• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

خنت ثقة أبي

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/10/2010 ميلادي - 1/11/1431 هجري

الزيارات: 15803

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا فتاة أدرس آخر سنة لي بالجامعة، عُمري 24 سنة، من أسرة محافظة، لا ينقصني شيءٌ في حياتي والحمد لله، عائلتي تعطيني ما أتمنى، وليس عندي مشكلات مع أحد والحمد لله.

 

مَرَّت فترة في مُراهقتي كانت عَلاقتي بأبي مُتوترة، كنت لا أفهمه، ولا أُحاول أن أفهمه أحيانًا، وأشعر أنه كذلك لا يريد أنْ يَفهمني، لكن تَخَطَّيت هذه المرحلة، وتَحسنت علاقتنا والحمد لله، مُشكلتي هي أنا وما أفعله، كنت أستغرب الفتاة التي تتحدث مع الشباب، وأستحقر فعلَها، وإلى الآن هذا شعوري.

 

لكن أنا انجرفتُ في هذا الطريق، أخطأت كثيرًا، ومَرَّت عليَّ فترة - أستغفر الله - تَحدثت مع كثير وكثير، لكن كل مرة أغلق فيها السماعة أستحقر نفسي، وأكره نفسي وأبكي.

 

ذهبتُ إلى الحرم، ودَعَوْت اللهَ كثيرًا أنْ يُساعدني، وبكيت إلى أنِ انتفخت عينايَ، ولكني أعود إلى المنزل، وأكمل ما كنتُ أفعله، أصلي وأصوم وأخاف الله، ولست من الفتيات اللاَّهِثَات خلف الموضة، ولا أحب المسلسلات التركية، ولا الأغاني، ولا ألبس القصير، ومتحجبة، ودائمًا أحاول إرضاءَ والديَّ بكُلِّ ما أستطيع، ولا أتابع "ستار أكاديمي"، وأستصغر مَن يُتابعه، وهكذا.

 

أقصدُ بكلامي هذا أنِّي لست من الفتيات اللاَّتي أشعرُ بسطحِيَّتِهن، أقصد أنِّي أفكِّر بأشياء أكبر من هذه، حتى بعض قريباتي لقَّبوني بالرجعية القديمة، لكني أشعر بقذارتي؛ لأنَّني أفعل ما أفعله، كنت أتحدث مع كثير، وكنَّا نتحدث في موضوعات عادية، والحمد لله قطعتُ عَلاقتي بمعظمهم، لكن الآن أتحدث مع أربعة، اثنان منهم نادرًا نادرًا ما نتحدث بالهاتف، أغلب الأحيان على المُراسِل (الماسنجر)، وأعرفهم من 10 سنوات وأكثر، وعَلاقتي بهم ليست حبًّا، بل هي احترام وأُخُوة، والله إنَّهم محترمون، ولكني ما زلت أستحقر نفسي.

 

الثالث: في عمري وأعرفه أيضًا من 10 سنوات وأكثر، وعلاقتي به غريبة؛ يعني: هي علاقة أُخُوة أكثر من علاقة حب، كنت دائمًا أحكي له عن مشكلاتي مع أبي وكان يساعدني ويستمع إلَيَّ ويُهدِّئُني, نَمر بفترات لا نعلم فيها عن بعضنا شيئًا، وفترات دائمًا مع بعض، أشعر أنَّه دائمًا مَوجود، واعتدت وجودَه، حتى وهو بعيد؛ يعني: هو الحاضر الغائب، الرابع: هو المشكلة، أحببته جِدًّا جِدًّا جدًّا، من الرجال النادرين فعلاً، أعرفه من 4 سنوات تقريبًا، المشكلة أنَّه مُتزوِّج، ولديه 6 أطفال.

 

كانت علاقتنا في البداية مُجرد مناقشات، وانقلبت إلى حب عميق، رُبَّما تسأل كيف من الرِّجال النادرين؟ وكيف يخون زوجته أم أطفاله؟ علاقته بزوجته منقطعة تمامًا، لكن لا يستطيع أن يُطلقها؛ لأَنَّها إن عادت إلى منزل أهلها، لن يتحملوا أطفالَها، وأراد أن يفتحَ بيتًا لَها ولأطفالها، لكن أطفاله صغار، ويَحتاجون إلى رجل يكون معهم، وهو لا ينام معها، بل في قسم آخر من البيت مخصص له.

 

حاولت في البداية أن أقنعه بإعطائها فرصةً أخرى، لكني لَم أستطع، رُبَّما تقول: إنَّه غير صادق، وإنَّه لَعوب، لكن والله العظيم إنَّه صادق؛ كيف عرفت؟ أشياء كثيرة وأمور عديدة جعلتني أتأكد من صدقه، ولن أذكرها الآن.

 

يريد الزواج مني، وطلب مليون مرة أن يأتي إلى أبي؛ ليطلُبني منه، لكن أنا رفضت؛ لعلمي ويَقيني برَفْضِ أبي، وكل العائلة سترفضه أصلاً؛ لأَنَّه مُتزوج وأب، ولفرق العمر بيننا؛ حيثُ إنَّ عمره 40 عامًا، لكنَّ هذا الفرقَ لا أشعر به والله.

 

هو إنسان رائع جدًّا، تعلقنا ببعض جدًّا جدًّا، لكني أستحقر نفسي جدًّا، أشعر أنِّي قَذِرة، وكاذبة، وخائنة، أخون أهلي ونفسي.

 

يريد أن يُعطيني مَصروفًا شهريًّا، يقول: أنا أعتبركِ زوجتي، ولكن أنا رفضت، يشتري لي ذهبًا وعطورًا، وأنا أكره أنْ آخذها وأبكي؛ لأَنِّي لا أريد مالاً من أحد، لكنه يصر.

 

لَم آخذ مالاً من أحدٍ منهم، ولا طلبتُ من أحدهم (كارت شحن)، كما تفعل البنات هذه الأيام، ولم أطلب من أحد شيئًا، كنا نتحدث فقط، أكره ما أفعله، لكن لا أستطيع أنْ أتوقَّف، أريد أن أعودَ كما كنت، النظيفة الطاهرة، لكنني تلوثت، حاولت أن أقطعَ عَلاقتنا عِدَّة مَرَّات، وفي كل مرة أعود، كنت أقطع كلَّ شيء يذكرني به، لكن أعود إليه، أريد أنْ أتزوجَه، لكن هذا المستحيل بعَيْنِه، أحبه جدًّا، ويُحبني جدًّا، ماذا أفعل؟ أخاف من عقابِ الله، وأخاف أنْ أموتَ وأنا أحدثه، فأموت على مَعصية، كلُّ الناس تراني الفتاةَ العاقِلَة المؤدبة ذات الأخلاق، لكني أقول في نفسي: آه، لو تعلمون ماذا أصنع؟! أنا حقيرة، أريد أن أتركَه؛ خوفًا من الله، ولكني مُتعلقة به جدًّا، أشعر أنِّي أريد ولا أريد، ماذا أصنع؟ أطلتُ عليك، آسفة، لكن من حَرِّ ما بي، ساعدني أرجوك.

الجواب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

توقفتُ للحظات مُتحَيِّرةً، بماذا أجيبُ على هذه الرِّسالة, وبأيِّ لسان أتكلم؟

 

فقلوبُ العاشقين لا تُفكِّر بالمنطق الذي نُفكر به, ولا تَعي من عالَم الحقائق إلاَّ ما وافق هواها، ولا يرى قلبُ العاشق إلاَّ مَحبوبه، ولا يسمع إلا صوته.

 

عزيزتي, رغبته في المجيء وطلب يدك بالطَّرائق المشروعة توحي بصدقه، لكن هل هذا يكفي؟

 

أرجو أن تعي جيدًا ما سأقوله لكِ مُتجنبةً قلبَكِ ومَشاعِرَك، ولو لدقائق فقط, فهل هذا ممكن؟

 

الرجل لديه من الأبناء ستة - أسأل الله أن يبارك فيهم - ولديه زوجٌ منقطع عنها لأسبابٍ لَم تذكريها, وبصرف النظر عَن كونك تعلمين حقيقةَ العلاقة بينهما أم تجهلينها, فقد تعود في يومٍ ما؛ بل قد تقوى - لما بينهما من عشرة وأبناء - بعد زواجه بك، وقد تفيق الزوجة على هذه الصدمة، فتتحدى الواقعَ الجديد، وتعمل على تحسين علاقتها بزوجها، وإثبات وجودها كزوجة وأم, كما يحدث أحيانًا بعد تزوُّج الزوج.

 

وقد يسعد قلب الزوج بذلك، ويستعيد ذكرياته الأولى معها، وبمساعدة أبنائها قد تُحقق أعلى درجات النجاح، وما أسرع تقلب القلوب!

 

فماذا سيكون مصيرك حينها؟!

قد يَغيب عنكِ هذا الآن، وقد تَستبعدين ما أقول وأنت في هذا العمر, وتَحت تأثير ذلك المُخَدِّر (الحب)؛ لكنَّ واجبي يُحتِّم عليَّ لفت انتباهك وتبصيرك بهذا الأمر.

 

كما أنَّ فارقَ العمر الذي لا تشعرين به الآن ستشعرين به لاحقًا بلا شك, فسِتَّةَ عَشرَ عامًا ليست هَيِّنَة!

 

عندما تكونين في الخامسة والثلاثين من عمرك - مثلاً - سيكون هو قد تَجاوز الخمسين, فهل تَعِينَ ما أقول؟

 

ذكرُك لما كان بينك وبين والدك في زمن المراهقة يدُلُّ على رجاحة عقلك، وشعورك الخفي بأنَّ هناك من المشاعر المفقودة والمندثرة منذ الصِّغَر ما يشغل عقلَك وفكرك, ورَغم تَجاوُزك لتلك المرحلة، وتغلبك عليها إلاَّ أنَّها قد تركت في نفسِك أثرًا لا يُستهان به, فرغم مَعرفتك للعديد من الشباب لَم يتمكن من امتلاك قلبك سوى أقربهم لوالدك في العمر.

 

تقولين: "ودعوت الله كثيرًا أنْ يساعدني وبكيت إلى أن انتفخت عيناي، ولكني أعود إلى المنزل وأكمل ما كنت أفعله".

 

ولا أجد لك جوابًا إلاَّ: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ [الرعد: 11]، فلا بد من المجاهدة, ولا بد من التصبر, والمقاومة, والعمل الإيجابي, والعزم الصادق، وأمَّا الدعاء وحْدَه، فهو كمن يقول: اللهم احْمِني من حَرِّ هذه النار, ويَضَع إصبعه في اللهب!

 

تعجبت كثيرًا من قولك: إنَّه يعطيك أموالاً، ويشتري لك الذهب والعطور, ويعدُّك زوجًا له! فهل هذا يعني أن هناك لقاءات؟ يبقى الأمر بحاجة لتوضيح أكثر.

 

على كل حال نحن الآن بصدد واقع نعيشه، ولا بد من مواجهته.

 

هل أنت واثقة من استحالة زواجك به؟

فلا مُسوِّغَ لك في الاستمرار في هذه العلاقة، ولا يُعد هذا إلا مزيدًا من التعذيب لنفسك الضَّعيفة، ومزيدًا من الظُّلم لها.

 

لاحظت عليك التفريقَ بين علاقة (النت) والهاتف.

 

كلاهما خطأ ومُحَرَّم يا عزيزتي, وأتعجب حقيقةً من عمر تلك العلاقات، فعشر سنوات تعني أن البدايةَ كانت وأنت في الرابعةَ عشرة من عمرك, ولا يسعني إلاَّ أن أقول: يغفر الله لآباءٍ وأُمَّهاتٍ يغفلون عن أبنائهم لهذا الحد المؤلم.

 

قد يتلوث الثوبُ الطاهر ببعض الملوثات، لكن الغسل الجيد مع حُسن اختيار المنظف يُعيد الثَّوبَ كما لو كان جديدًا، فيشرق لونه من جديد ويلمع بريقه.

 

كذلك نفسك الطَّاهرة التي تلوثت وامتلأت بالمعاصي بإمكانها أن تعود أفضل مما كانت, لكن كيف يكون الإقلاع؟ بالعزم الصادق.

 

تقولين: "حاولت أنْ أقطعَ علاقتنا عدة مرات، وفي كل مرة أعود، كنت أقطعُ كلَّ شيء يذكرني به، لكن أعود إليه".

 

كيف تقطعين كُلَّ شيء يذكرك به؟

قطع العلاقة يستلزم تغييرَ بريدك الإلكتروني, وشريحة جوالك, وإن تطلب الأمر، فيجب الاستغناء عن جهاز الحاسب الآلي لمدة؛ حتى تتجاوزي المحنة، وتَمر بسلام, وإلاَّ فلن تَملكي نفسك من مُعاودة التواصل من جديد، وستستمر تلك الدوَّامة المؤلمة، حتى يكبر عمرك، وينفَضُّ الخُطَّاب من حولك و...

 

أنتِ - بفضل الله - ما زلت تَخافين اللهَ، وتخشين سوءَ العاقبة، وإلاَّ فلماذا طلبتِ الاستشارة؟

لست بحاجة إلاَّ لدفعة قوية فقط تُعينك على اتِّخاذ القرار الشجاع, ويكفيك أنْ تعلمي أنَّك لست وحْدَك على هذا الدرب الأليم، فعدد الاستشارات التي ترد إلينا في مثل هذه المشكلات يصعُب حصره.

 

وأنصحُك بتقوية العلاقات مع والدِك، وكثرة مجالسته، والتحدث إليه, وإن وجدتِ صعوبةً في البداية أو عدم ارتياح, فاستعيني بالله، واحتسبي نيةَ برِّ الوالد وما فيها من عظيمِ الثَّواب, ثُمَّ تَخلصي من كل ما يتعلق به - كما أسلفتِ - والأهمُّ من كل ذلك أنْ تَشغلي نفسك ووقتك؛ لأَنَّ الفراغَ سيكون أقوى معين على الإخفاق, والعَوْدة لنقطة البداية.

 

ما زلت قوية وواعية, ومُتعلقة بالله, فلا يصدنك الشيطان وأنت التقية.

 

ما زال الخير في قلبك ينبضُ، وما زال الإيمان يخفق, وما زالت إرادتك من حديد, لكن تداركي الحديد قبل أن يَصدأ, واحْمَدي مَن ستر عليك ورَغَّبَك في الخير, واستعيني به وامنحي نفسَك بدايةً جديدة تبشر بكل خير، ولا تنظري خلفكِ أبدًا, بل اجعلي دوافِعَك داخلية منبعها من القلب, ورَدِّدي: لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله, كلما استشعرتِ مِن نَفسِك ضَعفًا, فالله - تعالى - سميعٌ قريب مجيب, ومتى ما تغلبتِ على قطع علاقتك بهذا الرجل, سيكون معها قطع كل ما دونها من علاقات, وفَّقكِ الله، وربط على قلبك، وثَبَّتك على الحق, ورزقك الزوجَ الصالح الطيب، الذي تسعد به نفسك، ويسعد بكِ, ومتى ما احتجت مشورتنا، فلا تتردَّدي في مراسلتنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحلم بالابتعاد عن والدي!
  • أبي يشك في، وأمي تهملني
  • أبي لا يحبني مثل إخوتي
  • والدتي لا تثق بي
  • خنت زوجي انتقاما منه
  • أبي يكرهني
  • خنت زوجي

مختارات من الشبكة

  • الحديث المدلس: تعريفه وأنواعه وأمثلة عليه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بلجيكا: لقاء إسلامي في مدينة "خنت"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الثقة الذاتية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل فعلا "شيوخ أبي داود كلهم ثقات"؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إشكال في ترجمة الحسن بن علي بن أبي طالب في كتاب معرفة الثقات للعجلي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ثق بنفسك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخطوطة الجزء الأول الفوائد العوالي وهو التساعيات المنتقاة الصحاح الموافقات للشيوخ الثقات(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الثقة بالاستشراق(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الثقة بالله في مواجهة التحديات(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خطبة المطر والثقة بالله(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب