• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أبي يشك في أمي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    اختبرت خطيبتي وأريد فسخ الخطبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

لا أستطيع التركيز في دراستي

لا أستطيع التركيز في دراستي
أ. أحمد بن عبيد الحربي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/8/2022 ميلادي - 7/1/1444 هجري

الزيارات: 3986

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

طالبة جامعية طموحة، لا تستطيع التركيز في دراستها بسبب المشكلات العائلية، وتسأل: كيف يُمكنها التركيز في حياتها؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم، أنا طالبة جامعية طموحة، أمرُّ بالعديد من المشاكل؛ من بينها المشاكل العائلية (جدال وظلم لي)، التي لا أستطيع التركيز في دراستي بسببها؛ فهم لا يحترمون أنني أدرس، ولا يتركونني أركز في دراستي؛ فأنا لا أملك غرفة خاصة بي؛ لأن غرفتي قد مُنحت لأخي الأصغر، الذي لا يدرس ولا يفعل شيئًا في حياته، وهذا ما يتسبب لي في القلق النفسي ونوبة من الغضب؛ لأنني مهما صرخت، فلن يجدي ذلك نفعًا، وسوف تنقلب الأمور عليَّ، فألتزم الصمت، وأترك الدراسة، وأصبح في حالة يُرثَى لها، تدفعني إلى التفكير في الانتحار؛ بسبب كل المشاكل والظلم وضياع دراستي التي تعتبر الشيء الوحيد الذي يصبرني عليهم لعلني أرحل عنهم بعد تخرجي، فكيف يمكنني التركيز والتعامل مع ظلم عائلتي لي؟ وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فمرحبًا أختي الكريمة، ونشكركِ على الثقة بهذا الموقع.

تقولين: (أنا طالبة جامعية طموحة)، وهذا أمرٌ جيد، فالطموح هو الوسيلة الأولى لبلوغ الإنسان المراتب العالية من العلم والمعرفة والكثير من الإنجازات، بعد توفيق الله، وهذا الطموح هو الفارق بين الشخص الناجح والشخص الفاشل في حياته، ولكن الطموح يحتاج إلى خطوات عملية وصبر ومجاهدة للنفس حتى يصل الإنسان إلى ما يريد.

 

وفي طريقه لتحقيق طموحاته، سوف يصطدم بالكثير من العقبات، فلا بُد من التكيف والمرونة في التعامل معها حتى يتم تخطيها، ولا تكون حائلًا بين المرء وبين تحقيق الطموح.

 

هل تعتقدين - أختي الكريمة - أن الناجحين في حياتهم كان الطريق مفروشًا لهم بالورود؟ كلا، بل هي تحديات عديدة قد مروا بها ولم يستسلموا، وفي رأيي أن من أكثر العقبات الصارفة للكثير من الناس عن تحقيق طموحاتهم كونهم يغفلون عن ثمن النجاح وتحقيق الطموح، فما إن يبدؤوا حتى يصطدموا بقيمة هذه الفاتورة، من الصبر، وبذل الأوقات، والتشبث بالهدف إلى أن يصل الإنسان إلى ما يريد.

 

وإن أنتِ لن تبدئي في أي مشروع من مشاريع الحياة حتى يكتمل الاستعداد له مائة بالمائة، فلن تقومي بأي إنجاز؛ فهذه طبيعة الحياة أنه لا يكتمل فيها الاستعداد بشكلٍ دائم.

 

وارفقي بنفسك، وتجنبي الانفعال والشعور بالغبن؛ فهذا سوف يضر صحتك على المدى البعيد، ومما يساعدك على تخفيف الغضب الإعراض عن التفكير فيما يزعجك، والاهتمام بما يعود عليك بالنفع، وتركيز النظر على المطلوب منك فعله، وليس المفقود.

 

تقبلي أهلكِ بما فيهم من صفات، فهُم المأوى الحقيقي في هذه الحياة، إياك أن تخسريهم من أجل أمور يمكن الصبر عليها، فما دمت معززة ومكرمة بينهم، ولا ينقصك غير هذا الأمر، فأوصيك بملاطفتهم ومحاورتهم بما يزعجك عن طريق الحوار الهادئ، واختيار ألطف العبارات، وأفضل الأوقات للنقاش.

 

سائلًا الله لك التوفيق والسعادة، والله أعلم، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لا أستطيع رؤية ابني
  • لا أستطيع فهم خطيبي
  • لا أستطيع الزواج بسبب شكلي
  • لا أستطيع تكوين علاقات ناجحة
  • لا أستطيع نسيان الماضي

مختارات من الشبكة

  • لا أستطيع الدراسة فماذا أفعل ؟(استشارة - الاستشارات)
  • لم أعد أستطيع الدراسة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • عدم فهم النفس(استشارة - الاستشارات)
  • لا أستطيع التركيز في القراءة(استشارة - الاستشارات)
  • لا أستطيع دفع المتحرشين عني(استشارة - الاستشارات)
  • لا أستطيع تحمل إهانات زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • لا أستطيع الصبر على كآبة زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • أنا ضعيف جدا ولا أستطيع اتخاذ أي قرار فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • القرآن أمامي ولا أستطيع تلاوته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تتألم فلا أستطيع جماعها(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/1/1447هـ - الساعة: 12:51
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب