• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

بين نارين: الصبر والطلاق

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/4/2011 ميلادي - 2/5/1432 هجري

الزيارات: 11306

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

جزاكم الله خيرًا على إتاحة الفُرْصة لنا لطَرْح شكوانا.

 

زوجي تخرَّج في الأزهر قسم تفسير، عمره 42 عامًا، تَزَوَّجَني منذ 14 عامًا.

 

أنْجَبْتُ له خمسة أولاد، وبنتًا واحدةً، يستمِع إلى تسْليط أهْلِه عليَّ، لدرجة أنَّه أرْسل لأخيه توكيلاً وزَوَّجَه عليَّ امرأةً من الشرقيَّة بمصر، وذَهَبَ أخوه وزوجتُه وأخته وزوجها لكتْبِ كتابِه وأنا لا أدري، وقد رأيتُه قبل زواجِه يُعطي لأخيه الذي زَوَّجَه أوراقًا - سبحان الله - هذا الحدَثُ منذ 5 سنوات، وقد طلَّقها بعد سنة مِن زواجِه، ولكنَّني تعِبْتُ جدًّا، ونزفْتُ إثْر الصدمة، وكانتْ أمُّه تقول له: سكنها في غرفة معي في بيتي، لكن الله نصرني عليهم، وطُلِّقَتْ ولَم تُنجِب.

 

أُخت زوجي الكبيرة امرأةٌ سيئة، تؤلِّف التُّهَم الباطلة وتلصقها بي.

 

أنا أسْكُن في مكَّة مع زوْجِي، وهو إمام مسْجدٍ، والمشكلةُ التي أتَمَنَّى أنْ أجد لها حلاًّ هي أنَّه غضوب جدًّا جدًّا، يضرب أطْفالِي بقسْوةٍ شديدة على جسدهم - الكبير 12 عامًا، والصغير 3 سنوات.

 

الأمر الآخر أنَّه أوَقَع طلقتين، ودائمًا يحلف عليَّ بالطلاق، وأُكَلِّمُه بحُسْن نيَّة فأقول له مثلاً: لو سمحت، كلِّم الدُّكتور صاحب المدرسة حتى يُتَمِّم نقْل كفالتي على مدرستِه، فيقول: "عليَّ الطَّلاق منكِ لا أتَّصل به، ولا أذهب لك إلى أيِّ مشوار"!

 

قبل أُسبوعَيْن كانتْ هناك مُشكلةٌ مثْل هذه، ولَم أكنْ أتَوَقَّع أنه يتعامل معي هكذا، وتأتي هذه المرَّة أشد مِنَ الأولى، والمصيبة أنَّ كلَّ هذا حدَث أمام الأولاد جميعِهم، علمًا بأنَّه قبل يومَيْن اتَّصلَتْ عليه ابنةُ أختِه مِنْ مِصْر قُرب الساعة الواحدة ليلاً، فقُمتُ فزعةً، وأرسلتُ لها رسالةً قلت لها: حرام عليكم، أقلقتم نومنا، كم الساعة الآن؟! ولَم أُخبرْه.

 

بعدها بيومين وجدتُه يقول لي: "آخر مرَّة أجدك تمسكين جوالي" و... و....، يفعل ذلك في بيته وعياله، كل هذا مِنْ أجْل فتاة عمرها 23 عامًا.

 

بكُلِّ صراحةٍ كدتُ أُطَلَّق مِن أعماله السيئة، ولَم أَتَخَيَّل نفْسِي أعيش مع مثله، لولا أنَّه اعْتَذَر ونَدِم، لكنَّه الآن أصبح لا يُطاق، فأنا بين نارين، ولا أعلم ماذا أفعل مع مِثْل هذا الرجل؟ فهو صعب جدًّا، ومُتعب لي شخصيًّا.

 

كل ما يهمنِي حُسْن الخُلُق، فكلُّ يوم والآخر أجد مشاكل، طبعًا هذا غير تجرُّئِه وزواجِه عليَّ، فأصبحتُ أُقَلِّل نُزُولي لمصر، وقلتُ له: هم يأتون إليك، ولا تنْزل لهم؛ لأنَّهم جعلوه يُسافِر إلى مكَّة، وأنا أقوم بعَمَليَّة ولادة في مصر، دون علمي.

 

حسبي الله ونِعْم الوكيل فيهم، أُفَوِّض أمري إلى الله.

 

أرجو توْجِيهكم الكريم.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

شَكَر الله لكِ أختي الفاضلة أم عبدالله هذا الثناء الطَّيِّب، وأعاننا الله على مدِّ يد العون لك ولجميع إخواننا وأخواتنا المسلمات.

 

أتدرين؟

 

قدَّر الله وأنا أقرأ رسالتك هذه أن أسْمَع هذه الآية: ﴿ وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا ﴾ [الكهف: 45]، إي والله، سمعتُها فأثلجتْ صدْري، فكتبتُها لكِ؛ لعلَّ الله أن يثلجَ صدرك بها.

 

تأملي معي هذه الصُّورة العجيبة!

 

ماءٌ ينْزل مِنَ السماء، فيختلط به بعضُ النبات والزَّرع، ثُمَّ لا يلبثُ أن يَيْبَسَ ويتحوَّلَ إلى فُتاتٍ، سرعان ما تُطيره الرِّياح في مختلف بِقَاع الأرض.

 

نعم، هذا حالُ الدُّنيا التي نتشاحن عليها، ونتقاتل مِنْ أجْلِها، ونتشاجَر فيها، ونَحْزَن عليها، ونبكي مِنْ أجلها، ونسعى إليها، أليس هذا بعجيبٍ؟!

 

هوِّني عليك، وسلي نفسك وأجيبيها: أليس الله مطلعًا عليك وعليهم؟! أليس الله يعلم حالك؟!

 

فلن تضيع عنده مِثْقال ذرَّة مِنْ ظُلم؛ ﴿ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 49].

 

أما عنْ توجيهي:

فأنصحكِ أولاً بالتعامُل مع هذا الزوج بكلِّ هدوء وحكمة وتأنٍّ، لا تتعَجَّلي في حديثكِ إليه، فكِّري قبل أن تَتَفَوَّهي معه بكلمةٍ، أو تطلبي منه طلبًا.

 

على سبيل المثال: إنْ أردتِ أن يَتَحَدَّث إلى صاحب المدرسة من أجْل نقْل كفالة أو غيْره، فلا تُسارعي بالطلب بصورة عادية - عذرًا تحمَّلي وجرّبي - بل قومي بعمل ما يُسمَّى بالمقدمات، فابْدئي بالثناء عليه وعلى مساعدته لك، واطلُبي رأيه في أمْرِ نقْل الكفالة؛ مثلاً: أنا أثق في رأيك يا أبا عبدالله؛ فأنت إمام مسجد، وأعلم منِّي، وأكثر خبرة، فهل تتوقع أن ينقلَ الدكتور فلان لي الكفالة بسهولة أم لا؟

 

ثم اطلبي ما تريدين بقولك: فهلاَّ تحدثتَ إليه، بأسلوبك الجميل، فلعله يُسارع في إتمام الإجراءات... وهكذا، فكل أمرٍ سيتطلَّبُ منكِ بعض الجهد، الذي لن يلبث أن يُصبحَ عادةً لديك، ولا تنسي احتساب الأجر في مثل هذا، فالصبرُ على الزوج وتحمُّل أذيَّتِه مع حُسن معاشرته مِن أعظم ما يُمَيِّز المرأة الصالحة والزوجة الحكيمة.

 

تَعَجَّبْتُ في الحقيقة مِن سلوك والدته معك؛ لماذا تطلب منه أن يسكنَ الزوجة الأخرى معك؟! ما الذي دفعها إلى ذلك؟

 

لماذا لا تُحاولين كسب مودَّة تلك المرأة المُسِنَّة ببعض الكلمات الرقيقة والهدايا البسيطة؟

 

صدِّقيني، مهما تَبَيَّنَ لك أنَّها قاسية ولا تؤثِّر المعامَلةُ الحسَنة معها، فالأمرُ سيختلف بِتَوَدُّدكِ إليها، والنِّساء في هذا العمر سريعات العاطفة، يَتَأَثَّرن بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة، ويسْعدْنَ سعادة بالغةً بالسؤال عن أحوالهن، والاهتمام بشؤونهن.

 

بِخُصُوص ضرْبِه للأبناء، حاولي أن تجنبيهم كل ما يدعوه لضَرْبِهم بتَذْكِيرِهم، ومراجعة أفعالهم باستِمْرار، وإبعادهم عنه وقت غضبِه، وعند عودتِه من العمل، ولا يُجالسونه إلا في أوقات صفائه وراحته، وأكثري من التحدُّث إليهم حول طاعة الأب وتجنُّب إثارته، وأنه يعمل ويتعب مِنْ أجْلِهم؛ حتى لا يترَسَّب في نُفوسِهم بُغْضه.

 

وعليكِ بالتودُّد إليه بأُسْلوبٍ مختلفٍ، فانظري ماذا يُحِبُّ، وبادري إلى فِعْلِه، وجدِّدي حياتك معه بكُلِّ ما يَتَيَسَّر لكِ، وحاولي التقَرُّب إليه بالتعرُّف على مفاتيح قلبه، والدخول إليه من المدخل الذي يُحِب.

 

الزوج السريع الغضَب مِن أكثر الأمور التي تثير أعصاب المرأة، لكن في بعض الأحيان يكون له قلب طيب، خاصة مَن يُسارع بالاعتذار ويُظهر النَّدم، وعلى الزوجة الحكيمة أن تتعامل معه بِحِرْصٍ وفَنٍّ.

 

اصمتي تمامًا حال ثَوْرَتِه، حتى عند ضرْبِه للأولاد، وبعدها أحضري له كوبًا من عصير الليمون مثلاً، واسأليه عن صحَّتِه، وهل ما زال يشعُر بتَعَبٍ من آثار الغضب؟ نعم سليه ذلك بحنان واهتمام، ثم أخبريه أنَّ في ذلك خطرًا عظيمًا على صحَّتِه، وانتقلي معه إلى الحديث عن سبب غَضَبِه كضَرْب الأبناء، أو سوء التفاهُم بينكما، أو غير ذلك.

 

صدقيني أُخَيَّتي، أنا أشعر تمامًا بمعاناتكِ، وأتألَّم لألمك، ولا أنصحك هذه النصائح من برجٍ عاجي، وإن كانتْ هناك بعضُ الصعوبات، فالحفاظ على بيتك وحياتك الزوجية، واستقرار الأبناء بين أب وأم يتطلب بذل الجهد وتكرار المحاولات، والصبر على ذلك الزوج وأهله.

 

لا تغفلي جانب الدعاء بأن يصلحَه الله لك، ويجعل بينكما مودة ورحمة، فالله تعالى قادرٌ على تغيير الحال وتبَديله بين غمضة عين وانتباهتها، وما أجمل قول الشاعر:

 

دَعِ المَقَادِيرَ تَجْرِي فِي أعِنَّتِهَا
وَلا تَبِيتَنَّ إِلا خَالِيَ البَالِ
مَا بَيْنَ غَمْضَةِ عَيْنٍ وَانْتِبَاهَتِهَا
يُغَيِّرُ اللهُ مِنْ حَالٍ إِلَى حَالِ

 

وقد بلغْنا رمضان بِحَمْد الله، وهو خَيْرُ فرصة للدعاء والتقرُّب إلى الله، وفيه ليلةُ القدر، أسأل الله ألا يَحْرمك خيرها.

 

أخيرًا:

قيل لأحد الصالحين: لماذا لا تحزن على شيء من أمر الدنيا؟

 

قال: إنَّ الدُّنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة، فكم يكون قسمي أنا مِن جناح البعوضة؟!

 

وفقكِ الله، وأصلح حالك، وأقرَّ عينك بزوجك في الدنيا والآخرة، وتسعد الألوكة بالتواصُل معك في كل وقت، فلا تَتَرَدَّدي في مراسلتنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي فضحني وضربني بسبب علاقتي القديمة
  • فوجئت بزواجه فطلبت الطلاق
  • بين مرارة الظلم وطلب الطلاق
  • أهلي يجبرونني على تطليق زوجتي
  • أخي يريد الطلاق في ثاني أيام زواجه
  • والدي يشك في والدتي ويتهمها
  • أيهما أختار: الطلاق أو العذاب النفسي؟
  • زوجتي عند أهلها وتريد العودة بشروط
  • زوجتي وأهلها يطلبون الطلاق
  • تدخل أهل الزوج في حياة الزوجين
  • زوجي يريد مبلغا من المال مقابل الطلاق
  • أريد الطلاق بسبب علاقات زوجي النسائية
  • متحيرة بين الصبر والفراق
  • زوجتي تخيرني بين الغربة وبين الطلاق

مختارات من الشبكة

  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أدعية الاستفتاح: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيني وبين فتاة علاقة عاطفية وعرف أهلها ما بيننا(استشارة - الاستشارات)
  • مخطوطة رسالة في الحلف بالطلاق المعلق وتقدير وقوع الطلاق والفرق بينه وبين نذر الحاج(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أقسام الصبر باعتبار متعلقه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنواع الصبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حياة المؤمن بين صبر وشكر(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب