• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

خاطبي والتدخين، وتواصلي مع من يفيدني

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/3/2012 ميلادي - 7/4/1433 هجري

الزيارات: 10339

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أسَاتذتي الكرام، جئتُ كعادتي أطلب مَشورتكم ورأيَكم السَّديد؛ فما اعتبَرْتُكم إلاَّ أهلاً لي، أستنير بِتَوجيهاتِهم في حياتي.

 

رسالتي مِن شِقَّيْن، فأرجو أن تَجِدوا متَّسعًا في وقتِكم لها:

تَقدَّم لخِطْبتي شابٌّ قارب الأربعين، وتَكاد الخِطْبة تتِمُّ بإذن الله، لكِنَّا لاحَظْنا عليه علاماتِ التَّدخين باديةً، وكأنَّه يُدخِّن منذ العاشرة من عمره، سأَلْنا بعضَ أقاربه، فأَجابوا بعدم عِلمِهم عن شيءٍ كهَذا بسبب عمَلِه خارج المَمْلكة، وسؤالي: هل سيَكون سهلاً عليَّ مُساعدته في الإقلاع عن التَّدخين؟ وهل يمكن أن يتخلَّص من السُّموم المختزَنة في جسمه بعد إقلاعه عن التَّدخين نهائيًّا؟ وهل ستَخْتفي آثاره من اسوِداد الشِّفاه واصفِرار الأسنان وتَغيُّر الصوت؟

الأمر الآخَر: قرأتُ على شبَكتِكم أحدَ المواضيع التي تتحدَّث عن الزَّوجة الصالحة، وكان مِن بَيْن فقراته أنَّ مِن دلائل الزَّوجة الصالحة: إذا غاب عنها زوجُها حفِظَتْه، أو كما قال - عليه الصَّلاة والسَّلام - وأنا حقيقةً لي صفحاتٌ على بعض المواقع الاجتماعيَّة، أكتب فيها لِتَطوير ملَكة الكتابة لديَّ، وبناءِ قلَمي؛ فحُلمي أن أكون كاتبةً تنفع دينَها ولُغتها يومًا، ومنذ ما يزيد على السَّنتَيْن أتَواصل مع أحد الشَّباب - الذين نَحْسبهم والله حسيبُهم أنَّهم على خيرٍ - على البريد الإلكترونيِّ؛ لأمرٍ واحد فقط: وهو أنَّه بدأَ معي برنامجًا للقراءة - حيث لم أكن قارئة يومًا قط - لمدة خمس سنوات كما تعلَّم هو حسب دراسته الجامعية، ومساعدة طُلاَّب أهل العلم له، ولم يفعل ذلك إلاَّ لوجه الله، ولم أرَ منه سوءًا قط، ولَم يتفوه أبدًا بما يخدش الحياء أو يريب القلب، ولا يدور بيننا سوى ترشيحه للكتب حسب مستواي كل عدة أشهر، ثم يُقيِّم مستواي وما وصلت إليه عن طريق كتاباتي ونقاشاتي، ثم يطرح عليَّ كتبًا جديدة وهكذا، وأحيانًا يشرح لي ما استعصى عليَّ فهمه من بعض الكتب.

باختصار هو مُعلمي، ولا أكثر من ذلك، وكنت قد فكَّرت في أن أُعلِم خطيبِي بهذا الأمر، وأُطلِعه على الرسائل، ويتابعها معي إن شاء ذلك؛ لِيَطمئنَّ قلبُه من ناحية ما يدور بيننا من حديث، ولكن بعد قراءتي للموضوع خِفتُ وقَلِقتُ واضطرَبْت، فلم أدْرِ ما أفعل، هل أُخبِر خطيبِي كما فكَّرت؟ أم أتوقَّف عن ذلك، وأُنْهي تَواصُلي مع ذلك الشابِّ، وأكتم الأمر؟ فإنِّي أخشى أن أخسر ثِقتَه منذ البداية، وأبني بيتي على أساسٍ ضعيف مهتَرِئ، وما لَم يُبْنَ على أساسٍ متين فلن يَدوم.

 

فهل السُّكوت أفضل الحلول؟ وما طلبتُ رأيكم إلاَّ لأنِّي أسعى - واللهُ يَشهد - أن أكون زوجةً صالحة؛ لئلاَّ أَشْقى بزواجي هذا، وجزاكم الله عنِّي خير الجزاء، وأنارَ دُروبكم سعادة وراحة ورِضًا، وزادَكم من فضله، وبارك في جهدكم وعِلمكم.

 

الجواب:

وعليكم السَّلام ورحمة الله وبركاته.

بالتأكيد لدى شبَكة الألوكة متَّسَع من الوقت لكِ ولكافَّة مستشيرينا الكِرام دائمًا, ويُشرِّفنا تَواصلُكم معنا, ونرجو أن يَجعلنا الله عند حُسن ظنِّكم بِنا, ونعتزُّ بثقتكم الغالية، ونراها خيرَ مُعين لنا على الاستمرار.

 

تتكوَّن رسالتُكِ من شِقَّيْن:

الشِّق الأوَّل: افتراض التَّدخين لوجود علامات التَّدخين على الخاطب من اصفِرار الأسنان وتغَيُّر الصَّوت ونحوها, ولكن لا بدَّ من دليلٍ على صحَّة ما اعتقَدْتُم فيه؛ فاصفِرار الأسنان مثَلاً له أسبابٌ كثيرة؛ كالإكثار من شُرْب القهوة والشاي والأطعمة الملوَّنة, والْتِهابات الأسنان والعصَب, والتهابات اللِّثة, كما يلعب العامل الوراثيُّ دورًا في ذلك, وأمَّا خُشونة الصَّوت فقد تكون صفةً وراثيَّة في عائلتهم, ولا دليل يقينيًّا على صحَّة ما اعتقدتُم, فالأفضل أن تتيقَّنوا من صاحب الشأن.

إن تبيَّن لكِ أنَّه مِمَّن ابتُلوا بالتَّدخين, فلا أُبشِّركِ بسهولة العلاج، ولا أظنُّ أنَّ هناك مِن المدخِّنين مَن لا يزال جاهلاً بِخُطورة ما يَفعل, فأغلب أو كلُّ موادِّ الدُّخان يُكتب عليها أنَّها ضارَّة، أو شديدة الضَّرر بالصِّحة, ولا تُؤثِّر تلك العبارة في أحدٍ مِنهم؛ حيث يعجز السَّواد الأعظم عن الإقلاع، ولا ينجح إلاَّ فئةٌ قليلة مِمَّن أمدَّهم الله بِعَونه، ورزَقَهم العزيمةَ الصَّادقة، والإرادة الصلبة.

 

لماذا يعجز المدخِّن عن الإقلاع عن التَّدخين؟

تَحْتوي السِّيجارة الواحدة على العديد من المُركَّبات الخطيرة والسامَّة، لكن أشدها ضررًا وأخطرها على الإطلاق مادَّة النِّيكوتين Necotine"", الَّتي تُسبِّب الإدمان، وتُعطي الشُّعور بالراحة والتَّوازن, وسرعان ما يَشْعر المُدخِّن بالصُّداع والتوتُّر النفسي والقلَق وفَقْد القدرة على التَّركيز، وغيرها من الأعراض التي تُكرهه على العودة للتَّدخين إن حاولَ الإقلاع, كما أنَّها مادة سريعة الامتِصاص في الدَّم، ولا تَسْتغرق وقتًا للوصول إلى مخِّ المدخِّن؛ فتمرُّ عبر الغِشاء المُخِّي في أقلَّ مِن دقيقة واحدة، وهنا تَعمل على تنشيط أكثرَ مِن مائتي مادَّة عصبيَّة لها العديد من الوظائف في جسم الإنسان, كما أنَّها تُحفز مادة الدوبامين (Dopamine) المسؤولة عن الشُّعور بالرَّاحة أو السَّعادة, فتحفيز هذه المادَّة بشكلٍ مؤقَّت يؤثِّر على حالة الشَّخص المزاجيَّة، ويُكْسِبه الشُّعور بالرِّضا والهدوء, مِمَّا يُعسر الاستغناء عنها, وقد صنَّفَتْ منظَّمة الصحة العالميَّة مادة النيكوتين ضمن موادِّ الاضطراب الجسدي, والتي تسبِّب الكثيرَ من العلل الجسديَّة والنَّفسية لأصحابِها, هذا خلاف أثَرِها الفعَّال في إحداث الضَّرر بالقلب والرِّئتين والجهاز المناعي، والتسبُّب في الجلطات وبعض أنواع السَّرطان, ورغم ذلك يَعْجزون عن تَرْكِها!

 

هل يمكن مساعدة المدخِّن للإقلاع عن التدخين؟

يَحتاج المُدخِّن إلى الدعم النَّفسي السُّلوكي والعلاج الدوائيِّ لِيَنجح في الإقلاع التام, وقد أثبتَت العقاقيرُ فعاليَّة كبيرة في ذلك، وحقَّقت نتائج طيِّبة؛ ومنها: العلاج ببدائل النيكوتين Nicotine replacement therapy, والعلاج بالمركبات غير النيكوتينية Non - nicotine medication, ومن إيجابيات العلاج ببدائل النِّيكوتين كاللاَّصقة واللبان والرَّشاش أنَّها تقلِّل بشكلٍ ملحوظ من الأعراض الانسحابيَّة لِتَرك التدخين، وتُقلِّل الرغبة الجامحةَ التي تنتاب المدخِّن في العودة إلى التدخين, وأمَّا المركبات غير النيكوتينيَّة، فيقرِّر المُعالِج استخدامها - غالبًا - لِمَن لم ينجح معه العلاجُ ببدائل النيكوتين, ولا بدَّ أن يكون العلاج الدوائيُّ تحت إشرافٍ طبِّي، أو بالتعاون مع أحد المراكز المتخصِّصة لِمُكافحة التدخين.

 

هل تزول آثار السُّموم متَى أقلع المدخِّن عن التدخين؟

يتدرَّج الجسمُ في استِعادة التَّوازُن بعدَ الإقلاع عن التَّدخين, ويُحقِّق تحسُّنًا ملحوظًا مع مرور الأيام, لكن كأيِّ نوعٍ من الإدمان؛ يَستغرق الأمرُ وقتًا حتَّى تزول معظمُ الآثار، ويعود الجسم إلى حالته الطبيعيَّة؛ فبعد مرور يومين تتحسَّن حاسَّتَي التذوُّق والشم بشكل جيِّد بعد أن أضعَفَها التدخين, وبعد مرور يومٍ آخَر قد يتعرَّض المدخِّن لنوبات سُعال كردَّة فعلٍ لعودة الشُّعيرات الدقيقة التي تُغطِّي الرِّئتين إلى حالتها الطبيعيَّة وعمليَّة تنظيف الرئتين من آثار التَّدخين، ثم بعد مرور شهرٍ أو أكثر يُلاحظ تحسُّن عمل الرِّئتين بنسبةٍ أكبر, وبعد انقضاء عامٍ كامل تتحسَّن كفاءة القلب، وتقِلُّ نسبة إصابة الشخص بالأمراض, وهكذا كلما مرَّ وقتٌ أطول اقتربَتْ صحَّتُه الجسدية من التَّساوي بغيره مِمَّن لَم يَسبق له التدخين.

واللهَ أرجو أن يعفيكِ من ذلك كلِّه، ويكون ظنُّكِ في غير محله.

 

الشِّق الثاني: حول تواصُلكِ مع أحد الشباب بِغَرض تنمية مَهارة القراءة وانتقاء ما يُناسبكِ من الكتب، والسَّيْر على منهج محدَّد يعتمد على اختيار ما يُناسب كلَّ مرحلة في هذا البرنامج الذي أعدَّه.

جميلٌ أن يَسعى الإنسان لِتَنمية ما لدَيْه من مهارات، والاستعانة بأهل الخِبْرة، والاستفادة من نصائحهم وعِلمهم وعونهم, لكن النوَّاس بن سَمْعان الأنصاري - رضي الله عنه - سأل رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن البِر والإثم، فقال: ((البِرُّ حُسْن الخلُق، والإثم ما حاك في صَدركَ، وكرِهت أَن يطَّلع عليه الناس))؛ رواه مسلم.

عزمتِ في البداية على إخبار خاطبكِ بالأمر، ولَم تَشْعري في ذلك بِحَرج, لكن عندما هَممْتِ بالأمر أتى التردُّد، وظهر الارتباكُ والاضطراب، وأطلَّت الحيرة: هل تُخبرينه أم تكتمين الأمر؟

وأقول لكِ ولكلِّ مَن شعرَ بهذا الشُّعور: ((دَعْ ما يَرِيبُك, إلى ما لا يَرِيبك))!

فمجرَّد شعورُكِ بالقلق حيال ما تفعلين يُعدُّ سببًا كافيًا لتركه.

ثم إنِّي تأمَّلتُ فيما يفعله معكِ ذلك المُوجِّه، وأعَدْتُ قراءة ما كتبتِ, فلم أجد سببًا لِجَعل التَّواصل على البريد الخاصِّ, والمنفعة قد تكون أعمَّ من ذلك لو كان الأمر على العامِّ وأمام المَلأ, خاصَّة أن هناك من المواقع ما يُشْرِف عليها جماعةٌ طيِّبَة من أهل العلم والفضل, وبإمكانه أن يَجْعل لكلِّ مَن يتابع معه برنامجه الخاصَّ, لكن الكلام والرَّسائل تكون أمام الجميع.

فإن لَم يَقْبل، وآثرَ التَّواصل على الخاصِّ لأيِّ سببٍ يَراه, فأرى أن تُنهي الأمر، وقد تحقَّقَتْ لكِ خلال العامين الماضيين استفادةٌ كبيرة تُمكِّنكِ من مواصلة الطَّريق، والاستمرار على منهجٍ مُشابِه، دون الحاجة إلى تَواصُلٍ سرِّي، قد يُظَنُّ به السُّوء, ولو لَم يجد خاطبكِ حرَجًا في ذلك أو لَم تهتزَّ ثقتُه بكِ, فقد نهى الشَّرع الحكيم وأغلق ذلك الباب بِمَنع التواصل بين الجنسين بأيِّ شكل, ولو ظلَّت العلاقة عِلميَّة بَحْتة لا تتطرَّق فيها الحواراتُ إلى أمورٍ شخصيَّة، ولا تتعدَّى حدود الموضوع, وهذا من فضل الله علينا وحِكْمته البالغة.

هذا رأيي في الأمر باختصار.

 

شكرَ الله لكِ تَواصُلكِ، وأعانَكِ ويسَّرَ لكِ أمركِ، وباركَ زواجكِ، ورزَقَكِ سعادةَ الدُّنيا والآخرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي مدخن فكيف أتعامل معه؟
  • التدخين في أماكن العمل
  • زوجي يدخن الشيشة

مختارات من الشبكة

  • أقارن بين خاطبي الأول وبقية الخطاب(استشارة - الاستشارات)
  • الخطاب الإسلامي: (ومن أصدق من الله حديثا)، (ومن أصدق من اللَه قيلا)، (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر)(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • هل أكمل مع خاطبي المعاق؟!(استشارة - الاستشارات)
  • الخطاب للمرأة غير الخطاب للرجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أفكر في خاطبي بعد أن تركني(استشارة - الاستشارات)
  • أمي غيرت رأيها في خاطبي وترفض الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • والد خاطبي أسمر اللون فهل أرفضه؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أقنع خاطبي بإكمال دراستي؟(استشارة - الاستشارات)
  • رفضت خاطبي بعد تجهيز البيت(استشارة - الاستشارات)
  • خاطبي لا يسأل عني .. فهل أتركه؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب