• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الإخوة والأخوات
علامة باركود

أخي متقلب كالبحر

أخي متقلب كالبحر
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/11/2021 ميلادي - 28/3/1443 هجري

الزيارات: 10741

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتًى يشكو تعامل أخيه الأكبر معه الذي يعتبره في مقام والده، فهو في حال هدوئه يكون رحيمًا رفيقًا، لكنه إذا ما غضب، فلا يوقفه شيء، ويسأل: كيف يتعامل معه؟ وكيف يتحكم في نفسه؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

أخي الأكبر حنون، ومرِح، ودائم البسمة، ومتفهم ومحِبٌّ، ولين في تعامله، ويعتني بنا وبأمورنا وبدراستنا جميعًا، ويُشعرنا بالأمان، وناصح لنا، بيد أن مشكلته أنه عند غضبه يتحول لشخص لا أعرفه؛ فأخافه جدًّا، وأخاف عليه أيضًا؛ فمثلًا أحيانًا يعود من العمل أو الجامعة غاضبًا، فإن تحدث معه أحدُنا، صرخ في وجهه، ومن الممكن أن يضربه، لكنه لا يخطئ في حق أمي أبدًا، فهو دائمًا يحترمها، وسأذكر نماذج من تصرفات معه؛ ففي يوم طلب مني كوبَ ماءٍ، فأخبرته بأن يذهب لحاجته، فأعاد الطلب ولكن بحزم، فتأفَّفتُ وأحضرت له الماء، فأمسك بالكوب، وأمسكني، وسكب الماء عليَّ، فصرخت وقلت له: هل أنت مجنون؟ كم أنت غبي وأحمق! فصفعني بخلفية يده، وقال: الآن أحْضِرِ الماء برضائك وإلا سأضربك بشكل أفضل، ومرة أخرى خرجت دون إذن من أحد؛ إذ كان الأمر عاجلًا، ولم أنتبه أن البطارية قد نفد شحنها، وعندما عدتُ قابلني بكل غضب، وأخذ يصرخ في وجهي، حتى إنه كسر كأسًا كانت في يده، وجرح يده، فقلت له بأنه لا علاقة له بي وأنه ليس والدي، وأني قد كبرت وسأعتمد على نفسي، وأنت لستَ إلا حثالة يريد إخافتي ورجوعي للخلف، فصفعني، وأمسكتْهُ أختي كيلا يضربني، وأخذت أمي تصرخ عليَّ: كيف لك أن تتحدث مع أخيك بهذه الوقاحة؟ ولكني تجاهلتها، وقلت لها: لا تتدخلي؛ فأنتِ تفاقِمين الشِّجار، هل أنتِ أمه ولستِ أمي؟ في الحقيقة ما قلت هذا إلا لشدة غضبي منه، لكني لم أكن أعني ما أقول، فنظر لي وقال: اصعد إلى غرفتك، فقلت: وإن لم أفعل، فترجَّتْني أختي - التي أحبها فدائمًا تدفع عني وتعطيني ما أريد - أن أصعد، فصعدت، وتبِعَني أخي وأمي تترجَّاه أن يهدأ، وأغلق الغرفة وسحب حزامه، أنا خفت كثيرًا فهو لم يضربني بالحزام قط، ولكني أعرف شدته، كما أن لديَّ صديقًا يضربه والده بالحزام، ويُصيبه بالكدمات، فبدأ بالاقتراب وأنا أبتعد عنه وأترجاه أن يسامحني، وأني لن أعود لمثلها، حتى طرحني أرضًا، وبدأت بالبكاء، ثم إنه رمى حزامه، وضمَّني إلى صدره، وأنا لا أزال أبكي (عمري 16 وأبكي، لكن كان ذلك مخافة من أنني لم أرَ في عيونه ذرة رحمة)، ثم مسح دموعي وهدَّأ من روعي، واعتذر لإخافتي، ولكنه عاقبني بألَّا آخذ مصروفًا مدة شهر، وهددني أيضًا بأني لو أخطأت في حق أمي ثانية، فلن أفلت من حزامه، لكني تعلمت درسي جيدًا.


وسأحكي موقفًا آخر، عندما علِم بأمر غيابي عن المعهد لأسبوع؛ وذلك لوصول تنبيه للبيت - وبَّخني لذلك توبيخًا شديدًا بهدوء لم أقوَ حتى على رفع عيني من الأرض، وذات مرة أخبرتُ أختي بأني سأذهب للمكتبة للمراجعة، وأن تأخذ لي إذنًا من أخي، ففعلت، وأنا في الحقيقة ذاهبٌ للسينما، ولسوء حظي قابلت أحد أصدقائه هناك، وبعد انتهاء الفيلم عدتُ للبيت مسرعًا، فذهبت إلى غرفته لإخباره قبل أن يفعل صديقه، فتعامل مع الأمر بهدوء، وحذَّرني بألَّا أكذب ثانية، وإن أعدتُ الكَرَّةَ، فسيكون له تصرف آخر معي.


وفي إحدى المرات أيضًا كانت أختي تنظف غرفتي، فوجدت علبة سجائر أُخفيها، ولكن صدقوني فهي لم تكن لي، بل لصديقي نسيها في البيت؛ فأخفيتُها كيلا يراها أحد، ونسيت أمرها، فأخبرتْ أختي أخي الأمرَ، وعند عودتي للبيت وجدته في غرفتي ينتظرني، فعلمت أني فعلت شيئًا، فسألني متظاهرًا بالهدوء: هل تعلم مخاطر التدخين؟ أجبت: نعم، لماذا؟ فسألني: هل تريدني أن أعيدها عليك؟ قلت: لا، أخي، أعرفها، هل هناك أمر ما؟ نظر إليَّ، فأحسست أن نظراته تقطعني تقطيعًا، وقال: ما هذا حبيبي؟ وفي يده علبة السجائر، قلت: أرجوك، ليس الأمر كما تظن، فقال وهو يقترب مني بغضب: حقًّا ليس كما أظن، ألم أحذرك؟ ألم أوصل لك المعلومة جيدًا؟ لماذا تُصِرُّ على إخراجي من عقلي؟ وبدأ بالصراخ حتى إنني أخفضت رأسي ولم أستطع تكوين جملة أمام هذا البركان، واكتفيت بالاعتذار، ثم طلبت منه أن يتركني أُفسِّر، فصفعني بخلفية يده صفعتين، جعلتاني أهرب إلى غرفة أمي، وأغلقتُ الباب، فنزل يبحث عن مفتاح ثانوي، وعندما وجده، اختبأت في الخزانة، ولما فتح الباب، طلب مني الخروج من الخزانة واعدًا إياي بأنه لن يفعل بي شيئًا، وفسرت له، فاعتذر إليَّ.


وموقف آخر كنت أتحدث مع ابن عمي - وهو يكبرني بعامٍ - وهو سيئ معي، وقال أشياء سيئة عن أمي وأختي، فتشاجرنا وضربته، فشكاني لأخي، فناداني وطلب مني أن أعتذر، لكني قلت له: لن أفعل، وسأقبل أن تضربني على أن أعتذر له، فهو يستحق ما فعلته به، فأمسكني بقوة من ذراعي، وقال: أتريدني أن أستعمل يديَّ الآن كما استعملتهم أنت، قلت له: إن أنا أخبرتك لماذا ضربته، هل ستعطيني الحق؟ فصرخ ابن عمي واتهمني بالكذب، وبأنني أغار منه، فأجبرني أخي على الاعتذار منه أمام الجميع، ونلتُ جزائي على ضربه، وعلى تركي لأخي يعيد كلامه، وذلك بأن بقيت واقفًا في الركن مدة خمس دقائق، وضربني على مؤخرتي بيده 20 ضربة، وأخذ هاتفي، ذات مرة تجاوزت حدي معه وصرخت في وجهه، لكنه لم يضربني أو يعاقبني، بل تجاهلني ولم يكلمني لمدة يومين، فلما أحسست بتغيره، اعتذرت له.


كثيرًا ما أتجاوز حدي، فيصفعني أو يعاقبني بحرماني من هاتفي أو الحاسوب، والآن أصبح يعاقبني بحرماني من كلامه معي، في الحقيقة أحسست به لأنه يتألم أكثر من ضربه لي، وأحيانًا يغضُّ الطرف عن بعض أخطائي، ويكتفي بتحذيري؛ فهو إما أن يكون لينًا جدًّا أو قاسيًا جدًّا، وعند غضبه لا يوقفه شيء، وعند هدوئه فهو حنون لطيف محبٌّ، يعاملني بأحسن معاملة، لكنه ما إن يغضب حتى يتحول لوحش يُخيف مَن حوله، لكني أحبه وأحترمه جدًّا، حتى عندما يتكلم معي لا أرفع عيني من الأرض، حتى نبرة صوتي أحاول التحكم فيها؛ فأبي توفيَ بعد عام من ولادتي، وأنا أعتبره في مقامه، سيما أنه ساهم في تربيتي.


ساعدوني، كيف أتعامل مع أخي عند غضبه؟ وكيف أتحكم في لساني عندما يغضب ويشاجرني، فكثيرًا ما أتجاوز حدي وأُفاقم الأمر؟ وجزاكم الله خيرًا.

 

الجواب:

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فملخص مشكلتك هو:

1- حرص شديد محمود عليك من الأخ الأكبر.

2- غضبه الشديد عند أي مشكلة.

3- استعجاله أحيانًا في الحكم ثم العقاب القاسي.

4- يبدو أنك لحداثة سنِّك ومراهقتك لا تُقدِّر عواقب الأمور جيدًا.

5- ولا تقدر غَيرة أخيك المحمودة، ولا ردات فعله القوية.

 

6- ذكرت أنه عدة مرات يصفعك على وجهك، وهو ممنوع شرعًا من الضرب في الوجه، ومن الضرب الشديد الذي يترك آثارًا.

 

7- ثم أخيرًا تسأل: كيف تتعامل مع غضب أخيك؟ وكيف تتحكم في لسانك؟

 

فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: قدِّر كثيرًا غيرةَ أخيك عليك.

 

ثانيًا: ما دام أخوك بهذه الحِدَّةِ والغضب الشديد، فاجتنب نهائيًّا كل التصرفات التي تُغضبه.

 

ثالثًا: عمرك الصغير نسبيًّا وفترة المراهقة التي تعيشها، تجعلك تحسُّ بأنك كبير، وليس لأحد عليك وصاية في تصرفاتك؛ ومن ثَمَّ قد تستفز أخاك بتصرفات تُغضبه منك.

 

رابعًا: عليك بأهم شيء يُفرِّط فيه كثير ممن هم في عمرك؛ وهو الحرص على المحافظة على الواجبات الشرعية، خاصة الصلاة في أوقاتها بالمسجد، إن كان قريبًا منكم، وكذلك المحافظة على تلاوة القرآن، وأذكار الصباح والمساء؛ ففيها جميعًا الحفظ لك من شرور شياطين الجن والإنس، وفيها كذلك إدخال السرور على القلب بالأنس والطمأنينة؛ قال سبحانه: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28].

 

خامسًا: ذكرت أنك ذهبت للسينما مع ما فيها من المحاذير الشرعية، خاصة لشابٍّ صغير مراهق مثلك.

 

سادسًا: ذكرت أن صديقك مدخن للسجائر، وأخشى أنه يتعاطى غيرها؛ فالتمس جلساءَ صالحين يحافظون على الصلاة، ويبتعدون كليًّا عن المحرمات، وعن التفريط في الواجبات؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه: ((إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء، كحامل المسك، ونافخ الكير؛ فحاملُ المسك إما أن يُحذيَك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحًا طيبةً، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحًا مُنْتِنةً))؛ [متفق عليه].

 

سابعًا: سألتَ عن شيء يجعلك تُمسك لسانك عن التطاول على أخيك، فأقول عليك بالآتي:

1- الدعاء لنفسك بحسن الخلق مع أخيك، ولأخيك أيضًا بحسن الخلق معك، واسألِ الله كثيرًا أن يرزقكما الحِلْمَ والأناة والرفق؛ لأنه يبدو أنكما غضوبان، وينقصكما الرفق والحلم، والتأني والتثبُّت، ويغلب عليكما العَجَلة.

 

2- جاهد نفسك على ألَّا تردَّ على أي مجادلة من أخيك إلا بيان ما لا بد من بيانه وبهدوء.

 

3- أثْنِ على أخيك بما فيه من صفات طيبة، وبيِّن له حبك له، وتقديرك لجهوده العظيمة معك، وقبِّل رأسه؛ ففي ذلك تطييبٌ لخاطره وكسب لقلبه.

 

4- اجتنب نهائيًّا كل الأفعال التي علمت سابقًا أنها تُغضب أخاك، مهما دعتْكَ نفسك لها، وزينتها لك.

 

5- أصلح ما بينك وبين الله سبحانه بالاجتهاد في طاعته عز وجل، خاصة الصلاة، وترك معاصيه، وبر والدتك، وصلة أرحامك، واحترام أخيك؛ وتذكر قوله سبحانه: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ﴾ [الطلاق: 2، 3]، فقد بيَّن فيها أن المتقي يدفع الله عنه المضرة بما يجعله له من المخرج، ويجلب له من المنفعة بما يُيَسِّره له من الرزق، والرزق اسم لكل ما يغتذى به الإنسان، وذلك يعُمُّ رزق الدنيا، ورزق الآخرة.

 

6- عليك بالصدق دائمًا، وإياك والكذبَ؛ فهو أمر محرم، ومن صفات المنافقين، وقد يؤدي لسوء الظنِّ بك، وعدم تصديقك مستقبلًا.

 

7- طبِّق ما أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم عند الغضب؛ مثل: تغيير جِلستك، والوضوء، والاستعاذة من الشيطان، وعدم الرد على من أغضبك.

 

حفظك الله، وأصلح الله قلبك، وثبَّتك على طاعته، وأعاذك من شرور شياطين الجن والإنس.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أخي والصحبة السيئة
  • أخي متسلط!!
  • زوجة أخي تستفزني
  • أخي والإباحية
  • أخي والسرقة

مختارات من الشبكة

  • الأخ سند أخيه وعضده وقوله تعالى {سنشد عضدك بأخيك}(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير: (قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحاضرة الثانية - شرح دوائر الخليل بن أحمد الفراهيدي(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • وصف البحر والمحيط في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبدالرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • استعمالات الأخوة في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيع الرجل على بيع أخيه وسومه على سود أخيه(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • تفسير: (فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه كذلك كدنا ليوسف)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الناس كالبحر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أخي الأصغر يشاهد إباحية الشذوذ(استشارة - الاستشارات)
  • فضحت معصية أخي عند أمي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب