• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوجتي تخيرني بين العمل أو الطلاق

زوجتي تخيرني بين العمل أو الطلاق
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/11/2022 ميلادي - 11/4/1444 هجري

الزيارات: 8318

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

رجل اتفق مع زوجته على أن العمل لها مسموح، إذا ما وجدت إلى ذلك سبيلًا، وهو يسعى بالفعل في أن يجعل لها عملًا خاصًّا، لكنها وجدت عملًا مؤقتًا، وتمسكت به، ولم يوافق الرجل، فذهبت لبيت أهلها، وخيَّرته بين الموافقة وبين طلب الطلاق، وتسأل: ما الحل؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله.

أنا شاب متزوج منذ أشهر، وافقت على عمل زوجتي إذا ما وجدت وظيفة، وانخرطتُ في عمل إضافي واعدًا إياها بتخصيص مدخلاته لتوفير مقرِّ عملٍ خاصٍّ بها، ولله الحمد، وفرت نصف المبلغ في مدة وجيزة، وفي كل مرة تظهر مسابقة توظيف حكومية أسعى بطلب من زوجتي إلى السؤال عن ظروف العمل، وأحيانًا حين أرى أن المكان بعيد وضررُ العملِ به أكثر من نفعه، أتراجع، ورفضت مرة عرضًا من أحد أصحاب المال أن يوفر لها عيادة خاصة، على أن يأخذ ثلث المدخلات، على أن أوفر لها أنا ذلك دون حاجتي لأي أرباح، إلى أن وجدتْ زوجتي عملًا مؤقتًا في عيادة فردية خاصة في مدينتنا لأيام معدودة في الشهر، فوافقت رغم أني لم أكن مطمئنًا للظروف، فالعيادة ليس بها عاملة استقبال، والمكان مؤجر، ومالكه له دكان أسفله، ويضع كاميرا مراقبة على مدخل العيادة، وصاحبة العمل الأصلية لا تكون هناك في حال تواجد زوجتي؛ لأن نظام العمل بالمناوبة، أنا دائم الخوف على زوجتي، وطلبت منها أن تصبر ريثما أوفِّر لها مقرها الخاص في ظروف آمنة، لكنها لم تصدق مخاوفي، إلى أن تناقشنا في الموضوع ووضحت لها رفضي أن تعمل في المكان الحالي لخوفي عليها، فخيَّرتني بين أن أتركها تعمل به، أو تذهب لبيتهم، وتشاجرنا واحتدَّ بيننا الكلام، واغتاظت كثيرًا، وطلبت الطلاق، وقالت: إنها ترى أن الطلاق أفضل الآن قبل أن يصبح لدينا أولاد، وحين ذهبت إلى أهلها، أخبرتهم أني أظلمها، وأني لا أريدها أن تعمل، وأني أكاد أضربها، وأتجاوز حدودي في الكلام، والحق يقال أن ذلك حصل لبضع مرات بسبب استفزازها لي فوق حدود الصبر، ولكن لم يتجاوز الكلام المشحون من كلينا، وفي الغالب كانت هي من يبدأ العناد، ويُحوِّل الحوار إلى شجار، ورأت أني أمنعها من العمل وأختلق الأسباب لذلك، بالإضافة إلى تشكيكها في قدراتي المالية، والآن هي في بيتهم، وتشترط في الرجوع أن تعمل أينما تشاء، كما بلغني يقينًا أنها كانت تهدد بالطلاق في كل المرات السابقة، وأنها كانت تهدد بحصوله في المرة الثالثة التي سأرفض فيها، أسعى للحفاظ على بذرة الزواج الحلال التي كتبها الله لي، مع حبي لزوجتي ونيتي الصافية معها، وما عدت أرى هذا إلا ابتلاء على تقصيري في ديني، داعيًا الله عز وجل أن يهديني ويهدي زوجتي سواء السبيل، أشيروا عليَّ بما فضَّلكم الله به من علم، ولكم كل الدعاء بالخير والأجر من رب العالمين.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فملخص مشكلتك هو:

١- زوجتك ترغب في العمل خارج المنزل وتُصر على ذلك.

 

٢- وأنت لديك تحفظات على ذلك أدت لمجادلات واختلافات بينكما؛ بسبب غيرتك عليها وخوفك عليها.

 

٣- زوجتك غضبت بسبب منعك لها، وذهبت لأهلها، وهددت بطلب الطلاق، إن لم تسمح لها بالعمل.

 

ثم طلبت الإشارة عليك، فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: يبدو من سردك لمشكلتك أنك تغارُ على زوجتك، وتخاف عليها كثيرًا، وهذا أمر محمود جدًّا، وتُشكر عليه، إن كان في حدود الغيرة المحمودة.

 

ثانيًا: يبدو من تردداتك وتخوفاتك والمجادلات التي حصلت بينكما أحد الاحتمالات الآتية:

أ‌- إما أنك غيور غيرة محمودة، ولكنها تتعارض مع رغبات زوجتك، فتنزعج منها وتتوعد.

 

ب‌- وإما أن غيرتك وتخوفاتك مبالغ فيها، وتعدَّت حدود الغيرة المحمودة.

 

ج- وإما أنك لحظت على زوجتك تساهلًا ببعض الضوابط الشرعية للباس والحشمة؛ ولذا خشيت أن تفتِن أو تُفتن.

 

وعلى كلٍّ، عليك مراجعة غيرتك وأسلوبك معها؛ فقد تكون أخطأت فيها بسبب شدة الغيرة والغضب.

 

ثالثًا: لا يُستبعَد أن تكون مصابًا بالخوف الزائد من كل جديد، ومصابًا بكثرة التردد وعدم القدرة على اتخاذ القرار الصحيح، وإن كان كذلك، فجاهد نفسك على التخلص منهما، فلن تستفيد منهما إلا مزيدًا من القلق.

 

رابعًا: الأصل هو الثقة في زوجتك وفي غيرها، وليس الأصل هو الشك، خاصة مع عدم وجود ما يُرِيبك منها؛ ولذا فقدِّمِ الثقة على الشك، واستعن بالله سبحانه.

 

خامسًا: بالنسبة لتخوفك من تصوير الكاميرا لها، تستطيع حله بأن تؤكد عليه بلبس النقاب، حتى تدخل عيادتها.

 

سادسًا: أنتم في بداية حياتكم الزوجية؛ لذا لا يحسن أبدًا أن تبدؤوها بالمشاجرات والاختلافات ورفع الأصوات؛ فإن ذلك كله يُوغِر الصدور، وينبت الشقاق، ويُذهِب لذة الحياة الزوجية المبنية على الثقة والسكن، والمودة والرحمة.

 

سابعًا: أنكما شديدا الغضب؛ فاستعيذا بالله منه، وطبِّقا السنة في حالة ثورانه؛ وهي:

الوضوء.

وتغيير الجلسة.

والتعوذ من الشيطان.

 

ثامنًا: أكثرا من الاستغفار، والاسترجاع، وحافظا على الصلاة في أوقاتها، وعلى أذكار الصباح والمساء، وتلاوة القرآن؛ فهي مجتمعة تُهدِّئ النفس، وتمنحها السكينة والقدرة على التحكم بالغضب، وهي سياجات فولاذية ضد النزغات الشيطانية.

 

تاسعًا: أنتما في بداية الحياة الزوجية، فلتكن بينكما أواصر ودٍّ وحب ووئام، ونبذ للخلافات قدر الاستطاعة، وليكن الرفق حاضرًا ومنتصرًا في تعاملاتكما؛ تأمل كثيرًا الأحاديث الآتية، وطبقها في تعاملاتك مع زوجتك وغيرها:

عن عائشة رضي الله عنها: أَن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((إِنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفقَ، وَيُعْطِي على الرِّفق ما لا يُعطي عَلى العُنفِ، وَما لا يُعْطِي عَلى مَا سِوَاهُ))؛ [رواه مسلم].

 

وعنها: أَنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((إِنَّ الرِّفقَ لا يَكُونُ في شيءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلا يُنْزَعُ مِنْ شَيءٍ إِلَّا شَانَهُ))؛ [رواه مسلم].

 

وعن أبي هريرةَ رضي الله عنه قَالَ: ((بَال أَعْرَابيٌّ في المسجِد، فَقَامَ النَّاسُ إِلَيْه لِيَقَعُوا فِيهِ، فَقَالَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم: دَعُوهُ، وَأَرِيقُوا عَلى بَوْلِهِ سَجْلًا مِنْ مَاءٍ، أَوْ ذَنُوبًا مِن مَاءٍ، فَإِنَّما بُعِثْتُم مُيَسِّرِينَ ولَمْ تُبْعَثُوا مُعَسِّرِينَ))؛ [رواه البخاري].

 

وعن أَنسٍ رضي الله عنه، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((يَسِّرُوا وَلا تُعَسِّروا، وَبَشِّرُوا وَلا تُنَفِّرُوا))؛ [متفقٌ عَلَيْهِ].

 

وعن جرير بن عبداللَّه رضي الله عنه قالَ: سمعتُ رَسُولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم يقُولُ: ((مَنْ يُحْرَمِ الرِّفْقَ يُحْرمِ الخيْرَ كُلَّهُ))؛ [رواه مسلم].

 

قال الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله معلقًا على هذه الأحاديث:

"فهذه الأحاديث كلها تتعلق بالرِّفق وعدم العجلة وعدم الشدة في الأمور؛ يقول صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ الله يُحبّ الرِّفقَ في الأمر كله)) كما تقدم، ويقول صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ الرفق لا يكون في شيءٍ إلا زانه، ولا يُنزع من شيءٍ إلَّا شانه))، فالإنسان في الدعوة إلى الله، وفي الأمر بالمعروف، وفي النَّهي عن المنكر، وفي ملاحظة أحوال أهل بيته، ومع جيرانه؛ كل ذلك بالرفق، في دعوته، وأمره، ونهيه، ونصيحته، وغير ذلك، عليه أن يتحرَّى الرفق في الأمر كله؛ لأنَّ هذا أجدى وأنفع من الشدة والغلظة.

 

ويقول صلى الله عليه وسلم: ((يسِّروا ولا تُعَسِّروا، وبَشِّروا ولا تُنَفِّروا)).

 

ولما بال أعرابيٌّ في المسجد، هَمَّ به الناسُ أن يقعوا به، فمنعهم النبيُّ صلى الله عليه وسلم، ثم قال: ((أريقوا على بوله سَجْلًا من ماءٍ، إنما بُعثتم مُيَسِّرين، ولم تُبعثوا مُعَسِّرين))، ثم دعاه ونصحه، وقال له: ((إنَّ هذه المساجد لا يصلح فيها شيءٌ من هذا البول والقذر، وإنما بُنيت لذكر الله وقراءة القرآن والصلاة))، فعلَّمه ما ينفعه، وأمر الصحابة أن يرفقوا به؛ لأنه أعرابيٌّ جاهلٌ، فينبغي في الدعوة إلى الله التيسير والتَّسهيل وعدم الشدة في الأمور.

 

وهكذا في حديث جرير يقول صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ الله يُحبُّ الرفقَ في الأمر كله))، فالمؤمن رفيقٌ في أموره: في دعوته، في أمره، في نهيه، في إصلاحه بين الناس، وفي غير هذا من شؤونه، مع أهل بيته، ومع جيرانه، ومع غيرهم؛ فإنَّ الله يُعطي على الرفق والحكمة والتَّواضع ما لا يُعطي على العنف والشدة والغلظة.

 

ولهذا قال جلَّ وعلا في وصف نبيه صلى الله عليه وسلم: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾ [آل عمران: 159]".

 

عاشرًا: يجب تذكيرها بأنه لا يجوز لها طلب الطلاق من غير سبب شرعي، وكذلك لا يجوز لها التهديد بطلبه، ولا هجر بيت الزوجية؛ حتى لا تأثم ولا تُعرِّض نفسها للعن الملائكة لها، وأنه يجب عليها طاعة زوجها بالمعروف، وتُذكر بأن القوامة للرجل وليست للمرأة؛ وتذكر بقوله سبحانه: ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا * وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا ﴾ [النساء: 34، 35].

 

وأنت تذكر أن قوامتك قوامة تشريف وتكليف، لا قوامة تسلط وعُنْجُهِيَّة.

 

حادي عشر: وسِّطوا عقلاء من العائلتين للإصلاح بينكما، أو اذهبا إلى مراكز الإصلاح الأسري؛ لعلكما تنتفعان من إرشاداتهم.

 

ثاني عشر: لتعلم زوجتك - حفظها الله - أن الأصل الشرعي للمرأة هو القرار في البيت، وليس الخروج منه؛ لقوله سبحانه: ﴿ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى ﴾ [الأحزاب: 33]، وأن أسعد البيوت هي بيوت ربات البيوت، وليس بيوت الموظفات، ومع ذلك إذا وُجِدَ عمل بضوابط شرعية، فلا بأس بشرط موافقة الزوج.

 

حفظكما الله، ورزقكم حسن الخلق، وأعاذكما من نزغات الشياطين.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجتي تخيرني بين الغربة وبين الطلاق

مختارات من الشبكة

  • مشكلة بيني وبين والد زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • لا توافق بيني وبين زوجتي!(استشارة - الاستشارات)
  • حماتي تُفَرِّق بيني وبين زوجتي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أتعامل مع والد زوجتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أدعية الاستفتاح: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيني وبين فتاة علاقة عاطفية وعرف أهلها ما بيننا(استشارة - الاستشارات)
  • أبي يخيرني بين طلاق زوجتي أو البراءة مني(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب