• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية
علامة باركود

هل هو حظي السيء؟

د. ياسر بكار


تاريخ الإضافة: 29/4/2007 ميلادي - 11/4/1428 هجري

الزيارات: 12366

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أخي العزيز:

أنا معلِّمٌ، أدرِّس لطلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية، وطوال حياتي وأنا حظي وسط أبناء جيلي وأصحابي قليلٌ جدّاً جدّاً جدّاً، بمعني أنهم - دائماً - ما يحصلون على المراكز المرموقة والأشياء التي يتمناها أيُّ فرد بسهولة جدّاً، أما أنا؛ فلا تأتي إليَّ، وإن أتت فإنها تأتي بصعوبة جدّاً، وبأقل ميزاتها، وبمعني آخر: دائماً ما أحصل علي أدنى الفرص أو أسوأها!!

أمثلةٌ على ذلك:
- حصلتُ على وظيفة مثل باقي زملائي، ولكن براتب أقل جدّاً جدّاً،  وبميزات أسوأ.
- أجدُ مَنْ هم أقل مني في الدرجة العلمية أو في السن وقد تفوقوا عليَّ في النواحي المادية، ولا أجد فارقاً بيني وبينهم.
والمهم: إني أريد أن أعرِّفك أني - والحمد لله - مؤمنٌ بالله - عزَّ وجلَّ - ومؤمنٌ بأنَّ الرزق بيد الله، ولكنني أرسل هذه الرسالة خوفاً من أن يكون هناك تقصيرٌ منِّي.

أرجو الإفادة - أكرمكم الله - لأنني مضطربٌ جدّاً جدّاً جدّاً بسبب هذا الموضوع.
الجواب:
مرحباً بك أخي الكريم في موقع الألوكة، وشكراً لثقتك الغالية.

ما ذكرته لا ينافي - بمشيئة الله - سمةَ التوكل على الله – تعالى - وأنا أعلم كيف تخطر على عقل المرء مثل هذه الخواطر، عندما يُجري بعض المقارنات بين نفسه وبين مَنْ حوله.

وأريد أن أحدِّثك بشأن نقطتين هامتين:
النقطة الأولى: يجب أن تجعل من هذا الوضع أمراً محفِّزاً لك.
أريدُ أن أسألكَ: كم تصرف من الوقت كل يوم في تنمية نفسك؟ في تنمية مواهبك وقدراتك؟!
لدينا كل صباح فرصةً ذهبيةً لتطوير أنفسنا، والتحسين من أوضاع حياتنا! ولو حافظتَ على هذا المسار؛ فأنا أضمن لكَ - بمشيئة الله - أن تتغير أوضاعك تماماً .. هناك العديد من الكتب الجيدة في المكتبات الكبرى، التي تدل المرء على هذا الطريق.
من المقولات المُلْهِمَة التي أردِّدها دائماً: "عندما يجهز التلميذ، يظهر الأستاذ"!
عندما تبذل الجهد في تطوير ذاتك، والتركيز على نقاط قوتك - لا ضعفك - وتبني بها حياتك، وتخطط لمستقبلك؛ فستأتيكَ المنح الربانية والفرص النادرة، وعندها ستكون جاهزاً لاستقبالها.

النقطة الثانية:
قم ببرمجة عقلك (اللاواعي) بصورة إيجابية، عبر إرسال الرسائل الإيجابية له؛ فهذه الرسائل تحفِّز العقل (اللاواعي)، وتدفعه لتوليد الأفكار، والمشاعر الإيجابية، والمواقف المحفزِّة.

يشيرُ الكثير من الكتَّاب إلى أن العقل (اللاواعي) لا يفرِّق بين الواقع وبين ما يُغذى به من كلمات؛ لذا أريدُكَ أن تخاطب نفسك في كل صباح ومساء بعبارات إيجابية: "أنا بخير .. أنعم الله عليَّ بنعم كثيرة .. أنا أتميَّز بكذا .. قمتُ بكذا في حين لم يقم الآخرون بذلك"؛ وهكذا. قد تستغرب من هذا العمل؛ لكن آثاره الجيدة أمرٌ متَّفقٌ عليه.

أخيراً:
 
انتبه أخي من الوقوع في شراك اليأس؛ فهو يحطم الإنسان، ويحرمه من أن يرى الفرص التي تمر أمامه، في حين ينظر أصحاب الأمل إلى المستقبل على أنه (الفرصة القادمة)، يتعاملون معه وكأنه تحت أطراف أصابعهم، ترسمه أعمالهم وأفعالهم! فهم لا ينشغلون بالباب المغلق عن البحث عن أبواب أخرى تُفتح هنا وهناك.

وفَّقك الله إلى كل خير، ومرحباً بك عضواً دائماً في موقع (الألوكة).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • خطبة المسجد الحرام 16/1/1434 هـ - الشائعات وأثرها السيئ على الأمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: {ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفسير الخاطئ للمشكلة وأثره السيئ في الحياة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التأثير السيئ للإباحيات(استشارة - الاستشارات)
  • الماضي السيئ دمر سمعتي(استشارة - الاستشارات)
  • استخدام الأولاد السيئ والجيد لمواقع الإنترنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اعتقادات خاطئة حول رفة العين والفأل السيئ(مقالة - موقع د. محمد السقا عيد)
  • الاختلاف المذموم وأثره السيئ على الأمة(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • دور المدرسة في غرس القيم الأخلاقية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التحقيقات التي حظي بها كتاب البرهان للإمام الزركشي(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب