• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية / العادة السرية
علامة باركود

أختي الكبرى شاذة، كيف أواجهها؟

أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/9/2011 ميلادي - 18/10/1432 هجري

الزيارات: 101491

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أبدأ كتابة رسالتي مستعينة بالله وحده، وأستغفره وأتوب إليه، واعذروني إن عجزت عن التعبير؛ لأن وضعي النفسي مرتبك مما سأكتب، الحمد لله عشنا في بيت محافظ، لأسرةٍ متوسِّطة الحال، ولأبٍ وأم يحملان همَّ أن يصل أبناؤهم وبناتهم لأعلى درجات العلم.

 

أختي الكبرى تدرس في الجامعة، لكن في مدينة أخرى؛ مما اضطرَّها إلى السكن الجامعي، منذ صِغَري وأنا أرى نظرات الإعجاب من ابن عمي لأختي، وهي تبادله نفس النظرات، ثم تزوَّجت من ابن عمي الذي يتميَّز بالوسامة الشديدة، وشخصيةٍ جميلة، وبدت غير سعيدة، وتطلب الطلاق، وأخذت تعيِّره بأنه ليس في مستواها العلمي، وتتفاخر عليه، وكانت تدخل في موجات غضب وبكاء، وتمزيقٍ لملابسها، هذا بعد الزواج مباشرة؛ مما دعا الأهل للشك أنهما معمول لهما سحر، أو أصابتهما العين، وهذا وارد جدًّا؛ بسبب أن زوجها وسيم، وكثير من الفتيات كُنَّ يحلمن به.

 

المهم مرت السنتان الأوليان تقريبًا من الزواج عند المشايخ والرُّقاة، وأكَّدوا وجود عين وحسد، لكن أختي وزوجها بعيدان قليلاً عن الدِّين، ولم يلتَزِما بالرُّقية الشرعية، مرَّت سنوات زواجهما الأولى بلا أطفال، كانت خادمتها تخبرنا أنها تتناول حبوب منع الحمل، المهم حملت، وأنجبَت فتاة، ثم حملت بعدها مباشرة، وأنجبت ولدًا، المهم كانت في كِلَي حمليها غير سعيدةٍ مثلِ أي أم بالحمل، خاصة من بعد السنين الطوال.

 

أختي مهملة في شكلها الخارجي؛ أمامنا وأمام زوجها، لكن عند الذهاب لمدرستها تضع (المكياج) بشكل كامل، وتلبس أرقى (الماركات) وأثمنَها، كانت لا تمل الحديث عن مديرتِها وعن طيبتها وأناقتِها، تكلِّمها باستمرار، تخبرها بجميع تفاصيلها الحياتيَّة، حتى تفاصيل حياتنا نحن؛ إخوانها وأخواتها؛ مما أثار شكوكنا، لكن كنَّا دائمًا أنا وأمي نبعد هذه الوساوس عنا.

 

المهم أخيرًا صُدِمنا بأن زوجها أعلن الزواج عليها، وقام بِطَردها من البيت، قامت قيامتُها ولم تَقْعد، تدعو عليه بالليل والنهار، لكن أمي كانت ترى أنَّها هي من أهملَت بيتها وزوجها، وأنَّ مَن هدم بيتها هي صديقتها مديرة المدرسة، وواجهَتْها، وأنكرَتْ.

 

أنا كنت أشكُّ فيها، لكن كنت دائمًا أستعيذ بالله، وأقول: لا، أختي أكبر من هذه القذارات، أختي تتميز بشخصية جذَّابة وقوية، وهي مَرِحة، ومتحدِّثة لَبِقة، ولها كلمتها المسموعة في البيت من الجميع؛ بِحُكم أنها الكُبْرَى.

 

المهم، الآن زوجها أنجب، وأختي تبكي وتندب حظَّها، وتدعو عليه وعلى نفسها ليلَ نهار، وأنه ظلمها، وأهانها أمام الناس.

 

كنت أتعاطف معها، لكن المفاجأة حدثَت اليوم، لا أستطيع كتابتها، رأيت اليوم في رقبة أختي آثار قُبلة، سألتُها بطريقة عفوية، فارتبكَت، وقالت: آثار حروق، وتركت مكانها بجانبي وهي واضعة يدها عليها تتحسَّسها في مكان غير مكانها! كيف يكون حرقًا وتضع يدها في المنطقة الأعلى عنها؟! الحرق لا يؤلمها؛ خاصة أنه قبل ساعات، عمومًا أنا تأكَّدت أنَّها قبلات، وأن أختي شاذة، والعلاقة مع مديرتها، انصحوني بسرعة ماذا أفعل؟ أواجهها؟ فارق العمر كبير، وشخصيتها أقوى منِّي، لكن الحق لا يُسْكَت عنه، أرجوكم ماذا أفعل؟

الجواب:

أهلاً بكِ عزيزتي في الألوكة.

احترتُ مِن أين أبدأ رَدِّي عليكِ؛ فالمشكلة لها عدَّة مَحاور وجوانب، سألخِّصها لكِ؛ ليسهل علينا فَكُّها وتحليلها:

• زواج أختك من ابن عمِّك، مع الفارق التعليميِّ بينهما.

 

• المشاكل بينها وبين زوجها، وطلَبُها الطَّلاقَ وعدم إنجابهما في السنوات الأولى.

 

• علاقتها القوية مع مديرتها، وشكوككم حولها.

 

• سنوات عديدة دون أيِّ علاقة بينها وبين زوجها.

 

• زواج زوجها، وطلاقها منه بعدما طرَدَها من المنزل.

 

عزيزتي، كلُّ مشكلة من هذه المشكلات تحتاج إلى استشارةٍ خاصَّة بها، فما بالك حين تجتمع كلها في استشارة واحدة، وتحصل مع شخص واحد؟!

 

من الأيام الأولى لزواج أختك من ابن عمك، لم تكن سعيدةً، صحيح أن العين حقٌّ، والسِّحر موجود، ونؤمن بهما، ولكنْ هناك أمور تكون واضحة، فزواجهما منذ البداية لم يكن متكافئًا لوجود الفارق العلمي الكبير بينهما، هذا الفارق ربما كان سيختفي ويتضاءل إن كانت علاقتُهما العاطفية جيدة؛ لأنَّهما وقْتَها سيبحثان عن نقاطٍ أخرى مشتركة تجمعهما، ولكنها لم تكن كذلك أبدًا.

 

بالإضافة إلى أن الرجل في بيئتنا يشعر بالتهديد إذا كانت المرأة أعلى منه ماديًّا أو عِلميًّا، فيقوم بعمل حيلة دفاعيَّة تغطِّي هذا الشُّعور بالتهديد، قد تتضمَّن إهانتها، أو التسلُّط عليها وإيذاءها جسديًّا، أو على الأقل السُّخرية منها طوال الوقت، وإحباطها؛ ليشعر بأنه ما زال الأقوى، وهذا الأمر يوسع الفجوة الموجودة أصلاً بينهما.

 

وكما ذكرتِ أن أختكِ طلبَت الطلاق، وهو كان يريده، ولكن لم يطلِّق؛ لضغط أهله عليه، وأخذها لموانع الحمل يخبرنا أنَّها عاشت سنواتٍ على أمل أن تنفصل عن زوجها، وتتزوَّج من آخر تجد معه ما فقدَتْه وافتقدته مع زوجها الحالي.

 

ثم تغيَّر أمرٌ ما، وجعلها تتَّخذ قرار الحمل، ربما تغيَّر زوجها، وربما فقدَت الأمل من الانفصال، فقرَّرت أن تحظى على الأقلِّ بأطفال يكونون لها سلوى لتكمل الحياة، ولا تشعر بأنَّها خرجَت من هذا الزواج بلا أيِّ مكسب، وربما أمر آخر نجهله، ومن ثَمَّ رتَّبت حياتها، وانفصلت عن زوجها نفسيًّا وعاطفيًّا وجسديًّا.

 

في خضمِّ كل هذه الأمور كانت تحتاج إلى صديق يساندها ويقف معها، ويشدُّ من أزرها؛ حتَّى لا تسقط سجينة للاكتئاب، وتتوقف عن كلِّ أشكال الحياة، ووجدَت هذه الصديقةَ في مديرتها، هي كانت تحتاج إلى طرَفٍ محايد؛ لكي ينصفها، فأهلها تارةً يلومونها، وتارة يلومون زوجها، وتارة يلومون ذاك المجهول الذي أصابها بالسِّحر والعين، وحتى لو أنصفوها فستَشعر بأنَّها هَمٌّ عليهم!

 

عزيزتي، ما ذكرتُه لكِ هو تمامًا ما قلتِه لنا، ولكن من وجهة نظرٍ نفسيَّة؛ حتَّى تتفهمي وضع أختك النفسي، وتتعاطفي معها، بدلاً من لومها، ما مرَّتْ به صعب جدًّا، ولم يكن سهلاً، الطلاق في حدِّ ذاته يكسر قلب المرأة؛ كما قال - عليه الصَّلاة والسَّلام -: ((إن المرأة خُلِقت من ضِلَع، لن تستقيم لك على طريقة، فإن استمتعتَ بها استمتعت بها وبِها عِوَج، وإن ذهبتَ تقيمها كسرتَها، وكَسْرُها طلاقها))؛ حديث صحيح، فما بالُكِ لو كان الطلاق بعد كل هذه المشكلات التي آذَتْها نفسيًّا بشكل كبير؟!

 

ربما كان ما رأيتِه من أثرٍ صحيحًا، وربما لا، ولكن قبل أن تَشُكِّي وتتأكَّدي، وتصفي أختك بهذا الأمر الكبير والفظيع، تذكَّري فداحة الأمر وقُبْحَه وأنكِ ترمينها في عِرْضها وشرفها! وهو ليس بالأمر السهل أبدًا، وكما قال - جلَّ وعلا - في كتابه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 23].

 

ابحثي لها عن عذر بدلاً من الاتِّهام، فلو كانت أخطأَتْ فعلاً فما هو السَّبب؟ وكيف يمكن تعديله وتصحيحه؟

 

أنتِ لن تستطيعي أن تُواجهيها أو تخبريها بما رأيتِ؛ لأنَّها لن تقبله منك؛ لفارق العمر أولاً، ولأنها لم تعتَدْ أن يُحاسبها أحد على ما تفعله ثانيًا، فكونها الكبرى، ومنذ بداية حياتها عاشت مستقلَّة عن أهلها، جعَلَها تتبوَّأ مكانًا لا تسمح فيه لأحدٍ آخر بأن يُقوِّمها ويُصوِّبها، خصوصًا لو كانت أختها الصغرى التي شاركَتْ هي في تربيتها!

 

الحرمان العاطفيُّ والنفسي - أحيانًا - يأخذنا إلى مَناحٍ خطيرة، أنا لا أبرِّر لها ما فعلَتْه - إن كانت فعلَتْه - ولكن أحاول أن أريك الصُّورة الكاملة للأمر.

 

ما يمكنك أن تفعليه الآن هو أن تُقوِّي علاقتكِ بها، وتَدْعميها نفسيًّا، وتُسانديها في أزمتها، الإيمان العميق والخوف الحقيقيُّ من الله يحمينا من أخطاءٍ كثيرة، فحاولي أن تبدئي بتقوية إيمانك، وزَرْع الخشية من الله في قلبك، احضري المُحاضرات والدَّورات الإيمانية، استحضري الخشوع في صلاتك، وحافظي على وردٍ يوميٍّ من القرآن تقرئينه بتدبُّر وتأمل، وبعدما تبدئين بنفسك، وتقوِّين إيمانَكِ وخوفك من الله، وفي ذات الوقت تكونين قد قوَّيتِ علاقتك معها حتى تصل لمرحلة متينة ووثيقة، اطلبي منها بودٍّ أن ترافقكِ إلى إحدى الدورات، أو تشاركك قراءة وتفسير الورد القرآني اليومي.

 

تأكَّدي أنَّها لن تقبل نصيحةً أو توجيهًا من شخص لم يشعر بها وبألَمِها، يلومها ولا يُساندها، نصيحة من شخص كهذا ستزيدها ألَمًا، وقد تجعلها أسوأ من قبل!

 

لذا؛ قوِّي علاقتك بها، وكُوني أختَها وصديقتها، وستجدين الفرق الكبير في علاقتكما معًا، وفي حياتكما كلها.

 

وفَّقكِ الله ويسَّر أمركِ، وتابعينا بأخبارك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رضاعة الصديقة
  • اللواط وأثره على النفس
  • أختي على علاقة بشاب.. ولا أحد يهتم
  • أختي وإثبات شخصيتها
  • زملائي شواذ وأخاف على نفسي منهم
  • كيف أنقذها من الشذوذ؟
  • زوجي يريدني سحاقية!
  • فتاة اكتشفت أن والدتها شاذة!
  • أختي ستجلب لنا العار بسبب طيشها
  • أريد التخلص من الرغبة في الشذوذ
  • حدود العلاقة بين الأخ وأخته
  • أخواتي على طريق الانحراف
  • أختي الصغرى تدمر حياتها !
  • أختي لديها علاقة محرمة

مختارات من الشبكة

  • مشكلة بيني وبين زوج أختي(استشارة - الاستشارات)
  • أختاه.. أختاه!(مقالة - ملفات خاصة)
  • أختي الكبرى متحرشة ماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • أختي الكبرى والتدخين(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أنتشل أختي من الضياع؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف نتعامل مع أختي ؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أحسن سلوكيات أختي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أخبر أختي بأننا تبنيناها ؟(استشارة - الاستشارات)
  • أختي ضلَّت الطريق، فكيف ننقذها؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أحافظ على أختي من صديقتها ( البوية )؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب