• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الخوف والرهاب
علامة باركود

الشخصية التبعية

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/1/2010 ميلادي - 9/2/1431 هجري

الزيارات: 21330

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

حالـتي:

• أخشى الإلقاء.

• لا أحب أن تسلَّط عليَّ الأنظار.

• صوتي ضعيف.

• لا أحب النقد فهو يشْعِرني بالنَّقص.

• أحاول أن أرضي الآخرين على حِساب واجباتي وأعمالي.

• من الصَّعب عليَّ قوْل: "لا"، إذا طُلِب منِّي عمل ما لا أريدُه.

• أشعر بالارتِباك إذا قابلتُ شخصًا في سلم الدرج.

• حسَّاس من الآخرين: لماذا ينظُر إليَّ هكذا؟ لِماذا لَم يسلِّم عليَّ؟ 

• أشعر بالدُّونيَّة وأبحث عنِ الكلام الزّائف.

• أشعر أني مخيِّب للآمال.

• لا أحب الجمود، أحبُّ الأشْياء الجديدة الملفِتة للنَّظر.

• لا أحبّ الخطط الطَّويلة، أحب أن أجْني الثِّمار بشكل أسرع.

• أشعر بلهيبٍ عاطفي.

• أحسُّ أني أحتاج إلى إعادة تأهيل.

• أشعر أنِّي مخنَّث العزْم.

• رأيي يتأثَّر بالأغلبيَّة.

• أشعُر بالرّهاب الاجتِماعي الَّذي أثَّر سلبًا على دراستِي.

• ضعْف نفْسي يسبِّب لي إحْراجات.

تحيَّاتي.
الجواب:
الأخ الفاضل، السَّلام عليْكم ورحْمة الله.
مرحبًا بكَ وأهْلاً وسهلاً في موقِع "الألوكة".

قرأتُ رسالتَك، وأتَمنَّى أن يكون مثْل هذا الوعْي وهذه البصيرة في تَحديد المشْكِلات والسَّعي إلى حلِّها مفيدًا، وبدايةَ الانطِلاقة لحياة أفضل، تابِعْ معي النقاط التَّالية: 

أوَّلاً: لا يتوقَّف نموّ الإنسان في هذه الحياة أبدًا، إنَّ القدْر المدهِش الَّذي نتعلَّمه ونكْتسبه خلال السَّنوات العشْر الأولى في حياتِنا يُمكن أن نُحقِّق مثلَه طوال العمْر، لو امتلكْنا الإصْرار والرَّغبة والفُضول والمبادرة لهذا التطوير، أودُّ منك أن تمتلئَ بالتفاؤُل والحماس لإنجاز ذلك.

ثانيًا: من الأعْراض التي ذكرْتَها هناك ما يدلُّ - وإن كنتُ لا أستطيع الجزم - على وُجود الرِّهاب الاجتِماعي، وهو مرضٌ نفْسي مشْهور، ويُمكن علاجُه بشكْلٍ جيِّد عبر زِيارة الطَّبيب النَّفسي واتِّباع تعليماتِه، من علاج نفسي وعلاج دوائي. 

لقد رأيتُ الكثير من الشَّباب الذين كانوا يعانون من أعراض مشابِهة، وقد حقَّقوا تحسُّنًا ملحوظًا عبْر العِلاج، هذا أمر مستعجل ولا ينتظر التَّأخير.

ثالثًا: الثِّقة بالنَّفس من الأُمور الَّتي يَجب أن نهتمَّ بها جميعًا؛ لأنَّها أساس في مواجهة العالم والنَّاس والظُّروف من حولنا، الثِّقة بالنَّفس أمرٌ لا نولَد به أو نكتسِبه فجأة، بل نسعى إلى بنائِه يومًا بعد يوم عبر الحديث الإيجابي مع الذَّات، وتوْجيه الرَّسائل التحفيزيَّة للنَّفس، وعبر إنجاز أمور صغيرة كلَّ يوم ممَّا لم يعتَد النَّاس القيام به، لو التزمْتَ بذلك لفترة جيِّدة فستشعر بالتغْيير وارتِفاع ثقَتك بنفسك.

رابعًا: واجِهْ مخاوفك لا تستسلِمْ لها، خذ أيَّ فرصة لمقابلة النَّاس أو الحديث أمامَهم، أو الصَّلاة بهم، أو مقابلتهم والسَّلام عليهم.

أعلم أنَّ الأمر ليس بهذه السهولة؛ لكِنْ كلَّما تعرَّضتَ للأمر أكثر كلَّما تطوَّرَتْ مهاراتُك أكثر وقلَّت الرَّهبة، إنَّ الهروب والابتِعاد والتَّجنُّب يؤصِّل المشكلة ويزيدها سوءًا، هذا تحدٍّ يومي يحوِّل الحياة إلى مغامرة.

خامسًا: القِراءة من الأمور المهمَّة لتطوير الشَّخصيَّة والإحساس بالتميُّز، وخاصَّة قراءة كتب تطْوير الشخصيَّة والعلاقات الاجتِماعيَّة وكسْب الأصدقاء وغيرها، هناك كمٌّ كبير من الكتُب الَّتي يُمكِنك اقتِناؤُها والاستِفادة منها، كما أنَّ العديد من المقالات على الإنترنِت حوْل هذه الموضوعات، قُم بِطباعةِ مَجموعة منْها واقرأْها، وحوِّل ما فيها من أفكار إلى برنامج عملي يمكن تطبيقُه.

سادسًا: قضيَّة الحساسية والمشاعر السلبيَّة المختلفة تأْتي من مصْدر مهمّ، يجب أن نكون واعين له، إنَّ القاعدة الذهبيَّة هنا لشرح ذلك هي أنَّ الأحداث ليستْ هي الَّتي تسبِّب المشاعر، ليْس لأنَّه حدث كذا شعرت بالضِّيق أو الخوف والارتباك، لا أبدًا، الَّذي يصنع المشاعِر حقيقةً هي الأفْكار التي تدور في رأْسِنا، هي ما نحدِّث به أنفُسنا حول الحدَث؛ أي: طريقة رؤيتنا نحن للحدث، هذا الأمر له أهميَّة خاصَّة؛ لأنَّ أفكارَنا مِلْكُنا نحن، ونحن مَن يتحكَّم بها، نحن مَن نختار أن نفكِّر بهذه الطريقة، ونَحن مَن يختار أن يفكِّر بالطريقة الأخرى. 

إنَّ قدرتَنا على التحكُّم بأفكارنا تَمنحُنا قوَّة هائلة في مواجهة العالم مِن حوْلنا، وهذا ما امتلَكَه الإمام ابن تيمية حين قال: "ما يفعل أعدائي بي؛ أنا قتْلي شهادة، وسجْني خلوة، ونفيي سياحة، أنا كالغنمة أينما تقلَّبت تقلبت على الصُّوف".

هذه القوة الهائلة جاءتْ من قدرة الإمام على التحكُّم بأفكاره، وما يحدِّث به نفسَه أمام الأحداث مهما كانت، إنَّها مهارة نفسيَّة هائلة تنمو مع الوقت والممارسة.

ختامًا: كُن قريبًا من الله، واسألْه المعونة والهداية، وسيمْنحك القوَّة لكي تطوِّر من نفسك، وتنمو بها إلى مراتب أعلى، لك تحيَّاتي وأهلاً بكَ في موقع (الألوكة).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مشكلاتي تحتاج إلى إرادة .. وأنا ضعيف
  • الزواج والمجاملة
  • ضعف الشخصية والحياة الزوجية
  • أريد تحليلا لشخصيتي الغريبة !
  • عدم تحمل المسؤولية
  • شخصيتي الضعيفة أثرت على حياتي
  • كيف أقوي شخصيتي الضعيفة ؟
  • كيف أتخلص من سمات الشخصية الحدية؟
  • هل أنا شخصية غبية ؟
  • ضعيفة الشخصية وأتمنى أن أكون قوية
  • إصلاح عيوب الشخصية
  • أبي جعلني شخصية ضعيفة

مختارات من الشبكة

  • جوانب بناء الشخصية الإسلامية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المقابلة الشخصية والتسويق للنفس (للشباب)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مقدمة قانون الأحوال الشخصية العراقي رقم 188 لسنة 1959م(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نظرية ثورة التبعية الدولية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحرية الشخصية وحدودها في الشريعة الإسلامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • زوجي ضعيف الشخصية(استشارة - الاستشارات)
  • فهم الشخصية جزء كبير من حل المشكلة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التقادم بين الفقه والقانون: نظام الأحوال الشخصية الجديد أنموذجا (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • مراكز الرؤية بين التحديات والطموح: دراسة حق الرؤية من قانون الأحوال الشخصية بدولة الكويت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأحكام المتعلقة بالمريض في الأحوال الشخصية (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب