• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

كيف أجد رجلا صالحًا؟

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/6/2010 ميلادي - 23/6/1431 هجري

الزيارات: 39387

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السَّلام عليْكم ورحمة الله وبركاته،
أنا معلِّمة من أسرة مُحافظة في جنوب المملكة وأقيم بالغربيَّة.

 

سؤالي: أنا فتاة على قدْر من الجمال والدِّين والأخلاق - ولله الحمد - قرأت استشارة إحدى الأخوات، وهي تقول: أريد أن أتزوَّج أرشدوني.

 

أنا مشكلتي ليست في البحث عن عريس؛ أنا كنت متملكة لرجل من الشمال مدَّة 7 شهور، لم أرَه سوى ليلة الملكة، ولكن من خلال محادثتي معه وسؤالي عنْه وجدت أنَّه ليس الرجُل الَّذي صبرت عمري أنتظره.

 

ولله الحمد، العرسان يتقدَّمون لي بين الحين والآخر، ولكن عيوبهم لا أستطيع تجاهُلها، فشلت أنْ أُغيِّر رجُل الشمال وأُصلح من حاله، ولا أستطيع أن أخوض تجربة كتلك.

 

أريد رجلاً صالحًا على دين وخلق، رجُلاً بكلِّ ما تَعنيه الرُّجولة، من تحمُّلٍ للمسؤوليَّة وكرمٍ وطيبةٍ وحنانٍ، رجُلاً من روَّاد المساجد، لا يدخِّن لا يشرب مسكرًا.

 

نعم، الله قادر أن يُعطيني سؤْلي؛ فأنا أحب الله وألتجئ إليْه في السرَّاء والضرَّاء، أدعوه ليْل نهار، ولا أكلُّ ولا أملّ؛ فهُو من بعثني - بِمشيئتِه - إليْكم لأبعث لكم سؤالي: أين الرِّجال الصَّالحون؟ أين الرَّجُل الملتزم وليس شكلاً بثوبٍ قصيرٍ ولحية ورياء؟

 

أريدُ رجُلاً صالحًا قولاً وعملاً، أين هو؟ أفتديه بنفْسي ومالي، ولكن يكون رجُلاً يُحب الله أوَّلاً وآخِرًا، ويَخشى الله فقط.

الجواب:

وعليْكم السَّلام ورحمة الله وبركاته،

حيَّاك الله أيَّتها المعلِّمة الفاضلة, ويسَّر أمرك ورزقَك خيرًا ممَّا تتمنَّين, وأهلاً ومرحبًا بك معنا في موقع (الألوكة).

 

سؤالك غاية في الأهميَّة.

 

كيف تحصُل الفتاة على الزَّوج الصَّالح في هذا الزمان؟

 

كيف تحصل على صاحِب الدين الحقِّ, قلبًا وقالبًا؟

 

كيف تحصل على رجُل من روَّاد المساجد؟

 

وحقَّ لك أن تتمنَّي ذلك؛ فقد قال الله فيهم: ﴿ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ ﴾ [التوبة: 18].

 

سأل رجُل الحسن: مَن أُزوِّج ابنتي؟

 

فقال: زوِّجْها التَّقيَّ؛ فإنَّه إن أحبَّها أكْرمَها, وإن كرِهها لم يُهنْها.

 

فهذه أمنية من أغْلى الأمنيات, وغاية من أسمى الغايات, الظَّفر بالرَّجُل الصَّالح (التقي).

 

في الحقيقة، ليس من السَّهل الحصول على زوْجٍ بكل ما ذكرتِ من طيِّب الصفات:

• صاحب دين.

• صاحب خُلق.

• كريم.

• حنون.

• يتحمَّل مسؤوليَّة الزَّواج.

• من روّاد المساجد.

• رجل بكل ما تعني الكلِمة من معاني الرجولة، التي تغيَّرت في هذا الزَّمن كثيرًا!

 

لكن في نفس الوقت ليس مستحيلاً, وبصرْف النَّظر عن احتماليَّة الحصول على زوْجٍ بهذه الصفات, فإنَّنا بحاجة لتقديم بعْض التنازُلات الَّتي لا بدَّ منها عند تقدُّم العمر, حتَّى وإن بقِي الرِّجال يتقدَّمون, لكن نحن بحاجة لواقعيَّة أكثر, وقبل الخوض في ذلك أودُّ أن أقِف معك وقفة يسيرة على قولِك: "وجدتُ أنَّه ليس الرَّجُل الذي صبرت عمري أنتظره".

 

لم توضِّحي - بارك الله فيك - كم بعُد هذا الزَّوج عن تصوُّرك؟ وما هي النقاط التي خالف فيها أمنياتك وخذَل أحلامَك؟ وهل كان الأمر بالفعل يستحقُّ الانفصال؟

 

الكثير من الفتيات تضع لنفسها تصوُّرًا معيَّنًا لزوج المستقبل، أو كما يسمِّيه البعض (فارس الأحلام).

 

ولا أُخفي عليْك أنَّه قد تبيَّن لي بُعد هذا التصوُّر عن الواقع في الغالب, وكأنَّ لسان حالهنَّ: حتَّى في أحلامي عليَّ أن أتقيَّد؟!

 

للأسف نعم, علينا أن نجعل أحلامَنا أقربَ إلى الواقع؛ لأنَّنا إن عِشنا في تلك الأحلام مدَّة من الزَّمن, لن نقدر على مواجهة الواقع, أو حتَّى تقريبه من أحلامنا, ولعلَّنا نصطدم بواقعنا عند الاضطِرار للمواجهة صدمة قويَّة, فنبقى في صراع بين التمسُّك بما وضعناه في مخيلتنا وبين التنازل عنه، ورغم أنَّ جَميع ما ذكرتِ من صفات لا يستهان بها, إلاَّ أنَّ الحال - كما تبيَّن لك - لا يوافقها كثيرًا.

 

فالشَّباب أيضًا لهم صفات معيَّنة لا يحيدون عنها أو يتنازلون حتَّى ولو قليلاً, ولو تمسَّك كلُّ واحد منَّا بشروطه، لقلَّ عدد المتزوِّجين بشكل خطير.

 

قد تقولين: إنَّك ليس في مقدورك التَّنازُل في الصفات الدينيَّة, وهذا حقك, ولكن صاحب الدين ومَن لا تفوتُه صلاة الجماعة قد يكون سبق له الزَّواج, أو كبر سنُّه, أو سريع الغضَب, أو بطيء الفيْء بعد الغضب, أو مصابًا بداء البُخل, أو جبانًا لا يقدِر على مواجهة بعض أمور الحياة؛ فقد ورد في موطَّأ مالك: قيل لرسولِ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: أيكون المؤمن جبانًا؟ قال: ((نعم))، فقيل له: أيكون المؤمن بخيلاً؟ فقال: ((نعم))، فقيل له: أيَكون المؤمن كذَّابًا؟ فقال: ((لا))؛ قال الألباني: صحيح مرسل.

 

وعلى هذا؛ فأنصحك ألاَّ تتشدَّدي في التمسُّك بالصِّفات كلِّها, ولكن قومي بعمَل استعراض لها، وانظُري فيما يُمكن التَّنازُل عنْه وما لا يُمكن مهْما حدث, ثمَّ بعد ذلك انظُري إلى نفسك وحالك, فمِن الفتيات مَن تقول: لن أتنازل ولو لم أتزوَّج, ومنهنَّ مَن تقول: آنَ الأوان لتقديم التَّنازُلات في سبيل العيش في بيتي والشُّعور بالاستقرار, والنَّاس يختلفون في حاجتهم للزواج اختلافًا كبيرًا.

 

نأتي إلى النقطة التَّالية والأكثر أهمية.

 

ماذا فعلْتِ للحصول على زوْج؟

الحمد لله الخطَّاب يتقدَّمون إلى الآن - كما ذكرت - لكن نَحن بحاجةٍ لتوْسيع النِّطاق، وذلك لن يكون إلاَّ ببذْل بعض الجهد, فالفتاة لا تَملك التقدُّم للشَّابّ أو البحث عنْه؛ إلاَّ أنَّها تستطيع أن تظهر بصورةٍ أكبرَ في مجتمعها، وتوسِّع دائرة الصَّديقات والمعارف؛ وذلك بتلبية جميع الدَّعوات والظُّهور أمام النساء بما أباح الله من زينةٍ، وتكوين علاقات اجتماعيَّة مع القريبات والزَّميلات, فأنت - بفضل الله - معلمة, لكن هل لك عددٌ طيِّب من الصَّديقات؟

 

أيضًا لا يَعيبك الاشتراك في مشروعٍ كمشروع ابن باز الخيري، والتسجيل عندهم في (وحدة التوفيق بين راغبي الزواج)؛ فلديهم خصوصيَّة وسرية وأمانة ونَحسبهم على خير, ففكِّري في الأمر, وقومي بالاطِّلاع على موقِعِهم وتصفُّح خدماتهم, تفضَّلي هذا عنوان الموقع: alzawaj. org

 

وهذا من الأخذ بالأسباب, ولعلَّ الله أن يَجعل التَّوفيق عن طريقِهم.

 

لا بأس أيضًا من تذْكير بعض الصَّديقات أو القريبات باستعدادِك ورغبتِك في الزَّواج, وإن كنتِ تشعرين بالحياء من ذلك, فقد نصح علماء النَّفس مَن يستحيي من الإخبار بأمرٍ ما أن يَجعله في صورة يغلب عليها المزاح نوعًا ما, وبعض الفتيات يفعلْن ذلك، فتصل المعلومة دون المساس بحيائها، أو الانتِقاص من كرامتِها.

 

أخيَّتي الغالية،

عن أبي هريرة - رضي الله عنْه - عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه قال: ((لا يزال البلاء بالمؤمِن والمؤمنة، في جسده وأهله وماله، حتَّى يلقى الله - عزَّ وجلَّ - وما عليه خطيئة))؛ صحَّحه الألباني.

 

ويقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((عجبًا لأمر المؤمن إنَّ أمْرَه كله خير، وليس ذلك لأحدٍ إلاَّ للمؤْمن, إن أصابتْه سرَّاءُ شَكَرَ فكان خيرًا له, وإن أصابتْه ضرَّاء صبر فكان خيرًا له))؛ رواه مسلم.

 

ويقول أيضًا - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما يُصيب المسلمَ من نصب ولا وصبٍ ولا همّ ولا حزن ولا أذى ولا غمّ، حتَّى الشوكة يشاكها، إلاَّ كفَّر الله بها من خطاياه))؛ رواه البخاري.

 

والابتلاء قد يكون في النفس أو في الجسد أو في المال أو في تأخير الرِّزق، وطوبى لمن صبر واحتسب عند الله, أنت الآن تأْبَين الزَّواج إلاَّ بصاحب الخلُق والدين، وتصْبرين على تأخير الزَّواج, ولا يمنعك منْه إلاَّ الرغبة في عبدٍ - كما قلتِ - "يحب الله أوَّلا وآخرًا"، ما أروعه من وصف!

 

وبلا شكٍّ تلقَين من هذا التَّأخير بعض العناء أو الحزن أو الحرمان من تكْوين بيت الزَّوجيَّة, والسَّعادة بالأبناء, كلّ هذا لماذا؟ لأنَّك ترجين الآخرة، ترْجين الجنَّة, تتمنَّين زوجًا يكون عونًا لك على الآخرة, ويَجمعك الله به في الجنَّة, أليس كذلك؟

 

بإمكانِك الزَّواج ممَّن يتقدَّمون إليك وبسهولة, خاصَّة أنَّ الأهل لا يُمانِعون - بفضل الله - ولا يشترِطون قبيلةً معيَّنة, لكنَّك أبيت إلاَّ الآخرة, فلله درك أيَّتها الفاضلة!

 

أبشري - عزيزتي - واعلمي أنَّ كلَّ هذا لن يضيع عند الله, عند مَن يرى مكانك ويسمع كلامك, فأكثري من الدُّعاء والتضرُّع والابتهال إليْه - عزَّ وجلَّ - ألحِّي في دعائك, ولا تزْهدي فيه, كثِّفي دعاءَك في السجود؛ ((أقرب ما يكون العبد من ربِّه)), وفي أوقات الإجابة كيوم الجمعة وعند الفطر بعد الصيام, وبعد فِعل الطَّاعات, وغيرها من أوقات وأماكن الاستِجابة, ولا تيْئسي؛ فمهْما بلغ بك العمر فإنَّ رزقَك مكتوب؛ ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ﴾ [الذَّاريات: 22], والكثير من الفتيات بلغ بهنَّ العمر مثلك أو أكثر, ثم منَّ الله عليهنَّ بأزْواج صالحين طيِّبين، وعِشْن معهم في سعادة.

 

وفَّقك الله وثبَّتك على الحقّ، ورزقك الزَّوج الصَّالح الطيِّب التقيَّ النقيَّ, وجعل لك قبولاً في الأرْض وفي السَّماء, ونسعد بالتَّواصُل معك في كلِّ وقت.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ضعف المرأة وقوة الرجل

مختارات من الشبكة

  • كيف أجد زوجا مناسبا في مواقع التواصل الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أجد أثر الطاعة في تصرفاتي وأخلاقي؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • مصيبة تلو المصيبة - كيف أجد السعادة !(استشارة - الاستشارات)
  • أنا في بيئة منعزلة.. كيف أجد زوجاً؟(استشارة - الاستشارات)
  • لا أجد عملا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • لا أجد صديقا حقيقيا(استشارة - الاستشارات)
  • كذبة لا أجد الوقت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • لا أجد نفسي في تخصصي العلمي(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير آية: قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • أريد الزواج ولم أجد عربية مسلمة(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب