• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

التفكير الزائد بسبب خشونة الشعر

التفكير الزائد بسبب خشونة الشعر
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/8/2022 ميلادي - 1/2/1444 هجري

الزيارات: 7523

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

فتاة ضعيفة تقدير الذات، تعاني تفكيرًا زائدًا بسبب خشونة شعرها، وهي تريد طريقة لتقبل نفسها وشعرها.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا فتاة ضعيفة الشخصية، ولديَّ ضعف تقدير الذات، فلا أحب نفسي، وقد قررت أن أتغير إلى أفضل، فاكتشفت أن حب الذات هو أساس الثقة بالنفس؛ لذلك قررت أن أحب نفسي، وفي سبيل ذلك بحثتُ عن طرقٍ لكيفية حبِّ وتقبُّلِ نفسي، وذات يومٍ سمعت فتاة تتحدث مع فتاة أخرى، وتقول لها: لا تنزعي ذاك الحجاب لأن شعرك خشن، ومنذ تلك اللحظة وأنا حزينة جدًّا، وبدأت أكره شعري الخشن، وبدأت أتذكر ذكريات التنمر في الماضي بسبب شعري الخشن، كانوا يسبونني ويسخرون مني، ويستهزئون مني، وكأني أنا من اخترت شعري، وبدأت أقارن شعري الخشن مع شعر صديقاتي الناعم الرطب، الجميل الجذاب المثير، مع العلم أني محجبة، وبدأت أقلق وأقول إذا ما أزال أحدهم الحجاب، ورأوا شعري، فسيعود نفس سيناريو الماضي، وإذا سألني أحدهم عن ذلك، فماذا أقول؟ وأعاني بسبب ذلك تفكيرًا زائدًا، حتى إنني أفكر ألَّا أتزوج بسبب شعري، فلا أحد يحب الشعر الخشن، الجميع يحب الشعر الناعم ومنهم أنا، أريد طريقة لقبول شعري، وتقبل نفسي كما أنا، وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فملخص مشكلتكِ هو:

١- شعركِ خشن وتُحسين بعقدة نفسية بسببه.

 

٢- زاد من عقدتكِ ما سمعتِه من فتاة تقول لأخرى: لا تنزعي الحجاب؛ لأن شعركِ خشن.

 

٣- ومنذ سمعتِ هذا الكلام وأنتِ حزينة للغاية، وبدأتِ تكرهين شعركِ وتتذكرين التنمر الذي حصل لكِ سابقًا بسبب شعركِ بالسب والسخرية.

 

٤- أصبحت تقارنين شعركِ بشعر غيركِ الناعم.

 

٥- تفكرين كثيرًا فيما لو نزع أحد حجابكِ، ورأوا شعركِ سيعود سيناريو الماضي.

 

٦- تفكرين كيف سيقبل شابٌّ الزواجَ منكِ وشعركِ خشن.

 

٧- ذكرتِ أنكِ ضعيفة الشخصية، ولديكِ ضعف تقدير لذاتكِ، وبحثتِ عن كيف تُحبين نفسكِ وتقدرين ذاتكِ.

 

٨- تريدين طريقة تجعلكِ تقبلين شعركِ الخشن، ولكي تُحبي نفسكِ، فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: يبدو أن عندكِ ضعفًا في الإيمان بالقَدَرِ، وفي الصبر على أقدار الله سبحانه التي يقدِّرها الله عز وجل، ومنها أشكال الناس، والغِنى والفقر، والصحة والمرض، وغيرها؛ لقوله سبحانه: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49].

 

وقوله عز وجل: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ [الحديد: 22، 23].

 

وقوله عز وجل: ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216].

 

ثانيًا: إذا علمتِ بالآيات السابقة فتيقني أن ما اختاره الله لكِ من خشونة الشعر هو الخير لكِ بلا جدال، وهو أفضل بكثير لكِ من الشعر الناعم الجميل؛ لأن الله سبحانه حكيم في كل شيء في قضائه وقدره وفي شرعه، واسم الله (الحَكِيمُ) وَرَدَ في القرآن أَرْبَعًا وَتِسْعِينَ مَرَّةً؛ مِنْهَا:

قَوْلُهُ جَلَّ ذِكْرُهُ: ﴿ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [البقرة: 228].

 

وقَوْلُهُ: ﴿ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [النساء: 26].

 

وقَوْلُهُ: ﴿ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ﴾ [الأنعام: 18].

 

وقَوْلُهُ: ﴿ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ ﴾ [النور: 10].

 

وقَوْلُهُ: ﴿ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ﴾ [الشورى: 51].

 

وقَوْلُهُ: ﴿ وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا ﴾ [النساء: 130].

 

ولذا فلتوقِني يقينًا جازمًا بحكمة الله سبحانه في خشونة شعركِ، وما يدريكِ ربما صرف الله عنكِ فتنًا عظيمة بهذه الخشونة، وأنه لو كان شعركِ ناعمًا لصار فتنة لكِ، ولمن يراكِ، ولصار سببًا لمآسي خطيرة لكِ؛ فصرفها الله عنكِ.

 

وقد راسلني مَن راسلني ممن يتألمون مِن فتنٍ حصلت لهم بسبب الجمال الملفت للأنظار.

 

ثالثًا: وحتى لو اعتبرتِ خشونة شعركِ مصيبةً؛ فإن فيها خيرًا عظيمًا لكِ، بشرط الصبر والاحتساب؛ لقوله سبحانه: ﴿ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157].

 

رابعًا: وهناك حلول عصرية وطبية لخشونة الشعر؛ منها: الفرد والتنعيم بمواد طبية، وقد استعملتها كثير من النساء، وتنعَّمن بالشعر الجميل، وأهم شيء التأكد من عدم إضرارها مستقبلًا بالشعر.

 

خامسًا: ذكرت فتاة قالت لأخرى: تحجَّبي لأن شعركِ خشن، وأن هذا الكلام جعلكِ حزينة، فأقول: هذه الفتاة أخطأت التعبير؛ فالحجاب طاعة لله سبحانه الذي فرضه على النساء، وليس لإخفاء عيب في الشعر، فمن تحتجب لإخفاء العيب فقط، فهي قد لبسته عادةً لأمرٍ دنيوي وليس عبادة تُؤجر عليها؛ قال سبحانه مبينًا فرض الحجاب: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الأحزاب: 59].

 

فلا تحزني، بل التزمي حجابكِ طاعةً لله سبحانه، ومحبة له عز وجل، ولا تلتفتي أبدًا لمن لا يعظمون شعائر الله ولا حرماته.

 

قال سبحانه حاثًّا على تعظمها ومبينًا أثرهما العظيم: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾ [الحج: 32].

 

وقال عز وجل: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ ﴾ [الحج: 30]، وقال سبحانه: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36].

 

سادسًا: أمَّا ما حصل لكِ من تنمر وسخرية، فأبشري؛ فهذا خير عظيم لكِ إذا صبرتٍ؛ لقوله سبحانه: ﴿ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157].

 

ولقوله سبحانه: ﴿ قُلْ يَاعِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10].

 

سابعًا: وأما خوفكِ من عدم الزواج، فلا داعيَ له أبدًا، بل هو من تخويفات الشيطان ليحزنكِ، فإذا كانت نساء فاقدات للبصر وجدْنَ مَن يتزوجهن مِنَ المبصرين، فكيف بكِ؟!

 

وتذكري أن الزواج قدر مكتوب لا يرده خشونة شعر، ولا يجلبه جمال شعر؛ قال سبحانه: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49].

 

قال ابن عباس: "حتى وضعك يدك على خدِّك، فهي بقدر الله سبحانه".

فاطمئني؛ فالزوج المكتوب لن يرده شيء أبدًا.

 

ثامنًا: ذكرتِ أنكِ ضعيفة الشخصية، وتريدين طريقة تجعلكِ تحبين نفسك، فأقول: بأن تقوِّي شخصيتكِ وتحبِّي نفسكِ بالطرق الآتية:

١- الدعاء.

 

٢- الإكثار من العبادات خاصة الصلاة وتلاوة القرآن.

 

٣- تذكُّر نِعَمِ الله عليكِ ومن ثَمَّ محبته سبحانه؛ قال سبحانه: ﴿ وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ ﴾ [النحل: 53]، و﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ [إبراهيم: 34].

 

4- لا تقارني نفسكِ بمن هم أعلى منكِ؛ لأن ذلك قد يؤدي لاحتقار النفس ولازدراء النعم، وتأملي في الحديث الآتي عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: ((انْظُرُوا إِلَى مَنْ هو أَسفَل مِنْكُمْ وَلا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوقَكُم؛ فهُوَ أَجْدَرُ أَلَّا تَزْدَرُوا نعمةَ اللَّه عَلَيْكُمْ))؛ [متفقٌ عَلَيْهِ، وهذا لفظ مسلمٍ، وفي رواية البخاري: ((إِذا نَظَر أَحَدُكُمْ إِلَى مَنْ فُضِّلَ عليهِ في المالِ وَالخَلْقِ فلْيَنْظُرْ إِلَى مَنْ هُوَ أَسْفَلُ مِنْهُ))].

 

5- توجد دورات تربوية تساعد على إعادة الثقة بالنفس، فإن تيسَّر لكِ الالتحاق ببعضها ولو عن بُعْدٍ، فلعل في ذلك خيرًا لكِ.

 

6- مجاهدة نفسكِ على عدم الالتفات أبدًا لازدراء بعض السفيهات لكِ؛ فهذا الالتفات تحطيم معنوي خطير.

 

تاسعًا- واضح جدًّا من أسلوبكِ أن عندكِ صفات طيبة كثيرة، لعلكِ لا تعلمين بها بسبب انتقاصكِ لنفسكِ، وتأثركِ بكلام البعض عنكِ.

 

حفظكِ الله، ورزقكِ قوة الإيمان والثبات.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التفكير الزائد بسبب الحساسية النفسية المفرطة

مختارات من الشبكة

  • تفكير المؤمن وتفكير غير المؤمن: التفكير الكلي والتفكير الجزئي(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • فهم واقع الحياة في قصة صاحب الجنتين: تفكير المؤمن وتفكير غير المؤمن في قصة صاحب الجنتين(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • من مهارات التفكير(مقالة - موقع د. أحمد البراء الأميري)
  • التفكير الإبداعي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • معايير التفكير الناقد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مهارات التفكير الاستنباطي والتقييمي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارات التفكير الناقد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التفكير هو أن يهتدي المرء إلى ما سيفعله(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإسلام يدعو إلى التفكير وإعمال العقل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحطة الرابعة: التفكير الإيجابي(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب