• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

أكْرَه الرِّجال يا سادة

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/1/2009 ميلادي - 16/1/1430 هجري

الزيارات: 18811

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
باختصار: أنا أكره الرجال يا سادة، لا أقول كلهم؛ لكن كثيرًا منَ الرجال أكرههم، وأتضايق منهم.

لا تعجبون، فسأضع الأسباب بين يديكم:
والدي رجلٌ قاسي القلب، غير متدين، بخيل بالعاطفة، يحب النظر إلى النساء، خان أمي مع الخادمات أكثر من مرة، أسلوبُه معي فظ وغليظ، إذا عرف أنَّ لدي نقودًا امتنع أن يدفعَ لي شيئًا، حتى يضغط عليَّ أن أدفع من نقودي، وإذا أعطاني أَكْثَرَ منَ المَنِّ عليَّ وشتمني، لم أسمع منه قط كلمة (يا بنتي)، وإذا نطقها كانت بغير (ياء المتكلم)، كان يَتَهَكَّم على جسدي (على بروز ثديي مثلاً)، في بدايات بلوغي حتى صِرْت أكره نفسي مع أنِّي بارعة الجمال، والآن أصبحتُ سمينةً للغاية، ومصابة بكثير مِن آلام المفاصل وارتفاع الكوليسترول، مع أنِّي ما زلتُ في بداية العشرينيات.

إخوتي يحبون اللعب وتضييع الوقت، لا هدف لهم ولا غاية، والوالد لا ينصحني، ولا ينصحهم بأن نهتمَّ بمستقبلنا، ونصبح أفضل؛ بل يكثر من توبيخنا وتقريعنا.

في بدايات بلوغي أحببْتُ الزينة؛ كأيِّ أنثى، فقرعني الوالد، وَوَصَفَنِي بأقذع الألفاظ، حتى كرهتُ أن أتزينَ، وانشغلت فقط بدراستي التي كنتُ متفوِّقة فيها جدًّا، والآن صار يُحاربني أيضًا في تقدُّمي العلمي، الذي لا أشعر أنني لا أنفع في شيء إلاَّ فيه - الدِّراسة فقط - لكن للأسف أصبحتْ طاقتي الجسديَّة أضعف بكثير من طاقتي العقلية؛ بمعنى أن كفاءتي الذهنيَّة عالية جدًّا مقابل جسد ضعيف مريض، لا يقْوَى على تنفيذِ متطلبات الذِّهن، وهذا مِن أقسى الأمور التي أَمُرُّ بها هذه الفترة.

تعرضتُ للتحرُّش الجِنْسي مِن أحد الأولاد، وأنا صغيرة؛ لكنه لم يمسني بسوء، وكذلك من بعض الرقاة الذين طلبتُ العلاج عندهم، وللأسف أحد أخوالي أيضًا كان ينظر لي نظرات شهوانيَّة، لدرجة أن أمي مَنَعَتْني من مقابلته لمدة طويلة، وهو داعية لكنه مزواج، وشغُوف بالنساء، ولا يُعطي زوجاته حقوقهنَّ.

تَقَدَّمَ لي ابن خالتي كزوجٍ، وتعلَّقتُ به جدًّا، واستمرَّتْ فترة الخطوبة لأكثر من سبعة أشهر، وكان يَتَقَدَّم لي الناس وقتها، فنقول لهم: أني مخطوبة لابن خالتي، وبعدها غدر بي وتَرَكَني، واكْتَشَفْنا بعدها أنه رأى ثلاث فتيات غيري (النظرة الشرعية) في نفس الوقت الذي خطبني ورآني فيه، وسرعان ما تَزَوَّجَ بواحدةٍ أخرى غيري، وأظن أنَّ السبب الحقيقي لترْكِه لي هو غِلظة والدي معه، وأحسن الظَّن أنَّ استخارتي لله أنقذَتْني منه.

ثم تقدَّم لي آخر، وحصل العقد سريعًا، واكتشفتُ بعد العقد أنه لا يُناسبني، وكان جافًّا معي جدًّا، ولا يحرص على زيارتي، ولا مهاتفتي، ولا مدحي، ولا تشجيعي، وكان يَتَّهمني بالوسوسة؛ لأني أُخَطِّط لمستقبلي، وأضع لي جدولاً أسير عليه؛ لأنه يحب الراحة والدعة، أشعرني بأني متعة جسديَّة فقط، ولم أشعر بأيَّة رحمة تصدر منه؛ بل كان فظًّا غليظًا، وكان لا يريد مني أن أكتب له الرسائل مع أنِّي كاتبة، فحزنتُ كثيرًا؛ لأني كنت أنتظر من زوجي حلالي أن أصرفَ كل عاطفتي له، وأن أستغلَّ هذه الموهبة (الكتابة) في التواصُل معه، ووجدتُ اختلافات بيني وبينه في التديُّن والثقافة والتوجُّهات، واكتشفتُ أنه غضوب وسطحي التفكير وبخيل، وكان يكره التديُّن، ويرفض أن أستمر في الدعوة، وطلبتُ منه الانفصال بعد أن استخرتُ واستشرتُ، وظهر لُؤْمُه، فبدل أن يطلقني تَرَكَني معلَّقة، وهجرني تمامًا، ولم أعد أدري أين هو؟ لكنني ما زلتُ زوجته (ولم يحصل الدخول بعدُ).

الوالد في أول الأمر رفض أن يتدخَّل في تطليقي منه، وكنتُ لا أدري هل سأظل على هذا الحال طويلاً أو لا؟ جلستُ على هذا الحال مدةً ليست باليسيرة، ثم بعد أن مكثتُ في الحرم لأيام، وبفضل الله ثم بالدعاء، اتَّصل والده فجأة، وطلب إنهاء هذه العلاقة، وحاول والدي أن يصلحَ بيننا؛ لكن زوجي اختار الطلاق مقابل أن أعيدَ له هداياه وماله كله، وقد فعلتُ - والحمد لله.

الوالد ينعت المتدينين بـ(الكذَّابين)، ولا أظن أنه سيوافِق إذا تقدَّم لي أحد الأخيار؛ لأنَّ الأولويَّة عند والدي هو النَّسب والوظيفة.

بحكم طبيعة دراستي وتخصُّصي في الدَّعوة، آثرتُ أن أتوجَّه لبعض الأعمال الدعوية لأشتغل بها؛ كشيءٍ نافعٍ بعيدًا عن هُمُومي، وأتقرَّب بها إلى الله، فاصطدمتُ بكثيرٍ منَ المعوقات؛ منها: مصادمة والدي لي.

وكذلك أجد كثيرًا منَ المشايخ والدعاة لا يتجاوَبُون في المساهَمة في المشاريع الدعوية التي أسعى إليها، حتى لو أصبحتْ معتمَدَة رسميًّا، وهذا أمر ساءَنِي كثيرًا، قد يكون السبب لأني أنثى، حتى صرتُ أشعر أنني غير محبوبة، حتى من هؤلاء الذين نحسن الظن بهم، ونعوّل عليهم في تغيير ثقافة المجتمع السلبية، وحسن الظَّن بهم أنهم يُعِينون أخواتِهم الداعيات ويمهدون لهنَّ، ويسهلون لهن مشاريعهن الدعوية.

لا أدري: ماذا أفعل؟ أعرف جيدًا أنَّ المرأة بحاجة إلى الرجل؛ لكن لماذا الرجل لا يحسن للمرأة، كما كان يفعل رسول الله؟

حضرتُ مرة خطبة لأحد أئمة المساجد، فقال كلامًا جميلاً وبليغًا عن مساعدة الناس، فجئتُ بعد الخطبة أسأله معاونتي - وهو يعرف اسمي بحكم عملي في الدعوة - فردَّ بعدم الإيجاب، واستأتُ جدًّا، لماذا لا يطبِّق بعض الأئمة ما يقولونه في خُطَبِهم؟! لا أدري: بِمَن أستعين بعد الله؟ أين أجد حلاًّ لمشكلاتي إذا كان الرِّجال من أهل بيتي لا يعينونني؛ فأين أجد العون؟

حاولتُ الاتِّصال ببعض الداعيات اللاتي أتعاون معهنَّ، كثيرات منهن يستجبْنَ لي رغم صغر سني، ويتجاوبن معي؛ لكنهن أحيانًا لا يعطينني جوابًا شافيًا، والبعض منهن يحْكُمن فقط على السِّن، دون أن ينظُرنَ فيما عندي من توجهات، ولا أدري: هل هي نعمة أو نقمة أن ربي جعل عقلي أكبر من سني بكثير؟ ولذلك أنا أحب مصاحبة الكبار منذ صغري، ولا أجد انسجامًا في مصاحبة قريناتي، ولا أدري أيضًا: هل هذه مَحْمدة أو منقصة؟

حقيقة، أنا أفتقد لعنصر الرحمة والرأفة في حياتي، لا أدري: لماذا أصبح الجفاف يسود معاملاتنا، ويتصدر خصالنا وأخلاقنا؟

أريد أن أرى في حياتي رجلاً؛ كما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يفعل، إنِّي أحاول أن أتعلَّمَ وأتعلم، وأصعد وحدي، كم أجد في طريقي من المشاقِّ، وكم أحاول أن أتغلَّبَ على الرواسب الكثيرة التي في نفسي بالدعاء، وقراءة القرآن، والسيرة.

أنا امرأة معطاءة بدرجة عالية، وشديدة التلمُّس لاحتياجات الآخرين، لكنِّي أحتاج أن يرويَ أحد الظمأ العاطفي الذي أجده في نفسي، أخشى أن أجد نفسي يومًا صحراء مجدبة قاحلة؛ بسبب قسوة المحيط الذي أعيش فيه.

دلوني على ما ينفعني، وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الأخت الكريمة، مرحبًا بكِ في موقع الألوكة، وأهلاً وسهلاً.

قرأتُ ما كتبتِه بتمعُّن، وأثارت لديَّ شجونًا كثيرةً؛ لعلي أضعها في الأسطر التالية:
أولاً: منَ الأمور التي يجب أن تنتبهي إليها: هو حمل الحقد والكراهية ضد أي شخص، أعلم أنكِ تعرَّضتِ لأحداث سيئة؛ لكن الشفاء منها ليس بالغضب مِن أولئك الذين ظلمونا؛ بل بمسامحتهم والعفو عنهم؛ ذلك لأن الغَضَب منهم يتحَوَّل إلى كراهية، وللأسف تبقى هذه الكراهية لنا نحن، والتي نحملها أينما ذهبنا، وتبقى في قلوبنا في كلِّ حين، وبذلك نعطي لشخص آخر الإذن ليس بإيذائنا مرة واحدة فحسب؛ بل بالاستمرار في التَّحَكُّم في عالمنا الداخلي.

إن الكراهية تُفْسد حياتنا، بينما يعيش مَن سبَّبها حياتَه الطبيعية كما هي، وإنِّي لا أَمَلُّ مِن تَكرار الحديث عن ذلك الموقف التاريخي الرائع، الذي رَسَمَهُ لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد دخوله مكة فاتحًا منتصرًا؛ حيث اجتمعتْ قريش كلها بين يديه، كان الجميع يَلُفُّهم الذعر والخوف الشديد، وهم يستعرضون في أذهانهم السنوات الطويلة من الأذى والعذاب، الذي كالوه للنبي وأصحابه الكرام - رضي الله عنهم.

تُرى: كيف سينتقم محمد - صلى الله عليه وسلم - منهم؟ ما العقوبة التي سينزلها بهم، والتي تتناسب مع أكثر من عشرين سنة منَ الإيذاء والتعذيب والحرب والتنكيل؟ عرف الحبيب المصطفى - صلى الله عليه وسلم - ما يدور في أذهان قريش فسألهم: ((ما تظنون أنِّي فاعلٌ بكم؟))، وكان الحكم التاريخي المُذهل: ((اذهبوا فأنتم الطلقاء))؛ هكذا آلام أكثر من عشرين سنة وجروحها يتجاوَز عنها الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - في لحظةٍ واحدةٍ، بأبِي أنت وأمي يا رسول الله.

هل تعرفينَ لماذا فعل الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - ذلك؟ فَعَلَهُ لكي يعلِّمنا قيمة التسامُح والعفو عن الناس، وعدم حمل الكراهية مهما حدث.

ثانيًا:
تحدَّثتِ في رسالتك: كيف تعانينَ من عدم تجاوُب الدعاة مع مشاريع تقترحينها، رغم أنها معتمَدة، ولقد تحمستُ للكتابة حول ذلك؛ لأنني مررتُ بنفس التجربة، فعندما كنتُ في سنكِ، كنت أسعى بجدٍّ في ابتكار برامج أو أفكار تطويرية، وأقترحها على الكبار على مختلف المستويات، وكنت أُقابل نفس الطريقة التي تقابَلين بها الآن، وكان هذا أمرًا مُحبطًا للغاية، لكنِّي تعلمتُ درسًا مهمًّا، لن يسمع أحد لي ما لم أصبح شخصًا مميزًا، لن يُسمَع صوتي إلا إذا عملت على نفسي وطورتها، وأنتجتُ منتجًا مميزًا - أيًّا كان هذا المنتج - وحينها انكفأتُ على نفسي لتطويرها عبر القراءة والإنجاز، وما هي إلا سنوات قلائل حتى تغيَّر الوضع بشكلٍ كبير، وأصبحتِ العروض - بفضْل الله ومِنَّته - تأتيني بدل أن أسعى إليها، لم أصل إلى مراحل متقدِّمة بلا شك؛ لكنني متأكِّد أنني على الطريق الصحيح، وأعمل كلَّ يوم بجِدٍّ على مُواصَلة الطريق  - أسأل الله الهِداية والسداد - لذا احرصي كل يوم على أن تضيفي شيئًا جديدًا لكِ عبر الملاحَظة والعمل الجاد، وقبل ذلك التخطيط الصحيح لما تسعَيْنَ للوُصُول إليه.

ثالثًا:
هناك فكرةٌ أساسيَّةٌ يجب أن نضعها دائمًا أمامَنا:
حياتنا صُنع أيدينا، مهما واجهتكِ أحداث سيئة، مهما عشتِ مع أشخاص سيئين، ستبقى لديكِ القوة الأكبر التي مَنَحَها الله لخلقه، قوة أن يختاروا كيف تكون حياتهم، قوة أن يرسموا مستقبلهم بأيديهم هم، وأن يصنعوا عالمهم الداخلي كما يشاؤون بإرادتهم وبقرارهم، هذا الأمر ليس سهلاً، وليس ككتابته أو قوله، لكن تنفيذه أمر صعبٌ؛ لكنَّه ليس مستحيلاً، ومع الوقت والتدريب والممارَسة، والفشل أحيانًا، ستجدين كيف ستَتَغَيَّر حياتكِ بالكامل.

ختامًا: كل ما ذكرتُه لا يأتي فجأة؛ بل بالممارَسة والصبر؛ ولكن مع الوقت ستبدئين بتلمُّس طعم النجاح فيه، وما أروعه!

لك تحياتي،




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • متقلبة المزاج وأكره الرجال

مختارات من الشبكة

  • مصلحة المجتمعات في تعدد الزوجات(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • من غرائب الرجال(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • من عجائب الرجال(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • من طرائف الرجال(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • من روائع الرجال(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • رؤيا سيدنا عثمان وسيدنا بلال رضي الله عنهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: "إن ابني هذا سيد باختصار"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدروس الفقهية الميسرة: أحكام الطهارة والصلاة على مذهب السادة الشافعية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • يا سادة يا كرام ألظوا بيا ذا الجلال والإكرام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كشف وثيقة مزورة: إجازة السيد جعفر البرزنجي للسيد بدر الدين الحسني(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب