• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

عمل ممل!

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/5/2010 ميلادي - 10/6/1431 هجري

الزيارات: 7954

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أودُّ استشارتكم في موضوعٍ تجاهلْتُه فترةً من الزمن؛ أملاً في أن يتغيَّر للأفضل، لكن للأسف لم يتغيَّر أيُّ شيء، فبدأت في التفكير بأن أجد حلاًّ.

 

تخرَّجت منذ حوالي ثلاث سنوات في قسم علوم الحاسوب، لكن بمعدَّل منخفِض نسبيًّا، ومعرفة نظرية غير مناسبة لفُرَص العمل المطلوبة، مع هذا - والحمد لله - وفَّقني الله لأوَّل وظيفة "عن بُعْدٍ" وأنا ما زلت طالبة في الجامعة، توقَّفت عنها بعد فترة؛ لأنها تطلَّبت دوامًا كاملاً، وذلك يتعارَض مع دراستي.

 

لم أفرح بتخرُّجي؛ لأني كنت حزينة على المعدَّل المنخفض، وأشعر بإحباط شديد من طريقة التعليم النظرية، بعد ذلك أصبحت أحاوِل تعليم نفسي بنفسي عبر الإنترنت، ونجحت في بعض الأمور وأخفقت في بعضها.

 

وفَّقني الله - تعالى - بعد فترة من الزمن بوظيفة ذات راتب مُتَدَنٍّ جدًّا، لكنِّي شعرت فيها بمتعة العمل والإنجاز والتقدُّم والتقدير المعنوي، لم أستمرَّ فيها طويلاً، وتركتها لأسباب خاصَّة بالعمل لا علاقة لي بها، ثم انتقلت لعمل آخر لم أستمرَّ فيه طويلاً لأسباب كثيرة؛ منها: سوء التعامل من بعض الموظَّفِين، عدم حصولي على حقوقي، لا مالية ولا معنوية، واستمررتُ في رحلةٍ مملَّة للبحث عن عمل أفضل وبثقة وتفاؤل وطموح عالٍ، والحمد لله وفَّقني الله - تعالى - للوظيفة الحاليَّة، تعامُل الموظَّفين فيها جيد، والحقوق المالية جيدة، والتقدير المعنوي لا بأس به.

 

المشكلة الكبيرة جدًّا بالنسبة لي: هو أني لا أعمل، أذهب فقط لأقضي وقتًا على المكتب ولي راتب جيِّد آخر الشهر، لكن موضوع الطموح والتطوُّر، أُصِبت بنكسة حقيقية فيه، الحمد لله أنا حصلت على ثقة وإعجاب المدير المباشر، ولكن المشكلة الحقيقية فعلاً أنَّني أعمل في مكانٍ لم يحصل على ترخيصٍ بعدُ؛ ممَّا يعني أن نشاطاته متوقِّفة، كنت أنتظر وأملي بالله - تعالى - أن ينتهي أمر هذا الترخيص ويبدأ العمل بشكل طبيعي، لكن بعد سنتين أصبحتُ لا أثق بأن الوضع سيتغيَّر، بيني وبين نفسي أشعر بأني أكذب على نفسي عندما أكتب خبرتي في مجال العمل في التخصُّص كذا هو سنتين، وهي في الحقيقة لا تتعدَّى أشهرًا، فكرت بتغيير عملي لكن أخشى أن تتكرَّر التجربة، أفكِّر بإكمال دراستي رغم رهبتي من تكرار الإخفاق، وأسأل الله - تعالى - التوفيق.

 

الإيجابيات التي تجعلني أستمرُّ بهذا العمل وأفضِّل البقاء "في منطقة الراحة": مكان العمل ليس بعيدًا عنِّي، الموظَّفون محترمون جدًّا، الراتب جيِّد مُقارَنةً بأيِّ عملٍ قبله، التزامي بأوقات العمل يجعل حياتي منظَّمة بأوقات للنوم والابتعاد عن السهر.

 

بماذا تنصحونني؟ أستمرُّ بعملي أم أبحث عن غيره؟ أتوقَّف فورًا عن هذه "البطالة المقنعة"؟

 

كيف أَستَعِيد ثقتي بمهاراتي؟ كيف أرتِّب أولويَّاتي بين عمل ودراسة وتحقيق رضا داخليٍّ عن عملي ودخلي؟ كيف أتكلَّم عن هذه التجرِبة في حالة المُقابَلات الشخصية للعمل؟ هل أتكلَّم عنها بصراحة، أو بإيجابياتها فقط، أو ماذا؟

الجواب:

أختي العزيزة متفائلة طَمُوحة، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

 

إن كنتِ لا تعملين في مكان عملكِ، فمن أن أين تأتَّى إعجاب مديرِكِ وثقته بكِ؟ أهو مُعجَب بكونكِ لا تعملين، أم ماذا؟!

 

على أيَّة حال، تمسَّكي بوظيفتكِ الحاليَّة، فالواقع يتطلَّب ذلك إن كنتِ حريصة على عدم البقاء بلا وظيفة، لكن هذا لا يمنع من الاستمرار في رحلة البحث عن عمل وأنتِ في مكان عملكِ، حتى يكتب الله لكِ ما فيه خيرٌ لكِ، حيث بيَّنَتْ بعض الدراسات النفسية الغربية وجود علاقة ارتباطيَّة بين الوَفَيَات المبكِّرة والأعمال المملَّة، والأعمار بيد الله بكلِّ تأكيد، متَّعكِ الله بالصحة والعافية، والسعادة والرضا.

 

يجب أن تُدرِكي أن بقاءكِ في مكان عملكِ ليس عذرًا لتتوقَّفي عن تطوير ذاتكِ ومهاراتكِ بنفسكِ عبر الإنترنت، أو من خلال الالتحاق بالدورات التي لا يتعارَض وقتها مع وقت عملكِ، فالأمر مُتاح خصوصًا وأن مُدَّة الدورات لا تتجاوَز بضعة أسابيع أو أشهر، كما أن الإنترنت غير محدَّد بوقت.

 

أمَّا عن استكمالكِ الدراسة، فهل قصدت بها الدراسات العُليَا؟ برأيي لا حاجة لكِ فيها الآن؛ لأن تخصُّصكِ (علوم الحاسب) تخصُّص عملي تطبيقي، والاستفادة منه تَكمُن في العمل به، وليس في المزيد من طلب العلم غير المستفاد منه، ثم متى تمكَّنتِ من تخصُّصكِ عبر التطبيق واكتساب الخبرة، يمكنكِ بعد ذلك استكمال دراستكِ، والأمر إليكِ، فاستَخِيري الله كما استشرتِ، ولن يخيِّبكِ الله، إن خاب أملكِ فيما أكتبه لكِ عبر هذه السطور.

 

بالنسبة لكتابة هذه التجربة مُستقبَلاً في صفحة سيرتكِ الذاتية، فاكتُبِيها حسب المدَّة الزمنية التي قضيتِها من عمركِ، بغضِّ النظر عن مدى استفادتكِ منها؛ لأننا إن قسنا الفوائد المُجتَناة بصفة عامَّة من تجاربنا العمليَّة والعلميَّة، فإننا في الواقع لن نكتب شيئًا يُذكَر!

 

إن كنَّا قد قضينا ست عشرة سنة من الدراسة، فالحاصل منها لا يساوي أكثر من بضع سنين، فهل يُعقَل أن نقول: إننا لم ندرس فقط لأننا لم نستفد من الدراسة؟

 

وسأُصارِحكِ بأمرٍ: أختكِ التي تكتب لكِ الآن لا تُجِيد إطلاقًا الحديث في موضوع السيرة الذاتية، وتجدِينها أصعب شيء يُمكِن أن تكتبه في حياتها!

 

بمنتهى الصدق أنا أمقُتُ كتابة السيرة الذاتية، حتى إنني لم أكتب سيرتي الذاتية بنفسي، بل كتبتها لي صديقتي أريج - وفَّقها الله وأسعَدَها في حياتها - ثم قمت بحذف كثيرٍ ممَّا كتبَتْه لي فيها؛ من أجل هذا أفضِّل أن تطلبي الجواب عن هذه المسألة تحديدًا من مُستَشارٍ آخر يفيدكِ أكثر مِنِّي في هذا الموضوع، فاعذريني رجاءً.

 

ختامًا:

لتكن الجنَّة المقصد الأوَّل والأخير في اختيارنا لأعمالنا؛ لكي نرثها بما كُنَّا نعمل، ولو كان هذا العمل مُتعِبًا أو مُمِلاًّ؛ قال تعالى: ﴿ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف: 43].

 

دمتِ بألف خير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وظيفتي لا تحقق طموحاتي؟
  • هل تنصحونني بترك منصبي للأكفأ؟
  • أعصابي تعبت بسبب مشكلات العمل
  • مخاوف من عدم النجاح في العمل
  • الخوف من العمل
  • مواقع الإنترنت الربحية
  • شرطي المرور والتعامل مع الناس
  • ليس لي حظ !
  • زوجي أم عملي
  • خطيبتي وعمل المرأة

مختارات من الشبكة

  • السرية في العمل(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثورًا﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عمل العالم بعمله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العمل الصالح عند فساد الزمن والمداومة على العمل وإن قل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: ( وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {قل أتحاجوننا في الله وهو ربنا وربكم ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم..}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أعمال العمرة وأعمال الحج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عمل من الأعمال التي يجب أن تكون دائمة ومتواصلة في حياة المسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكلام على قوله صلى الله عليه وسلم: (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب