• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية
علامة باركود

اهتمام مرَضي

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/6/2011 ميلادي - 21/7/1432 هجري

الزيارات: 6352

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ألْف شُكر لكم على روعة ما تقدِّمون، أخي الفاضل، قد تستغرب مُشكلتي بعضَ الشيء، ولكن ما دمنا في هذه الدنيا سنرَى العجب!

 

أنا فتاةٌ لي علاقة بشابٍّ يكبُرني ببضع سنين، طيِّب وحنون، أعامله كأخ ولا أُريد منه غيرَ ذلك، وليس لي علاقة بسواه، أحبُّه محبة الأم، وأخاف عليه مخافة الأب، وأحنو عليه حنوَّ الأخت، وأُرافقه كأخ، أؤنس وحشتَه كصديق، وأساعده كخبير، لا رغبةَ لي بغير ذلك، لا أُريد أن أرتبطَ به مِن أجل الزواج، ولكن من أجل أن أبقَى معه وحْده، فأنت تعرِف في مجتمعاتِنا العربية مِن الصعب أن تبقى الفتاة بلا زواج؛ فلذلك اخترتُ هذا الرابط لأبقَى معه.

 

وأنا مَن طلب منه هذا الطلبَ؛ لأني أعلم بقرارة نفْسي أنَّه لمرضه لن يتحدَّث معي بالموضوع، وهذا ما علمتُه واستوثقتُ منه لاحقًا، يحثني دومًا على الأخلاق الفاضلة، ولا يرغب بغير المثالية، صحيح أنه أحيانًا ينسى أنَّنا بشر ولنا زلاَّتنا، ولن أبالغ، ولكنَّه ينسى في خضمِّ هذا نفسه!

 

سأحدثك أخي عن بعض غرائبه:

• يريد أن يسافر بي بعد الزواج للخارج؛ ليرَى إنْ كنت قد أخطأتُ قبله أم لا؟!

 

• يذكرني دومًا أن لي خطيئتي (التي هي محادثتي له قبل الزواج ومِن دون علم الأهل)؛ ولذلك فأنا عُرضة للشكِّ والإهانة، والذم والضرب - إن لزم!

 

• غيور جدًّا كطفل، وشكَّاك كمحقِّق، شكَّاك لدرجة لا تُطاق في كل شيء، وفي أيِّ شيء، أعترف أنِّي أخبِّئ عنه بعض الأحيان بعضَ التفاصيل التي أكشفِها لاحقًا بطيب نية، ولكني لم أخبِّئ عنه لخُبْث، ولكن درءًا للمشاكِل.

 

• يقول: اعملي حسابَك أي غلطة، أي زلة، من أيِّ نوع، ستجعلني أفضحك أمامَ أهلك، وسترين قدرَك الحقيقي عندها بعيونهم وبما سيفعلونه بك!!

 

• لا أُخفيك، فباعترافه أنا صبور جدًّا، حليمة جدًّا، أتحمَّله وأحتويه ساعةَ غضبه، ولا أغضب منه أبدًا رغمَ أنه نعتني بعدم الشَّرَف، وبأنَّني حقيرة وسافلة ومنحطَّة، ومع ذلك اعتبرتُ ما قاله هلوسات في ساعةِ غضب.

 

• هو لا يستطيع أن يحيا بدوني وأنا كذلك، فأنا ما طلبتُ الارتباط إلا كي أجعلَه يعيش حياةً سعيدة، سأزوِّجه فيها وأُداويه وأعالِجه وأهتمُّ به، وبعد ذلك أعود لمنزل والدِي وأستأنِف حياتي أنا مِن جديد تحتَ ذِمَّته، ولكن ليس في منزله، فأنا أريده بجانبي دومًا!

 

• أعلم أنِّي سأعيش مُهانةً وذليلة في هذه الفترة، ولكن ماذا أفْعل؟! فقلبي معلَّق به أشدَّ التعلق!

 

• هو له مزاياه؛ محافِظ على عِرضه، محبّ لوالديه وبارّ بهما، كريم، ودود ساعة رِضاه، طموحُه أنا وحُلمه أنا، ويرى في الإنسانة الوحيدة التي ستستطيع أن تغيِّره للأفضل.

 

• طبيعة بيئتهم المحافظة، وهي ما أبحث عنه؛ لذلك ارتأيتُ أن أصبِر على كل شيء؛ مِن أجل أن أحافِظ على سلامة دِيني من الشُّبهات والمعاصي، في زمنٍ القابضُ فيه على دِينه كالقابض على الجمْر.


• يريد أن يتحكَّم فيّ كما لو كنتُ في بيته، فأنا ما زلتُ تحت إمْرة أبي بمعنى: في بعض الأحيان يُريد أن يمنعني أن أخرج لمكانٍ معيَّن، ووالدي يصرُّ عليَّ أن أذهب، طبعًا سأطيع والدي، ولكنْ إرضاؤه بعدَ ذلك هو المشكلة! 11- تعبت مِن شكوكه وسوء ألفاظِه وبجاحته - إن صحَّ التعبير!


أحيانًا أقول: لماذا أفعل بنفسي ذلك؟! وسرعان ما يردُّ قلْبي: إنَّه طفلُك المدلَّل.


أستاذي، ما أريده هو رأيك كمستشار: هل أواصِل ما بدأتُه مع شخصٍ لا يحترمني، ويرَى أنَّ احترامه لي مِنَّة وفضْل منه يَهبني إيَّاه متى شاء؟


في فترة مِن الفترات حطَّمني بكثرة تعليقاتِه السلبية لي، حتى انعدمتْ ثقتي بنفسي، ولكني استجمعتُ قواي ونهضتُ أقوى مِن ذي قبل، وأشد قوةً على تحمله، وإنْ أردت الحقيقة لم تعُدْ تهمُّني تعليقاته السلبية، فقط أفتح أذنيّ لمديحه حتى وإن قلَّ.


أستاذي، أنا شخصيةٌ واثِقة من نفسي وبقدراتي قدْ أكذب عليه أحيانًا، ولكنه لدرءِ المشاكل وليس لنيَّة خبيثة أو لمجرَّد الكذب، ولكن لأني لا أعرف أكذب، سرعان ما يكشفني، وهنا أستعدُّ أنا للعقوبة التي قد تصِل للإهانة اللفظية، وقد تبقى في نفْسه فلا يغفرها لي، بالإضافة إلى ذلك فأنا ربَّةُ منزل محترِفة، تركت الدراسةَ في مجال الطب بعدَ السنة الثالثة ابتعادًا عن الفِتنة وخروجًا مِن درَن الاختلاط وعواقبه، تركتُه لله لا أبغي شيئًا غيره، رغم كثرة المعارضين لي، متفوِّقة ولكني أحببتُ أن أبقى فتاةً بشهادة ثانوية على أن أصبح دكتورة أو طبيبة، لي زلاَّتي وهفواتي والكلُّ يلوك في سُمعتي حتى لو أني أطهر فتاة على وجْه الأرض، رأيت أن أحشم عيني عن الرِّجال وعن الحرام، وأن أعيش عفيفةً لا ينظر إليَّ سوى محارمي.


ربيتُ إخوتي الصِّغار وأرْعَى والدتي المريضة وأفْخَر بذلك بشدَّة، ومن في مثل وضعي وذاق معي الصبر، استمتع به حينًا وآلمه حينًا آخر.


بطبيعتي أحبُّ الكتابة، ولكنه يراها مِن سوء الأدب، وأنَّ العلاقة بالصديقات ضياع وقت، وزيادة في إفساد الأخلاق، فمَن نحن سوى مجموعة نِسوة قد نجلب العار لأهلِنا في أيِّ لحظة.


كخبير أرجوك أخبِرْني: ما به؟ هل يُعاني مرضًا نفسيًّا؟ فهو شابٌّ عاطل عاش في بيئة طاهِرة ونظيفة، تربَّى على العِفَّة والأخلاق الحميدة، فهو يكْرَه الكذب، صحيح أنه فرَّط في صلاته يومًا ما، ولكني شجَّعتُه، والحمد لله الآن محافِظ عليها، هل إذا توظَّف - قريبًا بإذن الله -ستهدأ الأوضاع لأنه لا شيء يشغله الآن سواي، وجدول يومي، أم أنَّ هذا طبع جُبِل عليه سأُعاني لأغيِّره؛ فأنا عاقدة العزمَ على تغييره للأفضل، وتطوير قدراته للأحسن، إذا وفقنا ربي وجمع شملَنا؟


أستاذي، ما نصيحتك للتعامُل مع هذه الشخصية المعقَّدة التي لا تحبُّ لغيرها ما تحبُّه لنفسها، والله لو أخبرك ببعضِ ما يتلفَّظ به عليَّ لن تصبرَ عليه وأنت الرجل الرجل، فبماذا تنصحني لأغيِّر سلوكَه وطريقة كلامِه وأسلوبه؟


يتبع سياسة التخذيل، ولكن – الحمد لله - أنا لستُ من النوع الذي يستجيب لهؤلاء البشَر، وهذا مصدر تعجُّبه!

أريد أن أربِّيَه مِن جديد، أن أجعله مخلوقًا آخر يسْمو بنفسه عن الرذائل، وترتفع همَّته للفردوس، يُحسن الظنَّ بمن حوله، وتنقشع عنه ضبابة "المرأة امرأة تجلب العار في كلِّ وقتٍ، فيجب منعُها من كل شيء، إلى أن تتزوَّج، وبعدَها فإنَّ أهانها زوجها تبقَى معه وإنْ خانها تصمُت، وإنْ رأى ما يعيبها فالضربُ مصيرها، النِّقاش معها مِنَّة، والحنان عليها فضْل، وسماع شكواها سلاح قد ينقلِب عليها يومًا ما!


نصيحتك لي، حتى بعدَ الارتباط كيف أتعامَل معه؟ أنا أريد أنْ أحيا معه كأختٍ، وهو يريدني زوجةً، ولكني لا أرغب في ذلك، ففي وقت مِن الأوقات قال: إني لا أُناسبه كزوجة وأنه يحتقرني، صبرتُ على ذلك، والآن وقد أجاب رغْبتي، أُقسم لك أني كرهتُ مسمَّى زوجة ولا أريده، ولكني أريد فقط أن أكونَ بجانبه، فكيف أتعامَل معه بعد الزواج؟


قد يشكُّ - والعياذ بالله - فكيف أقْطع شكَّه؟


آسفة على الإطالة، ولكن عُذري أني تعبتُ جدًّا؛ لأني كلما فتحتُ معه بابًا أغلقه.


ألف شكر لكم، شكرًا لسَعة صُدوركم، ووفَّقكم الله لكلِّ خير


وجعل ما تُقدِّمون خيرَ شفيع لكم يومَ لا ينفع مالٌ ولا بنون بعدَ شفاعة خاتمِ المرسَلين - صلَّى الله عليه وسلَّم.

ابنتك

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبرَكاته.

"شيء غريب"، قليلةٌ لوصف استشارتك، وكم التناقضات والمخاطِر التي تحويها!

 

شخصية معطاءة، عاطفية، مندفِعة، تملك الكثيرَ الكثير الذي لم تعرِف كيف تفرغه، ولمن تصرفه، أتعرفين يا تُرى كم النعم التي تُفرِّطين بها وتستخدمينها بغيرِ مكانها الصحيح؟!

 

قلبٌ كقلبك يسهُل اللعب به، ونفْس كنفْسك يسهل استغلالُها والضغط عليها، لِمَ لا وأنت تتحمَّلين، بل وترحِّبين بالمزيد؟!

 

عزيزتي، انتبهي لنفْسك وقلبك وغدِك، فالتفريط بها لا يجعلك تتألَّمين الساعة فحسبُ، بل قد يمتدُّ ألمه ليشملَ عمرَك بأكمله لو لم تتداركيه!

 

قفي قليلاً، وأعيدي حساباتِك مجددًا، ما أنت به الآن ليس علاقةً سويَّة أبدًا، ولا حتى المشاعر التي بداخلك هي مشاعِر مريحة وصافية، ما أنت به الآن علاقةٌ غير سويَّة بشخص غير سويّ، فهل أنت مستعدَّة لتتمي الأمرَ بحياة غير سويَّة، وبمزيدٍ من التأثير السلبي عليك؟!

 

أثِق أنك تشعرين بالخطأ وترينه كما أراه، لكن ربَّما تغالطين نفْسك وتُمنِّينها أن تكونَ مخطئة، وأن يتعدَّل الحال كما في الأحلام، وأن تتمكَّني مِن تغييره ومِن تغيير واقعِه، وربَّما تثقين أنَّ لك القدرةَ على ذلك، وسرعان ما سترتطمين بأرضِ الواقع عزيزتي، فخفِّفي عنك الوطءَ قليلاً!

 

هناك نوعٌ من الشخصيات يستمتع بأن يجعلَ نفْسه شمعةً تذوب لتضيءَ للآخرين، وهو بذلك يجعل الآخرين يستغلُّونه ويسحَبون منه حتى ينهار، ثم سرعان ما يقِف مجدَّدًا شاعرًا بالتحدِّي ليتابع المسيرَ بنفْس الطريقة!

 

ما تُعانينه عزيزتي هو اهتمامٌ مرَضي، كثيرون ممَّن حول المضطربين نفسيًّا أو المدمنين يُعانون منه مثلك للأسف، ويعتقدون أنَّ بمقدورهم تغييرَ هؤلاء الأشخاص باهتمامهم، لكنَّهم مع الوقت يكتشفون أنهم أصبحوا مرْضَى أيضًا عوضًا عن أن يُساعِدوا هؤلاء الأشخاص!

 

ستجدين بمكتبة جرير كتابًا قد يساعدك على تخطِّي هذه المشكلة، حيث كاتبتُه عانتْ من هذا الأمر أيضًا، واستطاعتْ التغلُّبَ عليه وفهمه، وهي تساعد الآخرين على ذلك الآن.

 

الكتاب مترجم واسمه (لا مزيدَ من الانغماس في هموم الآخرين) وهو على فائدتِه يحتاج ربطًا شرعيًّا، ولو بحثت بثوابتنا وبهدف خَلْقنا ستجدين الكثيرَ الكثير الذي سيُعينك.

 

تحتاجين أن تحرِّري نفسك من هذه العَلاقة، وأنصحك أن تشركي معك أحدًا مِن حولك؛ خشيةَ أن يضرَّك هذا الشخص حينما تقررين الانفصال عنه، فمِن الواضح أنه قد فرَض عليك سيطرتَه للأسف! لكنَّك قادرةٌ على التحرر ومعالجة نفْسك، فما تملكينه مِن عواطف وثِقة سيعينك - بإذن الله.

 

المهم أن تُفكِّري بخُطواتك بشكل جيِّد وحكيم، وعوِّضي اهتمامك وعاطفتك بتركيزِها بمكانها المناسب، غالبًا تكون بيئتك جافَّة عاطفيًّا مع كمِّ العاطفة الهائل الذي يحويه قلبُك، فتشعرين بحاجة لأن تُفرِّغيها بتعويض الآخرين!

 

استعيضي عن ذلك بتنمية العواطف الإيمانيَّة الصحيحة بقلْبك، وركِّزي على ما يُثمر حقيقةً ويبقى لك مِن عمل، سواء بالدنيا أو بالآخِرة.

 

لو استطعتِ أن تقرِّري علاج نفْسك من هذا الاهتمام، وتداركها قبلَ المزيد مِن الخسائر، فتابعينا لنساعدَك على الخُطوات القادمة - بإذن الله.

 

أعانك الله ووفَّقك





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شابّ فاقد الأمل في الحياة
  • هل أقبل شابًّا تعرَّفتُ عليه عن طريق موقع زواج؟
  • قطعتُ علاقتي بشاب، وأخشى أن يُصيبَني بأذًى!
  • شاب يلاحقني بنظراته ، حتى وقعتُ في حبه
  • كيف أتقرب من شابٍّ أحبه؟
  • أحببت شابا فوجدته أصغر مني بسنوات
  • فتاة نادمة بعد أن أمسك شاب بيدها
  • شاب يهددني بنشر فيديو فاضح لي على الإنترنت
  • أحببت شابا وخطبت لآخر

مختارات من الشبكة

  • أعمال المستشرقين مصدرا من مصادر المعلومات عن الإسلام والمسلمين(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • حوافز الاهتمام بشهر شعبان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حال السلف في الاهتمام بالصف الأول وتكبيرة الإحرام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اهتمامات المراهق(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الاهتمام بالتزكية قبل العلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التعريف بالسنن والمراد بإحيائها، والفضل الوارد فيه، واهتمام العلماء به(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصلاة والاهتمام بها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: من معالم الهدي النبوي الاهتمام بالناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم بمن ينظف المساجد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شهر شعبان بين الغفلة والاهتمام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب