• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية / العادة السرية
علامة باركود

خالتي وتصرفاتها الشاذة!!

أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/10/2011 ميلادي - 4/11/1432 هجري

الزيارات: 1242130

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا شِبه مُطلَّقة، مشكلتي مع خالتي التي هي صديقتي، والتي أجلس معها كلَّ ليلة، هي تكبُرني، وغير متزوجة، حدَثت بيننا مشكلة قبل سنوات وكانت هي المُخطئة بنسبة 100%، باعترافها طبعًا، وكانت المشكلة كبيرة جدًّا، لدرجة أني ما استطعْتُ أن أنساها، ولا أسامحها إلاَّ بعد سنة تقريبًا، بعدها توتَّرت علاقتنا بقوَّة، وبعدما أحسَّت بخطَئِها، صارَت حريصةً عليّ بشكلٍ غير طبيعي، وتخاف عليّ من النسيم، وتريد أن تعرف كلَّ شيء عني، وكل شيءٍ تسألني عنه، وتغار عليّ بشكلٍ جنوني، فإذا قبَّلْتُ أطفالَ أُختي الصِّغار، تقول: أُريدك أن تُقَبِّليني أوَّلاً، تغار من أيِّ واحدٍ أمدَحه، ولا تريدني أن أحبَّ أو أمدحَ أحدًا، وتُحاسبني على كلِّ واحدٍ أحبُّه، وتُعارضني فيه.

 

أيَّام خطوبتي وزواجي، كانت تحمل همومَ الدنيا على رأسها، وكانت تبكي وتُحوِّل جلستنا نَكدًا، واستمر هذا الأمر لمدة سنة كاملة، فالحياة عندها ليس لها طعمٌ، وليس لها داعٍ، وكثيرًا ما تُردِّد هذه الجملة، وكأنَّ المصائب كلَّها قد تجمَّعت على رأسها، لقد كرَّهتني في شيءٍ اسمه زواج، ترى الزواج شيئًا ليس له داعٍ، وأنَّ من المفروض ألاَّ يتزوَّج أحدٌ، والنساء اللائي يَهْتَمِمْنَ بأزواجهنَّ معتوهات، وليس لهنَّ عقولٌ.

 

ليلة زواجي كانت شيئًا آخرَ كلُّه نَكَدٌ، وكلُّه بكاءٌ، لدرجة أن كلَّ الناس لاحَظوا هذا الشيء، وظلَّت تبكي طوال الليل وهي في غاية النكد، لقد كَرِهَتْ زوجي إلى هذا الحين حتى بعد طلاقي، وعلى الرغم من أنه ابنُ أُختها، فإنها لا تُحبه، وتفتري عليه.

 

قبل المشكلة التي حدثَت بيني وبينها، كان الزواج عندها شيئًا طبيعيًّا، ولا تُمانع فيه، وقبل زواجي قالت: عِديني أنَّكِ لن تتغيَّري من ناحيتي، ولن تَنسَيْني، ووعَدتُها، وبعد ثلاثة أيام من زواجي كانت تتَّصلُ عليّ كلَّ ليلة، وتكلِّمني من الساعة الواحدة إلى الفجر، وكان من اللازم أن أكلِّمَها، وإذا لَم أسْتَطِع أن أكلِّمها من أجْل زوجي، جلستْ تبكي وتغضب، فصِرتُ أكلِّمها كلَّ ليلة.

 

لا أذكر مرة قالت: اسْمَعي كلامَ زوجك أو أَطيعيه، فدائمًا تدعوني للتمرُّد عليه، وإذا سألتُها عن سبب ذلك، تقول: إنَّكِ لا تحبِّينه، وهو ليس على مستوى طموحكِ؛ لذلك أنا أكرَهه، ولو كان يُسعدكِ، ولو أني كنتُ أحبُّه، تقول: ما كنتُ لأدعوكِ للتمرُّد عليه.

 

كانت تقول لي: ليس من الضروري أن تذهبي معه في كلِّ مكان، وتقول: لا تَربطي نفسَك به، وليس من اللازم أن تخرُجي معه في كل المرات، وسألَتْني عن كلِّ التفاصيل التي حدَثت ليلة الزفاف، تخيَّل أنها ذات مرة جاءَت وباتَت عندي، وقالت: أريد أن أفعلَ معكِ ما يفعله زوجُك معكِ، وهي كذَّابة بدليل أن الذين أحبَّتْهم من خلال النت، ما رَضِيتْ بهم في هذا الشيء.

 

كانت أكثر الناس فرحًا بطلاقي، وعُدنا كذي قبل، كل ليلة أتسامر معها، وعادَت هي لسعادتها، ورأت الدنيا حلوةً جميلة.

 

تخيَّل يا دكتور، كانت تريد أن تُقيم معي علاقة مثل علاقة الأزواج، وترى أنَّ زوجي ليس له حقٌّ عليّ، وأنها مثله، لدرجة أنها تقول: أريد أن أرى منكِ ما لا يراه زوجُكِ، ودائمًا تَطلب مني أن تُقَبِّلني في شَفَتيّ، تقول: زوجُك ليس أهمَّ مني، وتجرَّأت وقالت ذات مرَّة: أريد أن أتزوَّجك صراحةً، وأنا مرَّات كنتُ أقاومها، ولكن في الغالب كانتْ تستطيع إثارتي، وتفعل ما تريد، وتقول: إنها لا تريد أن تتزوَّج من أجْلي، وليس لها أيُّ ميول للجنس الآخر، فكل ميولها لي أنا، وليستْ لأيِّ شابٍّ ولا بنتٍ غيري، وأنا أعيش معها منذ 15 سنة تقريبًا، وكنت كلَّ ليلة أتسامر معها، وبعد زواجي كنت أكلِّمها كلَّ ليلة، وأحسَسْتُ أنها تسيطر عليّ وعلى تفكيري وقراراتي، لدرجة أنَّ زوجي لو سبَّه أحدٌ، ما استطعْتُ الدفاع عنه؛ لأنها تَغضب، وبعد طلاقي صِرتُ لا أتسامر معها كلَّ ليلة كذي قبل، وصارَت تقول: أنتِ لَم تَعُودي كذي قبل، لقد تغيَّرتِ.

 

صِرتُ أختلف معها كثيرًا، وصِرتُ أراعي مشاعرها أمام الناس، فهي بالنسبة لي قد انتهَت، وصِرتُ لا أقبل منها سؤالاً ولا كلمةً، فأنا أغضب وأتعصَّب معها طوال الوقت.

 

أتمنَّى أن أكون أكثر واقعيَّة في علاقتي معها، حتى جَدتي التي هي أمُّها، لا تهتمُّ بها، بل تُضحِّي بها؛ من أجْل أن أُقابلَها كلَّ يومٍ، وجَدتي كثيرًا ما تغضب لهذا الأمر، وهي لا تهتمُّ ولا تَأْبه لذلك، وإذا لَم أسهر عندها تُرسل رسائل فحواها أنها مشتاقة، وأنها تحبُّني، وأن بُعدي عنها حرامٌ، وصوتها يكون حزينًا، ونَبرتها تكون حزينة، وتُغضِب كلَّ مَن عندها، لدرجة أنها لا تُكلِّمهم، وتذهب إلى غُرفتها وحْدها، وتصنع لي قلقًا، وتقول: لا بدَّ أن أراكِ، وليس من المعقول ألاَّ أراكِ اليوم ولو نظرة، تخيَّل نظرة! حتى في الدعوات الخارجيَّة، من الضروري عندها أن نَجلِس وحْدنا، فلا تعترف بالجلوس مع الناس، وإذا قلتُ: قد جَلَسنا، تقول: لا، أنا ما جَلستُ معكِ، بل جلستُ معهم، ولا بدَّ أن نَذهب سويًّا إلى غُرفتها، وتَجلس معي وحْدنا، وبعدما تُسلِّم عليّ أمام الناس، تقول: أتمنَّى أن أُقَبِّلَكِ في شَفَتيكِ، وحتى إذا مَرِضتُ تقول: إنها تستحيي أن تسألَ أُمي عن صحَّتي، ومن المستحيل أن تُناقِشَ أحدًا في زواجي وطلاقي، وتأتي وتسألني عن كلِّ شيءٍ عن الموضوع، وأنا كتوم ولا أحبُّ إخراجَ ما بداخلي، أقول لها: لماذا لَم تسأَلي أُختكِ التي هي أمُّ زوجي؟ تقول: لا أستطيع؛ حتى لا يقولوا: إني أعرف كلَّ شيءٍ عنكِ، فهذا هو كل ما يهمُّها أن أقولَ لها كلَّ شيءٍ، وأمام الناس تتفاخَر بأني لا أُخَبِّئ عنها شيئًا.

 

فهي يهمُّها كلامُ الناس جدًّا ونظرتهم لنا، كلُّ شيء تَجمعني معها فيه؛ يعني: تقول نحن نحب الشيء الفلاني، ورأْيُنا الشيء الفلاني، وعلى الرغم من أنه رأيي أنا فقط، فإنها تَجمع نفسَها معي في الرأي أمام الناس، وبالطبع آرائي كلها صحيحة في نظرها، ومن المستحيل أن أُخطِئ، وحتى لو كان رأْيُها غير رأيي، ترجع وتأخُذ برأيي، وتقول: من المفروض أن تحبِّيني، ولا تحبِّي أيَّ إنسان آخر، وتقول: علاقتي بكِ علاقة حُبٍّ، وليستْ صداقةً، باختصار ترى علاقة الصداقة عند الإنسان أهمَّ من علاقة الزواج، وأن الإنسان من الممكن أن يُضحِّي بزواجه مقابل صداقته.

 

سؤالي: كيف أتعامل مع المشاكل التي تُؤَرِّقني؟ وأريد تحليلاً لشخصيَّتي، وهل ما أفعَله مع خالتي صحيح أو لا؟

الجواب:

أهلاً بكِ عزيزتي.

سأبدأ من النهاية من قولك: هل ما أفعله مع خالتي صحيح أو لا؟

 

طوال قراءتي لسطور الرسالة، لَم أجد أيَّ رَدَّة فعلٍ إيجابية منكِ، لقد كنتِ سلبيَّة معها طوال الوقت، مُنقادة لها، ولا تُعارضينها في شيء، رغم أنَّكِ تعرفين خطأَ وسوء كلِّ ما تفعله معكِ، ولكنَّكِ لَم تتصرَّفي بإيجابيَّة وقوَّة تُجاه أيِّ فعْلٍ من أفعالها!

 

لقد قالت لكِ: علاقتي بكِ علاقة حبٍّ وليستْ صداقة، ثم قلتِ: ترى أنَّ علاقة الصداقة في حياة الإنسان أهم من الزواج؛ لأنها فضَّلت علاقتها بكِ على الزواج، ولكن كيف تقولين هذا وأنتِ التي أكَّدتِ لنا - عبر سطورك - أنها ترى علاقتكما علاقةَ أزواجٍ، وليست أصدقاءَ؟

 

لذا؛ هي تُفضِّل علاقة الزواج عن الصداقة، ولكنَّه الزواج كما تراه هي من وجهة نظرها، ألَم تُكرِّر طلب تقبيلها لكِ على الشفاه؟! ألَم تسألكِ عمَّا حصَل معك في ليلة زواجكِ وبالتفاصيل؟! وطلبت منكِ أن تَفعليه معها؟! ألَم تُخبركِ بأنَّ ميولَها الجنسيَّة مُتَّجهة لكِ أنتِ فقط؟! ألَم تَطلب منكِ صراحةً أن تتزوَّجكِ، واستطاعتْ أن تُثيركِ، واستسلمتِ لها؟!

 

فهل يوجد بعد كلِّ هذه الأمور شكٌّ في كونها تَنظر لكِ كما ينظر الزوج لزوجته؟!

 

وأنتِ لَم تُعارضيها في شيء، وكنتِ مُنقادة لها تمامًا، حتى بعد زواجك مباشرة في الوقت الذي كان يُفترَض أن تَهتمِّي بزوجكِ وتنشغلي به، انشغلتِ معها وفضَّلتِها عليه.

 

ربما فارِق السنِّ بينكما، وكونها خالتك، جعَل لها سلطة عليكِ، وأصبحتِ غير قادرة على مُخالفتها، حتى عندما تَملِكين القرار والقدرة على التحكُّم، وهذه الأمور لا تُبرِّر خطأَكِ، ولا تُبرِّئُك من سوء الفعل، ولكنَّ المهم أنكِ طلبتِ النصيحة والمشورة، وهذه بداية التغيير والتصحيح.

 

خالتكِ واضح جدًّا أنها تعاني من اضطراب نفسي، أثَّر على هُويَّتها وميولها الجنسيَّة، وبما أنَّكِ لَم تذكري أيَّ تفاصيل عن حياتها وظروفها، فأنا لستُ قادرةً على حَسْم هذا التشخيص وتأكيده، أو ذِكْر أسبابه، ولكن ما أؤكِّده أنَّ هناك اضطرابًا وخللاً نفسيًّا لَدَيها؛ نتيجة ظروف معيَّنة عاشَتْها، وتركَت أثرًا كبيرًا وعميقًا في نفسها، وتَمَّ ترجمة هذا الأثر إلى تصرُّفات من هذا الشكل، وبهذه الطريقة، وهذا الاضطراب يحتاج لتدخُّل طبي ونفسي عاجلٍ؛ ليعالجها ويساعدَها لأن تعيش حياة طبيعيَّة وعادية من جديد كأيِّ فتاة أخرى، وحتى تَرتاحي أنتِ من سيْطرتها على حياتك، وتحكُّمها فيك.

 

أمَّا بالنسبة لكِ، فقد قلتِ: إنَّكِ "شِبه مُطلَّقة"، ولَم تَذكري أيَّ عيبٍ أو مشكلة في زوجكِ، فإن استطعتِ أن تحلِّي الأمر وتُنهي الخلاف بينكِ وبين زوجك، وتحافظي على علاقتكِ معه - فهو الأفضل لكِ؛ لأن عدم ذِكْرك أيَّ عيبٍ أو مشكلة فيه، تُخبرنا أنَّكِ كنتِ تَشعرين بالراحة معه.

 

أمَّا عن علاقتك بخالتك، فيجب أن تُعاد صياغتها بشكلٍ جديد ومختلف تمامًا، ويجب أن تكوني قويَّة جدًّا وحازمة تُجاه الصواب والخطأ، وأن تكوني قادرة على مَنْعها من التدخُّل أو التحكُّم في تصرُّفاتك وأمورك الشخصيَّة، ومهما حَزِنت أو تعصَّبت، أو توقَّفت عن الأكل والشرب، فلا تَضْعُفي أو تَحْزني عليها، ففي النهاية هي ستخاف على نفسها وتأكل وتشرب، على الأقل خُفْية عنكم.

 

ولكنها ستعرف أنَّكِ تغيَّرتِ، ولَم تعودي تلك الضعيفة التي تتحكَّم فيها، وتسوقها كما تشاء، وتذكَّري أن ما كانت تَفعله معكِ وتوافقينها عليه، ولا تستطيعين مقاومته، هو أمرٌ كبير وعظيم عند الله، يُخالف الفطرة التي فطَر الله الناس عليها، ويشوِّه الغريزة التي خلَقها الله لغرَضٍ نبيل وعظيم، وهو الحفاظ على النَّسْل البشري، وعمارة الأرض وخِلافتها.

 

استعيني بالله، واطْلُبي منه العون دائمًا، تقرَّبي منه، واعْتَصمي بحبْله الذي لا يَنقطع.

 

ادْعيه في جَوْف الليل، وبركعات تركعينها في الوتر، تُضَمِّنينها دعواتكِ التي تَرجين تحقيقَها، وستَرَيْنَ المعجزات تتحقَّق أمام عينيكِ.

 

أسال الله أن يُبعدَ عنكِ الشرَّ، ويَهديَك سُبلَ الرَّشاد.

 

وتابعينا بأخبارك؛ لنطمئنَّ عليكِ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد التخلص من الرغبة في الشذوذ
  • فتاة غريبة الأطوار !
  • خالتي متسلطة
  • انصحوني ماذا أفعل ؟
  • محاولة مساعدة فتاة شاذة جنسيا

مختارات من الشبكة

  • خالتي....(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أقطع خالتي أم أصلها؟(استشارة - الاستشارات)
  • خالتي تدعوني لنفسها(استشارة - الاستشارات)
  • لا أتقبل ابن خالتي(استشارة - الاستشارات)
  • لا أتقبل ابن خالتي(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت ابن خالتي وخطبني أخوه(استشارة - الاستشارات)
  • اقترب زواجي وما زلت أحب ابن خالتي(استشارة - الاستشارات)
  • خالتي تريدني أن أُطَلَّق، فهل أُطيعها؟(استشارة - الاستشارات)
  • خالتي لا تألف ولا تؤلف، فما العمل؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتصرف مع ابن خالتي؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب