• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

حزني وغيرتي على زوجي وبعده عني

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/7/2010 ميلادي - 22/7/1431 هجري

الزيارات: 18239

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

لا أكتمُ سرًّا إن قلت: إنَّني أُدرِك ما في زواج زوجي عليَّ حديثًا من إيجابيات، والحمد لله على كلِّ حال، وتظلُّ مشكلتي في ابتعاده عنِّي نصفَ الشهر؛ نظرًا لأنَّ زوجته تُقيم في منطقة بعيدةٍ عن مدينتي، وتَخلِّيه عن قدرٍ من مسؤولياته تُجاهَ البيت والأولاد؛ نتيجةَ سفره، ومحاولته العدلَ بين زوجتيه، أشتاق إليه وأفتقدُه كثيرًا، فقدْ عِشتُ معه ثمانيةَ عشرَ عامًا، ومع ذلك لا زلتُ صغيرةً حيث تزوجتُ صغيرة، هو في مكانةٍ عالية عندي، لا أعترضُ على شَرْع ربي، وأحمدُه دومًا، فهو لا يكتب إلاَّ الخيرَ للمسلِم، وإن خَفِي عنَّا، وأسأله دومًا أن يُذهِب غَيْرتي وحُزني عليه، ولكنِّي لا زلتُ أفتقده وأغار، دموعي تجري باللَّيْل والنهار حُزنًا على نفسي، علمًا بأنَّ لديَّ طموحاتٍ واهتمامات راقيةً، ولي مكانة في مجتمعي، وإسهامات في مجال الدَّعْوة، وغير ذلك، فبماذا تنصحونني؟

 

وهل لي أن أضغطَ عليه بأنَّ الأولادَ يحتاجون إليه؛ نظرًا لأنَّ زوجته الأخرى لا أولاد لها، علمًا بأن الوقت الذي يقضيه معي قليلٌ؛ نظرًا لوجود أهله بالقُرْب منَّا، وكذلك أقاربه وأصحابه، وعلمًا بأنَّ لديَّ طفلاً معاقًا يأخذ الكثيرَ من وقتي؟

الجواب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أختي الفاضلة، حيَّاك الله معنا في موقع (الألوكة).

تأثَّرتُ كثيرًا بكلماتك، واستشعرتُ صِدْقَ مشاعرك، التي بَدَتْ في كل عباراتك، واسمحي لي أن أُسجِّل إعجابي بأسلوب عرْضك الرائع، واللهَ أسأل أن يكتبَ لك النجاح والتوفيق في أمر الدعوة، وأن يجعلَك هاديةً مهدية، وأن ينفعَ بك الإسلام والمسلمين.

لستِ بحاجة للتحدُّث حولَ حِكمة التعدُّد، والتفكُّر في إيجابياته، وما فيه من الخير للرَّجل والمرأة؛ فيبدو أنَّك على عِلم بهذا الأمر، ولديك من اليقين ما تستعينين به على تخفيف آلامك، وتهوين أحزانك، فأسأل اللهَ - تعالى - أن يَزيدَكِ خيرًا على خير، وأن يباركَ فيك، وصَدِّقيني قلَّما أجدُ زوجةً قد تزوَّج عليها زوجها، وبقي في قلبِها له تلك المحبَّة، وفي نفسها هذا الاحترام والتبجيل؛ فنِعمَ الزوجةُ أنت، وأسأل الله أن يحفظَكِ من التأثُّر السَّلْبي بوسائل الإعلام وفسادها، ومن أحاديث الناس الخبيثة.

أيتها الكريمة، تذكَّري أنَّ مَن كَتَب علينا هذا الأمر (التعدُّد) يعلم من أنفسنا أكثرَ مما نعلم؛ ﴿ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ ﴾ [النجم: 32].

 

ويَعلم كيف ستتألَّم الكثيرُ من النساء وتحزن، ولكن سُبحانَ الذي له كمالُ الرحمة مع كمال الحِكمة!

 

تأمَّلي في حال الوالد، وهو يُعطي ولدَه، وفلذة كبده، وحبيب قلْبه الدواءَ المُرَّ، ولا يُصغي لتوسُّلات الطفل؛ يرجو له النفعَ، والطفل لا يُدرِك، بل قد يَصيح الطفلُ ويَدَّعي أنَّ هذا الوالد لا يُحبه، والأبُ لا يلتفت إليه.

 

جاء في الحديث: ((أشدُّ الناس بلاءً الأنبياءُ، ثم الأمثل فالأمثل، يُبتلَى الرَّجل على حَسَبِ - وفي رواية: (قَدْر) - دِينه، فإن كان دينُه صلبًا اشتدَّ بلاؤه، وإن كان في دِينه رِقَّة، ابتلي على حَسَبِ دِينه، فما يبرح البلاءُ بالعبد حتى يتركَه يَمشي على الأرْض ما عليه خطيئة))؛ صحَّحه الألباني.

 

فما يُدريك، لعلَّ دمعاتِ عينيك، مع احتسابِ قلبك تكون سبيلَك إلى الجنَّة، وما أدراكِ ما الجنة؟!

 

والابتلاء - كما تعلمين - لا يكون بلاءً ماديًّا أو ألمًا جسديًّا فقط، ففي بعض الأحيان يفوق الألَمُ النفسيُّ الكثيرَ من الآلام الجسدية؛ ولهذا قال -صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما يُصيب المسلمَ من نصب ولا وصب، ولا هَمٍّ ولا حُزْن، ولا أذًى ولا غَمٍّ، حتى الشوكة يُشاكها، إلاَّ كفَّر الله بها من خطاياه))؛ رواه البخاري.

 

تأمَّلي كيف قال: ((ولا هَم ولا حزن، ولا أذًى ولا غَم))، فالألم والحزن كغيره مِن الآلام يَحُطُّ الله بها الخطايا، ويرفع بها الدرجات، تَبكين ألمًا وحسرةً، في حين تُكفَّر سيئاتُك، وتُرفع درجاتك!

 

فقولي - يا أختي - من قلبك: الحمد لله.

 

واعلمي أنَّ ما يُصيبك من حزن، وما تستشعرينه من غَيْرة قد أصاب نساءَ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فتقول عائشة - رضي الله عنها -: ((ما غِرْتُ على نساء النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما غِرتُ على خديجة، وما رأيتُها، قالت: وكان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذا ذَبَح الشاةَ، فيقول: ((أَرْسِلوا بها إلى أصدقاءِ خديجة)).

 

وقالت عائشة - رضي الله عنها -: "لَمَّا تزوَّج رسولُ الله – صلَّى الله عليه وسلَّم - مِن أُمِّ سلمة حَزِنتُ حزنًا شديدًا؛ لِمَا ذُكِر لنا من جمالها، فتلطفتُ حتى رأيتُها، فرأيتُ واللهِ أضعافَ ما وُصِفتْ به، فذكرتُ ذلك لحفصة، فقالت: ما هي كما يُقال، حتى رأيتُها كما قالتْ حفصةُ، ولكنِّي كنتُ غَيْرَى".

فاستعيني بالله، وتوكَّلي عليه، واعلمي أنَّه لا يَضِيع عندَه مثقالُ ذَرَّة، وإن تواردتْ على عقلك خواطرُ الحزن، وسَيْطر عليك الهمُّ، فتذكَّري أصحابَ البلاءات الكبيرة، كالمرضى على الأَسِرَّة، لا يستطيعون حَراكًا، ولا يقدرون على فِعْل ما يتمنَّوْن، ومنهم مَن ابتلي بالفقر حتى لا يجد قوتَ يومِه!

 

ومِن النساء مَن فقدتْ زوجَها، لكن ليس بزواج ثانٍ، وإنَّما فقدتْه للأبد، وتأيَّمت ولها أولاد، ولا عائل لهم، ولا ناصر إلاَّ الله.

 

ومِن النِّساء من لم يتزوَّج عليها زوجُها، لكنَّها تودُّ واللهِ لو تزوج عليها ثلاثَ نسوة مِن شدَّة ما تَجِد من سوء عِشْرته، وذميم خُلُقه، ولا يصرفها عن طلب الطلاق إلاَّ الأولاد.

 

البلاءات كثيرةٌ ومتنوعة، فما جُبِلت هذه الحياة القصيرة على الراحة أو النعيم.

 

يقول الإمام ابن القيم في "الفوائد":

"والعبدُ لا يَعرف التفاوتَ بين ما مُنع منه وبين ما ادُّخِر له، بل هو مولَع بحبِّ العاجل، وإن كان قليلاً، وبقلَّة الرَّغْبة في الآجل، وإن كان كثيرًا، ولو أنصفَ العبد، لعَلِمَ أنَّ فضلَ ربِّه عليه فيما مَنَعه من الدنيا ولذَّاتها ونعيمها أعظمُ من فضله عليه فيما آتاه مِن ذلك، فما مَنَعه إلاَّ ليعطيَه، ولا ابتلاه إلاَّ ليعافيَه، ولا امتحنه إلاَّ ليصافيَه، ولا أماتَه إلاَّ ليحييَه، ولا أخرجه إلى هذه الدار إلاَّ ليتأهَّب منها للقدوم عليه، وليسلك الطريق الموصلةَ إليه"؛ انتهى بتصرُّف.

أتعلمين أخيتي؟

أَعلمُ إحدى النساء، قدْ تزوَّج زوجُها، فأقامتِ الدنيا عليه، ومرضت، وتبدَّل حالُها، حتى ظننتُ أنَّها ستموت حسرةً وكمدًا، ولكنَّها بعد مدة يسيرة تغيَّرت تمامًا، وأصبحتْ من الداعيات، وأخبرتني بنفسها أنَّها كانت تظنُّ أنَّ حياتها بعد زواجه مستحيلة؛ لشدَّة حبِّها له وغَيْرتها عليه، فتبيَّن لها أنَّ حبَّها كان زائدًا عن حدِّه، وأنها كانت مقصِّرة مع ربها، ولم ينصلح حالُها إلاَّ بزواجه، فوجدتْ مِن نعيم القُرْب من الله ما لم تجدْه من قبل، فسبحان الذي يَعلَم ولا نعلم، ويُقدِّر لنا الخير من حيث لا ندري!

فأبشري، وأبشري أيَّتُها الزوجة الكريمة، وكلَّما مَرَّ عليك خاطرُ الغم فجاهديه بالتفكير فيما أعدَّه الله لعباده الصابرين الشاكرين؛ ﴿ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﴾ [الرعد: 24].

 

﴿ وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاَةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ ﴾ [الرعد: 22].

﴿ أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلاَمًا * خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا ﴾ [الفرقان: 75 - 76].

﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآَيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24].

وإنِّي لأرجو أن يجعلَك الله - تعالى - من أئمَّة الهدى والداعين إلى الخير والصلاح.

أختي العزيزة:

• أنتِ - بفضل الله - لكِ ممارسات دَعويَّة، ولك اهتمامات سامية راقية، فلِمَ لا تشغلين نفسك بها أكثرَ وتطورينها بشكل مُنظَّم؛ كأن تنضمِّي إلى جمعيات تحفيظ القرآن، وتعرضي عليهم نشاطاتِك الطيِّبة، وتتعاوني معهم على كيفية تطويرها، وتجعلي من ذلك نشاطًا دعويًّا رائعًا، قد يَهدي الله به الكثيرَ من الفتيات الضائعات، وهو خير لك مِن حُمْر النَّعَم؟

• بالنسبة لأمر بقاء زوجك عندَك نفس مدة بقائه عند زوجته الأخرى، فهذا شرْع الله وحقُّها في المبيت، لا نستطيع أن نُغيِّره، ولا أُحبِّذ لك الضغطَ عليه بالبقاء معك أكثرَ منها بحجَّة أنَّ لك أولادًا، ولا أولاد لها، ولكن ما رأيك لو اقترحتِ على زوجك أن يجعلَها في نفس مدينتكم؛ فيسهلُ عليه المبيت عندَك ليلةً، وعندها ليلةً، قد يكون ذلك شاقًّا عليه في البداية، بعد أن جهَّز بيتًا في مدينة أخرى، لكن سيُريحه ويُريحك - إن شاء الله - من البقاء لمدة خمسةَ عشر يومًا، وهي أيضًا قد تكون تُعاني من غِياب الزَّوْج هذه المدة الطويلة.

• إن كان زوجك قد قصَّر بالفعل في تعاونه معك في الاعتناء بطفلِكما المُعاق - أسأل الله أن يَشفيَه - فلا مانعَ أن تُحدِّثيه في كلِّ ما يحتاج الولد، وأن تجعلي له حُريَّة التصرُّف في كيفية اصطحابه مثلاً إلى دورات العلاج، أو الاعتناء به على ألاَّ يكون داعي ذلك هو الغَيْرةَ، وإبعادَه عن بيته الثاني، ولكن مِن حقِّك عليه ألاَّ يتخلَّى عنك في مِثْل هذا الابتلاء، وأن يُشعِرَ الطِّفْلَ به وبقُرْبِه منه.

• إيَّاك أن يحملَكِ حزنُك على التقصير في حقِّ زوجك ورعايته كما كنت، ولكن استمرِّي على ما أنتِ عليه من خير وصلاح، وما يُدريك قد يستشعر زوجُك حبَّك له، ورعايتَك وحنانك واهتمامك بعدَ زواجه أكثرَ من السابق، فكم سَمعْنا من أزواج عَرَفوا من حُسْن تصرُّف زوجاتهم الأوليات ما لم يكونوا ليعرفوه إلاَّ بعدَ أن رأَوا الفرقَ بين الزوجتَين! وأذكِّرُكِ بالإخلاص في كلِّ أَمْرِك لله، ثم لزوجِك ولأبنائك.

• لا تنسي سلاحَك الذي تواجهين به كلَّ فتنة وتتصدَّيْن به لكلِّ محنة: (الدعاء)، فهو سلاح المؤمن الصادق، وما أجملَ اللحظاتِ التي يقضيها المهموم في التضرُّع إلى رحمن السموات والأرض ورحيمهما! لكن لا تتعجَّلي وتقولي: "وأسأله دومًا أن يُذهِب غَيْرتي وحزني عليه، ولكنِّي لا زلتُ أفتقده وأغار"؛ فقد جاء في الحديث: ((يُستجابُ لأحدِكم ما لم يَعْجَلْ))؛ متفق عليه.

فثِقي بربك، ولا تتعجَّلي النتائج، وأَقْبِلي عليه بقلْب خاشع متضرِّع، وأنصحك أيضًا أن تُكثري من ترديد: "اللهمَّ اجعلِ اللهَ ورسولَه أحبَّ إليَّ ممَّا سواهما"، وسأدعو اللهَ لكِ في صلاتي، عسى أن تُبشريني في القريب بتغيُّر الحال، وفَّقك الله لكلِّ خير وفلاح، ونسعد بالتواصُل معك في أيِّ وقت.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • درء استشكال في حديث غيرة سعد
  • حياتي تعيسة بين أهلي وزوجي
  • أغار على زوجتي.. فكيف أوضح لها ذلك؟
  • تعذر إصلاح زوجتي وأفكر في الزواج ثانية
  • أغار على زوجي من كل الناس!
  • غيرتي على زوجي ستضيعه مني
  • غيرتي سبب طلاقي
  • زوجي وغيرته علي
  • ثناء زوجي على أخواته يزيد غيرتي
  • زوجي أناني ويراني أنا المخطئة!
  • حزني أثر على صديقتي

مختارات من الشبكة

  • الحزن والضيق، وعلاجه في ديوان (جولة في عربات الحزن) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حزني لتأخر زواجي واغترابي عن خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • كآبة وحزن بسبب اعتراف زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (تولى عنهم وقال يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا كل هذا الحزن؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسير الشجن ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أدعية للهم والحزن والكرب وضيق الرزق.. وغيرها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا حزن بعد اليوم (مقطوعات شعرية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1446 هـ الأعياد بين الأفراح والأحزان(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • التغلب على الحزن (بطاقة دعوية)(مقالة - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب