• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

زيادة القلق لدى المتفوقين

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/1/2011 ميلادي - 20/2/1432 هجري

الزيارات: 8287

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا فتاةٌ في سنِّ الثامنةَ عشرةَ من عمري, مُشكلتي مُتشعبة، فهي خليطٌ من المشكلات المرتبطة ببعضها منذ أَمَدٍ بعيد، فاعذِروني لحديثي الطويل جدًّا, لكنَّني حقًّا على حافة الانهيار، سأحكي عن حالي الآن، ثُمَّ أوجز لكم عن حالي سابقًا, أنا الآن فتاةٌ لا تَملك طُمُوحًا، ولا هدفًا، ولا دافعًا, لا أحلم بمنصبٍ مرموق، أو تغيير التاريخ، أو شهرة، أو غيره, لا أرى سببًا يدفعُني لأكملَ دراستي الجامعية، سوى عدم رغبتي في إحْزانِ والديَّ وإغضابهما, رَغْم تفوُّقي الدراسي الممتاز في كلِّ مراحلي المدرسية, إلاَّ أنَّني أشعر بأنَّني أفشلُ فتاةٍ خلقت على وجه هذه الدُّنيا, يُؤلمني إحساسي بالذَّنْبِ؛ لما يبذله والدايَ من أجلي وأنا لا أستحقه، بل أتمنى لو كان لغيري.

 

وهنا تبرز مُشكلة أخرى تعزِّز إحساسي بالذَّنب، وهو سوء معاملتي لوالديَّ، فأنا كم أتمنى أن أقومَ كلَّ صباحٍ؛ لأُقَبِّلَ يديهما وقدميهما، وأخبرهما بمدى حُبِّي لهما! لا أذكر متى آخر مرة عَبَّرت فيها عن حبي لهما، وتقديري العميق والشديد, بل كل ما أفعله هو العقوق، سواء برفع الصوت عند الغضب أم التكاسل عن طلباتهما أم إغضابهما بتصرُّفاتي، بل قد تَماديت مَرَّة في لحظة غضب، وقلت عباراتٍ ندمت عليها أشد الندم لاحقًا، لكنني لم أعتذر، فليس لدينا ما يدعو للاعتذار, ربَّما تنبع هذه من مُشكلة أخرى، هي أسلوبُ نشأتنا، فأبوايَ لَم ينشِّئاني أنا وإخوتي على التعبير عن مشاعرنا مطلقًا، أيّ مشاعر شخصية لم نكن لنبوحَ بها، حتى لو كانت ككلمة "اشتقت إليك"، أو "سلمت يدك"، لم تكن متعارفة عندنا، كنَّا - وما زلنا - نخجل من أن نقولَ حتى كلمة "شكرًا" لأبوينا, كم يؤلمني عندما أرى مَن حولي وهم يعبرون عن حُبِّهم أمامَ الجميع لأبويهم ولإخوتهم!

 

من الصعب أن تكتمَ بقلبك مشاعرَ عميقة خالصة، وتتعامل ظاهرًا وكأنَّك لا تعبأ ولا تَهتم, هذا يؤدِّي بي إلى خوفي الشديد والجنوني عليهما، ومن أن أفقدهما قبل أن يعلما ما بقلبي.

 

أصبحت في كلِّ صلاة وفي كلِّ سجدة أدعو لهما بطول العمر، وبأن يُعينَني على بِرِّهما، لا أتخيل حياتي بدونهما، حتى أصبحت أعيش هاجسَ فقدانهما، وتمتدُّ بي التخيُّلات، حتى أتَخيلَ فُقدانهما، بل أبكي حقيقةً من مجرد التخيلات؛ خاصَّة عندما يقول أبي: أكملي دراستك، واجتهدي، فإنَّنا غير دائمين لك، أشعر بأنَّني أخذله بداخلي على كل ما يفعله من أجلي، وبحقارتي لطريقة ردِّي على حبه.

 

وأكره نفسي وأحتقرها إلى أبعد الحدود الممكنة، لكن كلَّ هذا تضاعف تضاعفًا كبيرًا، مع اقترابي من نهاية عامي الأخير بالمرحلة الثانوية, فمررت بحالة من خفقان القلب، وضيق التنفُّس، وجفاف بالفم، ورعب وبكاء - فجأةً - عند قيامي من النوم.

 

وقد كنت قبلها أفكِّر في الموت، ومَلَك الموت، وقبض الروح، والقيامة، وغير ذلك، وتكرَّرت الحالاتُ بشكلٍ كبير، حتى ذهبت لعمل رَسْمٍ للقلب، وقد ظهر فيه مشكلة بأحد الصمامات, لكنَّ الطبيبَ قال: ظهورها في هذا الوقت بالذات هو بسببِ الضغط النفسي غالبًا، والقلق النفسي، الذي أمرُّ به, ووصف لي دواءً قد أوقفته من تلقاء نفسي من شهرين تقريبًا؛ لعدم تكرُّر الحالات كتكرُّرها من قبل, أصبحت من بعد المرة الأولى أصلي كلَّ صلواتي، وأخاف الموتَ خوفًا شديدًا، وأدعو ربي أن يهونَ سَكَرات الموت عليَّ، وأن يطيلَ في عمري، وغير ذلك، وأصبحت أقفز رعبًا من سَماع صوتٍ عالٍ أو صُراخ أو حتى سقوط أيِّ شيء، وهذا غير كرهي الشديد لليل، وعدم نومي طيلةَ تلك الأوقات إلاَّ بعد تأكدي من شروق الشمس، الذي سبَّب لي إرهاقًا مع الدراسة.

 

حمدت ربي على أنْ نبهني، وأرسل إلَيَّ مصفِّفَتي الخاصة حتى أستيقظَ, لكنَّ هذا الاستيقاظَ كان من جهةٍ أخرى بمثابة البلاء, فأصبحتْ نظرتي إلى الدُّنيا سوداء، وأصبحتُ أتمنى أنْ أعتزلَ الناسَ؛ حتى أعبد ربِّي فقط، ولا أقترف الذُّنوب، وأصبحتُ أشعر بفترةٍ تيقنتُ من دُخولي النار على ذنوبي، خاصَّة مع مشكلة توبتي، ثم عودتي إليها، أصبحت أكره الدُّنيا والناس، وأخاف أن أتكلم، فيكتب عليَّ سيئة، وأفكر باستمرار، إلاَّ أنَّني بدلاً من أن يزيدني تقوى، زادني بلاءً.

 

وأصبح الشيطانُ يُوسوس لي بأنَّها "خربة خربة"، فانغمست أكثر في معصيةٍ لَم أصدق أنَّني وصلت إلى هذا العُمق فيها، فزاد كُرهي لنفسي؛ لخداعي لكلِّ مَن حولي, وكرهت مَن حولي أكثر أيضًا؛ لإحساسي بخداعهم لي.

 

أشعر بأنَّ رَبِّي لن يقبلَ توبتي المتكررة, صلاتي السريعة, صيامي المشكوك فيه، إيماني الواهن، وعزيمتي الميتة, مرتعبة وغير قادرة على استيعاب الموت وسكراته.

 

عن القيامة وأهوالها لا أصدق أنَّني سأمُرُّ بكل هذا، "ولا أصدق" أقصد بهذه العبارة التعجبَ، وليس الإنكار، أصبحت على وَشْك الجنون، وعندما أفكر بكلِّ هذا، يَخفق قلبي، وتنتابني الأعراض السابقة نفسها، لكن بشكل أخف, بل أحيانًا أكون في صلاتي وأستشعر وأتذكر، فتُسرع نبضات قلبي، وأشعر كأني يُقْبَض رُوحي فأجزع، الآن أنا فتاة كثيرة الخوف، مُتبلدة ظاهرِيًّا، منهارة داخليًّا، حائرة فكريًّا, إنَّني أحتقر نفسي كثيرًا، ولا أهتم بكلِّ ما أملك من مهاراتِ تصميمٍ عالية، أو مهاراتٍ تُؤهِّلُني لأَنْ أكونَ (سكرتيرة) ماهرة، بل مصورة ومبرمجة ومتحدثة ومترجمة كذلك، فرغم إشادة الناس إلاَّ أنَّني عندما أرى إشادَتَهُم نفسها لغيري لمن هُم أقوى مستوى مهاراتٍ مِنِّي، أشعر بأنَّهم لا يُقدرونني، فأصبحت لا أهتم بأن أطورها.

 

ومع انتهاء الثانوية ظهرت مُشكلة السفر, فأنا سأسافر للخارج وَحْدي، لكني سأسكُن مع أخي، وفكرة أنَّني الخجول أتعامل وَحْدي مع الاختلاط الذي لم أعتاده، ومع الشباب، ومع الجو الذي لا يُعين على صلاةٍ أو على غَيْرِها من العبادات، خاصَّة كوني في مرحلة العَوْدة، ولومي للذَّات باستمرار يدفَعُني للبكاء، وقبل ذلك تَخيُّلاتي عن أنني سأفقد أهلي بالغربة، ولن أراهم، وقلبي يتقطَّع كلما أفكر في أنَّني سأبتعد عنهم، وأنا القائمة بالكثير من أمورِهم، وهذا ما يَجعلني أموت قلقًا عليهم، لا عليَّ أنا، أنا لم أبتعد عن أهلي أبدًا، والآن تضاعفت فكرةُ فُقدانهم أكثر فأكثر، وتضاعفت الحالةُ، وأشعر بأنَّني أقترب من الجنون، خوفي غير طبيعي، ولست مُستبشرة بالسفر رَغْمَ قول الكثيرين: إنَّها فرصة يتمناها الآلاف، لكنَّني غير مقتنعة، وليس لديَّ دافع للأمر، فأنا الآن حقًّا لا أود أن أسافر، لكن ليس هناك حلٌّ آخر، إنِّي أتألم بشِدَّة، ولا أستوعب، وأشعر بفقداني لعقلي، وبالجنون فعليًّا.

الجواب:

أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله - تعالى - وبركاته.

أودُّ أولاً أن أشكُرَكِ - يا أختي العزيزة - على تقصِّيكِ حَلَّ مُشكلتك لدى المختصين، ونسأل الله - تعالى - أن يوفِّقَنا لتقديم المشورة، التي نأمل أن تكونَ سببًا في حلِّ مُشكلتك.

 

كما أود أنْ أُشِيدَ هنا بوعيك وعُمق تفكيرك الذي لمسته في طريقةِ عرضك للمشكلة، وأسلوبك في عرضها الذي لا يصل إليه كثيرون ممن هم أكبر منك سِنًّا؛ لذا دعينا نستثمر هذا الوَعْي ورقي التفكير كأسس في بناء الحل.

 

عزيزتي، رغم التشعُّب والتعقيد الذي تعتقدينه في وَضعِك الحالي، إلاَّ أنَّ مُشكلتك التي عرضتِها يُمكن تلخيصُها في محورين اثنين فقط:

الأول: هو القلق المبالغ فيه من الفشل الدراسي؛ بسبب الضغوط الوالدِيَّة، فقد أشارت نتائجُ بعضِ الدراسات التربوية التي أجراها بعضُ الباحثين في الأردن أنَّ المتفوقين دراسيًّا يعانون مستوَى قلقٍ يفوق قلقَ أقرانِهم من غير المتفوقين، كما أنَّ ضغطَ الوالِدَيْنِ على الطَّلَبة في المجال الدراسي يكون أيضًا أحدَ أسباب القلق، وقد يكون استدلالك اللاشعوري على أسباب هذا القلق هو أحد أسباب سوء تعامُلك مع أبويك، رَغْمَ حبك وتقديرك الشديد لكل ما يبذلانِه من أجلك.

 

أمَّا المحور الثاني: فهو اتِّسَامُكِ بصفة جلد الذَّات التي تَحول بينك وبين تَمتعك بكل ما تَمتلكينه من مزايا ونِعَمٍ من الله - تعالى - وهذه السِّمَة قد تُؤدي بصاحبها إلى مَرحلة القنوط من رحمة الله تعالى - والعياذ به، عزَّ وجلَّ.

 

إنَّ من السمات الفُضلى التي يُحبها الله تعالى - والتي تكون سَبَبًا في رُقِيِّه ونَجاحه في الحياة -: النفسَ اللوَّامة؛ أي: التي تؤنب صاحِبَها بشكل مُعتدل عما اقترفه من الذنب من جهة، وتُذكِّره بأن رحمة الله - تعالى - أوسع وأعظم من ذنبه، وأنَّ بابَ التوبة مفتوح دومًا، فإنَّ هذه النظرة تضع الفردَ في مسار يُمكنه فيه أن يصحح أخطاءَه مهما تكررت، وتبني له دافعًا نحو التغيير الإيجابي.

 

إنَّ معرفتَك - يا عزيزتي - بأسباب مُشكلتك الملَخَّصَة بالمحورين السابقين يُساعِدك على تفهُّم أسباب وضعك الحالي، وتفسير الضغوط التي تدفعُك باتِّجاه الحزن واليأس، كلما زاد وقتها، وجهلت أسبابها.

 

أما بخصوص اعترافك الدَّاخلي بالخطأ، وامتناعك عن التصريح به، ثم تفسيرك ذلك بعدم التنشئة على التصريح بالمشاعر سلبية كانت أم إيجابية - فهو أمرٌ في غاية الإيجابية أسجله لصالِحِك، فإنك لو أنكرت في رسالتك أخطاءَك، وحَمَّلتِ الآخرين أسبابَها، وجعلت نفسَك موضعَ المظلوم دومًا - كما يفعل الكثيرون - لكان وضعُك أكثر تعقيدًا، كما أنَّ وضعك اليدَ على أسباب هذا الامتناع يُساعد في تجاوزه.

 

وهنا أنصحك - يا عزيزتي - أنْ تُبادري بالحديث المباشر، والتعبير عَمَّا يُخالِجُك من مشاعر - مهما كانت - لوالديك، ولكلِّ مَن هُم حولك، ولتكن هذه سِمَة ثابتة في شخصيتك، فإنَّك بهذا ستُحَقِّقين أمرين مُهِمَّيْنِ: أولهما أنَّك ستشعُرين براحةٍ واستقرار نفسيين؛ لأَنَّكِ ستبتعدين عن الكَبْتِ، ومَا يُسَبِّبه من ضغوط، أمَّا الأمر الثاني، فإنَّك ستكونين سَبَّاقة في عائلتك إلى استخدام أسلوبِ المصارحة إذا ما استخدمتِ الحوار الفعَّال والمؤثر مع الآخرين، وهذا ما أجد أنَّك تتمتعين به من خلالِ استقراء أسلوبك في الكتابة.

 

كما أنصحك - يا عزيزتي - بقراءة المزيد عن الجنة ورياضها، وعن رحمة الله - تعالى - الواسعة وحبه لعباده؛ لتَضَعي نفسَك في مُوازنة نفسية وواقعية أمَرَنا الله - تعالى - وأوصانا رسولُه الكريم - عليه الصلاة والسلام - بها؛ لنعيشَ بسلام داخلي مع أنفسنا، ثم مع الآخرين.

 

أمَّا في شأن سفرك للدراسة، فعليك مناقشة ما تعانينَه من مشاعر قلقٍ على والديك وفراقهم مع والديك بشكل مباشر، واستمعي لما يوجهانك بشأنه، فإنَّ رُؤيتهم في هذه الأمور تكون أكثرَ نُضْجًا وعقلانية، ولا يفوتني أن أذكرك بضرورة استخارة الله - تعالى - في ذلك، والذي أدعوه - عزَّ وجلَّ - أن يفتحَ لك أوسعَ أبوابِ فضله، وأن ينفع بك وبما يفتح عليك به من علمٍ وفضل، ويصلح شأنك كله؛ إنه - تعالى - سميع مجيب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ضعف التركيز والاستيعاب
  • أعاني من نوبات الهلع والقلق الاجتماعي
  • التخلص من قلق المرحلة الثانوية
  • تائهة بين مستقبلي الدراسي والديني
  • ضعف الأداء
  • تناقض وضعف الشخصية
  • إهمال وبرود مشاعر
  • سرحان وعدم تركيز
  • حياتي تنهار أمامي
  • قلق الاختبارات سبب لي حالة نفسية سيئة
  • تدنى مستواي الدراسي مع قرب الامتحانات

مختارات من الشبكة

  • الزيادة في مجمهرة عدي بن زيد العبادي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة النكت على زيادات الزيادات(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • زيادة العمر للمؤمن زيادة في الخير له(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شعوب جائعة وأراض عذراء(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • صور الفروق بين روايات الأحاديث في الصحيحين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بريطانيا: قلق كنائسي لزيادة المسلمين على النصارى ببعض المناطق سبعة أضعاف(مقالة - المسلمون في العالم)
  • قلق بريطاني من زيادة عدد مرتادي المساجد في البلاد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الدعاء بعد الوتر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام سجود السهو (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشك في الزيادة في التشهد الأخير(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب