• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أبي يشك في أمي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    اختبرت خطيبتي وأريد فسخ الخطبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / اختيار الزوج أو الزوجة
علامة باركود

لا أنساها حتى في منامي

لا أنساها حتى في منامي
آمال محمد عبدالوهاب

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/6/2022 ميلادي - 1/12/1443 هجري

الزيارات: 3831

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شاب تركته خطيبته لأسباب يزعُم أنها تافهة، وهو لا يستطيع نسيانها، ولا إخراجها من ذهنه، حتى إنه رآها في الرؤيا، ويسأل: ما الرأي؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم.


تخلَّت عني خطيبتي منذ نحو ستة أشهر بسبب خلاف يسير، قبل الخطبة كنتُ أراسلها، وكان بيننا حبٌّ كبير لا يوصف، وبعد الخطبة توالت النزاعات لأتفه الأسباب، ثم أرسلت إليَّ أن أبتعد عنها بسبب كلامٍ في ساعة غضب، مشكلتي أنني منذ الفراق لم أستطع التوقف عن التفكير فيها، وهذا يقودني أولًا إلى الندم على عدم الاعتذار، مع العلم أنني كنت دومًا أُبادر به وأترجاها لكي تعود، وثانيًا إلى الشك بأنني إنسان لا يعرف هدفَ وجوده، وليس بمسلمٍ، إذ كيف أتعلق بمخلوق هكذا؟ وقد رأيتها فيما يرى النائم؛ حيث رأيت أنني وجدتها، وطلبت منها الرجوع، وبكينا معًا على الفراق، لا أستطيع نسيان الحلم، فقد وقر في رأسي، ولا أتوقف عن التفكير في أسباب تركها لي، فأحيانًا يراودني ظنٌّ أنها كانت تخدعني مع شخص آخر، فطريقة كلامها في الرسائل تغيرت في الفترة الأخيرة، وأحيانًا أقول: سُحرنا، كان من أحب أهدافي أن أتزوج بها، وأقدم لها كل الحب الذي أُخفيه في صدري، أشعر بالحزن والألم على الفراق، ولا أستطيع نسيان المنام، فماذا أفعل؟


الجواب:

الابن الكريم:

فسخت خطبتك للفتاة التي تظن أنك تحبها حبًّا شديدًا، ولكنك ترفض هذا الفسخ، أو لم تكن مستعدًّا لهذا الفسخ.

 

أولًا:

لا بد أن تتفهم وتعلم لماذا شرع الله الخطبة قبل الزواج.

 

ثانيًا:

ذكِّر نفسَك وحدِّثها بأسبابك التي من أجلها أقدمتَ على خطوة الزواج، وأجب عن الأسئلة:

هل تريد الزواج فقط؛ لأنك أحببت هذه الفتاة؛ أي: إن الرغبة فقط هي مَن حفَّزتك لهذه الخطوة؟ هل تريد الزواج؛ لأنك تريد شريكة للحياة تتحملان معًا رحلة العمر بما فيها من نجاحات وإخفاقات؟ هل تريد الزواج؛ لأنك تريد بناء أسرة وإنجاب أطفال تسعد بهم وتسعدهم؟

 

هل من الممكن أن تجد كل ما تريده من الزواج في فتاة؟ وماذا عن الفتاة هل ستجد فيك كل ما تريده؟

 

ابني الكريم، إجابتك على هذه الأسئلة لنفسك في ورقة مكتوبة ستحدد لك أسباب فسخ الخطبة، فإن لم تجد فيها ولم تجد فيك ما يجعلكما مناسبين للارتباط، لم تتحملها ولم تتحملك مهما كانت الأسباب.

 

توهُّمك بالحب الشديد لها غير حقيقي، هو تعلق فقط بحكم التعود على وجودها في حياتك.

 

الزواج شراكة جادة ومهمة للاستقرار النفسي للرجل والمرأة، وتكوين أسرة سعيدة، ويحتاج الزواج إلى سعي، وبذل الجهد، ووضع أولويات ضرورية عند الاختيار؛ منها: القبول، والخلق، والدين.

 

كن شاكرًا لله على أن الخطبة انتهت مبكرًا، وأعطِ لنفسك فرصة للتعافي من أثر الانفصال، وحكِّم عقلك وقلبك في المرة القادمة.

 

لكي تتعافى، أشبِع عقلك ورُوحك بممارسة رياضة محببة إلى نفسك، أكثر من قراءة القرآن والاستغفار.

 

قمْ برحلة ترفيهية مع صديق مقرَّب في مكان به طبيعة جميلة، لا بد للخروج من أزمتك هذه بخطوات عملية، وما أسرع فرجَ الله ورحمته بعباده! وسوف تتعجب كيف أنك تعافيت بهذه السرعة.

 

وفَّقك الله وعوَّضك خيرًا مما فقدت.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أنتظرها أو أنساها؟
  • تزوَّجتْ محبوبتي، فكيف أنساها؟!
  • ماذا أفعل لكي أنساها؟
  • طلقت زوجتي ولا أستطيع أن أنساها

مختارات من الشبكة

  • البشرية في طريقها للجنون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • لا تنامي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • يوم تخلفت عن الهزيمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ذات مساء (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أريد أن أنسى من أحببتها(استشارة - الاستشارات)
  • أختي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كلما تقدمت إلى فتاة تعلقت بها(استشارة - الاستشارات)
  • يا محنتي يا عيوني (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الأم في الشعر العربي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الصدقة على المسلمين بدفع الأذى عنهم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/1/1447هـ - الساعة: 14:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب