• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أبي يشك في أمي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    اختبرت خطيبتي وأريد فسخ الخطبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية
علامة باركود

بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية

بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/7/2025 ميلادي - 11/1/1447 هجري

الزيارات: 365

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شابٌّ يُبغض أهله، ويحاول الابتعاد عنهم قدر المستطاع، وقد أوقعه بغضه لهم، وازوراره عنهم في إدمان الإباحية، ويسأل: ما النصيحة؟

 

♦ التفاصيل:

مشكلتي في أهلي، فأنا عاجز عن أن أتقبَّلهم، أو أحبهم، ودائمًا أحاول أن أكون بعيدًا قدر المستطاع عنهم، حتى إن أبي مات قبل أكثر من خمس سنوات ولم أحزن عليه قط، وبسبب علاقتي بهم، وقعت في إدمان الإباحية، وأحاول الإقلاع عنها، دون جدوى، فكلما تذكرتهم، كان ذلك عائقًا أمامي في طريق التعافي من الإباحية، حتى لو تعافيت من الإباحية فلا أريد الزواج؛ لأنهم حولي.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، صلى الله عليه وسلم؛ أما بعد:

فنرحب بك أخانا الكريم، ونشكر لك ثقتك في موقع شبكة الألوكة، ونسأل الله أن نكون عند حسن الظن في تقديم ما يفيدك، وأن تجد بُغيتك، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يدلَّك على الطريق الصحيح، وأن يسهِّلَ أمرك، وأن يصلح حالنا وحالك، إنه سميع مجيب.


بدايةً: نأمل منك أخانا العزيز قراءة الرد بحيادية تامة، والبعد عن الصورة الذهنية التي رسمتها في ذهنك عن أهلك، وقراءة الرد قراءةً متأنية، غير سريعة، وعدم الحكم حتى تُنهي قراءة ما كتبناه لك، فإذا قرأته بجديَّة، وكان هدفك حل المشكلة فستخرج - بإذن الله - بما يسرك ويفيدك، ويزيل همك.


لم تذكر في رسالتك سبب المشكلة القائمة بينك وبين أهلك؛ حيث إن عمرك الآن بلغ 26 سنةً، ومشكلتك معهم بلغت ما يقارب 15 عامًا؛ يعني ذلك أنه منذ كنت في الحادية عشرة من عمرك، وأنت تشعر هذا الشعور، وعدد من المشاكل في الأسرة تدور حول التعامل في تربية الأبناء؛ فقد يكون الوالدان قاسيَين في التعامل من أجل تربية الأبناء تربية صحيحة، وقد يتصف الوالدان أو أحدهم بالعصبية، وعندما يثور لا يستطيع التركيز، فيخطئ؛ فتنشأ فجوة كبيرة بينه وبين أبنائه، قد تصل إلى الكراهية، وقد لا يكون هناك مساواة بين الأبناء، وهذا أيضًا فيه محاباة، ويسبِّب الكره، ويسلب هذا التصرف من الأبناء الشعور بالأمان، والاستقرار العاطفي، وقد يكون هناك مشاكل بين الوالدين يكون لها أثر سلبي على الأبناء، وقد يسبب التسلط أو التقليل من قدرات الأبناء، وعدم مراعاة الفروق الفردية ألمًا نفسيًّا عميقًا، وبسببه يبتعد الأبناء عن بيئتهم الطبيعية، أو قد يكون ذلك بسبب التقتير، وعدم تلبية طلبات الأسرة، بسبب البخل؛ مما يجعلهم يشعرون بالنقص والحاجة، وتوفير متطلباتهم بطرق غير مناسبة لهم، فيجب على الآباء توفير بيئة صحية مناسبة وسليمة، تجعل الأبناء يشعرون بالانتماء والحب والعطاء لآبائهم وللأسرة ومن حولهم، حتى تكون هذه الأسرة لَبِنة سليمة في بناء المجتمع ككل.

 

والقسوة في التربية تؤدي إلى حدوث الجفاء بين الأبناء ووالديهم؛ حيث يشعرون بالكراهية تجاههم، ولا يوجد تواصل عاطفي، وبناء عليه لا يشعر الابن بحب والديه، ويتجه بالكره إليهم.

 

وبناء على ما سبق لا بد من فهم هذا الأمر، وأن ما صدر من والديك وأسرتك من نقد جارح أحيانًا، لا يعني أنهم لا يحبونك، أو أنهم يكرهونك، لا سيما أن ترتيبك بين إخوتك الأول، فربما يكون حرص والديك على ابنهم الأول حتى يربوه أفضل تربية، فلا تشعر تجاههم بأي أسًى، أو ألم، وقد اعتمدت على نفسك حاليًّا، وتعمل بشركة، فأنت في طريقك لبناء نفسك ومستقبلك، نسأل الله لك التوفيق.

 

ومهما حصل من والديك من ألمٍ لا يعني ذلك التخلي عن برِّهم؛ فقد قال سبحانه: ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ﴾ [لقمان: 15]، وقال تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [الإسراء: 23]، ويجب عليك مصاحبتهما بالمعروف، حتى وإن كانا من أهل الشرك؛ فقد جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((مَن أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمُّك، قال: ثم من؟ قال: ثم أمك، قال: ثم من؟ قال: ثم أمك، قال: ثم من؟ قال: ثم أبوك))؛ [مسلم: 2548]، وبر الوالدين يأتي بعد الصلاة لأهميته؛ عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: ((سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: الصلاة على وقتها، قال: ثم أي؟ قال: ثم بر الوالدين))؛ [البخاري: 527]، ومهما قدمت لهم فلن توفِّيَهم حقهم؛ فلا تنفُر منهم، واجتهد في احتساب الأجر عند الله تعالى، حتى يُزيل ما أصابك من همٍّ، ونوصيك بالإحسان إليهم، والرفق بهم، والدعاء لهم بالتوفيق، وحسن الخاتمة، والدعاء لوالدك رحمه الله بالرحمة والمغفرة، ونوصيك بالدعاء لهم بالهداية، والتوبة، والصلاح.


ذكرت أنك واقع في إدمان المواقع الإباحية بسبب علاقتك بأهلك، وتحاول الإقلاع عنها، وبسبب تأثيرهم تعود إلى هذه المواقع، بداية نشكر لك حرصك على الخير، والرغبة في الخلاص من هذه المواقع، فإذا كنت صادقًا في ذلك، فإن الله سيكون عونًا لك في صرفك عنها؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69].


ولأنك تدرك أن هذا الأمر خاطئ، وتسعى جاهدًا للتخلص منه، فمن المهم تحقيق شروط التوبة؛ وهي الإقلاع والندم، والشعور بالذنب على سابق ما فعلت، ثم العزم على عدم العودة إليه مرة أخرى، واعلم أن الله يراقبك، وأنه بسبب معصيتك هذه قد تخسر أشياء كثيرةً في حياتك؛ يقول سبحانه: ﴿ مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ﴾ [النساء: 79]، ولا بد من الإسراع في الإقلاع عن هذا الذنب؛ لأنه لا يُرضي الله سبحانه، ويسبب لك التعثر في الحياة؛ لأن ما يصيبك في الحياة من مشاكل بسبب النفس كما ذكرت الآية، ومع كونه إثمًا ومعصية، فهو سبب للوقوع في الفاحشة؛ فيجب الحذر، وقد يكون وسيلةً لسوء الخاتمة، والإقلاع عنه ضرورة مُلِحَّة حتى لا تقع فيما يضرك.


ولا تعلِّق السبب في عدم إقلاعك بأهلك، صحيح أن لديك ألمًا تجاههم، لكن لا يعني ذلك أن تربِط كل مشاكلك أو أي أمرٍ يقابلك بهم، ولا أعلم كيف تكوَّنت لديك تلك النظرة السلبية لكل ما يصادفك، في الربط بين الأمرين،ومن الجميل الذهاب إلى طبيب نفسي متميز كي يعالج بعض الآثار التي ترسبت من مشكلتك السابقة مع أهلك، ويساعدك أيضًا على ترك هذه المواقع.

 

وفيما يلي بعض النقاط الهامة؛ علَّها تفيدك في تسيير حياتك بشكل صحيح:

• الزواج وسيلة مهمة لابتعادك عن المواقع الإباحية، ويمكنك الزواج في المنطقة التي أنت فيها، وتواصل حياتك هناك، حتى تبتعد عما يسبب لك الألم، وإذا أردت حياةً زوجيةً سعيدةً فاختر صاحبة الدين والخُلُق.


• سوء الظن وعدم التواصل مع أسرتك، وعدم مناقشة المشكلات معهم يجعلك تبعدهم من حياتك، وتسيء الظن بهم، والحوار الجيد يؤدي إلى فهم المشكلة بشكل أدقَّ وعميق، فحاول أن ترسل لأهلك من يشرح لهم وجهة نظرك، وأنك لا تريد البعد عنهم، وتحب القرب منهم، وليخبرهم بما يدور في خاطرك، وليكن من أهل الحكمة، والنظر البعيد، ولا يتصف بالاستعجال.


• ابتعد عن النظرة السوداوية، وتخلص من المشاعر السلبية تجاه أهلك، وإن لم تستطع الخروج بنتيجة من مناقشتهم، فسامِح؛ فلعل الله أن يفتح لك أبواب الخير بهذا التصرف.


• لا تنظر إلى المساوئ، وانظر إلى الإيجابيات، فلا بد أن تجد إيجابياتٍ ركز عليها، وابتعد عن السلبيات، وأقْبِلْ على الحياة بصورة أكثر إيجابية، وبنظرة أكثر تفهمًا وعمقًا.


• لا بد من السعي الجاد إلى التغيير بقرار شجاع، ويكون بتغيير بعض العادات التي تدفع إلى الابتعاد عن مشاهدة تلك المقاطع المحرَّمة، فابتعد عن الوحدة، ولازم الأصدقاء من أهل الصلاح، ولا تُكثر السهر، وتقرَّب إلى الله، واشغل نفسك بما يفيدك، وافتح المقاطع التي تزيد طاعتك، وتقوِّي إيمانك.


• حاول استشعار عظمة الله، ومراقبته، وأنه مطَّلع عليك في كل صغيرة وكبيرة؛ قال تعالى: ﴿ يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ﴾ [لقمان: 16].


• ترك النظر إلى الأفلام الإباحية قرار بيدك أنت، فكن صاحب إرادة قوية، وحدد هدفك بدقة؛ وهو ترك النظر بالكلية، وكن شجاعًا، وإن توقفت وعدت مرةً أخرى، فلا تشعر باليأس، وينبغي حمل النفس على الاستمرار، فلا تسأم من كثرة المحاولات، مع الاستعانة بالله؛ فإن الله سيحقق لك الخير – بإذنه - وتكون من المبتعدين عن الحرام.


• عليك بالدعاء، واعلم أن الدعاء مستجاب؛ قال تعالى: ﴿ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ﴾ [البقرة: 186]، ويقول سبحانه: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: 60]، فأكْثِرْ من الدعاء لنفسك، بأن يوفقك الله لما فيه الخير لك، ولأهلك.


• حاول إصلاح ما بينك وبين ربك سبحانه، وراجع أخطاءك، فقد يكون تقصيرك في حق الله هو سبب ما أهمَّك، وأكْثِرْ من ذكر الله؛ يقول سبحانه وتعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28]، وكثرة الذكر تعيد الاطمئنان إلى قلبك.


• المحافظة على الصلوات، وبقية العبادات، والاستغفار، له أثر كبير عليك، وكذلك تجنب المعاصي، والتوبة إلى الله؛ يقول سبحانه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [البقرة: 277]،وقال سبحانه: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النساء: 103].

 

ختامًا:

نسأل الله تعالى أن يزيل ما أهمك، وأن يبعد ما في قلبك من سوء على أهلك، وأن يقربك منهم، وأن يجمع بينكم، وأن تسعد بهم، ويسعدوا بك، وأن تسود بينكم المحبة، إنه جواد كريم.


مع تمنياتنا لك في موقع شبكة الألوكة بالتوفيق والسداد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هواجس بعد توبتي من المحادثات الإباحية
  • كيف أتخلص من الإباحية؟
  • فتاة مدمنة لمشاهدة الإباحية
  • زوجي مدمن للمواقع الإباحية
  • أخي الأكبر سبب مشاهدتي للأفلام الإباحية
  • تأثرت بالإباحية
  • أبي مدمن الأفلام الإباحية

مختارات من الشبكة

  • أوقعني في حبه .. ويريدني بالحرام!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • إهانات أهل زوجي وبغض والدته لي(استشارة - الاستشارات)
  • غض البصر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد غض البصر(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • غض البصر (بطاقة دعوية)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • من فوائد غض البصر(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • فوائد غض البصر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: خطورة الخلوة بالنساء وحكمة الأمر بغض الأبصار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن غض البصر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بغض ما يبغضه الله ورسوله من الإيمان(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/1/1447هـ - الساعة: 14:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب