• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / الدعوة والعبادة
علامة باركود

صلاة الجماعة وحضور الدرس

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/2/2012 ميلادي - 18/3/1433 هجري

الزيارات: 21381

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

جزاكم الله خيرًا أنْ ساعدتُموني سابقًا، وبفضل الله تحسَّنتُ كثيرًا.

 

أود ألاَّ أُثقِل عليكم، لكنَّه أمرٌ حيَّرني فعلاً، من المقروء والمعلوم وجوبُ صلاة الجماعة في المسجد للرِّجال، والوعد والوعيد للمتخلِّفين معلوم، لكن ما حصل هو أنني ذهبت إلى درسِ تقويةٍ في اللُّغة الإنجليزية عند أحد المدرسين في بيته، المشكلة أنَّ ميعاد الدرس يبدأ قبل أذان المغرب بوقتٍ ليس طويلاً، وحينما يحين وقت المغرب، يقوم الرَّجل؛ ليصلِّي بنا في بيته، رغم أنَّ المسجد قريب، حاولتُ مع الرجل، وذكَّرته بحديث: ((فلا صلاةَ له إلاَّ مِن عذرٍ))، فوافق على أن أذهب وَحْدي، ويصلي هو والطالبان الآخران بالبيت، بل واشتكى لأبي هذا الأمر، ومنعَني بعد ذلك، وأسمعني الحُجَج:

1 - فلان الفلاني رجل محترم وشيخ، وهو يأتي هنا لِيُوصل ابنته، فيصلِّي معي، وعلاَّن يصلِّي بالناس في العيادة، وأنا.. إلخ.

2 - أنت عندما تكون في المدرسة ألاَ تُصلِّي في مُصلَّى المدرسة؟ هل تذهب إلى المسجد؟

3 - عندما تكون في الجامعة، سيكون عندك محاضراتٌ ومَعامل كثيرة تُعارض أوقات الصلاة، وسيصعب عليك أن تذهب للصلاة، وأنا أعوِّدك على الوضع.

4 - لا يمكنني أن أذهب بكم إلى الصَّلاة؛ لأنَّ العمارة سكن للعوائل، ويَصْعب نفسيًّا عليَّ أن أذهب بكم وأرجع، ويراني الناس، ويقولون: أنت تأتي بالشَّباب من خارج العمارة وغيره، على رغم أننا ثلاثة طلاَّب فقط معه.

5 - يا ليت الناس كلهم يصلُّون في بيوتهم، ومنهم من لا يصلِّي أصلاً!

أخذني الجُبْن والخجَل، ولم أردَّ عليه، وسكَتُّ، واستمر هذا الوضع إلى أن مَللْتُ، وطلبتُ من أبي إلغاء الدرس، فغضب منِّي غضبًا شديدًا؛ خاصة عندما أعلمتُه بحكم التخلُّف عن صلاة الجماعة بلا عذر، وقال عنِّي: إنِّي مُتسرِّع في الفتوى، وأسمعَنِي حججًا مشابهة، وقد وقعت في حيرة؛ هل أنا فعلاً متشددٌ ومتعجل في هذا الأمر؟ أم أنني على صواب؟ وماذا أصنع في هذا الأمر؟

 

رجاءً شديدًا حارًّا؛ أرجو أن لا تتأخَّروا في الإجابة؛ لأنَّ الأمر عاجل، وأنا بحاجةٍ شديدة إليه، وجزاكم الله خيرًا، وثبَّتَكم وأعانكم على خدمة هذا الموقع الجليل.

 

الجواب:

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:

فزادَك الله حرصًا على مُحافظتِك على صلاة الجماعة، واللهَ أسألُ أن يُثبِّتك على الخير، ويرزُقَك المواظبةَ على جميع أبواب الخير، آمين.

هذا؛ ولا شكَّ أن صلاة الجماعة واجبةٌ على الرَّاجح من أقوال أهل العلم، ولا تسقط عن المسلم إلاَّ لعذر معتبَرٍ شرعًا، مبيحٍ للتخلُّف عنها.

ولكنَّ فضلَ الجماعة يُدرَك بصلاة اثنين فصاعدًا في بيت، أو عمل، أو صحراء، أو غير ذلك مِن المَواطِن، وهو قول جمهور أهل العلم؛ من الحنفيَّة، والمالكية، والشافعية، والحنابلة، مع اتِّفاق الجميع على أنَّ الصلاة في المسجد أولى مِن فعلها في غيره، ومَن تأمَّل سُنَّة النبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - حقَّ التأمُّل، تبيَّن له أنَّ فِعلَها في المساجد هو الأصل، إلاَّ لعارضٍ يَجوز معه عدمُ حضور جماعة المسجد، وبهذا تتَّفِقُ جميع الأحاديث الواردة في الباب؛ كحديث مِحْجن بن الأدرع، قال: أتيتُ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو في المسجد، فحضَرَت الصلاة، فصلَّى، فقال لي: ((ألاَ صلَّيت؟)) قال: قلت: يا رسول الله، قد صليتُ في الرَّحل، ثم أتيتُك، قال: ((فإذا فعلتَ، فصلِّ معهم، واجعلْها نافلة))، وفي "الصحيحين" عن أنس بن مالك، قال: ((كان النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أحسنَ الناس خُلُقًا، وكان لي أخٌ يقال له: أبو عُمير - قال: أحسبه فطيمًا - وكان إذا جاء قال: ((يا أبا عُمَير، ما فعل النُّغَير - نغر كان يلعب به - فربَّما حضر الصلاة وهو في بيتنا، فيأمر بالبساط الذي تحته فيُكْنَسُ، ويُنضَحُ، ثم يقوم ونقوم خلفه، فيصلِّي بنا)).

وفيهما عنه: ((أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - رَكِبَ فرسًا، فصُرِع عنه، فَجُحِشَ شِقُّه الأيمن، فصلَّى صلاةً من الصلوات وهو قاعدٌ، فصلَّينا وراءه قعودًا، فلما انصرف، قال: إنَّما جُعِلَ الإمامُ ليُؤتمَّ به، فإذا صلَّى قائمًا، فصَلُّوا قيامًا، فإذا رَكَعَ، فاركعوا، وإذا رَفَعَ، فارفَعُوا، وإذا قال: سَمِع الله لمن حَمِده، فقولوا: ربَّنا ولك الحمد، وإذا صلَّى قائمًا، فصلُّوا قيامًا، وإذا صلَّى جالسًا، فصلُّوا جلوسًا أجمعون))، وفيهما عن أبي ذَر، قال: قلتُ: يا رسول الله، أيُّ مسجدٍ وُضِعَ في الأرض أوَّلُ؟ قال: ((المسجد الحرام))، قلت: ثم أيُّ؟ قال: ((المسجد الأقصى))، قلت: كم بينهما؟ قال: ((أربعون سنةً، وأينما أدركَتْكَ الصلاةُ فصَلِّ؛ فهو مسجدٌ))، وفي حديث أبي كامل: ((ثم حيثما أدركتكَ الصلاةُ فصلِّه؛ فإنه مسجد)).

وفيهما عن أبي موسى، قال: قال النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أعظمُ الناس أجرًا في الصلاة أبعدُهم، فأبعدُهم مَمْشى، والذي ينتظر الصلاة حتى يصلِّيَها مع الإمام أعظمُ أجرًا من الذي يصلِّي، ثم ينامُ)).

وفيهما عن مالك بن الحُوَيرث، أن النبِيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم – قال: ((فإذا حضرَت الصَّلاة فلْيُؤذِّن لكم أحدُكم، ولْيَؤمَّكم أكبَرُكم)).

وسواءٌ أكان ذلك في المسجد، أم في البيت، أم العمل، أم في الصَّحراء، وسواء أكان الذي يصلِّي مع الإمام رجلاً أم امرأة أم صبيًّا مميِّزًا، انعقدَت الجماعةُ وحصلَ فضلُها؛ ولأنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال في الرجل الذي فاتته الجماعة: ((من يتصدَّقُ على هذا فيصلِّي معه؟))؛ رواه أحمد.

فهذه الأحاديث وغيرها تُفيد صحَّة الجماعة في غير المسجد عند وجود حاجةٍ، أو عارض؛ للأحاديث الدالَّة على وجوب إتيان المَساجد؛ كحديث أبي هريرة: أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقَدَ ناسًا في بعض الصَّلوات، فقال: ((لقد هَممتُ أن آمُرَ رجلاً يصلِّي بالنَّاس، ثم أخالفَ إلى رجالٍ يتخلَّفون عنها، فآمُر بِهم فيُحرقوا عليهم بِحُزَم الحطب بيوتَهم، ولو عَلِمَ أحدُهم أنه يجد عظمًا سمينًا لشهِدها))؛ يعني: صلاةَ العشاء.

قال ابن قُدَامة - رحمه الله - "المغني" (ج2/ ص4):

"ويجوز فِعلُها في البيت والصَّحراء، وقيل فيه روايةٌ أخرى: أنَّ حضور المسجد واجبٌ؛ إذا كان قريبًا منه؛ لأنَّه يُروى عن النبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنه قال: ((لا صلاةَ لجار المسجد إلاَّ في المسجد)).

ولنا قول النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أُعطِيتُ خَمسًا لَم يُعطَهن أحدٌ قبلي: جُعِلت لي الأرض طيبةً وطهورًا ومسجدًا، فأيُّما رجلٍ أدركتْهُ الصلاةُ، صلَّى حيثُ كان))؛ متفق عليه.

وقالت عائشة: ((صلَّى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - في بيته وهو شاكٍ، فصلَّى جالسًا، وصلَّى وراءه قومٌ قِيامًا، فأشار إليهم أنِ اجلسوا))؛ رواه البخاريُّ، وقال النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - لِرَجلين: ((إذا صلَّيتُما في رِحالكما، ثم أدرَكْتُما الجماعة، فصلِّيا معهم، تكنْ لكما نافلة))، وقوله: ((لا صلاة لجار المسجد إلاَّ في المسجد))، لا نعرفه إلاَّ من قوله على نَفْسه كذلك؛ رواه سعيدٌ في "سُنَنه"، والظَّاهر أنه إنَّما أراد الجماعة، وعبَّر بالمسجد عن الجماعة؛ لأنَّه محلُّها، ومعناه: لا صلاة لجار المسجد إلاَّ مع الجماعة، وقيل: أرادَ به الكمال والفضيلة؛ فإنَّ الأخبار الصحيحة دالَّةٌ على أنَّ الصلاة في غير المسجد صحيحةٌ جائزة"؛ انتهى.

قال ابن نجيم في "البحر الرَّائق شرح كَنْز الدَّقائق": "... قال في "الْقُنْيَةِ": اختلف العلماءُ في إقامتها في البيت، والأصَحُّ أنَّها كإقامتها في المسجد إلاَّ في الفضيلة، وهو ظاهرُ مذهب الشافعيِّ - رحمه الله تعالى".

قال الشيخ زكريا الأنصاريُّ في "أسنَى المطالب": "ويَحُوز فضيلتَها - أي: الجماعة - بِصَلاته في بيته ونحوه بزوجته، أو ولدٍ، أو رقيقٍ، أو غيرهما؛ إذْ أقَلُّها اثنان، وهي في البيت ونحوه أفضل من الانفراد بِمَسجد؛ لِخبَر: ((صلاة الرَّجل مع الرجل أزكَى مِن صلاته وحدَه، وصلاتُه مع الرَّجُلين أزكى من صلاته مع الرجل، وما كان أكثرَ فهو أحبذُ إلى الله))؛ رواه ابن حبَّان وغيره وصحَّحوه"؛ انتهى.

والحاصل: أنَّ صلاة الأستاذ بِكَ وبزملائك صحيحةٌ - إن شاء الله - وتُحصِّلون بها فضيلةَ الجماعة، وهذا لا يَنْفي أنَّ الصلاة في المسجد أعظَمُ أجرًا، وأنك - بارك الله فيك - لستَ متشدِّدًا ولا مغاليًا، كما أنَّ والدك وأستاذك ليسا مُتساهِلَيْن.

 

والله أسأل أن يُنِير قلوبنا، ويوفِّقَنا جميعًا لكلِّ خير؛ آمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد تقصير ثوبي.. وأمي تمنعني
  • تعدد النيات الصالحة في العمل الواحد
  • العمل في مدرسة تقدم الأفكار النصرانية للطلاب
  • زواجي في خطر
  • قدمي ترتعش أثناء الصلاة في المسجد
  • الصلاة والراحة النفسية
  • استفسار عن التوبة

مختارات من الشبكة

  • صلاة الجماعة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحث على فضائل الحضور إلى الصلاة مع الجماعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تذكير الجماعة بفضل صلاة الجماعة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صلاة الجماعة (8) الفجر والعشاء في الجماعة(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الخشوع في الصلاة، وحضور القلب فيها وعلاج الوسوسة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • الخشوع في الصلاة وحضور القلب فيها وعلاج الوسوسة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • فضل الصلاة وحال السلف مع صلاة الجماعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح عمدة الطالب لنيل المآرب: من باب صفة الصلاة إلى نهاية صلاة الجماعة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • الصلاة ومكانتها في الإسلام ووجوب صلاة الجماعة(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب