• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عمل المرأة والاختلاط
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    زوجتي والمكياج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة مرت بتجربة زواج فاشلة وتورطتُ في أخرى
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أخفي ذنوبي عن صديقتي المقربة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    حبي القديم عاودني في زواجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحلل من الحقوق شرط للتوبة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كثرة الخطبة ثم الفسخ
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    نعيم النساء في الجنة
    أ. منى مصطفى
  •  
    هل رفضي له لهذا السبب يعد حراما؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    أطيع أمي أم أريح زوجتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زواج بلا قائمة منقولات
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زوجي يتواصل مع أخرى.. ولم أعد أثق به
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية
علامة باركود

عمل المرأة والاختلاط

عمل المرأة والاختلاط
أ. رضا الجنيدي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/12/2025 ميلادي - 12/7/1447 هجري

الزيارات: 42

حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديق
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

طالبة ملتزمة، حصلت على درجات ممتازة، وتريد التخصص في الطب أو التمريض، لكنها سمعت من ينكر عمل المرأة بالكلية؛ بحجة حرمة الاختلاط، وهي تسأل: هل عمل المرأة خصوصًا في مجتمعنا، في بيئة مختلطة يعد حرامًا؟


♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا في السنة الأخيرة في دراستي، ودرجاتي ممتازة وأستطيع دخول أي تخصص، كنت أحلم بدراسة الطب أو التمريض، لكنني انصدمت عندما سمعت أن الاختلاط كله حرام، حتى مع النقاب والالتزام بالضوابط، حزِنت كثيرًا واضطربت نفسيتي، وصرت أبكي أيامًا طويلة، وما زلت أشعر بتعب نفسي وغضب وحساسية زائدة ليست من طبعي، أحوالنا المادية - والحمد لله - ليست سيئة، فالأساسيات متوفرة، لكننا نعتمد على معاش الدولة، وقد انقطع مؤقتًا، والدي لا يعمل لظروف خاصة، وأمي كانت من يعولنا تقريبًا، لكنها توقفت بسبب مرضها، ومع ذلك فهي لا تقصِّر إذا توفر معها مال، وأحيانًا تقترض لتوفر لنا ما نستطيع من احتياجات أو ترفيه، لكن تمر بنا فترات لا نستطيع حتى الذهاب لمواعيدها الطبية، وفترات أخرى نكون في يُسر بفضل الله.


أطمح أن أدخل تخصصًا ذا دخل عالٍ؛ لأوفر لأهلي ولي حياة أفضل، وفي مجتمعي للوظيفة أثر اجتماعي كبير؛ فرص الزواج للموظفات أكثر من ربَّات البيوت، وكثير من الرجال يتركون الخطبة إذا عرفوا أن البنت لا تعمل، وأرى قريباتي الموظفات حافَظْنَ على حدودهن برغم ما يُقال عنهن من كلمات؛ مثل: (شايفة نفسها)، لكن الحدود لم تُكسر، ولم يمنعهن عملهن من تربية أطفالهن تربية طيبة، بل بالعكس أشعر أن عمل المرأة مهم، ما دام هناك توازن، وكثيرٌ منهنَّ يعفُّهن بعد الله عملهن؛ حيث إن بعض النساء تلجأ للحرام وغيره، عافانا الله؛ بسبب قلة الوازع الديني، ثم قلة المال.

 

لكن عندما وصلت إلى نقطة الحلال والحرام، شعرت بالضياع، ومررت بفكرة أن الدين ضيِّق – ثم تراجعت عنها والحمد لله – خاصة أن لي مشايخ أحبهم وأثق بهم، وقد أجازوا هذا الأمر، ومع ذلك أخشى أن أكون أبحث عن الرخص، فثمة مسائل أخرى قلبي يرفضها حتى لو كثر الدليل على جوازها؛ مثل: كشف الوجه، أما هنا فقد آلمتني مبالغة بعض العلماء في خطاب التحريم، وشعرت بحزن شديد، وأحس أن هذا الشيء من المسلَّمات عندي، وفعله أكيد، لكنني أحتاج أحدًا.

 

وسؤالي بعيدًا عن نفسي: هل عمل المرأة في بيئة مختلطة يعد حرامًا إذا لم يتوفر غيره، مع الالتزام بالضوابط، وإن لم تكن محتاجة؟ خاصة أن كثيرًا من النساء من حولي يعملن لأسباب؛ مثل: الاستقلال المادي، وإرضاء الوالدين، والاستفادة من الدراسة وعدم ضياعها، والحاجة النفسية لعدم العزلة، وحب الإنجاز، والمساهمة في علاج أو احتياجات شخصية قد تثقل على الأهل، وإسعاد الوالدين بالهدايا أو السفر، وشراء سيارة، وتحسين المكانة الاجتماعية، وتحقيق العفاف لمن لا تخرج أو لا تعرف أحدًا إلا من خلال العمل، وأيضًا استقرار الحياة الزوجية؛ حيث إن بعض الأزواج يحترمون الزوجة الموظفة أكثر، ويخشَون ظلمها أو إهانتها، وهذه كلها ظواهر منتشرة في مجتمعي، وليست حالات نادرة، أرشدوني، وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

أهلًا بكِ ابنتنا الفاضلة في استشارات موقع الألوكة، وبارك الله فيكِ لحرصكِ على دينكِ، واهتمامكِ بتحري الحلال، والبعد عن الحرام.

 

أسأل الله أن يوفقكِ ويهديكِ لما فيه الخير لكِ، وأن يجعل عيشكِ رغدًا ولا يجعله كدًّا.

 

من خلال ما ورد في استشارتكِ يتضح أن جزءًا كبيرًا من المشكلة التي تمُرِّين بها، يعود لبعض التصورات والمفاهيم غير الصحيحة لديك؛ لذلكِ دعيني أبدأ بهذه الجزئية، حتى يسهل عليكِ أخذ القرارات في أي أمر تتعرضين له بعد ذلك بإذن الله.

 

الدين ليس ضيقًا أبدًا، بل إن السعة كل السعة فيه، ففي شرع الله عز وجل تنظيم لشؤون حياتنا، بما يناسب الطبيعة التي خلقنا الله عليها، أما التضييق الذي نعيشه اليوم، ويحرمنا الكثير من حقوقنا، فسببه ما يفرضه المجتمع من أساليب مخالفة للدين، تُضيِّق علينا المنافذ المشروعة لتحقيق أهدافنا، فعلينا أن نفرق بين ضوابط الشرع التي لا تمنع إلا المحرمات وما يُقرب إليها، وبين ما فرضه المجتمع علينا من تضييق للحلال والمباح.

 

فلو أن المجتمع التزم بحدود الدين، وكفل للفتيات جامعاتٍ خاصة بهن، وللشباب جامعات خاصة بهم، لَما شعرت أي فتاة ملتزمة، ولا أي شاب ملتزم بمثل هذه المشاعر، ولا وجدوا مثل هذه العثرات.

 

الأمر الثاني الذي يجدر بكِ أن تصححي مفاهيمكِ حوله، هو أن الاختلاط ليس محرمًا على المرأة وحدها، بل هو محرم على الرجال كذلك، فالقضية لا تتعلق بكونكِ امرأة، وإنما تتعلق بغلق أبواب الفتن، ومداخل الحرام، التي حذَّر الشرع منها، وهذه جزئية مهمة ينبغي لكل فتاة مسلمة أن تدركها جيدًا؛ حتى لا تشعر بالمرارة، أو تظن أن الدين يضيِّق عليها، بينما ييسر الأمر للرجال.

 

عليكِ كذلك أن تصححي مفاهيمكِ حول الزواج؛ فالزواج رزق، والرزق بيد الله عز وجل، ورزقكِ سيأتيكِ في الوقت الذي قدَّره الله لكِ، وهو القادر على أن يهيئ أسبابه، أو يحققه لكِ دون سبب ظاهر، فليس العمل هو الذي يجلب الزوج، فكم من فتيات خرجن للعمل، ومع ذلك لم يُرزقن بالزواج، ومضت بهن السنوات، وهن على نفس الحال.

 

ومؤكد أنه من الشرع والحكمة أن نأخذ بالأسباب، بشرط أن تكون أسبابًا مشروعة، وألَّا تتعلق قلوبنا بها.

 

هناك جانب آخر في سؤالكِ يجب الانتباه إليه، وهو قولكِ: إن الرجال حاليًّا لا يميلون إلا للزواج من المرأة العاملة، فهذا تعميم خاطئ وغير دقيق، فصحيحٌ أن هناك فئةً من الرجال لديها اعتقادات وتصورات خاطئة عن الزواج، أو لديها نقص في المروءة، مما جعلها تتخلى عن مسؤولية الإنفاق على الأسرة التي حمَّلهم الله عز وجل إياها، لكن في المقابل هناك الكثير من الرجال المسلمين الذين يحافظون على قوامتهم، ويلتزمون بمسؤولياتهم الشرعية، ولا يطمعون في مال الزوجة أبدًا، ولا يكلفونها شيئًا من الإنفاق حتى لو كانت ثرية.

 

وأنا لا أتحدث هنا عن رجل تضطره الظروف لأن تشارك زوجته معه برضا، ولكن أتحدث عن رجل يتخلى عن مسؤولياته، ويحمِّل زوجته هذه الأعباء لنقص في مروءته.

 

لذلك على المرأة عند الزواج أن تحرص على اختيار رجل مسلم بحقٍّ، يحافظ على دينه، ويطبق الشريعة، ويتحلى بالمروءة والرجولة وحسن الخلق، ويدرك المعنى الحقيقي للقوامة، ويتحمل المسؤوليات التي كلفه الله عز وجل بها.

 

كما أن من المهم تصحيح مفهوم آخر، وهو اعتقادكِ بأن عمل المرأة يحمي الحياة الزوجية، ويضمن للزوجة احترام زوجها لها، فالحياة الزوجية التي يتوقف فيها الزوج عن ظلم زوجته، أو إهانتها فقط لأنها تعمل، هي حياة هشَّة وغير مستقرة بالفعل، ومعرَّضة للانهيار في أي لحظة، وكذلك الحياة التي تتعامل فيها المرأة باستقواء على زوجها بسبب مالها، أو وظيفتها، أو مكانتها، هي حياة مهددة بالتصدع.

 

والصحيح أن تتعلم الفتاة قبل الزواج واجباتها وحقوقها، وأن تستمد ذلك من جوهر النصوص الشرعية، وليس من ظاهرها فحسب، وأن تختار رجلًا مناسبًا يلتزم بالشرع، وذلك حتى ينعَم البيت بالاستقرار الحقيقي والسكن، والمودة والرحمة.

 

أمر آخر أُحِب لفت نظركِ إليه بخصوص قولكِ: إن كثيرًا من الفتيات يعصمهن العمل من الوقوع في الحرام، فهذا من مداخل الشيطان ليصرف أنظارنا عن حقيقة الأمر؛ وهي أن العصمة من الوقوع في الحرام لا تحدث بسبب العمل ولا المال، وإنما بتقوى الله عز وجل، ومراقبته وخشيته، فهي السدُّ المنيع أمام الوقوع في المحرمات، فلا تجعلي الشيطان يستغل حزنكِ وهمكِ، ولحظات ضعفكِ، فيخلط عليكِ المفاهيم والحقائق؛ حتى يصوِّر لكِ أن العمل المختلط هو طوق النجاة من كل هذه الأزمات والمشكلات.

 

بعد أن صححنا بعض المفاهيم، دعينا نعُد إلى سؤالكِ بخصوص دراسة الطب أو التمريض.

 

يا بنتي، هوِّني على نفسكِ، ولا تستغرقي في الحزن والبكاء، والأفكار السلبية، وتعاملي مع الأمر ببصيرة المؤمن؛ فدراسة الطب من الضرورات التي يحتاج إليها المجتمع المسلم، فكيف نقول للمرأة: لا تتعلمي الطب؟ وكيف نتركها لتتكشف أمام الأطباء الرجال، لأننا منعنا النساء عن تعلم الطب والعمل به؟!

 

هل يعقل هذا؟!

إن دراسة الطب في حد ذاتها قد تكون خيرًا عظيمًا لمن تدرسه، بل تؤجر عليه إذا نَوَت بذلك نوايا حسنة؛ كأن تسد ثغرًا من ثغور الأمة، وأن تساعد أخواتها المسلمات على الحفاظ على سترهن، ولكن ما يحدث الآن في الجامعات ضيَّق على الملتزمات والملتزمين على حد سواء فُرصَ الوصول إلى أهدافهم، بطريقة تُرضي الله عز وجل.

 

فإن وجدتِ في بلدكِ جامعات خاصة بالنساء، أو أقسامًا منفصلة، فاحرصي على الالتحاق بها، وأما إذا لم يكن ذلك متاحًا، فاعلمي أن هناك من العلماء من أجاز الدراسة في الجامعات المختلطة في حال عدم وجود بدائل شرعية، بشرط الالتزام بالضوابط الشرعية؛ كالالتزام بالزيِّ الشرعي، وعدم الخضوع بالقول، وعدم التعامل مع الرجال إلا في حدود الضرورة فقط.

 

أما إذا كانت نيتكِ من دراسة الطب تحسينُ الوضع المادي فقط؛ فهناك بدائل كثيرة تحقق لكِ هذا الهدف من غير تعرض للاختلاط عند العمل، خاصة مع ازدياد فرص العمل من المنزل في مجالات؛ مثل: الترجمة والبرمجة، والتدريس عبر الإنترنت، وغير ذلك، وهي مجالات تساعدكِ على الإنجاز، وشغل وقت الفراغ، وتطوير الذات، وتحقيق الاستقلال المادي مما ذُكر في رسالتكِ من الضروريات، أو المباحات التي لا غبار عليها، إن كان تحقيقها يتم بالوجه الذي يُرضي الله عز وجل.

 

أسأل الله أن ييسر أمركِ ويوفقكِ، ويرزقكِ وإيانا حسن الفهم لأحكام الدين، والبصيرة في أمور الحياة.





حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديق

شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطيبتي وعمل المرأة
  • عمل المرأة وتعلمها العلوم الدنيوية

مختارات من الشبكة

  • السرية في العمل(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • "إني لأكره أن أرى أحدكم فارغا سبهللا لا في عمل دنيا، ولا في عمل آخرة"(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثورًا﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عمل العالم بعمله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العمل الصالح عند فساد الزمن والمداومة على العمل وإن قل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: ( وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {قل أتحاجوننا في الله وهو ربنا وربكم ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم..}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أعمال العمرة وأعمال الحج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عمل من الأعمال التي يجب أن تكون دائمة ومتواصلة في حياة المسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • قازان تستضيف المؤتمر الخامس لدراسة العقيدة الإسلامية
  • تعليم القرآن والتجويد في دورة قرآنية للأطفال في ساو باولو
  • ورشة توعوية في فاريش تناقش مخاطر الكحول والمخدرات
  • المحاضرات الإسلامية الشتوية تجمع المسلمين في فيليكو تارنوفو وغابروفو
  • ندوة قرآنية في سراييفو تجمع حفاظ البوسنة حول جمال العيش بالقرآن
  • سلسلة ورش قرآنية جديدة لتعزيز فهم القرآن في حياة الشباب
  • أمسية إسلامية تعزز قيم الإيمان والأخوة في مدينة كورتشا
  • بعد سنوات من المطالبات... اعتماد إنشاء مقبرة إسلامية في كارابانشيل

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/7/1447هـ - الساعة: 13:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب