• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / اختيار الزوج أو الزوجة
علامة باركود

هل أكون زوجة ثانية في بلاد غريبة؟

هل أكون زوجة ثانية في بلاد غريبة؟
أ. هنا أحمد

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/12/2021 ميلادي - 24/5/1443 هجري

الزيارات: 2439

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

فتاة أحبت شخصًا من بلد آخر، وهما يعملان معًا في صفحة إلكترونية، وقد تقدم إليها وهي في الجامعة، فرفض أهلها، ثم إنه خطب فتاة أخرى وتزوَّجها، ويطلب منها الآن أن تكون زوجة ثانية، وهي لم تستطع أن تنساه طول تلك السنين، وتسأل: هل تقبل ذلك؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم أنا فتاة ملتزمة، عمِلت بصفحة إلكترونية دينية اجتماعية مع شاب ملتزم من بلد آخر، لم ألتقِ به شخصيًّا، وكانت المحادثات تقتصر على أمور الصفحة والنشر، بعد سنة أخبرني برغبته في التقدم لخِطبتي لِما عرف من أخلاقي وديني، وكنتُ حينها في مقتبل سنواتي الجامعية، فأخبرته أن أهلي يرفضون الحديث بموضوع الارتباط قبل انتهاء الجامعة، ويودون أن يكون من نفس بلدي وجنسيتي، وفهِم أنه لا نصيب، فخطب فتاة أخرى بعد مدة وجيزة، ولكن لم نلبث إلا أن شعرنا بالندم؛ لأننا لم نعطِ الموضوع كامل حقِّهِ، وتصرفنا بقلة خبرة، وعرفت منه لاحًقا أنه غير منسجم مع خطيبته الجديدة، وابتعدت تمامًا، فتركت عملي بالصفحة، وقطعت أيَّ تواصل بيننا كي ينسى أحدنا الآخر، ويمضي كلٌّ منا في طريقه، ولكن لم ينسَ أي طرف منا، وكان الندم وألم الفقد يزيد مع الوقت، وتزوج الشاب من خطيبته وبدأ حياة جديدة، أما أنا فقد تعسَّر زواجي، ولم أستطع تقبل أي شخص آخر بعد هذه التجربة، وحصل تواصل بيننا مرات معدودة خلال تلك السنين؛ ضعفًا منا وليس تعلقًا بذنب أو إصرارًا على معصية، وكان كلٌّ منا يحكي همه، وعدم قدرته على الخروج من الموضوع، وعاد بتكرار طلب الزواج مني كزوجة ثانية، فرفضت، وعاد ثانية وثالثة، وكنت أرفض لأجل زوجته الأولى، ولخوفي أن أكون زوجة ثانية، ولكن بعد كل رفض كنت أُصاب بالاكتئاب أكثر، وأندم أكثر؛ لأني لا أزال متعلقة بهذا الشاب إلى أن استسلمت بعد ثماني سنين، وأخبرته بموافقتي، وطلبت منه زيارة أهلي، ولكن حصلت ظروف الكورونا فتأجل الأمر سنة كاملة إلى أن أخبر أهله بأنه يريد خطبتي مع حفاظه على زواجه الأول، وأقنعهم وأقنع زوجته، وطلب مني الاستخارة مرة أخرى، وأنا الآن في حيرة بين أن أوافق على تقدمه لأهلي وإعطائه الفرصة لإقناعهم، ونريح قلوبنا بالحلال إن يسر الله النصيب؛ لأنني لم أستطع طوال السنين الماضيات تقبل شابٍّ آخرَ غيره، ولم يتيسر ارتباطي بعد، وبين أن أُحْجِمَ عن الموضوع كما فعلت طوال تلك السنين، وأنتظر نصيبي من شخص آخر؛ لخوفي من أهلي عند عرض الموضوع عليهم، ولخوفي من نفسي ألَّا أستطيع تحمل عبء وجود زوجة أخرى.


الجواب:

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

عزيزتي، مسكينة أنتِ والله، حالكِ حال كثيرات من اللاتي يعشِنَ أحلامًا ورديَّة، تنتظر فارس أحلام ليس له فيه هذا العالم مثيلٌ، رجلًا شهامًا شجاعًا قويًّا، طالبَ علمٍ شرعي، يعرف لله حدوده، صاحب أخلاقٍ نبيلة، وصفات جميلة، لا تتخيل أن فيه عيوبًا أو نقائصَ.

 

وما أسهل أن ينخدع الإنسان بالعالم الافتراضي عبر الإنترنت ومواقع التواصل والمواقع الدعوية!

 

ارتبط قلبكِ بشخص لا تعرفينه ولم تريه، ولم تتعاملي معه إلا عبر نافذة ضيقة للغاية تتشاركان فيها نشر بعض المواد الدعوية، وطبيعيٌّ لن يظهر لكِ منه إلا كلُّ جميل، وما أحلى الصحبة عندما لا نتكلم في شيء إلا رضا الله وطاعته ونشر دينه! فتعلق قلبكِ المسكين الخالي به، ثم إذا بكما تصطدمان بصخور الواقع، دراستكِ الجامعية لم تنْتَهِ، هو من بلد آخر وتفصل بينكما مسافات طويلة، وعادات اجتماعية مختلفة، سنُّكِ صغيرة وأهلكِ غير مضطرين للتخلي عنكِ لغريب، تهجرين من أجله بلدكِ وأهلكِ، وربما تمر السنوات ولا ترينهم ولا يَرَونك، وفي المستقبل ربما تنقطع علاقة أولادكِ بأهلكِ، فبلدهم وأهل أبيهم وحياتهم في بلد آخر، يفصل بينهم وبين أخوالهم حدودٌ وأسوارٌ وأسلاك شائكة، لا يمكن اجتيازها إلا بتأشيرة سفر، وإذن دخول وتفتيش وتدقيق، بل وربما وقع العداء بين الدول فتوقف السفر، وامتنع اللقاء، وربما حمل الأهل السلاح يقاتلون بعضهم بعضًا، أو على الأقل وقعت بينهم العداوة والبغضاء، فكلٌّ يناصر بلده ووطنه.

 

أتخيلكِ وأنتِ تفكرين في ذلك الرجل، فتظنين أن العالم قد خلا من رجلٍ مثله، فتردِّين الخاطبين واحدًا تلو الآخر، بالطبع؛ فالمقارنة ظالمة بين تلك الشخصية الخيالية التي ارتبط قلبكِ بها، والشباب على أرض الواقع، ولكن دعيني أخبركِ بحقيقة أنتِ تعرفينها، ولكن للأسف لا تدركينها، إن تزوجتِ هذا الرجل، فأنتِ تتزوجين برجلٍ لا تعرفينه، ولا تعرفين عنه أي شيء، وللأسف لن يكون أمامكِ فرصة للتعرف عليه كما يحدث في فترة الخطوبة من خلال الزيارات، عندما يجلس معكِ في بيت أهلكِ، ويتكلم بتلقائية تفتقد التصنع والتحفظ، عندما يكشف لكِ عن بعض طِباعه، فتعرفين كرمه وبخله، ذكاءه وغفلته، كيف يتعامل مع أهلكِ، كيف يتعامل مع أهله، هل يبر أهله ويصل رحمه.

 

نافذة كبيرة تعرفين من خلالها الكثير عن الخاطب، ليس لها وجود في حالتكِ تلك، بل دعيني أخبركِ أنه حتى نافذة الخطبة هذه لا يمكنها أن تحسم الأمر، وسيبقى جانب كبير في الموضوع متوقفًا على توفيق الله، فما بالكِ وأنتِ محرومة من هذه الفرصة؟! وللأسف البديل عنها خدَّاع.

 

فعالم الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي عالم خدَّاع، يكثر فيه الكذب والتصنع، أو على الأقل لا يظهر من خلاله إلا الجانب الجميل من الإنسان الذي بالطبع يخفي قبحه ما استطاع إلى ذلك سبيلًا.

 

ثم انظري: ماذا فعل هو عندما علِمَ أن فرصةَ قبول أهلكِ له ضعيفة؟ هل أصرَّ على التقدم لكِ ولقاء أهلكِ، والحديث المباشر معهم، عسى أن يقنعهم؟ هل تحمَّل تكاليف تذكرة طائرة لعل وعسى يرِقُّ قلب أهلكِ له لمَّا يرون منه الإصرار؟ لا، لم يفعل، وإنما قبِلَ بالأمر الواقع، الرجل لم يكن ساذجًا يعيش في الأوهام مثلكِ، كان متصالحًا مع نفسه ومع الحياة، ارتبط وتزوج، ورغم أنه لم يجد في خطيبته كل ما يتمناه إلا أنه تزوجها، أتعلمين لماذا؟ لأنه واقعي، قبِل نصيبه من الحياة. وربما لو وجد ما كان يتمناه في زوجته ما فكَّر في أن يطلب منكِ الزواج مرة أخرى، فكِّرى في هذا جيدًا، أن ترفضي الخاطبين لأن قلبكِ معلق به، وهو يريدكِ زوجة ثانية الآن لا لأن قلبه معلق بكِ، ولكن لأنه لم يجد ما كان يبحث عنه أو يكفيه مع زوجته الأولى.

 

أترين؟ الأمور مختلفة، والنظرات مختلفة، والمنطلقات ليست واحدة، والدافع عندكِ ليس هو نفس الدافع عنده.

 

ولأنه رجل، يحل له مثنى وثلاثَ ورُباعَ؛ فلم يمتنع عن التواصل معك، فما الذي يضره؟ ربما تأتي الفرصة مرة أخرى، ويأخذ من هذه الحياة المزيد، وتكونين له زوجة ثانية بعدما رفض أهلكِ ذلك من قبل.

 

السنوات مرت، وبعد أن كان أهلكِ يرفضون لأنكِ ما زلتِ في المرحلة الجامعية وسنُّكِ صغيرة، وأنتِ الآن على مشارف الثلاثين من عمركِ، وقد يلين الأهل ويقبلون.

 

كثير من الرسائل التي تستشيرنا في قبول الخاطب أو رفضه ينتظرون منا أن نقول لهم: اقبلوا أو ارفضوا، ولكن للأسف هذا غير ممكن، وأقصى ما نستطيع هو أن نتشاركَ معكم بعض الأفكار التي ربما تساعدكم.

 

ماذا لو تزوجتِ هذا الرجل؟

1- سوف تهجرين أهلكِ وتنتقلين إلى بلدٍ آخر، وسوف تكون الزيارات متباعدة، وتتوقف على المستوى المادي للزوج وكرمه، فهل يملك أو يقبل أن يدفع لكِ تكاليف أسفار متعددة كل عام لرؤية أهلكِ وصلة رحمكِ، أو ستكون زيارة كل عام أو ربما كل بضع أعوام؟

 

2- سوف تكونين زوجة ثانية، لها نصف الوقت والنفقة والاهتمام، وعندما لن يكون زوجكِ معكِ، فلن يكون معكِ إنسان يفهمكِ أو يتواصل معكِ مثل أهلكِ وصديقاتكِ وجيرانكِ في بلدكِ.

 

3- سوف تجدين عادات وتقاليد مختلفة تمامًا، ولن يكون التأقلم معها سهلًا أبدًا، فلا بد أن يكون عندكِ القدرة على تغيير عاداتكِ وطباعكِ، وأغلبنا لم يختبر في نفسه هذه الصفات، وهذه نقطة في غاية الأهمية لا يدركها إلا من عايش مجتمعات مختلفة، قد يكون الأمر يسيرًا عليكِ، وقد يكون عسيرًا، أنتِ من تقررين.

 

4- سوف تتزوجين رجلًا لا تعرفين عن عاداته وطباعه وأخلاقه الكثير، وإذا استثنينا تلك الصورة التي رسمتِها له من خلال تواصلكم عبر الإنترنت، فأنتِ لا تعرفين عنه شيئًا على الإطلاق.

 

5- هل صحيح أنه أقنع أهله وزوجته بأن يتزوجكِ، أو أنهم قبِلوا على مَضَضٍ، مضطرين؟ وهناك مفاجآت في انتظاركِ هناك؟ هو نفسه ربما يصدق أنهم قبلوا، فلا أقصد تكذيبه.

 

6- هل السكن مستقل ومناسب؟ وما أحوال الرجل المادية؟ وهل هو قادر على القيام بأعباء الزواج بامرأتين؟

 

7- هل مستوى المعيشة في بلده قريب أو أفضل من مستوى المعيشة في بلدكِ؟ وما طبيعة الحياة التي سوف تتوافر لكِ ولأولادكِ هناك، من تعليم ورعاية صحية وفرص للحياة الكريمة؟

 

8- الحياة الزوجية لها تبِعَاتٌ كثيرة، وليس الزواج تعلقًا بين القلوب وفقط، فما أكثر الزيجات التي قامت على حبٍّ ارتبطت فيه القلوب في عالم الواقع، وليس في عالم افتراضي، ثم فشلت لأسباب أخرى كثيرة لا تُحصى، أبرزها تكاليف وأعباء الحياة، أو أن الشريكِ اكتشف الجانب القبيح المخفي في شريكه ولم يتحمله!

 

عزيزتي، هناك نقطة مفصلية ورئيسة في الموضوع، إذا اتفقتِ معي عليها، فقد أفادتكِ نصيحتي، ألا وهي أنكِ لا تعرفين عن الرجل إلا القليل وأن تعلقكِ السابق به لم يكن صحيحًا، وربما فوَّت هذا عليكِ فرصًا مناسبة للزواج.

 

للأسف أنا لا أجد أي ميزة في قبول هذا الزواج إلا تعلق قلبكِ به، تعلق قلبكِ بمن لا تعرفين عنه ما يكفي.

 

فكِّرى جيدًا في النقاط الثمانية التي طرحتها عليكِ، واتخذي قراركِ، ثم استخيري الله، وأكثري من الدعاء أن يهديَكِ الله لِما فيه الخير والصواب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أتزوج زوجة ثانية فقد وجدت أمامي فتاة مناسبة ؟
  • يريدني زوجة ثانية فهل أقبل؟
  • إقناع الأهل بأن أكون زوجة ثانية

مختارات من الشبكة

  • هل أكون ظالما لزوجتي إذا تزوجت حبيبتي الأولى التي مات زوجها؟(استشارة - الاستشارات)
  • هل أقبل أن أكون زوجة ثانية؟(استشارة - الاستشارات)
  • يريدني زوجة ثانية وأخشى أن أكون ظالمة(استشارة - الاستشارات)
  • هل أقبل بأن أكون زوجة ثانية؟(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أكون زوجة ثانية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مزاجي متقلب(استشارة - الاستشارات)
  • هل أكون محرمة على زوجي بما فعلت؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • لا أصلح أن أكون زوجا(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أكون متزنة في غيرتي على زوجي؟(استشارة - الاستشارات)
  • لا أريد أن أكون المطلقة الثالثة لزوجي!(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب