• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

ملء وقت الفراغ

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/7/2010 ميلادي - 29/7/1431 هجري

الزيارات: 26669

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

متزوِّجة، وعندي ولَدَين؛ يَبلغ أكبرهما 17 سنةً، والصغير 12 سنة.

 

وأنا حاصلة على إجازة في الأدب الإنجليزي، ولكنِّي لا أحِبُّ التَّدريس، والأعمال التي أحبُّها هي اللقاء المباشر مع الناس في أيِّ مَجال وظيفي، وأعرف أنَّ هذا مستحيل؛ لأنَّ عُمري غيرُ مَقبول.

 

أريد أنْ أقوم في منْزلي بأعمال تُدِرُّ عليَّ مالاً، لا أعرف كيف أبدأ وأنا لم أَقُم بأي عمل مِن قبل، فما هي الخُطوة الأُولى؟

الجواب:

الأخت الفاضلة، ما أجملَ أن يكون لكِ طُموح عالٍ، وتكون لَديكِ هذه الإيجابيةُ في التفكير!

 

الحمد لله، كَبر الأبناء، وجاء الوقْت المناسب لاستغلال الطاقة البشرية المخزونة لدَيْك، ولَسْتِ بحاجةٍ الآنَ إلاَّ لدِراسةٍ وتأمُّلٍ، وبحْث عميق في كل الجوانب التي قد تُفيدك وتَرتقي بكِ على سُلَّم تحقيق حُلمك - بإذن الله.

 

كثيرٌ من الناس يكون لديه أهداف وطموحات، لكنْ يَحُول دون تَحقِيقها بعْضُ العوائق التي لم يَأخذها في الحُسبان، أو سُوءُ التخطيط، أو بُعْدُ الهدف عن الواقع، أو غيرها من الأمور التي ينبغي دراستُها قبل التحرُّك والانطلاق.

 

لهذا؛ عليكِ أن تَسألي نفسكِ بعض الأسئلة، ثم تَضعي إجاباتٍ واضحةً لكل سؤال:

 

ما الهدف أو الأهداف التي تَسْعَين إلى تحقيقها؟

مثلاً: أُريد أن أَعمل مِن بيتي عملاً في مجال كذا.

 

لماذا تُريدين تحقيق هذا الهدف؟

لأُدِرَّ على نفسي ربحًا طيبًا، وأشغل وقت فراغي فيما يعود عليَّ بالنفع.

 

وهكذا ضعِي بعض الأسئلة، وضعي لها إجاباتٍ واضحةً.

 

ما السُّبُل المقترَحة لتحقيق هذا الهدف؟

الإجابة........

 

متى سأبدأ في التنفيذ، وأين ستكون نقطةُ البداية؟

الإجابة.......

 

ما احتياجاتي الأساسيَّة تحديدًا؟

الإجابة.......

 

هل بإمكاني أن أستعين بمن يساعدني في عمَلي؟ ومَن المرشَّحون لذلك؟

الإجابة.......

 

كيف بإمكاني أن أتغلَّب على العوائق التي مِن المتوقَّع أن تعترضني؟

الإجابة.......

 

أولاً: اكتبي هدفكِ - أو أهدافَكِ - على شيء واضح؛ بحيث تتمكَّنين مِن رؤيته في كثير من الأوقات، ولْتَكتبي على سبيل المثال:

 

"العمل في مجال ترجمة بعض الكتب والقَصص الإنجليزية، وإعادة صياغتها باللُّغة العربية، وطَرْحها مجدَّدًا في الأسواق" هذا على سبيل المثال.

 

ثانيًا: توضيح طبيعة هذا الهدف:

هو محاولة لجذب القارئ للأدب الإنجليزي، وتوضيح أساليبه بطُرُق سهلة ومبسَّطة، والتعريف به بأسلوب مبتكَر وجذَّاب، مع إضافة بعض الزيادات بأسلوبك الخاص على كل قصة أو رواية أو كتاب أدبي؛ مما يَزِيد مِن عامل التَّشويق، ويشدُّ القارِئَ إليها.

 

ثم الاتِّفاق مع بعض دُور النَّشْر على التَّسويق لكتُبِكِ وعرْضِها في الأسواق بأسعار مناسِبة، والأفضل أن تتخيَّري الصغير منها؛ حتى لا يكلِّفك نشْرُها الكثير مما قد يؤخِّر من تحقيق أرباحها.

 

ثالثًا: تجزيء الهدف، أو وَضْع بعض الأهداف المرحلية للوصول إلى الهدف الرَّئيس، كمراسلة بعض المواقع للتعاون معها في نشر أعمالك على الموقع، ومُرَاسلتها بأجزاء مَبدئية من تلك الأعمال، بمبلغ يتم الاتفاق عليه بينكما.

 

لاحِظي أنِّي فقط أضع مِثالاً مِن عندي لتوضيح الخطوات، وإلا فتحديد الهدف راجع إليك أنتِ.

 

رابعًا: أعيدي النَّظر فيما كتبْتِ، وغيِّري ما ترَيْنه بحاجة إلى التغيير كلَّ مُدَّة.

 

خامسًا: تحدَّثي مع مَن حولَك من الناس، وتفقَّدي احتياجات المجتمع وما قد يُقبِل عليه الناس، واستبعِدي من الأفكار ما قُتل بحثًا.

 

سادسًا: طوِّري من نفسك؛ فأيُّ عمل بحاجة لتطوير مستمر، وقومي بعمل جولات في عالَم الإنترنت، وانظري في أحوال الناس وما يحتاجون، جرِّبي أن تَحْضري بعض الدورات الخاصة بالتنمية البشرية ، وتطوير الذَّات، وكَسْب الخبرات مِن أصحاب الرأي والخبرة.

 

سابعًا: تذكَّري أنك بحاجة لبعض الشجاعة، بل والمغامرة أحيانًا، واعلَمِي أنَّ مَن يظلُّ خائفًا مِن الفشل سيَبقى في الصفوف الخلفية.

 

ثامنًا: ابحثي عن التميُّز، لكنْ لا تبالغي في هذا التميُّز، فتحيدي عما يفضِّله الناس.

 

تاسعًا: ضعي إطارًا زمنيًّا للهدف الرَّئيس، أو للأهداف الموصِّلة إليه، ورَاعي فيه وَقْتك والجهْدَ الذي بإمكانك أن تَبذليه، ولا تَنسي أعباءَك وواجباتِك؛ كمَهامِّ البيت، وغير ذلك مِن متطلَّباتٍ يجب عدَمُ إغفالها.

 

عاشرًا: لا تتعجَّلي النتائج، وتذكَّري أنَّ الكثير من الأفكار التي حَوَّلها أصحابُها إلى مشاريعَ عظيمةٍ لم تكن وليدةَ يوم وليلة، بل تطوَّر الحلْم شيئًا فشيئًا، وسقَاه أصحابُه بماء الصَّبْر والعَزْم والمثابرة.

 

حادي عشر: لا تُهملي أيَّ دقيقة مِن وقتك؛ فالوقت خير مُعين على تحقيق أحلامنا، وإغفالُ القليل منه يؤدِّي إلى خَسارة الكثير.

 

ثانيَ عشر: ضَعِي كلَّ يوم خُطةً لغدك، ولا تَنَامي إلا وهي مُجهَّزة لديك.

 

ثالثَ عشر: تذكَّري أمْر النيَّة ولا تغفليه؛ الله - تعالى - يقول: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]، فهدفنا الرَّئيس في الحياة عبادةُ الله وتوحيده.

 

ويقول - جلَّ وعلا -: ﴿ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا ﴾ [هود: 61]، ورَدَ في تفسير "ابن كثير": "أيْ: جعلَكم فيها عُمَّارًا تَعْمرونها وتستغلُّونها"، فاجعلي ذلك نُصْبَ عينيك تُصْبِحْ كلُّ أعمالِك عبادةً لله، فتَكسبين أجْرَ الدنيا والآخرة بإذن الله.

 

رابع عشر: استشيري، واسألي مَن سبقك في المجال: لكنْ إياكِ والمثبِّطين، فِرِّي منهم فِرارَكِ مِن الأسد، الذين لا همَّ لهم إلا قتْلُ كلِّ هِمَّة، ووَأْد كل فكرة، البطَّالين الذين عَجَزوا عن الإبداع وحرَّموه على غيرهم.

 

بل اذهبي إلى أهل الخِبْرة ومَن حقَّق نجاحاتٍ طيبةً في هذا المجال، وإن عجَزْتِ عن إيجادهم في مُحيطك، فليكن مِن خلال الإنترنت أو الكُتب، تصفَّحِي المَواقع التي تتحدَّث عن الأمر الذي يخصُّك، وتعلَّمي كيف تغلَّب أصحابُها على الصعوبات.

 

• في حالة أنْ:

1 - كان لديك أفكار قليلة أو فكرة واحدة فقط، فماذا تفعلين؟

كان أحد الشباب "تشارلز" يَعمل مع والدِه بتصليح الدَّرَّاجات الهوائية، ثم فكَّر في فَتْح محلٍّ مصغَّر جدًّا لِبَيع أثاث خاصٍّ بالأطْفال، وكان العمَلُ والبيع بطيئًا.

 

فعَرَض عليه بعضُ الزَّبائن إضافةَ بعضِ لُعَبِ الأطفال إلى المحل، ولم يكن لديه اقتناعٌ بِالفكرة، لكنَّه لم يُهْملها.

 

كانت فكرةً واحدةً، لكنَّه طوَّرها وأحسنَ لها التخطيط؛ فقط بإضافةِ أمْر جديد لم يكن معروفًا في ذلك الوقت، وهو مبدأ (اخْدم نفسَك بنفسك) فأُعْجب الزبائن بمجرَّد قراءة هذه الكلمات.

 

لم يَنجح في البداية، بل تعرَّض لخسارات متتالية، لكنَّه وضَع الهدف نُصْب عينَيْه وأصرَّ على النجاح.

 

فصار "تشارلز" صاحبَ واحدٍ مِن أكبرِ محلاَّت لعب الأطفال على مستوى العالم: (Toys R Us)!

 

2- كان لدَيْكِ العديدُ مِن الأفكار، ومحتارة أيُّها أفضل، أوْ أيُّها تنفذِّين، فماذا تفعلين؟

اعملي دراسةَ جَدْوى لها جميعًا، ولا تغفلي منها شيئًا، قد تكون بعضُ الأهداف التي تظنِّين عدمَ خيْريَّتها وصلاحِها - أفْضلَ وأنفع مِن غيرها.

 

فمثلاً تقولين: إن العمر حال دُون تحقيق حُلمك في التعامل المباشر مع الناس، فما يُدريكِ لعلَّ التعامل مِن خلال الإنترنت أو الهاتف يكون أيْسرَ وأفضل؟ ولَن يكون العمرُ مانِعًا وقتَها.

 

لكنْ تذكَّري عدمَ الخضوع بالقول عند الحاجة لمُحادثة الرِّجال، والالتزامَ بالضوابط الشرعية، فقط فكِّري وجرِّبي مراسلةَ المواقع، ووسِّعي نِطاق بحثك.

 

3- كان لديك أفكار، تَبْدو غيرَ مناسِبة، وتنتظرين الفكرة الأنسب:

لا تتوقَّفي منتظِرةً، بل ابدئي على الفَوْر فيما أمامَك، وجرِّبي المتاح، وحاولي إجراء عمليات عصف ذهني لكل فكرة تَرِد على عقلك.

 

ما هو العصف الذهني؟

كما تقول الأستاذة (رباب المعبي) المدرِّبة المحترفة في مجال تطوير الذَّات: "العصف الذِّهْني هو عملية تنمية مهارات التَّفكير الإبداعي، ويُطْلَق عليه القَصْف الذهني، أو التفتُّق الذهني".

 

أيْ - باختصار -: تجميع كلِّ الأفكار التي تَرِد على خاطرنا، والتفكير فيها من جميع الجوانب، ووضع توقُّعات واحتمالات، وإيجاد الحلول لما قد يعترضنا.

 

وباختصار: تقْليب الموضوع في العقْل حتى يتم التوصُّل لتصوُّر نهائي مناسب لما تَصْبو إليه أنفسنا.

 

مِن خلال هذا التَّعريف يتَّضح لنا أهمية استخدام العَصْف الذهني في الكثير من مواقف حياتنا، فكيف بالإقْدام على عمل قد يغيِّر الكثير في حياتنا؟!

 

أخشى أن أكون قد أطَلْتُ عليك، لكنْ في نهاية حديثي أوَدُّ أن أذكِّرك بنقطة هامَّة، وهي التأمُّل في مواهبك.

 

قد يكون لديك إبداعٌ في جانب بعيد تمامًا عن تخصُّصك، لكنك مبدِعة فيه وأنت لا تعْلمين؛ تتعاملين معه كمجرَّد هواية، هذه الهواية بإمكانكِ أن تحوِّليها إلى عمل يدرُّ عليك الكثير مِن الأرباح ويُسعد وقتك، ولا تَنسي الإخلاص في سبيل تحقيق هدفك.

 

تقول هيلين كيلر: "كثيرون لديهم فكرة خاطئة عن الشيء الذي يشكِّل السَّعادة الحقيقية، إن السَّعادة لا تحقَّق عن طريق إمتاع المرْء لِذَاته أو إشباعِه لرغباته، وإنَّما عن طريق إخلاصه لهدف قيِّم".

 

فسِيري متوكِّلةً على الله، ولا تنسي صِدْق الالتجاء إلى الله، وطلَبَ العون ممَّن بيده التوفيق والنجاح.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أنظم وقتي وأركز في بحثي؟
  • الملل والروتين في الحياة الزوجية
  • شخصيتي عاطفية وأفتقد الحنان
  • عمري يضيع بين اللعب والحب
  • صديقتي تريد دمية كأنها طفلة حقيقية!
  • كيف أحافظ على وقتي من الضياع ؟
  • البطالة والفراغ العاطفي
  • أتعلق بالناس في مواقع التواصل
  • لا أجد نفسي في أي شيء

مختارات من الشبكة

  • موعظة قرآنية عظيمة: {ويحذركم الله نفسه}(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • ملء محبتي (بطاقة أدبية)(كتاب - حضارة الكلمة)
  • شرح حديث سهل: "هذا خير من ملء الأرض مثل هذا"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ربنا لك الحمد ملء السماوات والأرض(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • مخطوطة ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة بالرحلة إلى مكة وطيبة (النسخة 3)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة بالرحلة إلى مكة وطيبة (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة بالرحلة إلى مكة وطيبة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هذا خير من ملء الأرض مثل هذا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قس بريطاني يحذر من نجاح الإسلام في ملء الفراغ الأخلاقي في بلاده(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب