• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

زوجة أخي وتربية أبنائها

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/6/2010 ميلادي - 25/6/1431 هجري

الزيارات: 7026

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع المفيد، وأسأل المولى - جلَّ في علاه - أن يجعلَه في ميزان حسناتكم يومَ القيامة، اللهم آمين، وبعد:

 

لديَّ استشارة بخصوص زوجة أخي:
زَوجة أخي تجاوزت 40 سنة، ولديها ابنٌ عمره 17 سنة، وبنت عمرها 8 سنوات، نحن نسكن في الطابق السفلي، وأخي وزوجته وأولاده في الطابق العلوي، كنَّا في كل مرة نكتشف أنه يَضِيع من البيت أشياءُ، مثل: أجهزة محمول، مال، ذهب، أحذية، فنجد النعل  اليُمنى فقط، أو اليسرى فقط، والأخرى قدِ اختفت، وفي نهاية الأمر نكتشف كلنا أنَّ الذي يأخذ هذه الأشياء هو ابنُ أخي، وقد ذكرتْ هذا الأمرَ أختُه؛ لأنها رأتْه يخرج من البيت في غيابنا، اعترف أنَّه هو الفاعل بعدَما ضرَبَه والده، وقد وجد لديه أشياءَ مأخوذة من البيت.

 

المشكلة أنَّنا تفاجأْنا أنَّ زوجة أخي تشجِّع ابنها على فعْل ذلك، بل وفي نقاش بيننا تقول: هو لم يفعلْ بل نحن نَكْرَهه، ولا أحد يحبه، وحتى والده يكرهه، بمعنى صريح أنَّها ربَّتْ هذا الابن على الحِقد، وكانت تريد أن تُربِّي بنتها أيضًا على هذا الأمر، لولا لطفُ الله سبحانه، وأنَّ البنت تجلس معنا كثيرًا، فتُخرج ما بداخلها وما تراه، وما تطلبه منها أمها من التجسُّسِ علينا، ونقْل الأخبار و....إلخ.

 

الحمدُ لله، البنت نحاول جاهدين أن نبيِّن لها الصواب من الخطأ، وأنَّ الله رقيب، ولا بدَّ أن نكون أتقياء، ونعرِّفها أننا نحبُّها ونحب أخاها، لكنَّ أخاها تربَّى على الكُره، وهو ملازم لأمِّه باستمرار - والله المستعان.

 

لا نَدْري كيف نتصرَّف مع هذه الحال، رغمَ أني جلستُ معه، وقلت له: أخبرني لِمَ تفعل هذا؟ قلتُ له: افهمْ أنَّنا كلنا نحبُّك ولا نكرهك، وطلبتُ منه أن يُخرِج ما بداخله، لكنَّه - بكل أسف - أبى وقال: إنَّه يفعل هذا بدون سبب!

 

أفيدونا، جزاكم الله خيرًا.

 

والسلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاته.

الجواب:

أختي العزيزة، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

مرحبًا وأهلاً بكِ أختَنا الفاضلة، و(الألوكة) تشكر لكِ ثقتَكِ الغالية ودعواتكِ الكريمة.

 

مِن الممكن أن نضبطَ تصرفاتِ الأبناء، وأنْ نسيطر على اندفاعاتِهم وتخبُّطاتهم، وتعديل سلوكياتهم بالتوجيه والتربية، أمَّا من تخطَّى مرحلة التوجيه والتربية، فالله - عزَّ وجلَّ - يقول لنا فيهم: ﴿ لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ ﴾ [الغاشية:22].

  

وكذا الشاعر الناصِح يقول:


قَدْ يَنْفَعُ الْأَدَبُ الْأَحْدَاثَ مِنْ صِغَرٍ
وَلَيْسَ يَنْفَعُ بَعْدَ الشَّيْبَةِ الْأَدَبُ
إِنَّ الغُصُونَ إِذَا قَوَّمْتَهَا اعْتَدَلَتْ
وَلَنْ تَلِينَ إِذَا قَوَّمْتَهَا الْخُشُبُ

 

 

لذا؛ اسمحي لي أن أركِّزَ على مشكلة ابن أخيكِ المتعلِّقة بالسَّرِقة، وعلاقته بكم، بعيدًا عن والدته، ولكي نعالجَ هذه المشكلة لدَى المراهقين؛ يجب بدايةً أن نحلِّل أسبابها ودوافعها:

 

  

1. قد يكون سلوكُ السَّرِقة بإيعاز مِن أحدِ الوالدين، أو تقليدًا لأحدهما أو كليهما.

 

 2. الرَّغْبة في الانتقام وإلْحاق الأذى بمَن يسرقهم؛ لشعورِه بأن هؤلاء الناس يُكنُّون له شعورًا بالعداء والكراهية.

 

  

3. الرَّغْبة في لَفْت الانتباه والاهتمام، والاستعراض بالذَّكاء والشجاعة، وخَرْق القانون، والرغبة في السيطرة.

 

  

4. الحِرْمان وعدم تلبية احتياجاتِه الخاصة في البيت، أو في حياته العامَّة.

 

  

5. حَجْب الأشياء عن نظَر المراهق، وإشعاره بعدم الثِّقة، الأمر الذي يدفعه للشعور بأنَّ طريق السَّرِقة هو الوحيد الذي يصل به لامتلاك مِثْل هذه الأمور "المحرَّمة".

 

  

6. تَكْرار السَّرِقة والنجاح في عدم الوقوع في يدِ صاحب المسروقات قد يُثير الشعور بالمتعة في الدِّماغ، ومع الوقت وتَكْرارِ السرقة قد تتحوَّل السرقةُ من عادة سلبية محرَّمة إلى إدْمانٍ على السرقة.

 

  

7. الصُّحْبة السيئة، وتقليد أصدقاء السُّوء.

 

 

8. قد تكون السَّرِقة بسببٍ مرضيٍّ يُعرَف بـ(هوس السرقة) Kleptomania حيث يسرق السارق بلا إدراك، وبشكل نزوعي وإلْحاحي.

 

 

علاج المشكلة:

أولاً: الاهتمام به، وإظهار الحبِّ له، وإشعاره بقِيمته ومكانته في العائلة، وعدم التمييز بيْنه وبيْن أخته الصغيرة في المعاملة.

 

ثانيًا: الإصْغاء إلى مشكلاته وترْك الحريَّة له ليعبِّرَ عن نفسه، من منطلق صداقةٍ لها حدودٌ من الاحترام، وخطوط حمراء للأدَب، وليس مِن منطلق السُّلطة، وحتْمًا سيكون منفتحًا عليك؛ لأنَّه سيضمن بأنك لن تعاقبيه كما لو كنتِ والدتَه أو والده؛ لذا عزِّزي شعورَه بالثقة تُجاهَك؛ لكي يتكلمَ معك حولَ ما يسبِّب له القلق، من دون أن يشعرَ بالقلق.

 

ثالثًا: استشيريه في موضوع السَّرِقة، أخبريه مثلاً عن قصَّة مشابهة، واطلبي منه أن يُعطيَك تحليلاً لدوافع السَّرقة، وحلولاً للمشكلة.

 

رابعًا: يجب أن يدرك بأنَّ سلوك السَّرقة هو الذي يجلِب له العداءَ ممَّن حولَه، وليس لأنَّه شخص غير محبوب، وأن يعلمَ أنَّ لكلِّ إنسان ملكياتِه الشخصيةَ التي يؤذيه حتمًا لو فقدَها بالضياع أو السَّرقة، فكيف إذا كان السارِق شخصًا يحبُّه؟!

 

خامسًا: اشرحي له أنَّ مجرَّد الاتهام بالسرقة واللصوصيَّة أمرٌ مُخزٍ، فكيف بمن يسرِق حقيقةً؟! ذكِّريه بقصة إخوة يوسف - عليه السلام - الذين آذوا أخاهم يوسفَ، ومع ذلك لم يَقبلوا بأن تُوجَّه إليهم تهمة السرقة؛ لأنَّ السارق شخصٌ غير مقبول في المجتمع، ولا يقوم بفعل السرقة إلا شخصٌ ليس له احترامٌ ولا خَلاَق؛ يقول - تعالى -: ﴿ فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ * قَالُوا وَأَقْبَلُوا عَلَيْهِمْ مَاذَا تَفْقِدُونَ * قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ * قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ مَا جِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَ * قَالُوا فَمَا جَزَاؤُهُ إِنْ كُنْتُمْ كَاذِبِينَ * قَالُوا جَزَاؤُهُ مَنْ وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزَاؤُهُ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ ﴾ [يوسف: 70 - 75]

 

سادسًا: ذكِّريه بحُرْمة السرقة، وحجْم جُرْمِها، وعقوبتها في الإسلام؛ قال - تعالى -: ﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [المائدة: 38].

 

وليعلم أيضًا أنَّه إذا تجاوزت سرقاتُه حدودَ البيت، فلن يحميَه أحد من العقوبة ساعتئذٍ.

 

 

سابعًا: كافئيه على سلوكياتِ الأمانة، وعزِّزي شعورَه بالثقة، فلو أعطيتِه 10 دراهم مثلاً، وطلبت منه شراء شيء بـ7 دراهم، فإنْ أعاد إليك الباقي كاملاً، فامنحيه بعضَها أو كلها، وأخبريه بأنَّ هذه مكافأةٌ منكِ له على أمانته، وهكذا.

 

 

ثامنًا: ناقشي معه العقابَ المناسب الذي يجب أن يعاقبَ به لو سَرَق مرة أخرى، ونفِّذي العقوبة حرفيًّا، وبلا هوادة؛ لعلَّ ذلك يكون رادعًا له عن السَّرِقة مرة ثانية.

 

 

تاسعًا: يجب أن يتعلَّمَ آدابَ الاستئذان والطلب، أخْبريه أنه من المفترَض إذا أراد شيئًا أو أن يجرِّب شيئًا أن يستأذنَ صاحبه، بدلاً من أن يسرقه، وأن يُدركَ جيدًا أنَّ الناس لديهم حريَّة للموافقة والرفض على طلَبِه، مثلما له أيضًا حرية الموافقة والرفض متى ما طلَب منه أحدُهم استعارةَ شيءٍ، أو اقتراضَ مالٍ، أو تجرِبةَ أمرٍ يخصُّه.

 

 

عاشرًا: إذا استمرَّ يسرق بلا سبب، ويسرق أشياءَ لا قِيمةَ لها، فعلى الأرجح أنَّ المشكلة مرضية، ولا بدَّ من تدخُّل اختصاصي نفسي؛ لتلقِّي العلاج النفسي المناسب.

 

 

بالنسبة لأخيك الذي هو والدُه، فانصحيه بأن يتعاملَ مع ابنه بالحبِّ وليس بالضَّرْب؛ لأنَّ هذا ابنه الأكبر، وسنده الأكبر، وقد بلغ مبلغَ الرجال، فليبذل جهدَه في تربيته تربيةً تقوم على كتاب الله - سبحانه وتعالى - وسُنَّة رسوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعلى معاملته معاملةَ الصَّدِيق، والأخ الشفيق، خصوصًا وهو في هذه السِّنِّ، وكما يقول المثل الهندي: "عامل ابنَك كأمير طوالَ خمس سنوات، وكعبدٍ خلالَ عشر سنين، وكصَدِيق بعدَ ذلك".

 

أمَّا زوجة أخيك، فمن المهمِّ بناءُ العلاقة معها على حُسْن الظن، والمعاملة بالتي هي أحْسن، والتحبُّب والتقرُّب، والتعاون على الخير، والوعْظ بالحسنى، لا بالحِصار والإكثار، ولتُنظَر مصلحة الأولاد وصِلة الأرحام بعَيْن الاعتبار.

 

أما مكايدها فمردودةٌ عليها؛ لأنَّ الله - عزَّ وجلَّ - يقول: ﴿ وَلاَ يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلاَّ بِأَهْلِهِ ﴾ [فاطر: 43].

 

نسأل اللهُ لنا ولها الصلاحَ والهداية، وأن يؤلِّفَ بيْن قلوبكم جميعًا، ويصرف عنكم السوء، وكَيْد الشيطان ونزغاتِه، آمين.

 

ختامًا:

يقول الدكتور زغلول النجار عن إعجاز خلق "الغراب" المشهور بالسَّرِقة: "ولكلِّ جريمة عندَ جماعة الغربان عقوبتُها الخاصَّة بها‏، ‏ ففي حالة اغتصابِ طعام الفِراخ الصِّغار، تقوم جماعةُ الغربان بنَتْف ريش الغراب المعتدِي، حتى يصبحَ عاجزًا عن الطيران، كالفِراخ الصِّغار قبل اكتمال نموِّ ريشها،‏‏ وفي حالة اغتصاب العُشِّ وتهدُّمه في مراحل الدِّفاع عنه، تَكتفي محكمةُ الغربان بإلْزامِ المعتدي ببناء عُشٍّ جديد لصاحب العشِّ المعتدَى عليه، وقد يتبع ذلك الطردَ مِن الجماعة إذا تَكرَّرت الأخطاء مِن هذا النوع‏!".

 

فسبحانَ مَن علَّمَ الطير والإنسان، فاهتدى الطيرُ بلا عقل، وضلَّ الإنسان، وهو المكرَّم بالعقل!

 

دمتِ بألف خير، ولا تنسيني من صالِح دعائكِ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجة أخي تستفزني
  • زوجي وأبناؤه يريدون أن أرحل عنهم!
  • الدورة الشهرية وتدريب الفتيات الصغيرات على الصلاة
  • كيف أوفق بين أبنائي ؟
  • زوجي وتربية أبنائي

مختارات من الشبكة

  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تجاوزات بين أبي وزوجة أخي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجة أخي متمردة(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلات أخي النفسية أبعدت زوجتي عني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجة أخي متحررة ونحن أسرة محافظة(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويفضل زوجة أخيه علي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يهتم بزوجة أخيه(استشارة - الاستشارات)
  • أخي تعرض لزوجتي في غيابي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • زوجتي تحب أخي، فهل أطلقها؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب