• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية
علامة باركود

زوجي والمقاطع الإباحية

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/9/2011 ميلادي - 7/10/1432 هجري

الزيارات: 39792

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا امرأة متزوِّجة منذ 5سنوات وزوجي رجلٌ ملتزمٌ التزامًا حسنًا، ولكن المشكلة هي أنه مُدْمِنٌ للمقاطع الإباحية منذ 23 سنة قبل زواجه، وامتدَّ معه الحال حتى بعد زواجه، وعمره الآن 27 سنة، وأنا منذ مُدَّة عَرَفْتُ ولكن اتَّبعتُ كلَّ الطرق غير المباشرة؛ لِجَعْلِه يترك تلك العادة، ولكن دون جَدْوى، وذات مرة ارتكبتُ خطأً كبيرًا وهو أني واجهتُه بالأمر، في البداية راعَى مشاعري واعتذر، ولكن أصبحتُ دائمًا أتجسَّس خلفه، وأرتكبُ نفس الخطأ، وهكذا، وهو يتمادَى، حتى أصبح يشاهد مقاطعَ الرقْص والصور الإباحيَّة، والمشكلة أنَّ هذا متاحٌ له دائمًا في البيت والعمل، وحتى في جوَّاله، وقمتُ ذات مرة بالتحدُّث معه: "إمَّا أن تترك هذه العادة، أو تذْهَبَ بي لبيت أهْلي".

 

أعرف أني في ذلك الوقت لَم أكنْ أفكِّر بعقلي أبدًا، وكَبرتْ المشكلة، ولكن الحمد لله، لقد حُلَّتِ المشكلة الآن؛ وذلك بأنْ أصبحَ الموضوع لديه عاديًّا جِدًّا، وأصبح أمامي أو من وراء ظهري، ولكن بعِلْمي، وكلما تحدَّثنا في الموضوع، يقول لي: هذا ليس له علاقة بكِ أو بأنَّكِ غيرُ مرغوبة لَدَيّ، وأنا دائمًا أفكِّر كذلك، ويُكبر الشيطان المشكلة في عَقْلي فنتشاجر، ومرَّات كثيرة نتناقش في المشكلة ونتفق، ثم نعود ونتشاجر، وهكذا.

 

ولقد تعبْتُ وتعِبَ هو أيضًا، وأصبحتُ لا أجِدُ حلاًّ لهذه المشكلة سوى الانفصال فقط؛ لأني أصبحتُ حسَّاسة جدًّا، كلَّمَا اقتربَ مني ظننتُه ليس حُبًّا فيّ، إنما مُراعاة لمشاعري، وحتى كلماته الغَزليَّة لا أحسُّها حقيقةً، بل مُراعاة لمشاعري، أعرف أنِّي شيئًا ما أصعِّبُ الأمور، ولكن هذه هي مشكلتي، والمشكلة الأعظم أنه أصبح يُفرِّط في صلاته، وهذا أمرٌ يُضَايقني جدًّا وهو جديدٌ عليه؛ أرجوكم ساعدوني وساعدوه.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

لله درُّ الزوجة المسلمة الحريصة على صلاح زوجها, الساعية لهدايته ورَدِّه إلى طريق الحقِّ، وإرشاده إلى سبيل الهدى.

 

أختي الفاضلة، لمستُ بين ما سطَّرتِ ألَمًا حقيقيًّا، وجُرحًا عَميقًا, لكن لا بدَّ لنا من وقَفَات وإشارات؛ حتى يكتملَ العلاج, ويبرأَ الْجُرح - بإذن الله.

 

تقولين - بارَكَ الله فيكِ -: أنَّكِ اتَّبعتِ كلَّ السُّبل غير المباشرة؛ لإرشاده وإصلاحه وهدايته, فهل تعلمين حقًّا أساليبَ النُّصح غير المباشر، وطُرق الإرشاد المناسبة؟

 

بعض الزوجات تكتفي بزيادة الاعتناء بنفسها وهِندامها وتجمُّلها للزوج؛ ظنًّا منها أنه يُشبِع رغباتٍ لَدَيه, أو يبحث عمَّا لَم يجدْه عندها - وهذا حقيقةً ما لاحظتُه عليكِ - وقد يكون السبب الحقيقي بعيدًا كلَّ البُعد عمَّا يجولُ بخاطرها!

 

لهذا أنصحُ كلَّ زوجة أن تبحثَ:

أولاً: عن السبب الحقيقي والفِعْلي لهذه الأفعال، وتُبَادِر بالعلاج.

 

ثانيًا: في جميع الأحوال يكون التقرُّب إلى الله أقوى ما يُعين على التخلُّص من تلك المعاصي؛ ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ [العنكبوت: 45].

 

﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴾ [هود: 114].

 

ورَد في "تفسير السعدي": "أي: فهذه الصلوات الْخَمس وما أُلْحِق بها من التطوُّعات من أكبر الْحَسنات، وهي مع أنَّها حسنات تقرِّب إلى الله وتوجِب الثواب، فإنها تُذْهِب السيئات وتمحوها، والمراد بذلك الصغائر؛ كما قَيَّدتْها الأحاديثُ الصحيحة".

 

ثالثًا: راقبي - عزيزتي - دوافعكِ الحقيقيَّة؛ لِجْعَل زوجك يُقلِع عن مشاهدة هذه البلايَا.

 

ونحن بحاجة هنا إلى وقفة صريحة مع النفْس, وليس لنا أقربُ من أنفسنا؛ لنكونَ صُرحاءَ معها.

 

ما أظنُّ الدافع الأقوى والرغبة الأولى لَدَيْك إلا الغَيرة، والدليل قولك: "أصبحتُ حسَّاسة", "حتى كلماته الغَزَليَّة لا أحسُّها حقيقةً, بل مراعاة لمشاعري".

 

ثم تذكرين المشكلة الأكبر "التهاون في الصلاة"، بعد مشكلة مشاهدة المقاطع المحرَّمة!

 

لهذا؛ أقول لكِ ولكل زوجة: احرصي على أن تكونَ دعوتُك, ونصائحُكِ لله أولاً؛ أي: خشية على زوجكِ وعلى نفسك من الضياع, والاكتواء بنار البُعد عن الله واستحقاق عذابه - عافاكِ الله - ولا مانع أن تكونَ الغَيرة من الدوافع, لكن لا تكون هي المحرِّك الرئيس, فما كان لله دامَ واتَّصَلَ، وما كان لغير الله انفصَلَ وانقَطَع.

 

رابعًا: يقول بعضُ الْحُكماء: "ما يحرِّكه الصبرُ لا تُحرِّكه القوَّة".

 

فلن تجدي خيرًا من التصبُّر مُعِينًا لكِ, والصبر يستلزم العلمَ - يقينًا - أنَّ المشكلة لن تُحَلَّ بين عشيَّة وضُحَاها, فهذه عادة سيئة اعتادَها زوجكِ وتشرَّبتْها نفسُه لعدة سنوات؛ فلا بدَّ أنَّ الوقت الذي يحتاجه للتخلُّص منها لن يكونَ قليلاً.

 

خامسًا: الآن تعترفين أنكِ قد أخطأتِ بكَشْف المستور وإعلان معرفتك بما يفعل, وقد تأثَّر الزوج بدايةً وأعلنَ رغبته في التوبة والرجوع إلى طريق الحقِّ, ولكنَّه لَم يلبَثْ أنِ اعتاد فِعْلَ المنكر أمامك، بعد أن كان يتجنَّبُ ذلك ويتحرَّى التستُّر حالَ ممارسة المنْكَر!

 

لهذا؛ عليكِ أن تحاولي إصلاحَ ما يُمكن إصلاحه؛ فلا تسمحي بهذا, وأظْهري الخوف عليه والرغبة الصادقة في إصلاحه, دون مقارنة نفسك بتلك الْحُثالة من النساء الرخيصات، واللاتي يعلم كلُّ مَن يشاهِدُهُنَّ حقارَتَهُنَّ وقلة شأْنِهِنَّ, وإنما من باب الْحِرص عليه والخوف على دينه.

 

وأنصحكِ هنا أن تُبَادري بالمساعدة وعدم الاكتفاء بالحزن والانزواء في رُكنٍ من البيت؛ تَبْكين حظَّكِ، وتُعيدين التفكير في الانفصال.

 

لماذا لا تأخذينه من يده فورَ مُبَادرته؛ وتقولين له: ألَم نتعاهدْ على أن نكونَ عونًا لبعضنا على طاعة الله؟

 

قومي حينها واطْلُبي منه المساعدة على أمْرٍ عجزتِ عنه في البيت مثلاً, أو اطلبي منه الجلوسَ جلسة رومانسيَّة هادِئة, أو اطْلُبي منه أن يَخْرجَ بكِ من المنزل إلى مكان هادئ؛ لقَضَاء بعض الدقائق في صفاء وهدوء، المهم ألا تَسكتي ولا تُسيئِي التصرُّف أيضًا.

 

سادسًا: ورَدَ في بعض كتب الْحِكمة الهنديَّة القديمة: "بعض المقاربة حزمٌ, وكلُّ المقاربة عجْزٌ, كالخشبة المنصوبة في الشمس, تُمال فيزيد ظِلُّها, ويُفْرَط في الإمالة، فيَنقص الظِّلُّ".

 

بعض الزوجات تُبَالغ في رَدَّة فِعْلها؛ فتبقى تصرُخ وتتشاجَر بشكلٍ يومي, وتُهَدِّد بطلب الطلاق وهَدْم البيت, وتَسُبُّ زوجها سَبًّا قبيحًا، وبعضهنَّ تُبَالغ في إمداده بالحنان - وقد يكون الزوج في قمة الحاجة للحنان بالفِعْل - مُكْتَفِيَة بذلك، وتَحْذر كلَّ الحذر من نُصْح الزوج, أو التلفُّظ بما قد يزيد الحالة سوءًا, فينكسر بابُ الرهبة في نفسه, وتختفي بقايا الحياء لَدَيه, فلا يستحيي حتى أنْ يُطالِعَ ما يُطَالع في حضورها, وللأسف ما أراكِ إلا فعلتِ كلا الأمرين!

 

لهذا؛ أنصحكِ الآن بالتوسُّط والاعتدال في رَدَّة فِعْلكِ, لا تُهددي بالطلاق, ولا تَسُبِّي زوجكِ, ولكنْ لا تسمحي بمشاهدة ذلك أمامكِ, ولا تكوني عونًا للشيطان على هذا الزوج.

 

سابعًا: الوقاية خيرٌ من العلاج؛ إنْ كانتْ أسباب المعصية متوفِّرة لَدَيه في العمل, فلِمَ لا تمنعي أسبابها في منزلكِ, وتقنعيه بتنقية جوَّاله والتخلُّص منها؟!

 

فزوجُكِ يعتذر ويندم، ويُظْهِر الرغبة في التوبة؛ فاستغلي هذا الشعور وقومِي على الفور معه بتغيير أو حَذْف كلِّ ما يتعلَّق بها من جوَّاله ومن بيتكما، واستبدلي بكلِّ قناة قبيحة أخرى إسلاميَّة, فأنفسنا ما لَم نشغلْها بالحقِّ، شغلتْنا بالباطل.

 

ثامنًا: لا تنسي أنَّ الفراغ سلاح ذو حَدَّين؛ فلا بدَّ من شَغْل وقتكما بما ينفعكما في دينكما ودنياكما، كالقراءة في كتب عن الصلاة وأهميَّتها وعقوبة من يتهاون بها, وستحتاجين أيضًا بلا شكٍّ رِفْقة صالحة, فابحثي عنها ولو على شبكة الإنترنت, من خلال المنتديات الإسلاميَّة, إنْ لَم تتوفَّرْ في الواقع.

 

أخيرًا: ثِقي أنه لا يَقْدر غيرُكِ على مساعدته، ولن تتمكَّني من ذلك إلا إذا استشعرْتِ المتعة في تلك المساعدة، بدلاً من إشعار النفْس بأنها حِمْلٌ ثقيل، وهَمٌّ كبير.

 

وتأكَّدي أنه من أثْقَلِ الأمور على نفْس الزوج أن يكون بحاجة لعون زوجته وشريكته, ثم لا يجدُ عندها إلا أرضًا مُقْفِرة وصحراء مُجْدِبَة!

 

وتفضَّلي غير مأمورة بالاطلاع على هذه الاستشارة؛ لتعلمي أن تلك المصيبة ابْتُلِي بها الكثيرُ من الناس, والله المستعان.

 

http://www.alukah.net/Fatawa_Counsels/0/14419/

 

ونشكر لكِ تواصُلَك مع (الألوكة), ونسعد بالتواصُل معكِ في كل وقتٍ, مُتمنِّيين لكِ حياة زوجيَّةً سعيدة في ظلِّ طاعة الله, وأن يقرَّ الله عينَك بزوجك, ويقرَّ عينَه بكِ, وأنْ يَجمعكما في مُسْتقرِّ رحمته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أخي وهوس الأفلام
  • أكره زوجي وأهله
  • أتحمل العيش مع زوجي من أجل دراستي
  • أهلي تركوني لزوجي الظالم
  • أقترب من المعاصي فتتحسن حالتي!
  • زوجي لا يعتذر عن أخطائه
  • زوجي مارس الحرام مع امرأة ثم تزوجها!
  • غمامة على عقلي بسبب الأفلام الجنسية
  • زوجي متعدد العلاقات
  • زوجي يجبرني على مشاهدة الأفلام الإباحية!
  • ابتعاد زوجي عن دينه يؤثر علينا
  • زوجي له علاقات غير شرعية، ويريد الزواج
  • زوجتي والمواقع الإباحية
  • مشاهدة الإباحيات عبر جوال به أذكار
  • كرهت زوجي بعد قصة حب طويلة
  • خطر قراءة الروايات الرومانسية المنحرفة
  • زوجي يتابع الأفلام الإباحية
  • زوجي تغير بعد السفر
  • أهملت بيتي وزوجي
  • زوجي له علاقات نسائية كثيرة
  • أبي يشاهد مقاطع محرمة
  • تبت من الإباحية

مختارات من الشبكة

  • زوجي مدمن للمواقع الإباحية(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يشاهد الإباحيات(استشارة - الاستشارات)
  • ابن طليقة زوجي يؤذيني وزوجي لا يفعل شيئا(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب