• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

أشعر بالإهانة بسبب خطبة قريبي السابقة

أشعر بالإهانة بسبب خطبة قريبي السابقة
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/4/2021 ميلادي - 23/8/1442 هجري

الزيارات: 4132

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة تقدَّم لها ابن خالتها الذي كان خاطبًا قبلها، وهو يُحبها وتُحبه، ومناسب لها في كل شيء، لكنها – وبعد أن أخبرته بالموافقة – تشعر بالإهانة؛ لأنها كانت موجودة قبلًا، وفي نفس الوقت لا تريد أن تتركه للأسباب السابقة، وتسأل: ماذا تفعل؟

 

♦ التفاصيل:

أنا فتاة في الثامنة عشرة من عمري، منذ ستة أشهر تقدم لي ابن خالتي عن طريق والدته، وهو فتى ذو خُلُقٍ ودين، وقد وجدت راحة في الحديث معه، ووجدت أنه يناسبني في التفكير والشخصية، وبعد موافقتي ترددتُ في الأمر؛ لأنه كان خاطبًا قبلي زميلته، فأقول في نفسي: لِمَ لمْ يخترْني بداية، مع أني بنت خالته؟ فانتابني شعور سيئٌ كأني متاحة في أي وقت، أو أن موافقتي عليه تعني أنني كنت أريده من قبل، رغم أنني لا أفكر فيه يومًا ولا في غيره، فأنا لا أفكر في هذه الأمور حاليًّا، وجلُّ تفكيري منصبٌّ على دراستي وبرِّ أبي وأمي، لديَّ مشكلة فرط التفكير، فلا أدَعُ الأمور تمر دون التفكير في كل الاحتمالات، وقد استخرتُ الله عز وجل كثيرًا، لكنني في حيرة من أمري، كما أنني - بالإضافة إلى شعور الذل الذي أحس به - أشعر تجاهه بالذنب لأنني أخبرته بالموافقة، وحدَّثته كثيرًا في الهاتف بكلام عن المشاعر وقد تبتُ من ذلك، وهو يرى أن ترددي ما هو إلا أفكار ستزول، وأخبرني أن القرار في يدي، أنا أُحبه وما جعلني أتعلق به أكثر مقدار حبه لي، وأخشى إن رفضته أن أكون خدعتُه، ويعاقبني ربي على ذلك، كما أن صفاته الشخصية لا أظن أني سأجد مثيلها، وفي الوقت ذاته لا أستطيع القبول به بسبب شعوري بالذل والإهانة؛ لذا فأنا في حيرة لا تنتهي، وهذا الشعور بالإهانة يجعلني أقلق، فالزواج أمر مصيري، لا أستطيع الدخول فيه وأنا بداخلي مثل هذه المشاعر، ومؤكد أنني سأشعر بالإحراج أمام معارفي، لا أدري كيف أفعل، أرجو توجيهكم؛ فمعاناتي وحيرتي تزداد يومًا بعد يوم، وجزاكم الله خيرًا.

 


الجواب:

 

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.

 

أما بعد:

فاستحابة لطلبكِ بسرعة الرد، أقول:

واضح جدًّا من رسالتكِ شدة حساسيتكِ وكثرة تخوفاتكِ، وتحميلكِ الأمور أكثر من حجمها، وتفسيركِ لبعض المواقف العادية تفسيرًا مقلقًا.

 

ولذا فأقول باختصار شديد:

دعي القلق، ونَحِّيه جانبًا، واستخيري الله بإخلاص، ثم توكلي على الله، أما كثرة التفكير والتحليل المبالغ فيه للمواقف، فلن تعطيَكِ إلا قلقًا وتوترًا، وعدم قدرة على اتخاذ القرار الصحيح أبدًا معه أو مع غيره، وستعيشين بسببها في دوامة الترددات وسوء الظن والخوف؛ فاسألي ربكِ سبحانه بإلحاح صَرْفَها عنكِ نهائيًّا، وتوكلي على الله.

 

حفِظكِ الله، ودلَّكِ على رشدكِ، وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مغرمة بقريبي الذي لم أره!
  • وثقت في قريبي ولكنه خدعني
  • مترددة بين خطيبي وقريبي
  • أريد أن أخطب خطيبة أخي السابقة
  • أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص

مختارات من الشبكة

  • نعم لإهانة المسلمين .. لا لإهانة اليهود(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أشعر بضغط نفسي بسبب شكل زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • اشتهار المذهب الأشعري وانتشاره في الأمصار بسبب تعصب بعض السلاطين له(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أشعر أنني غير متزوجة بسبب إهمال زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأني فقدت إيماني بسبب شبهات الملحدين(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • النمسا: تعويض مسلمة لإهانتها بسبب الحجاب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فصلت الشركة موظفة بسببي وأشعر بالذنب(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • الضغوط النفسية سبَّبَتْ لي اكتئابًا، فما الحل؟!(استشارة - الاستشارات)
  • أريد فسخ الخطبة ولكن أشعر بالذنب(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أشعر بالقلق وتأنيب الضمير هل أستجيب لهواي وأفسخ الخطبة؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب