• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حبي القديم عاودني في زواجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحلل من الحقوق شرط للتوبة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كثرة الخطبة ثم الفسخ
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    نعيم النساء في الجنة
    أ. منى مصطفى
  •  
    هل رفضي له لهذا السبب يعد حراما؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    أطيع أمي أم أريح زوجتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زواج بلا قائمة منقولات
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زوجي يتواصل مع أخرى.. ولم أعد أثق به
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    اتفقنا على أن نلتقي بعد ثلاث سنوات
    أ. منى مصطفى
  •  
    التعلق المحرم عن طريق الدعوة إلى الله
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    زواج مسيار
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فتاة مسرفة على نفسها بالذنوب
    أ. رضا الجنيدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

حبي القديم عاودني في زواجي

حبي القديم عاودني في زواجي
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/12/2025 ميلادي - 8/7/1447 هجري

الزيارات: 98

حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديق
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

رجل متزوج حديثًا، زوجته ذات دين وخُلُقٍ، ولا تقصر في شيء تجاهه، لكنه لا يشعر تجاهها بشيء، وليس بينهما أحاديث متبادلة؛ ومن ثَمَّ فلا يستطيع تقبُّلها أو إعطاءها الاهتمام الكافيَ، ويتخيل نفسه مع حبِّه القديم، ويريد إنهاء الزواج الذي لم يستمر أكثر من ثلاثة أشهر، ويسأل: ما الحل؟


♦ التفاصيل:

أنا شاب في الثامنة والعشرين من عمري، تزوجت منذ ثلاثة أشهر، زوجتي ذات دين وخُلُق، طيبة الأصل، لم تقصِّر يومًا في حقي أو في حقِّ أهلي، لكني منذ أن تزوجتها لا أشعر بأيِّ حبٍّ تجاهها، ولا نتجاذب أطراف الحديث، ومن ثَمَّ فلا أستطيع أن أتقبَّلَ مثل هذا الزواج، وليس في مقدوري أن أعطيها حقها من الحب والاهتمام؛ ربما لأنني أحببت قبلها فتاة ولم نتزوج بسبب أهلها، فقد تبيَّن لي أنني لم أبرأ من حبها؛ فهي في خيالي دائمًا، أتصور حياتي معها، والأشياء التي لا أستطيع تحقيقها مع زوجتي، أصبحت أكره كل شيء في حياتي، ولم أعُد ملتزمًا في الفروض والنوافل كما كنت قبل الزواج، ولا أرغب في الحديث مع أحد، أو في الخروج من البيت، أشعر بإحباط تام، تَمُرُّ أيام دون أن نتبادل كلمة واحدة، ومؤخرًا أفكِّر في إنهاء هذا الزواج، والخروج من العلاقة؛ لأنني ظلمت زوجتي، وظلمت نفسي، ولا أعلم ما العمل في هذه الحالة.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فيتلخص من مشكلتك الآتي:

1- أحببت فتاة، وتعلَّق قلبك بها، لكن أهلها رفضوا زواجك منها.

 

2- تزوجت من غيرها، ووجدتها رائعة على دين وخُلُقٍ، وحسن تعامل معك ومع أهلك، ولكنك تجد نفسك مصروفًا عنها لا تتقبلها، ولا تتحدث معها إلا قليلًا جدًّا.

 

3- ما زال قلبك متعلقًا جدًّا بالخطيبة الأولى.

 

4- تقول: إنك كنت ملتزمًا، وبعد أن حدث لك ما حدث من رفض أهل الخطيبة الأولى زواجكما، ومن زواجك من زوجتك الحالية، كرهت الحياة، وكنت محافظًا على الصلوات والنوافل، ثم بعد ذلك قصرت في ذلك كله، ولا ترغب في الحديث مع أحدٍ.

 

5- وتقول: إنك محبط، ولا تحب الكلام مع أحد، ولا حتى مع زوجتك، وتفكر كثيرًا في إنهاء هذا الزواج؛ لأنك تحس أنك ظلمت زوجتك، وظلمت نفسك في هذه العلاقة الجافة بينكما.

 

ثم أخيرًا تسأل: ماذا تعمل؟

فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: يبدو أن تعلقك الشديد بالخطيبة الأولى أفسد عليك حياتك كلها؛ الدينية، والدنيوية، بينما مقتضى العقل والشرع يقول لك: لقد أبعدتَ النُّجْعَةَ، أما من حيث العقل، فإن تعلقك القويَّ بامرأة رفَضَك أهلُها صراحة فيه نوع من نقص العقل، والجري وراء السراب، وتدمير نفسيتك، وأما من حيث الشرع، فالله سبحانه لم يكتب هذه المرأة زوجة لك؛ لأنه عز وجل يعلم أنها لا تصلح لك، ولا لذريتك - وإن لم يعجبك هذا الكلام - فالله سبحانه يمنع لحكمة، ويعطي لحكمة؛ كما قال عز وجل: ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216].

 

ثانيًا: تزوجتَ من زوجة ذكرتَ فيها صفات رائعة، يحلُم بها كل رجل، فكان مقتضى العقل السليم أن تحبها، وتفرح بها، وتسجد شكرًا لله على هذه النعمة، التي يبحث عنها كثير من الرجال، فلا يجدونها.

 

ثالثًا: لا أنصحك أبدًا بمفارقتها؛ لأن ليس بها عيوبٌ قادحة، وإنما العيب فيك أنت؛ بسبب تعلقك بالأوهام.

 

رابعًا: واعلم يقينًا أنه ما دمت متعلقًا بشدة مع الأولى، فلن تعجبك أي امرأة أخرى، مهما كان فيها من المواصفات الرائعة، بل في الغالب قد تندم ندمًا شديدًا على مفارقة زوجتك الطيبة؛ فالحب يُعمي ويُصم عن كل مميزات الدنيا، ويشتت الذهن، ويمرض القلب، والغالب أنك بهذه الحال قد تُكرِّر الزواج ثم الطلاق.

 

خامسًا: من الذي أعطاك صكَّ أمان مع الخطيبة الأولى؟ يا رجلُ، إن الحب الحقيقي والأخلاق الفاضلة لا تتضح إلا بعد العشرة الزوجية، أما ما قبلها فهو أفكار مراهقة، وحب عاطفي جارف، وربما مدمر للحياة، ربما بسبب الجمال، أو بعض معسول الكلام والحركات الفاتنة، فارشُد، هداك الله.

 

سادسًا: تذكر الحديث واعمل به؛ عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((تُنكَح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تَرِبَتْ يداك))؛ [رواه البخاري].

 

سابعًا: إليك الحادثة الآتية التي ذَكَرَها لي من يعرف تفاصيلها، لعل فيها عبرةً لك:

رغب فلان بشدة في الزواج من فلانة فردَّه أهلها؛ لطمعهم في صاحب مال كثير، فحزن حزنًا شديدًا، ثم لما أيِسَ منها تزوج امرأة أخرى، وقلبه معلق بخطيبته، وبسبب هذا التعلق الجارف لم يرتَحْ مع زوجته وطلقها، ثم إن خطيبته تزوجت وطُلِّقت أيضًا، ففرِح لذلك فرحًا عظيمًا لا يُوصف، وتقدم لخطبتها، فوافق أهلها؛ لأنها مطلقة، فتزوجها وهي فارسة أحلامه وآماله العريضة، فما الذي حصل؟ بانت له الحقائق المغيبة من سوء خلق، وكثرة مشاكل، وعدم انسجام، فطلقها، فهل تريد هذا المصير؟

 

ثامنًا: ولذا لا بد من الإشارة عليك بأمر مهم جدًّا جدًّا؛ وهو أن تتعامل مع وضعك بعقل وحكمة، بعيدًا عن العواطف القواصف، وأن تُكثر من الدعاء بإخلاص بدلالتك على ما هو أرشد لك، وأن تنظر للكَنز الذي بين يديك نظرةَ حبٍّ وإشفاق، وفرح وسرور، وأن تتذكر لعل الله صرف عنك شرًّا عظيمًا، وأنت لا تدري، بل تحزن وهو خير لك.

 

تاسعًا: من باب الأمانة في الاستشارة لأن المستشار مؤتمن أقول لك: اعلم - وفقك الله - أن بعض من ينصرفون عن خطيباتهم أو زوجاتهم يكون انصرافهم في الغالب لأحد الأسباب الآتية:

1- إما بسبب التعلق بغيرها.

 

2- وإما بسبب سوء خُلُقِ أحدهما.

 

3- وإما عدم ارتياح قضاء وقدر، لا علاقة له بأسباب أخرى.

 

4- وإما لأسباب أخرى لا داعي لذكرها؛ لأنها غير موجودة في حالتك، وحتى لا تسبب لك وساوسَ، فانظر بصدق مع نفسك بعيدًا عن الهوى، هل يوجد لديك سبب من هذه الأسباب؟ فإذا تأكدت جزمًا، فتعامَلْ معه بما يقتضيه الحال بعد الدعاء والاستخارة.

 

عاشرًا: لا تنسَ الأسباب الشرعية المهمة جدًّا لتفريج الكرب؛ وهي:

الدعاء.

الاستغفار.

الاسترجاع.

الصدقة.

فهي أسباب عظيمة جدًّا، ولها أثر ملموس.

 

حادي عشر: تركك للاستقامة، وتقصيرك في العبادات، يدل بوضوح على ضعف إيمانك بالقدر، وضعف صبرك، وأنك وقعت في مهلكات من التسخط والعصيان، وكله خطير، وهل تُستجلب خيرات الله إلا بطاعته سبحانه، ومجانبة معاصيه؟

 

قال سبحانه: ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الروم: 41].

 

وقال سبحانه: ﴿ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [آل عمران: 165].

 

ثاني عشر: أنصحك نصيحة محبٍّ مشفق عليك، أخي الكريم، ارجع إلى ربك راشدًا تائبًا؛ ولا تكن ممن قال الله سبحانه فيهم: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الحج: 11].

 

ثالث عشر: ومما يسليك أن تعلم يقينًا جازمًا أن الزوجة التي كتبها الله لك لن يمنعك منها أحد، مهما كانت قوته وسطوته، فالأمور كلها بيد الخالق الرازق سبحانه، وليست بيد البشر؛ كما قال سبحانه: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49]، وكما قال عز وجل: ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [الملك: 1]، وكما قال عز وجل: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التغابن: 11].

 

رابع عشر: احمد ربك أن رزقك زوجةً رائعة طيبة، حسنة الخلق معك ومع أهلك، وقارن حالك بحال الذي أرسل لي هذا الأسبوع، يشتكي بمرارة من تباغض وتباعد بين أمه وزوجته، ومشاكل واختلافات متكررة بينهما.

 

خامس عشر: تذكر الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((انظروا إلى من هو أسفلَ منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم؛ فهو أجدر ألَّا تزدروا نعمة الله عليكم))؛ [متفق عليه، وهذا لفظ مسلم]، وفي رواية البخاري: ((إذا نظر أحدكم إلى من فُضِّل عليه في المال والخَلْقِ، فلينظر إلى من هو أسفلَ منه))، وطبِّق هذا الحديث على وضعك، ومخالفتك لهذا الحديث جعلتك تقارن بين خطيبتك وبين زوجتك، وتحتقر زوجتك، وتُعرِض عنها، وتُصاب بالهم والغم، مع أن الظاهر أن زوجتك أفضل منها بكثير، وكان الذي يتعين عليك هو العكس؛ وهو أن تفرح بصرفك عن خطيبتك، وبزواجك من زوجتك الطيبة.

 

سادس عشر: يبدو أن ما أصابك فتنة زيَّنها لك الشيطان؛ لتنشغل بها عن معالي الأمور، خاصة طاعة الله سبحانه، بدليل أنك قصرت، أو فرطت في كثير من العبادات؛ وهنا أذكرك بالحديث، أخرج مسلم في كتاب الإيمان من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله تعالى عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((تُعرَض الفتن على القلوب كالحصير عودًا عودًا، فأيُّ قلب أشربها نُكِتَ فيه نُكتة سوداء، وأي قلب أنكرها نكت فيه نكتة بيضاء، حتى تصير القلوب على قلبين؛ على أبيضَ مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض، والآخر أسودَ مربادًّا كالكوز مُجَخِّيًا، لا يعرف معروفًا، ولا ينكر منكرًا، إلا ما أشرب من هواه)).

 

فاحذر - أخي الفاضل رعاك الله - أشد الحذر من الفتن، فهي لا تأتيك في ثوب الفتنة، وإنما تلبس ثوب النصح، والحق الذي لا مرية فيه وفي طياتها السم الزُّعاف.

 

سابع عشر: قد يبدو لك أني شددت عليك أو سفَّهتك، ولكني لم أفعل ذلك، وإنما نصحت لك أخي الكريم؛ لأني أعلم من واقع خبرتي في حلِّ المشاكل ما لا تعلمه أنت، وأنا ناصح لك مُشْفِق عليك، ولا أدَّعي الصواب التام، ولكني مجتهد، أتلمَّس الحق والخير لإخواني.

 

حفظك الله، ويسر لك ما هو خير وأجدى، وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديق

شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • محتارة في زواجي
  • أهلي لا يشاورونني في أمر زواجي!
  • يرفضون زواجي، فهل أخبرهم بما حدث بيننا؟
  • تأخر زواجي سبب لي العزلة عن المجتمع
  • والدي مريض ويرفض إتمام زواجي
  • تأخر زواجي وأشعر بالفراغ العاطفي

مختارات من الشبكة

  • عائلتي ترفض زواجي بها(استشارة - الاستشارات)
  • مشروعية الزواج من واحدة فأكثر في السنة النبوية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • حبي لطالبتي لا يجعلني أتعايش مع زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • حبي لخطيبتي يؤلم قلبي(استشارة - الاستشارات)
  • يريد أن أثبت له حبي بالخلوة!(استشارة - الاستشارات)
  • تمنيت موت أهلي بسبب حبي لعائلة عمي(استشارة - الاستشارات)
  • حبي نبي الهدى(مقالة - موقع الدكتور بهاء الدين عبدالرحمن)
  • زاد روحي نور حبي (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حبي الأول (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حبي لزوجتي والمشاكل(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة قرآنية في سراييفو تجمع حفاظ البوسنة حول جمال العيش بالقرآن
  • سلسلة ورش قرآنية جديدة لتعزيز فهم القرآن في حياة الشباب
  • أمسية إسلامية تعزز قيم الإيمان والأخوة في مدينة كورتشا
  • بعد سنوات من المطالبات... اعتماد إنشاء مقبرة إسلامية في كارابانشيل
  • ندوة متخصصة حول الزكاة تجمع أئمة مدينة توزلا
  • الموسم الرابع من برنامج المحاضرات العلمية في مساجد سراييفو
  • زغرب تستضيف المؤتمر الرابع عشر للشباب المسلم في كرواتيا
  • نابريجني تشلني تستضيف المسابقة المفتوحة لتلاوة القرآن للأطفال في دورتها الـ27

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/7/1447هـ - الساعة: 8:21
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب