ، ولا تعاتبيه مُظهِرةً التعجبَ من حاله، مُعلِنةً السخطَ على كلامه، وإنما دَعِيه حتى يهدأ، ويرى اللامبالاة مقرونةً بالطاعة لتلك القرارات؛ فتهدأ نفسُه، ويَسكن قلقُه، وتتراجع غَيْرَتُه تدريجيًّا، ثم قُومي بقول ما لديكِ في وقتٍ آخرَ دون إظهار الاعتراض والبغض لرفضه.

وتذكَّري أن لك بذلك عظيمَ الأجرِ وجزيلَ المثوبةِ؛ فرِضا الزوجِ مطلبُ كلِّ امرأة عاقلة خَلُوق، ولكن، ككل البشر لن يكون نَيْل رضاه يسيرًا؛ فالبشر متغيِّرون متقلبون مترددون، ولن يكون رضا مَن له هذه النقائص البشرية المألوفة بالأمر اليسير، لكنَّ الأجر بلا شك كبير.

أيضًا لتعلم كل امرأة تشكو غَيْرَة زوجها، أنها قد تكون سببًا في إشعال نار تلك الغَيْرَة؛ بإظهار العِنْد، أو رفض الانصياع للأوامر، أو الشكوى من الزوج أمام أهلها، أو السخرية من أفعاله، وأحيانًا بإظهار الخوف من غضب الزوج، بأسلوب يُثِير في نفسه الشكوك؛ كأن تُغلِق الهاتف فور وصوله، أو تتردَّد عند الإجابة عن سؤال، أو غيرها من ردود الفعل التي تعجز عن التحكم فيها؛ لعلمها بغَيْرَة زوجها، وتجنبًا منها لوقوع المشكلات، لكن عليها أن تكون طبيعية فلا إفراط ولا تفريط؛ أعني لا تُظهِر التبرُّم الشديد، ولا تُظهِر الخوف والجزع من تخطي الحواجز، وبعض التجاهل قد ينفع في مثل هذه الحالات.

رفضه أن تخرجي بصحبة الأهل قد يكون له في نفسه من المبرِّرات ما يستحيي أن يخبركِ به؛ إكرامًا لأهلك وتبجيلاً لمقامهم، فقد يلاحظ الزوج أن الأهل لا يعتنون بزوجه كما يفعل هو، أو يرى - من وجهة نظره - من أهل المرأة من الثقة الزائدة فيمن حولهم ما يجعله يستشعر الخوف عليها وهي معهم؛ فيعتقد أنه لا يصلح للحفاظ عليها مثلُه، وسواء كان محقًّا أم مخطئًا في ظنِّه، فالواجب احترام وجهة نظره، ووضع البدائل لما منع؛ فإن كان لا يقبل أن تخرجي برفقة الأهل أو الصديقات، فلا تناقشيه في الرفيق، ولكن ناقشيه في الأمر الذي ترغبينه، وليكن هو الرفيق إن شاء، فإن لم يقدر فحدِّدي معه موعدًا للتنزُّه برفقته هو وأهلكِ؛ فتذهبوا جميعًا إن شاء.

الشخص الغيور كثيرًا ما يكون ذا شخصية انطوائية تُحِب العُزْلة، وتستأنس بالمقربين فقط؛ فحاولي أن تُعرِّفيه على عائلات من نفس بيئتكم، واجعلي بينكم زيارات؛ فتعرُّفه على عائلات، وسماعُ أخبارهم، والتطبُّع بطباعهم، قد يكون له - بإذن الله - طيب الأثر وعظيم النفع.

 

وفقكِ الله لما يُحِب ويَرْضى، ويَسَّر أمرك، وأقرَّ بكِ عيني زوجكِ وأقر عينيكِ به، ونرحِّب بكِ في شبكة "الألوكة" في كل وقت؛ فلا تتردَّدي في مراسلتنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تصرفات زوجي تجعلني أفكر في الطلاق

مختارات من الشبكة

  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)
  • ابن طليقة زوجي يؤذيني وزوجي لا يفعل شيئا(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يهتم بزوجته الثالثة أكثر مني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يتواصل مع خطيبة أخيه(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب