• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

زواج أبي بأخرى بطلب من أمي

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/12/2011 ميلادي - 22/1/1433 هجري

الزيارات: 8057

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

تزوج أبي بامرأة أخرى؛ لسوء العلاقة بين أبي وأمي، وهما دائمًا على عدم وفاقٍ طوال عمري، وكرهتُ كثرة مشاكلهم، فكان أن اقترحت أمِّي عليه أن يتزوَّج؛ أملاً في أن تحلَّ المشاكل بينهما، ولم يصدِّق أبي، وتزوَّج مباشرة، لكنْ غضبَتْ أمي، وأصبحت تَدعو عليه، وأنا ابنهما الأكبر، أقف حائرًا بينهما، ماذا أفعل؟

 

 أرجو نشر الاستشارة دون ذِكْر بياناتي الشخصيَّة، وشكرًا.

 

الجواب:

بسم الله الهادي للحق

وهو المستعان

  

أيُّها الابن البارّ، قد علمتَ - أمتع اللهُ والديكَ بكَ - أنَّ السَّببَ في زواجِ والدِكَ الكريم بامرأةٍ ثانية؛ أنَّه لم يكن سَعيدًا مع والدتكَ الكريمة، فكانَ إليها منهُ ما كان، لا من جهةِ إدخالِ الغَيْظ عليها؛ لكن من جِهَة طلَبِ الرَّاحة والهُدوء والسَّكينة؛ على أنِّي لا أكاد أرى اليوم رجلاً عاقلاً يفتَتِح بيتًا ثانيًا، فضلاً عن ثالثٍ ورابعٍ؛ لمُجرَّد أنَّ هذا حقُّه الشَّرعيُّ؛ فالحقُّ الشَّرعيُّ في التَّعدُّد منُوطٌ بالعَدْل؛ ﴿ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ﴾ [النساء: 3]، والعَدْلُ بابٌ قد غُلِّق في قلوب كثيرٍ من النَّاس إلاَّ من رحم ربِّي، ألاَ ترى أنَّ مُعظم مُشكلاتنا اليوم مرَدُّها إلى الظُّلم؟!

 

وَالنَّاسُ يَنْسَوْنَ إِلاَّ مَنْ يُجَرِّعُهُمْ
مَرَارَةَ الظُّلْمِ مَا لِلظُّلْمِ نِسْيَانُ

 

ثمَّة نقطة أودُّ التَّنبيه إليها؛ وهي ألاَّ يأخذ رجلٌ كلامَ امرأته على مَحْمل الجِدِّ عند سَكْرتيْن:

أ- سَكْرة الغَضَب.

ب- وَسَكْرة الحُبِّ.

فالغضب هو الشُّعور المُتطرِّف للألم، والحبُّ هو الشُّعور المُتطرِّف للفرَح، والمرأة بطبعها عاطفيَّة، فيصعب عليها في قمَّة شُعورها بالألم أو الفرح أن تكون واعيةً لِما تقول، ففي فَوْرة الغَضَب قد تطلب المرأةُ طلاقَها، وفي نَشْوة الحُبِّ قد تهَب عينَيْها لمن تحبُّ، والحقيقة أنَّها لا تَعني فراقَ بيتها، ولا تريد قطعًا أن تُصاب بالعَمى!

وقد كان ما كان، قدر الله وما شَاءَ فَعَل، والحمدُ للهِ على كلِّ حال، ودوركَ الآن - أيُّها الفاضل - يتمَحْور في تَقْريب المَسَافات، وتَهْدئة النُّفوس، والتَّذكيرِ بالحُقوق والواجِبات؛ على أن تُراعيَ النِّقاط التَّالية:

• التنوُّق في انتقاء الكلِمَات في حواركَ مع والديْكَ، مع تجنُّبِ لُغةِ الوعْظِ المُباشِر.

• تخيُّر الأوقاتِ المُناسِبة للحِوار، فلا تُحدِّثهما في ساعةِ غَضَب ولا سَاعةِ انشغال، ومتى ما سَكَتَ عنهما الغَضَب، وصفَت النَّفوس، فلتتكلَّم وقتئذٍ.

• دعْ لومَ والديكَ على ما جرى، فلا تقل لوالدكَ مثلاً: "لماذا تزوَّجتَ؟"؛ فهذا حقُّه الشَّرعيُّ، ولا تقل لوالدتكَ: "أنتِ مَن طلب الزَّواج بأخرى، وهذا غَرْسُ يديْكِ"؛ لأنَّي أثق أنَّها لم تكن تعني ما تقول حين طلبَتْ ذلك.

• تعامَلْ مع المُشكلة من مَنْظور الحَاضِر، لا مع ما قد كان بالأمْس.

 

بالنِّسبة لما يتعيَّن عليكَ فعله مع والدكَ الكريم، فسأجمُله لكَ في النِّقاط التَّالية:

1 - التَّذكير بالحُقوق الشَّرعيَّة الواجبة عليه كالعدْلِ بين زوجتَيْه؛ ففي حديثِ أبي هُريْرة - رضي الله عنه -: أنَّ النَّبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((مَن كانتْ له زَوْجتان، فمَالَ إلى إحْداهُما في القَسْم، جَاء يوْمَ القِيامَة وأحَد شِقَّيْه مَائِل))؛ صحَّحه الألباني.

وبحُسْن العِشْرة؛ لقول اللهِ - تباركَ وتعالى -: ﴿ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 19].

2 - التَّذكير بمسؤوليَّاته تجاه والدتكِ وتجاهكم؛ إذْ ليس مَعْنى زواجه بأُخرى التَّملُّص من مسؤوليَّاته الوَاجِبة عليه؛ كالنَّفقة، ومُشاركَة الأبناءِ هُمومَهم، وتَلْبيةِ احتياجاتهم الشَّخصيَّة.

3 - الوصيَّة بوالدتِكَ خيرًا؛ فقد استوصى النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالنِّساءِ خيرًا، ومن أحقِّ الوصايا بالحِفْظ والاهتمام وصايا الحَبيبِ مُحمَّد - عليه أفضل الصلاة وأتمُّ التَّسليم.

4 - استعطِفْ والدكَ لوالدتكَ، وكُنْ رسولَ الخيْرِ بينهما، ولا تنقُلْ إليه عنها إلا كلَّ ما يقرِّبه منها ويرضيه عنها.

 

وَعَيْنُ الْمُخْطِئِينَ هُمُ، وَلَيْسُوا
بِأَوَّلِ مَعْشَرٍ خَطِئُوا فَتَابُوا
وَأَنْتَ حَيَاتُهُمْ غَضِبَتْ عَلَيْهِمْ
وَهَجْرُ حَيَاتِهِمْ لَهُمُ عِقَابُ
وَمَا جَهِلَتْ أَيَادِيكَ البَوَادِي
وَلَكِنْ رُبَّمَا خَفِيَ الصَّوَابُ

 

أمَّا والدتكَ الفاضلة:

1 - فلْتُذكِّرها بالصَّبر وثوابِ الصَّابرين؛ قال سُليمان بن القاسِم: "كُلُّ عَملٍ يُعرَف ثوابُه، إلا الصَّبْر؛ قال اللهُ - تعَالى -: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]، قال: كالمَاءِ المُنهمِر".

2 - اطلُبْ منها المُوازَنة بين مَفْسدةِ العَلاقات المُحرَّمة، ومضارِّ الزَّواج بأُخرى، فإنْ رأَتْ أنَّ ارتباطَ والدكَ بعَلاقةٍ غير شرعيَّة أعظمُ مَفْسدةً من زواجِه بأُخرى، فلْتَتحمَّل ضَرَّتها، وتتكيَّفْ مع الوضع الجديد الذي ما منه بُدٌّ، وتتقبَّلْ قضاءَ اللهِ وقدره بِرضًا؛ ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 216].

3 - أَسْلِها من هَمِّها بتذكيرها بأُمِّهات المُؤمنين - رضي الله عنهنَّ - وهنَّ خيرٌ منها ومن كلِّ نساء الدُّنيا، ومع ذلك كُنَّ في الواقِع الاجتماعيِّ ضَرائر، وعلى الرَّغم من حُبِّ النَّبيِّ الشَّديد لأمِّنا الطَّاهرة الطَّيِّبة عَائِشَة - رضي الله عنها وأرضاها - فإنَّه - عليه الصَّلاة والسَّلام - قد تزوَّج مُعظمَ أمهاتِ المُؤمنين بعدها - رضي الله عنهنَّ - فليست والدتُكَ بدعًا في هذا الأمر، وليست بأفضلَ من أمِّنا عائشة، حبيبة النَّبي - صلَّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم.

4 - تذكيرها بحقوق الزَّوج؛ كالجماعِ والاستمتاعِ بشكلٍ غير مُباشر؛ حتَّى لا يمنعها الشُّعور بالغَضَب، والاستياءُ من أداءِ ما أمر اللهُ - سُبحانه وتعالى - ورسولُهُ - صلَّى الله عليه وسلَّم.

5 - تَرْك الاعتمادِ الشُّعوريِّ على والدكَ؛ فالحياة لا تتوقَّف على حياة شخصٍ أو وجوده، ولا تنتهي بموته أو فراقه، ولْتَقترب من اللهِ - جلَّ وَعزَّ - أكثر، وتَعْرض حاجاتِها إليه؛ فهو حسبُها ونِعْمَ الوكيل.

6 - حُضَّها على الخُلُق الجميل؛ كي لا تفكِّر بعقليَّة المُنتقِم، ولئلاَّ تَستعمل لُغة العداوة، أو الدُّعاء على والدكَ؛ فهو زوجُها أولاً وآخِرًا، وله حقوقه عليها، وليس لها أن تنتصرَ لنفسِها في الدُّنيا بما يضرُّها في حياتِها الأُخرى.

7 - الزَّوج وإن كان على رأسِ الأولويَّات في حياة الزَّوجة، إلا أنَّه ليس كُلَّ شيء، فلا تَشغلْها مُشكلاتها مع والدكَ وزواجُه بأخرى عن الاهتمام ببيتها، وإخلاصِ عِباداتِها لله - تعالى - وتربية الأولاد، وصِلَة الأرحام، وغيرها من الاهتمامات والوَاجِبات الأخرى.

8 - ذَكِّرها بالاهتمام بنفسِها، والترَّكيز على هِواياتها واهتماماتها، بدل التَّفكير في والدكَ وضَرَّتها، وساعِدْها أنتَ ما استطعتَ؛ لتكتشف ما تُحِبُّ، ونَمِّه لديها.

9 - أخبِرْها بأنَّ الزوجةَ الثَّانيةَ الآن تُقدِّم أفضلَ ما لديها، فلا تزِدْ من حَسْم أرصِدَتِها بتقديم أسوأ ما لديها؛ فالمُقارَنة بين الضَّرائر وإن كانت خَاطِئة، إلا أنَّها تَحدُث لا شعوريًّا، كُلَّما اتَّسعت الفُروقُ بينهنَّ.

10 - البدء بالتَّغيير من نفسها وَحياتها، وَأهدافِها ولُغتها الشُّعوريَّة، والكفُّ عن التَّوجُّع والحَسْرة، مع البعد التَّام عن القرارات المُتهوِّرة التي تتسبَّب في مزيدٍ من الألم والضَّيق النَّفسيّ.

11 - وجِّه نظَرَها إلى الجوانب المُضيئة في المُشكلِة؛ إذْ لو كان والدكَ يُبْغضها لطلَّقها وفارقها، لكنَّه اختار الطَّريقَ الأسلم، وهو طريق التَّعدُّد؛ وعسى أن يكون لخيرٍ، فلْتَحرص على مكانتِها في قَلْبه، لا على مَكانه في بيتِها، وقد أحسن مَن قال:

 

إِذَا تَبَاعَدَ قَلْبِي عَنْكَ مُنْصَرِفًا
فَلَيْسَ يُدْنِيكَ مِنِّي أَنْ تَكُونَ مَعِي

 

فابذل جهدكَ - أيُّها الأخ الفاضل - على أن تتألَّفَ أشتات القلوب، وفوقَ جُهدِكَ لا تُلام، والله أعلم بالصَّواب، وكفى به عليمًا خبيرًا!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل تقوم زوجة الأب مقام الأم؟
  • مكالمات أبي الخاصة تهدد بيتنا
  • أبي على علاقة غير طبيعية بامرأة متزوجة
  • اقترابي من أمي يؤذيني

مختارات من الشبكة

  • صديق أبي طلب رقمي(استشارة - الاستشارات)
  • أبيات لأمية بن أبي الصلت في طلب حاجة له وتقريع ابنه(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبي سيطلق أمي بعد 24 عاما من الزواج!(استشارة - الاستشارات)
  • أمي تهددني بتدمير حياتي بسبب زواج أبي(استشارة - الاستشارات)
  • أشك في زواج أبي من امرأة غير أمي(استشارة - الاستشارات)
  • الترجمة الصحيحة للقاضي أبي شجاع أحمد بن الحسن الأصفهاني صاحب متن أبي شجاع (434 - بعد 500)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة جزء من حديث أبي نصر العكبري ومن حديث أبي بكر النصيبي ومن حديث خيثمة الطرابلسي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة حديث أبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن أبي ثابت (ج1، 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المسائل النحوية والصرفية في شرح أبي العلاء المعري على ديوان ابن أبي حصينة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • بدائع الفوائد تأليف الإمام أبي عبدالله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب