• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / حب وإعجاب
علامة باركود

الزواج من زميلتي

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/1/2012 ميلادي - 7/3/1433 هجري

الزيارات: 15818

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شاب تعرَّفت على زميلة لي في العمل، فعَرَفتها وأَلِفْت قُربها، وبمرور الوقت أحببتُها وأحبَّتني, لَم تكن على قدرٍ عالٍ من التديُّن، إلاَّ أنَّ الله تعالى وفَّقني لأُعرِّفها بقيمة الصلاة وشروط الحجاب الشرعي، وغير ذلك مما وجَدته فيها من عيوب لنقص المعرفة بالدين، فهداها الله، ولله الفضل والمنَّة.

اسْتَخَرت الله تعالى وتوكَّلت عليه، وقرَّرت أن أدخلَ البيوت من أبوابها؛ لأسدَّ مداخل الشيطان، وأخْبَرتها أنَّ مصارحتها بمشاعري أو مقابلاتنا، لا بدَّ أن تتوقَّف حتى يَجمعنا الله بالخير.

هي تَكبرني بثمانية أعوام، ومُطلَّقة؛ لأنها لَم تُنجب من زوجها الأوَّل، وقد أخبرَها الأطباء بصعوبة إنجابها إلاَّ إذا لجَأَت للحقن المجهري - طفل الأنابيب - وذلك سبب طلاقها، وأنا أعلم أنَّ الإنجاب رزقٌ من الله، يَهبه متى شاء لِمَن شاء.

هي وأُسرتها أقلُّ منَّا اجتماعيًّا وماديًّا, وأخيرًا ابتلاها الله بنوعٍ يسيرٍ من الصَّرع، لا تَفقد فيه الوعي إذا جاءها.

فاتَحْتُ أهلي فرفَضوا رفضًا باتًّا، واعتَبَروا اختياري خاطئًا تمامًا، بالرغم من أني لَم أُصارحهم بكلِّ شيء كما أفعَل معكم الآن، ورَفَضتْ أمي حتى أن تتعرَّف بها، أو تراها، أو تُقابلها، بل أخذوا يعرضون عليّ بنات زملائهم ممن يُناسِبْنَني سنًّا ومكانةً اجتماعيَّة، لكني لا أُفكِّر إلاَّ في زميلتي هذه، ولا أستطيع أن أتخيَّل حياتي دونها، كما أنني أيضًا وعَدتها بالزواج، وأنا لَم أعتد أن أحنثَ بوعودي.

أدعو الله - ليلاً ونهارًا - أن يُزَوِّجنِيها، وأن يَرزقني منها الذريَّة الصالحة، فما ذلك على الله بعسير, لكني أحيانًا أخشى أن أندمَ مستقبلاً إذا تزوَّجتها ولَم تُنجب، أو إذا أصبَحت في أوائل الخمسينيَّات من عُمرها وأنا في منتصف الأربعينيَّات.

 

أفيدوني أفادكم الله, ماذا أفعل؟ لا أُطيق بُعدها، وأُريدها زوجةً لي، وشريكة حياتي في الدنيا والآخرة، لكنَّ أهلي يرفضون، فكيف أُقنعهم؟ وكيف أجعلهم يرضون بها؟ وجزاكم الله خيرًا.

 

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

اسْمَح لي أن ألومَك على أمرين قبل أن أبدأَ بمساعدتك، فلا نستطيع أن نرسمَ الطريق الصحيح ما لَم نوضِّح أين كان انحراف المسار وتحوُّله عن الطريق الذي يريد الوصول له!

أنت شاب مُتديِّن كما فَهِمت، لكن يبدو أن بيئة عملك قد جعَلتك تتنازَل بعلاقتك مع هذه الفتاة أو السيدة، ومن الطبيعي أن أيَّ علاقة تُبنى على المشاعر تَفقد موضوعيَّتها.

الأمر الثاني - وهو نتيجة للأول - أنك تبني أحلامًا تجري وراءها، وأيضًا هي معك بها، وكلاكما يُدرك أنَّ الأماني تختلف عن الواقع كثيرًا، لكنَّك تعجَّلت بوعدك لها رغم ذلك!

أنصحك أن تُمسك ورقة وقلمًا، وتُدوِّن الإيجابيَّات والسلبيَّات من ارتباطك هذا؛ سواء لك أو لها.

وضع في ورقة أخرى أحلامك السابقة، حاول أن تتذكَّر - قبل أن تُقابلها - ما الذي كنتَ تتمنَّاه في شَريكتك في المستقبل؟

كن مُنصفًا، وضَع أحلامك السابقة كما كانت دون تأثُّر بعاطفتك الجديدة.

لو كان هناك فجوة كبيرة بين أحلامك الماضية وبين ما تَطمح له الآن، فانْتَبه؛ فقد تكون العاطفة أحياناً خادعة، لكنها سرعان ما تستقرُّ فتُحبطك بعد ذلك، وسيؤثِّر هذا عليها أيضًا!

مهما كانت المرأة تعاني، فإنها بالتأكيد لن تكون سعيدة بالارتباط برجلٍ يُشفق عليها؛ فالحب يختلف عن الشفقة، والعلاقة الناجحة بالزواج لا تُبنى على المشاعر المجرَّدة؛ بل تُبنى على توافُقٍ وموضوعيَّة.

أنجح القرارات هي تلك التي تَنطلق من العقل وتصل إلى القلب، ثم لا تَحدُّها حدود، لكنها تَنطلق من العقل بدايةً لا تُخالفه.

كلُّ ما تقوله من تفاصيلَ لا يُنبئ بتوافُقٍ بينكما؛ لا السن، ولا الظروف، ولا المستوى الاجتماعي، ولا حتى الالتزام الديني، ولا التقارُب بين العائلات، فهل هناك أمورٌ موضوعيَّة بَنَيتَ عليها اختيارك غير العاطفة؟!

راجع نفسك مُجدَّدًا، ولا تتعجَّل الارتباط؛ لا بها، ولا بسواها الآن، رُبما يُعينك أن تضعَ النقاط على الحروف معها، وتُفكِّر بطريقة مختلفة بأنَّ الزواج رزقٌ، نسعى له بقدر استطاعتنا، لكننا لا نَملكه مائة بالمائة، نحن نسعى ونبذل طاقتنا، لكنَّ الرزق من الله قد يأتي كما نتوقَّع، وقد تحول أقدار الله عنه رغم كلِّ الجهود، وبالمقابل لن يموت إنسان قبل أن يستوفي رزقه، ورزق الله لا يؤتى بمعصيته أبدًا، فاحْذَر أيضًا من هذا.

بعد أن تُراجع قرارك، وتُفكِّر بموضوعيَّة، لا تَنْسَ الاستخارة، فلا تَدري أين يَكمُن الخير، والله تعالى هو الأعلم بذلك، نحن علينا الأخذ بالأسباب قدر استطاعتنا، ونَمشي وَفْقها، لكننا نستخير معها، ونَثق أن ما سيُقَدِّره الله لنا هو الخير بعدها.

المهم ألاَّ تتخيَّل أنَّك مَن سيُنقذ هذه الفتاة ويُعوِّضها؛ فالله الذي يكتب الرزق هو أرحم بها منك، ولا تدري أين الخير؛ فقد لا تكون مُنقذًا، بل تتورَّط معك في زواجٍ غير ناجح، فتَتعب أكثرَ!

ثِقْ أنَّ الله معها، وأنه سيُعوِّضها ما دامت تَصدق معه، وأنت أيضًا اصْدُق مع الله واحْرِص على تقواه في أمرك كلِّه.

 

وفَّقك الله، ويسَّر لك ولها كلَّ خيرٍ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحببت فتاة.. وأفقت على صدمة!
  • هل أترك العمل بسبب إساءة الموظفين إلي؟
  • علاقتي بمديري زادت عن حدها
  • مشكلات يعاني منها شاب ملتزم
  • اعترفت بحبي لها فقاطعتني
  • ما الحل مع زميلتي في العمل ؟
  • لا أريد الزواج من أبناء بلدي
  • أحببتها ولكنها تغيرت
  • لا أستطيع نسيانه
  • أعجبت بفتاة غير ملتزمة
  • أفكر كثيرا في الزواج
  • ساعدت زميلتي فتفوقت علي

مختارات من الشبكة

  • الزواج العرفي وأحكامه وحكم تحديد سن الزواج ثمانية عشر عامًا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي تخاف من الزواج – فوبيا الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • تزوجت سرا رغبة في الحلال(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • الصور الحديثة للزواج في ضوء ضوابط عقد الزواج الشرعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رأي الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في إجبار البنت على الزواج وزواج الصغيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نشأة زواج المسيار والفرق بينه وبين الزواج العرفي(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • زواج النبي من زينب، وما أثير حول هذا الزواج(مقالة - ملفات خاصة)
  • زواج السيدة عائشة ومشروعية الزواج المبكر والرد على منكري ذلك(كتاب - ملفات خاصة)
  • المفاضلة بين الزواج عن حب والزواج التقليدي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/12/1446هـ - الساعة: 14:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب