• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

أصبحت بين الناس نكرة

أصبحت بين الناس نكرة
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/7/2022 ميلادي - 25/12/1443 هجري

الزيارات: 4335

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شاب فاقد الثقة بالنفس، يرى كل من حوله أفضل منه، يشعر أنه بلا قيمةٍ ولا معنًى، ويسأل: ما النصيحة؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


مشكلتي أن ثقتي بنفسي ضعيفة، وأرى كل من حولي أفضل مني؛ ما يجعلني ألوم نفسي كثيرًا، لا أدري كيف أكون مؤمنًا قويًّا، حاولت لكن لم أستطع، أصبحت بلا معنًى في الناس، أصبحت نكرة، وقد ذهبت إلى طبيبة نفسية، ولكن دون جدوى، أصبحت أتمنى الموت، رغم أني أعلم أن ذنوبي كثيرة جدًّا، ولا أعرف كيف ألقى الله تعالى بها، فقط أتمنى الموت وأنا مسلم، أصبحت تعيسًا جدًّا، لا أحد يشعر بي، دائمًا أطلب النصح من الناس، لكن بلا فائدة، أخشى على نفسي سوء الخاتمة، أرجو الله أن يزيل عني هذا الكرب، فأنا لم أعد أستطيع مواجهته، أتمنى منكم إرشادي، فأنتم أملي بعد الله، لعل هذا يذهب عني بسببكم، وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فملخص مشكلتك هو:

• ذكرت أن والدك رحمه الله كان مُتحكمًا تمامًا في قراراتك؛ بحيث لا تستطيع أن تقول له كلمة (لا) قط.

 

• ذكرت أن ثقتك بنفسك ضعيفة.

 

• وذكرت أنك لا تستطيع الكلام مع الناس.

 

• وذكرت أنك تحاول أن تكون مؤمنًا قويًّا ولكن لا تستطيع.

 

• وذكرت أنك ترى كل من حولك أفضل منك.

 

• وذكرت أنك عرضت نفسك على طبيبة نفسية ولم تستفد منها شيئًا.

 

• وكذلك تطلب النصائح من الناس ولكنك لا تستفيد منها.

 

• وذكرت أنك تتمنى الموت بسبب ذنوبك التي تعلم أنها كثيرة.

 

• وأصبحت تعيسًا جدًّا ولا أحد يُحس بك.

 

• تخاف من سوء الخاتمة.

 

• تسأل الله أن يزيل عنك كربًا لا تستطيع مواجهته.

 

• وتقول أنك أصبحت بدون معنًى في الناس بل نكِرة.

 

ثم تطلب إرشادك لعل الله أن ينفعك فيذهب عنك ما تُعانيه.

 

فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: يوجد ارتباط قوي بين بعض ما تعانيه وبين تربيتك السابقة التي اجتهد فيها والدك رحمه الله، ملتمسًا الخير لك، ولكن لعله وُفِّق في بعض وسائل تربيته، وأخفق في وسائل أخرى.

 

ومع ذلك، فالتمس له العذر، وقدِّر اجتهاداته وحسناته معكم وادْعُ له كثيرًا.

 

ثانيًا: من الآثار التي ترتبت على بعض طرق التربية الاجتهادية السابقة ضعف شخصيتك، وعدم قدرتك على الكلام بسبب الخوف الشديد الذي لازمك سنوات شبابك، ومنعك الكلام وإبداء الرأي، وربما سفَّهك واحتقرك، كلما تكلمت أو هممت بالكلام.

 

ثالثًا: يبدو لي من رسالتك أنك عبقري، وتمتلك صفات النجاح والتفوق، وأن لديك قُدرات تفوق كثيرًا مَن تراهم أحسن منك، ولكنك لم تُحسن الاستفادة منها حتى الآن، ولا تحتاج منك إلى قناعة عقلية لنفسك بأنك فعلًا أفضل من غيرك، وتحتاج فقط لجرأة في المحاولة، والمحاولة تلو المحاولة، وألَّا تستلم للفشل؛ فمن المحتمل جدًّا أن يحصل لك مرات ومرات، ولكن مع العزيمة والإصرار ستتفوق كثيرًا على من ينعتونك بالصفات الذميمة، أو من تشعر أنت أنك دونهم.

 

رابعًا: اقرأ في سير العظماء، وكيف بدؤوا من الصفر ولم يستسلموا للمحاولات غير الناجحة الكثيرة في حياتهم.

 

خامسًا: أنت لديك حاجز خوف ورهبة شديدة من الناس تحتاج لكسر هذا الحاجز بعزيمة وصلابة قوية، ومما تستفيد منه في هذا الشأن ما ذكره أهل السير عن عالم من العلماء كان لا يستطيع أن يتكلم أمام الناس، ويجد خوفًا ورعشة تمنعه، فرأى يومًا صخرة أثرت فيها العوامل الجوية من شمس ومطر ورياح، ففتَّتها، فقال لنفسه: هل أنا أشد صلابة في خوفي من الناس من هذه الصخرة، ثم صفَّ أمامه عددًا من الأحجار الكبيرة، ورقى صخرة كبيرة تخيلها منبرًا، وتخيل من أمامه أناسًا ينظرون إليه، وبدأ بإلقاء خطبة وموعظة، وهو ينظر للأحجار وكأنهم أُناس، ما بين مستمع معجب، ومستمعٍ مُحتقر، وتخيل نفسه غير مبالٍ بهم، فأحدثت في نفسه ثقة كبيرة، ودخل البلد وطبق ذلك عمليًّا، وبعدها كسر حاجز الخوف واستمر، فكن كاسرًا لحاجز الخوف، ولا يكن كاسرًا لك مُدمرًا لقدراتك.

 

سادسًا: ومما ورد أن عالمًا من علماء المسلمين كان قد تعوَّد سنواتٍ طويلة ألَّا يخطب خطبة الجمعة إلا من خطبة مكتوبة، وكان لا يتصور نفسه قادرًا أبدًا على إلقاء الخطبة ارتجالًا، ومرة نسي الخطبة عند تغيير ملابسه لصلاة الجمعة، فلما صعد المنبر فُوجيء بنسيانه للخطبة في البيت، فاستعان بالله سبحانه، وألقى خطبة رائعة ما ألقى مثلها في حياته كلها.

 

سابعًا: من هذين الموقفين يتبين لك أن حالك تُشبههما تمامًا؛ فأنت ذكي وعندك قدرات واضحة، ولكنك طمرتها باحتقارك لنفسك، واستسلامك للخوف؛ فانهض وشمِّر وأبْشِرْ، ولكن لا تستعجل.

 

ثامنًا: وعليك بأهم الأسباب الشرعية المُعينة بإذن الله على التخلص من كل ما تُعاني منه؛ وهي:

• الدعاء؛ وهو أهمها وأعظمها.

• الاستغفار.

• الاسترجاع.

• المجاهدة على التخلص من الانتقاص لنفسك.

 

تاسعًا: حاول أن تُجالس من عُرفوا بالهمة والعزيمة والنجاح، وأن تستفيد منهم.

 

عاشرًا: اجتنب مجالسة الكسالى والمُثَبِّطين للعزائم والحُسَّاد، والمُحتقرين لغيرهم؛ فهم الداء الخطر.

 

حادي عشر: أما خوفك من ذنوبك، ومن سوء الخاتمة، فإن كان في حدود المعقول، فهو نعمة لك، ومزية، ومطلب شرعي تؤجر عليه، أما إن تجاوز ذلك إلى حد اليأس والقنوط، فهو منعطف خطر، بل وكبيرة من كبائر الذنوب؛ لقوله سبحانه: ﴿ يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [يوسف: 87]، وقوله عز وجل: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].

 

ثاني عشر: واعلم وفقك الله أنه مهما كثرت ذنوبك، ومهما عظمت، فما دمت تندم بشدة وتستغفر، فأنت على خير عظيم؛ وتأمل الأدلة الآتية:

الأول: قوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 110].

 

الثاني: الأدلة التالية: عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا يَحْكِي عَن ربِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالى قَالَ: ((أَذنَب عبْدٌ ذَنْبًا فقالَ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعالى: أَذْنَبَ عبدِي ذَنْبًا، فَعَلِم أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَيْ ربّ،ِ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تبارك وتعالى: أَذْنَبَ عبدِي ذَنْبًا، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغفِرُ الذَّنبَ، وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَي رَبِّ، اغفِرْ لِي ذَنبي، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالى: أَذْنَبَ عَبدِي ذَنبًا، فعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنبِ، قد غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَفْعَلْ مَا شَاءَ))؛ [متفقٌ عَلَيهِ].

 

11/ 422- وعنه رضي الله عنه قَالَ: قالَ رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: ((وَالَّذِي نَفْسي بِيَدِهِ، لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ، وَجَاءَ بِقومٍ يُذْنِبُونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّه تَعَالَى، فيَغْفر لَهُمْ))؛ [رواه مسلم].

 

12/ 423- وعن أَبي أَيُّوبَ خَالِدِ بنِ زيدٍ رضي الله عنه قَالَ: سمعتُ رَسُولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: ((لَوْلا أَنَّكُمْ تُذْنبُونَ لَخَلَقَ اللَّهُ خَلقًا يُذنِبونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ، فَيَغْفِر لَهُمْ))؛ [رواه مسلم].

 

13/ 424- وعن أبي هُريرةَ رضي الله عنه قَالَ: ((كُنَّا قُعودًا مَع رَسُول اللَّه صلى الله عليه وسلم، مَعَنا أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رضي اللَّه عنهما في نَفَرٍ، فَقَامَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم مِنْ بَيْن أَظْهُرنَا، فَأَبْطَأَ عَلَيْنَا، فَخَشِينا أَنْ يُقْتَطَعَ دُونَنَا، فَفَزعْنا، فَقُمْنَا، فَكُنْتُ أَوَّلَ مَنْ فَزعَ، فَخَرجتُ أَبْتَغِي رسولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم، حَتَّى أَتَيتُ حَائِطًا لِلأَنْصَارِ... وَذَكَرَ الحَدِيثَ بطُوله إِلى قوله: فَقَالَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: اذْهَبْ فَمَنْ لَقِيتَ وَرَاءَ هَذَا الحَائِطِ يَشْهَدُ أَنْ لا إِلَه إلَّا اللَّه، مُسْتَيقِنًا بهَا قَلْبُهُ فَبَشِّرْهُ بِالجَنَّةِ))؛ [رواه مسلم].

 

فهذه الأحاديث الأربعة كلها تدل على سعة جوده سبحانه، وعظيم مغفرته، وأنَّه سبحانه الغفور الرحيم، والتواب الرحيم، والجواد الكريم، وأنَّ عبده مهما أذنب ومهما فعل إذا تاب إليه وأناب إليه تاب اللهُ عليه؛ كما قال تعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].

 

قال سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله معلقًا على هذه النصوص: "فمَن تاب إلى الله وأقلع من ذنبه واستغفر، غفر الله له، كالحديث الأول، حديث الذي أذنب ثم استغفر، ثم أذنب ثم استغفر، ثم أذنب ثم استغفر، فغفر الله له، وقال: فليفعل ما شاء، يعني: ما دام يتوب إلى الله من ذنبه، ويُقْلِع ويندم، فهو جديرٌ بالتوبة؛ لأنَّ الإنسان محلُّ الخطايا.

 

ولهذا يقول صلى الله عليه وسلم: ((لو لم تُذْنِبوا لذهب الله بكم وجاء بقومٍ يُذْنِبون فيستغفرون فيغفر لهم))؛ لأنه قدَّر سبحانه أنه يوجد مَن يستحق الرحمة ويستحق العذاب، حتى تظهر آثارُ رحمته، وآثارُ عفوه وانتقامه، وآثارُ عقابه، وآثار فضله، وجوده، ومغفرته بين عباده، فلو كانوا كلهم على الهدى والاستقامة لم تظهر آثار للتَّواب والغفور وغيرهما، فاقتضت حكمتُه سبحانه أنَّ هذا الخلقَ، فيهم العاصي، وفيهم الكافر، وفيهم المسلم، حتى تظهر آثارُ أسمائه وصفاته: التواب، والغفور، والرحيم، والعفو، إلى غير ذلك.

 

فمَن تاب إليه من سيئاته، وأقلع من ذنوبه صادقًا تائبًا غفر الله له".

 

حفظك الله، ورزقك الهمة والعزيمة والقوة، وصرف عنك اليأس والقنوط.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التفاوت بين الناس في النعم
  • الوقيعة بين الناس بلا قصد

مختارات من الشبكة

  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أدعية الاستفتاح: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيني وبين فتاة علاقة عاطفية وعرف أهلها ما بيننا(استشارة - الاستشارات)
  • شيوع الحقد والبغض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الله تعالى فاضل بين عقول الناس كما فاضل بين أرزاقهم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المؤاخاة في العهد النبوي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أصبحت الأرض بعد مرور يوم وليلة على هلاك فرعون وهامان وجنودهما أجمعين؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أصبحت رجلا يا والدي(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب