• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

صديق زوجي.. الشيطان الذي أفسد حياتنا

أ. زينب مصطفى

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/12/2011 ميلادي - 18/1/1433 هجري

الزيارات: 322031

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

أرجو منكم أنْ يتَّسع صدرُكم لرسالتي؛ لأنها قد تكون طويلةً ولكنَّني في احتياجٍ لأحدٍ يسمعني.

كان زوجي مُسافرًا لمدَّة سنة، وفى خِلال هذه السَّنة حاوَل صديقٌ لزوجي أنْ يتقرَّب منَّا ويتَّصل بي بحجَّة أنَّه يطمئنُّ علينا أنا وابنتي، وقد كنت طلبت منه أكثر من مرَّة ألا يكلمنا في الهاتف ثانيةً؛ لأنَّ زوجي لن يسمح بأمرٍ كهذا، ومن الممكن أنْ يُسبِّب لي كثيرًا من المشاكل، وفى خِلال السَّنة التي تغيَّب زوجي عنَّا فيها كنت أشعر بوحدةٍ شديدة؛ لأنه أوَّل مرَّة يبعد عني، وللأسف كنَّا في أكثر وقتِ سفرِه في خِصامٍ؛ لأنَّ طبعه صعب وشديد، وكنت أظلُّ أبكي عندما يتشاجر معي، وكان عندما يتعارك معي يقول لي: لن أكلِّمك على الإنترنت ولا الهاتف، ويأمرني بفصلهما حتى لا نتكلَّم لأيِّ سببٍ.

كان يفعلُ هذا في الوقت الذي كان صاحبه يُكلِّمنا ليطمئنَّ علينا، وأنا من ناحية صاحبه كنت أثقُ فيه ثقةً كبيرة؛ لأنَّه كان دائمًا عندنا في البيت، والكلُّ كان يلجأ إليه في أيِّ طلبٍ؛ لأنَّه كان يتظاهَرُ بالكرم وحُسن الأخلاق، فطلب منِّي أنْ أقبل أنْ يُعطِيني خطًّا آخَر للهاتف؛ حتى إذا ما قاطعني زوجي وأمرني بغلْق الهاتف استطاع أنْ يُكلِّمنا ويطمئنَّ علينا إذا احتَجْنا شيئًا منه، وأخذتُه منه، وقبل رُجوع زوجي من السفر بشهرَيْن طلبت من هذا الرجل ألا يُكلِّمنا ثانيةً؛ لأنَّ زوجي سيرجعُ قريبًا - بحمد الله - ولن يُسافر ثانيةً، ووافق على طلبي بعدما شكرته على اهتمامه بنا أثناء سفر زوجي.

المهمُّ: بعدما رجع زوجي من السفر بشهرٍ ونصف تقريبًا بدَأَتِ المشاكل بيني وبين زوجي، وكان زوجي يحكي لصاحبه على كلِّ شيءٍ يقع بيني وبينه، واستغلَّ الرجل كلامَ زوجي وحاول أن يتَّصل بي ثانيةً أكثر من 20 مرَّة، ولَمَّا رددت عليه قال لي: زوجك سيتزوَّج عليكِ بسبب مشاجرتك الأخيرة معه، وصدَّقته لأنَّه حكَى لي المشكلةَ كاملةً بالضَّبط، بعدها جاءت رسالةٌ عن طريق الخطأ على هاتفي فقال زوجي لي: سأُغيِّر لك شريحةَ الهاتف، طلبت من صاحبه ألا يتَّصل ثانيةً لأنِّي سأغيِّر الشريحة، وخِفتُ أنْ يستعمل زوجي شريحتي ويُفاجأ بصاحبه يتَّصل بي، وطلب مني أنْ أعطيه رقم الشريحة الجديدة، فرفضت إعطاءها له، وبعدَها بمدَّةٍ قصيرةٍ فُوجئت به يتَّصل بي على الرقم الجديد، فسألته: من أين أتيت بالرقم الجديد؟ فردَّ قائلاً: أخذتها من هاتف زوجِك، وبدأ يُشكِّكني في زوجي ويقول عنه: إنَّه كان يُحادث الفتيات على الإنترنت أثناء سفرِه واستمر على ذلك بعد رجوعه، وأنَّه مارس معهنَّ الجنس، وأنَّه ما زال يتَّصل ببعضهنَّ على الهاتف، وأشياء أخرى كثيرة، وللأسف كانت هناك مشاكل كلَّ حين بيني وبين زوجي في أشياء كثيرة شبيهة بالأشياء التي أخبرني بها قبلَ أنْ أسمعَها من صاحبه، ولعب الشيطان لعبته ووسوس لي بتصديقه في كلِّ الكلام الذي قاله لي، وكان يقول لي: إنِّي مثل أخته، وإنَّه يخاف عليَّ وعلى بيتي، وكان يخبرني بأيِّ مشكلةٍ تقعُ بيني وبين زوجي بالتفصيل بعدما يسمَعُها من زوجي، وكان يقول لي: إنَّه السبب في حلِّها عندما يُصالِحني زوجي، فوثقت فيه جدًّا لدرجة أنِّي أدخلتُه بيتي في رمضان وكان وقتها زوجي في العمل، وخدعني بأنْ قال لي: سنقرأ القُرآن وسنصلِّي ونتسحَّر معًا؛ لأنَّك أختي، ولا يستطيع أحد فعل شيء محرَّم في رمضان، وللأسف دخَل وحاوَل أنْ يُمسك يدي وهو يكلمني، ولما خِفتُ من وُجوده في بيتي وزوجي في العمل حاول أنْ يعتذر، والحمد لله أنْ ستَرَها، وانصرف، وعرف زوجي من أخيه الذي رأى صاحبَه خارجًا من باب العمارة، ولَمَّا واجهني بالكلام اعترفت له بكلِّ شيءٍ ما عدا دخوله الشقَّة؛ لأنَّه سيشكُّ في أنِّي غلطت معه، واضطررت للحلف كذبًا، ولما شعرت بالذنب اعترفت له!

الآن أنا نادمةٌ على كلِّ ما صدر منِّي، وفقْد ثقة زوجي بي، ولا يستطيع أنْ يبدأ معي صفحةً جديدة، مع أني اعترفتُ له بكلِّ شيء، وأصبح يشكُّ في كلِّ شيء، ولا أدري ما الذي ينوي فعله معي، مع أنَّ كلَّ واحد منَّا يحبُّ الآخَر حبًّا كبيرًا، ويعلم الله درجة حبِّه في قلبي، وما أرجوه هو أنْ يزيل الوسواس من تفكيره ويُسامحني، وأنا أقسمت له بالله بأنَّها أوَّل وآخِر مرَّة أفعل فيها مثلَ هذا.

أرجو أنْ تفيدوني في مشكلتي؛ لأني تعبتُ نفسيًّا بسبب مُعامَلة زوجي؛ فهو جيد معي يومًا، وسيِّئ أيامًا أُخَر؛ وذلك بسبب الشك والوسواس، وأنا - والحمد لله - قريبةٌ من الله وأطيعه بالقدر المُستطاع، وهذا منذُ زمنٍ بعيد وليس بسبب مشكلتي، وأرجو من الله أنْ يُسامحني ويغفر لي ذنبي، ويَهدِي لي زوجي، ويُبعِد عنَّا الشيطان.

وشكرًا لسَعة صدركم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الجواب:

أختي الحبيبة،,

بدايةً حل كلِّ مشكلة أنْ يعرف الإنسان أخطاءه ويعترف بها، فقد تجلَّت أخطاؤك:

1- حينما شعرتِ بكثْرة اتِّصال صديق زوجك، وكان جديرًا بك وقتَها أنْ تُخبِري زوجك فورًا حتى لا يتطوَّر الأمر كما حدَث - للأسف - فهذا أوَّل درسٍ تتعلَّمينه من تلك التجربة.

2- حين تركت لهذا الشخص مجالاً وسايَرتِه في أخْذ رقم الهاتف الخاص الذي سيتَّصل بك عليه، فهذا خطأ جسيم.

3- حين أدخَلتِه بيتك حتى لو لقِراءة القُرآن والصلاة، فإنَّ هذا لا يجوزُ شرعًا؛ حيث قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يخلونَّ رجلٌ بامرأةٍ إلا مع ذي مَحرَمٍ))؛ متفق عليه، فالشيطان يكون ثالثهما؛ كما ذكَر رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - رواه أحمد.

اعترافك لزوجك لا يَكفِي لكي يغفرَ لك ما حدَث؛ فالثقة تنتَهِي في لحظةٍ، ولكنَّها تُبنى في فترةٍ طويلة مع كثْرة المواقف التي تُثبِت ذلك، فيجب عليك أنْ تصبري على زوجك، وعلى وسوسته معك؛ فهو معذورٌ، وما تعرَّض له مؤلم أشدَّ الألم، خاصَّة أنَّه من زوجتِه أقرب الناس إليه، وصديقِ عُمره الذي كان يثقُ به.

• من أخطر المشكلات التي تُواجِه الأسرة - خاصَّة في بدايتها -: قضيَّة فقدان الثقة بين الزوجين، والتي مردُّها في الدرجة الأولى إلى الكذب - ولو أحيانًا - من أحَدِ الزوجين، وهذا في الحقيقة له تأثيرٌ كبيرٌ على الحياة الزوجيَّة؛ فإنَّ الكذب - مهما كان صغيرًا - يبقى كذبًا، يُؤدِّي إلى إثارة الشكِّ والقلق بين الزوجين، مع كونِه خُلُقًا سيِّئًا وعادةً خبيثة ممقوتة عند الله والناس، وهو يُؤدِّي إلى فقدان الثقة في الشخص الكذَّاب، حتى وإنْ كان ما يقوله صِدقًا، والكذب لا يقتصرُ على ذِكر ما يُخالِفُ الحقيقة - كما يظنُّ بعض الناس - بل إنَّ إخفاءَ بعض الحقيقة عن الشَّخص يعتبرُه الطرف الآخَر كذبًا، ومع استِمراره يُؤدِّي إلى نفس النتائج من فقدان الثقة بين الزوجين.

• لاحظت من كتابتك أنَّ حياتك الخاصَّة مع زوجك تفتقدُ إلى الحوار الحي والمصارحة!

والصَّراحة ضروريَّة، وهي الأساس السليم الذي تُبنى عليه الحياة الزوجيَّة، وفقدانها يبدأ بالكتمان، ويتدرَّج إلى الكذب والمواربة، والمجاملة والنِّفاق والخديعة.

والعلاقة طرديَّة بين الحب والمصارحة بين الزوجين؛ فكلَّما ازدادت المصارحة بين الزوجين، ازداد ارتباطُهما وقويت علاقتهما، وإذا ارتكزت الحياة الزوجيَّة عليها، كانت حياةً هادئةً هانئة، أمَّا إذا فُقِدت المصارحة، فحياة الزوجين تعيسةٌ يفقد خلالها كلٌّ من الزوجين ثقتَه في الآخَر.

فالمصارحة تُؤجِّج العواطف وترفع من حرارة المشاعر، وتُشعِر بالتقارب والأمان، فلا تهديد ولا وعيد.

والمصارحة تضعُ الزوجين في مُواجَهة المشاكل وعدم التهرُّب منها؛ فالهروب يزيدُ المشاكل تعقيدًا.

فالصراحة هي قوام الحياة الزوجيَّة السليمة، وإنَّه لا غنى عنها بأيِّ شكلٍ من الأشكال، كما أنها ضروريَّة لإيجاد التفاهُم وحُصول المودَّة.

عوامل نجاح المصارحة بين الزوجين:

1- اختيار الوقت والمكان المناسب للمصارحة: لا يعقل أنْ تُقابِل الزوجة زوجَها - بعد عنائه من العمل، وبمجرَّد دخوله إلى المنزل ودُون مقدمات - بحديث جافٍّ، وتُسمِّي ذلك مصارحة.

2- الثقة: والثقة لا تعني الغَفلة، ولكنها تعني الاطمئنان الواعي، وأساس ذلك الحبُّ الصادق والاحترام العميق.

3- التضحية والتنازُل: بحيث يَسهُل على كليهما الاعتراف بخطئه.

4- التسامُح: حتى لا يَشعُر الطَّرف الآخَر بالإحراج عندما يعترفُ بأنَّه أخطأ.

 

فوائد المصارحة بين الزوجين:

1- إخراج مكنونات النفس وعدم تراكُمها؛ ممَّا يُؤدِّي في أحيانٍ كثيرة إلى الانفِجار أو النفرة.

2- تُقرِّب بين الزوجين، فيشعُر كلُّ واحدٍ منهما أنَّه قريبٌ من الآخَر.

3- تُشعر الزوجين بالثقة المتبادلة بينهما؛ فتغمرهما السعادة، ويشعران بالطمأنينة والسكينة.

4- تحلُّ الكثير من المشكلات - ولا سيَّما في بداية نشوئها - إذا عرَض كلُّ طرفٍ الأسباب وقدَّم الاعتذار.

5- تُقرِّب وجهات النظَر، ويحصل التقارُب الفكري في الآراء والتوجيهات، ولا سيَّما مع استمرارها.

6- تُشعِر كُلاًّ من الزوجين بمكانته وأهميَّته عند الآخَر؛ فيحصل الأُنس.

 

وختامًا: أذكرك بـ:

- توبتك إلى الله ضروريَّة، ولا يحدُث الاستقرار في الحياة الزوجيَّة دونها؛ فالجئي إلى الله أنْ يمنح زوجَك الثقة، وأنْ يصرف عنكم شياطين الإنس والجن.

- لا ترُدِّي أبدًا على اتِّصالات صديقِه إذا عاوَد الاتِّصال مهما كان سببها، وسارِعي بإخبار زوجك.

- ولا تتحدَّثي معه عن صديقِه أبدًا إلا إذا بدأ هو، وأخبِريه بندَمِك على عدم إخباره من بداية الأمر؛ حتى يتمَّ حسمه معه.

- تقرَّبي من زوجك، وأشعِريه بحبِّك، وأنَّك لن تسمَحِي مرَّةً أخرى لأيِّ أحدٍ - كائنًا مَن كان - أنْ يُفسِد علاقتك به، واصبِري عليه ولا تتعجَّلي النتائج، وادعي له، واسعَيْ لرضاه.

 

وفَّقك الله لكلِّ خيرٍ، وصرَف عنك الشر وأهلَه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عشيقي سيتركني .. وأريد الانتحار
  • حياتي الميئوس منها مع زوجي المنحرف
  • أطفال يسخرون مني في الطريق إلى الصلاة
  • ابتعاد زوجي عن دينه يؤثر علينا
  • اختلفت مع صديقي في العمل بسبب الأجر
  • أحببت زوجة صديقي فقاطعني
  • أشعر بالوحدة مع زوجي

مختارات من الشبكة

  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يفضل أصدقاءه علي(استشارة - الاستشارات)
  • أخشى على زوجي من صديقه(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي وصديقي على الإنترنت(استشارة - الاستشارات)
  • التخبيب بين الزوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • إلى صديقي(مقالة - حضارة الكلمة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب