• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوج مدمن القمار ويتاجر في المخدرات

زوج مدمن القمار ويتاجر في المخدرات
أ. منى مصطفى

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/6/2021 ميلادي - 12/11/1442 هجري

الزيارات: 5233

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

امرأة متزوجة لها ثلاثة أبناء، زوجها مدمن قمار، ويتَّجر في المخدرات، ويسيء معاملتها، وأسرتها تكاد تكون مفككة لا يستقيم لها أمر، وتنوي الطلاق، ثم إن شخصًا كان يحبها قديمًا تواصل معها، وأبدى نيته الزواج منها إن هي تطلقت، وهي تسأل: هل هذا تخبيب؟ وهل زواجهما سيكون حرامًا؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله.


أنا امرأة في الثامنة والعشرين من عمري، متزوجة منذ تسع سنوات، ولي من الأبناء ثلاثة، أسكن مع زوجي في بلدٍ غير بلدي ولا أرى أهلي إلا مرة كل سنتين، منذ الأشهر الأولى من زواجي اكتشفتُ أن زوجي مدمن على لعب القمار، ووالده أيضًا كان كذلك، كما أنه كان يتاجر في المخدرات، ولا يصلي، ناهيك عن أنه شديد العصبية ويسبني ويسب أهلي لأتفه الأسباب، عانيتُ كثيرًا معه، وطلبت الطلاق منه في أشهري الأولى من الزواج عدة مرات، غير أن أهلي رفضوا خوفًا من كلام الناس، ولحبي الشديد لوالدي وخوفي عليه، بقيتُ مع زوجي، لكن المشاكل كانت تزداد خصوصًا مع الأولاد، حتى إن نفسية ابني البكر تأثرت كثيرًا، زوجي يهملنا حتى إننا لم نخرج قط كأسرة معًا؛ فوقتُهُ كله قد جعله في مقاهي القمار، وبيتنا خالٍ من الأثاث إلا القليل الذي نشتريه مستعملًا، قبل زواجي كان ابن الجيران يحبني كثيرًا ولم يُكتب لنا الزواج، ثم إن هذا الشخص قد عاد ليسأل عني، وتكلمنا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وبعد أن عرف أنني أريد الطلاق من زوجي، أخبرني بنيَّتِهِ في الزواج مني إذا أنا تطلَّقتُ، سؤالي: هل هذا يُعَدُّ تخبيبًا، في حين أن نيتي الطلاق قبل محادثته، بسبب الضرر الكبير الواقع من زوجي؟ ثم إنني تبتُ وقطعتُ علاقتي به نهائيًّا، وهو أيضًا أخبرني أنه لن يعاود الاتصال بي إلا إذا كنت مطلقة، ذنبي معه أرهقني وزاد تعبي وهمي، وأصبحتُ لا يرقأ لي دمع، وما ذلك إلا بسبب إجبار أهلي لي على البقاء مع زوجي ... أنا الآن عازمة على الطلاق ولا أنوي الرجوع لمن يحبني حتى بعد طلاقي، فهل أنا آثمة في طلاقي؟ وإن عاد من يحبني بعد طلاقي، دون أن أكون أنا من تبدأ الحديث معه، فهل زواجنا يكون حرامًا؟ أرجوكم أفيدوني فأنا في حالة تُبكي العيون، حتى إنني أفكر في الانتحار من كثرة همِّي وقنوطي، فلا أدري هل أنا ظالمة أو مظلومة، وجزاكم الله خيرًا.

 


الجواب:

 

بسم الله الرحمن الرحيم.

 

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبي الهدى والرحمة، خير قدوة للناس صلى الله عليه وسلم؛ أما بعد:

فيا ابنتي الغالية: شفى الله قلبكِ وأذاقكِ بردَ التوبة والرضا واليقين في رحمته وكرمه سبحانه.

 

انكسر خاطري لحالكِ والله، عفا الله عن والديكِ لماذا لم يتحريا جيدًا عمن يتقدم لابنتهم؟ يزوجونكِ قبل العشرين لرجل عربيدٍ، المخدرات والقمار ديدنه ... أين هما من حمل الأمانة وحسن الاختيار؟ وما فائدة الولي إن تهاون فيما أُنيط به من أمانة؟

 

عمومًا من فضل الله علينا أنه كما أمرنا بأخذ الأسباب أمرنا أيضًا بالرضا بالقضاء والقدر، لا شكَّ أن هذا البلاء وراءه حكمة ستتكشف لكِ مع الأيام، وتحمدين الله عز وجل عندها على ما قدر عليكِ.

 

دعيني أصارحكِ بأنكِ لستِ في مشكلة حقيقية، رغم كل الصعاب التي تحيط بكِ، ولكنكِ تتعرضين لسهام الضمير التي تغزو قلبكِ، وحِرَاب الذنب التي تهاجم روحكِ ... هذه مشكلتكِ الحقيقية، وهي هينة بإذن الله على من كان له قلبٌ وألقى السمع لنداء ربه، وهو شهيد على نفسه.

 

أول أبواب الراحة المنشودة هو صدق التوبة لله الواحد، وأنتِ على مشارف الثلاثين، وقد خبرتِ من التجربة ما يكفيكِ لليقين بأن أي امرأة متزوجة وأنجبت ثلاثًا إذا وقعت في حبِّ أحد غير زوجها، فما هي إلا فريسة يشبع منها الصياد، ثم يُلقي بها في الطرقات، غير عابئ بل مستريح الضمير؛ لأنه يلقي العبء واللوم كله على المرأة، وبصراحة أنا أيضًا ألقي اللوم كله على المرأة خاصة المتزوجة، وألف مرة نقول: الفضفضة بين الجنسين بابُ شرٍّ، وشكوى المرأة من زوجها هي تصريح واضح للأجنبي بالتدخل (حضرة المنقذ الذي لا يُشَقُّ له غبار).

 

عزيزتي، أول ما تقومين به هو: التوبة النصوح من محادثة ذلك الحبيب القديم، حتى وإن كانت روحكِ في يده، فما هي إلا سَكْرة وتمرُّ، أراد من خلاها أن يثبت لنفسه أنه لم يكن مرفوضًا، واستعاد ثقته بنفسه ونشوته، ولكن عند الزواج سيختار البكر المصون ولا لومَ عليه؛ فأنتِ تزوجتِ أيضًا، وحتى تكون التوبة نصوحًا أغلقي جميع حساباتكِ على مواقع التواصل، وغيِّري رقم هاتفكِ، واجعلي الله رقيبكِ لا غيره، وواضح من رسالتكِ أنكِ على قدر من الدين والحمد لله، ولا عصمةَ لأحدٍ مهما كان، التزمي بنافلة تكون مُحبَّبة لنفسكِ، ولا تقطعيها أبدًا مهما حدث (قراءة قرآن، صدقة، ذكر؛ ...)، وتذكري قول المولى عز وجل: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53]، بعدها ستهدأ نفسكِ، ويتيقظ عقلكِ، وتفكرين بهدوء.

 

ثانيًا: اشغلي نفسكِ بأولادكِ أو بيتكِ، أو علمٍ تطلبينه، أو عمل مناسب يشغلكِ ويعوِّض النقص الذي يتسبب فيه سوء حال زوجكِ، وأنتِ أعلم بما يصلحكِ.

 

نأتي للأمر الثاني: الطلاق!

 

الطلاق مثل الزواج كلاهما قراران مهمان جدًّا في حياة الإنسان، ولا بد عند الإقبال عليهما من حسن استعداد، وإعمال للعقل والاستخارة، والاستشارة والتجربة.

 

إذًا، أولًا: استخيري في أمر الطلاق، إذا وجدتِ نفسكِ منشرحة لهذا القرار، نبدأ في خطوات التنفيذ، أنا أشجعكِ على الطلاق من هذا الإنسان بلا تردد؛ فهو خطر على حياتكِ وعلى صحة أولاده وقِيَمِهم ودينهم، لكن القضية ليست في القرار، بل فيما بعد التنفيذ، أرى والله أعلى وأعلم أن تتخذي خطواتٍ مناسبة تعينكِ على تجربة الطلاق؛ فهي قاسية، حتى وإن كانت خلاصًا من مؤذٍ مثل زوجكِ، مثلًا ابحثي عن عمل، جهِّزي مكانًا بجوار أهلكِ؛ سواء في بيتهم أو قريبًا منهم، المهم أن يكون لكِ خصوصية، فلم تعودي تلك الفتاة الغِرَّة التي لم تصل للعشرين كما تركتِهم، فقد أصبحتِ أربعًا بأولادك، والأولاد يحتاجون دعمًا معنويًّا وعاطفيًّا، والمعيشة المشتركة ستُشعرهم أنهم غير مرغوبين، ناهيكِ عن السبِّ الذي سيسمعونه من كل عابر على أبيهم ... أنتِ وهُمْ في غنًى عن هذا كله؛ لأن ذلك الجوَّ سيكون دافعًا مستقبليًّا لهم للانحراف حفظهم الله، والتجربة أثبتت ذلك.

 

ثانيًا: اجلسي مع نفسكِ جلسة صراحة بعد تحري كل نتائج الطلاق، وقارني حالكِ بعد الطلاق بحالكِ قبله، ثم اختاري ما فيه صلاح دينكِ وأولادكِ، ولا أحد يستطيع ذلك غيركِ.

 

ثالثًا: لا تتصوري أن الطلاق مِفتاح الجنة رغم عدم اعتراضي عليه، بل مرحلة جديدة من الشقاء والمسؤولية، ولن يتحمل أحد أولادكِ غيركِ، وسوف تتجدد الحيرة لديكِ مستقبلًا (أأتزوج أم أُربِّي أولادي؟)، ولكن هذا كله موكول لله عز وجل، فقط أحببتُ أنبهكِ أن الطلاق ليس العصا السحرية للسعادة، بل هو همٌّ يجب عليكِ الاستعداد له ماديًّا ومعنويًّا، خذي وقتًا كافيًا للاستعداد، ثم توكلي على الله وتطلقي، من يدري لعل الطلاق يصلح لكِ زوجكِ، ويجعله كما تتمنين، الله أعلم.

 

نأتي لآخر استفسار لكِ: (هل تتزوجين الحبيب القديم بعد الطلاق؟ وهل ما فعله تخبيب؟):

لا أظن أنه يقبل على الزواج منكِ وأنتِ صاحبة ثلاثة أولاد؛ لأنه في مقتبل عمره، وإن وافق هو فإن أهله لن يوافقوا، وإن تزوجكِ فغالبًا مع الوقت سيتزوج بأخرى ... وهذا أمر يرجع لتقدير الله سبحانه وتعالى فنتركه لحينه، أما عن كونه حلالًا أو حرامًا، فإن كان طلاقكِ للخلاص من ظلم زوجكِ المدمن المقامر، فلا حرمانية بإذن الله، وتستطيعين الرجوع للمفتين.

 

أما عن كونه تخبيبًا كما قال نبينا صلى الله عليه وسلم: ((ليس منَّا من خبَّب امرأة على زوجها، أو عبدًا على سيده))، فهذا يعود لنية الرجل، نسأل الله أن يتوب عليه ويغفر لكما، في النهاية أحب أن أهمس في أذنكِ أنكِ لو تماديتِ مع هذا الرجل الأجنبي سوف تسقطين.

 

ما حدث ذنبٌ وعَبَرَ، ونحمد الله على يقظة الضمير، فاصدُقي مع الله واحفظي نفسكِ وسمعة أولادكِ ووالدكِ، فلا شيءَ في الدنيا بأسرها يستحق أن تُسقط الأم نفسها من أجله.

 

أنتِ لستِ زوجة فقط، ولا ابنة فقط، أنتِ أمٌّ!

 

تذكري هذا جيدًا، واعلمي أن الحياة كلها كَبَدٌ، والسعادة في ومضات، حاولي استجلابها من حِضن أولادكِ لا من صدور الرجال الغرباء.

 

أما آخر ما ختمتِ به رسالتكِ (الانتحار)، فلا أعلم أأضحكِ أم أبكي، هل تملكين روحكِ لتُزهقيها؟ كيف تتركين الشيطان يتلاعب بكِ هكذا؟ هذه جرأة على الله لا يقترفها المؤمن أبدًا، توبي وأكثري من الاستغفار والذكر لتقهري شيطانكِ، والله المستعان.

 

اعذري قسوتي أحيانًا، فأولادكِ في الدنيا والجنة في الآخرة يستحقان الصبر.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي مدمن، فهل أطلب الطلاق؟!
  • زوجي المدمن .. وتعامله المزاجي معنا
  • زوجي المدمن سيهدم حياتنا
  • زوجي مدمن ولا يصلي
  • ابني مدمن للخمر والمخدرات
  • زوجي مدمن ويكلم حبيبته السابقة
  • أعول أبي مدمن القمار
  • أشك في تعاطي ابني المخدرات
  • زوجي مدمن المخدرات يهددني بقتل أولادي

مختارات من الشبكة

  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القمار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم القمار بجميع صوره (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القمار والحكمة من تحريمه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التحذير من القمار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • روسيا: شباب المسلمين يدشنون حملة للقضاء على أندية القمار(مقالة - المسلمون في العالم)
  • القمار وأكل أموال الناس بالباطل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أوكرانيا: روسيا تسعى لإنعاش أنشطة القمار في شبه جزيرة القرم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • القمار والمقامرون(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/12/1446هـ - الساعة: 22:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب