• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تخصصي الدراسي يدمر نفسيتي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية
علامة باركود

الخيانة

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/5/2007 ميلادي - 26/4/1428 هجري

الزيارات: 11277

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

كنتُ متزوجاً من ابنة ولد عمي، واستمر زواجي منها ثلاث سنوات، أنجبنا فيها ولداً واحداً، وفي ليلة من ليالي رمضان فوجئت باتصال من جارتنا،   قالت لي كلاماً كالصواعق عن سلوك زوجتي المنحرف، وعلاقتها بزوجها!! وأنها تعرفه من مدة، وأن سلوكها منحرف جداً!
أخبرتني أنها عرفت هذا من جارةٍ لنا، كانت زوجتي تحكي لها تفاصيل علاقتها الشائنة بزوجها وبغيره، وكأنه نوعٌ من المفاخرة - معاذ الله من هذا.
كاد الدم يتجمد في عروقي وأنا أسمع هذا الكلام، ولكن الله ثبتني، وقررتُ أن أنهي علاقتي بها نهائياً؛ لأن ماسمعته من تفاصيل يكاد يُخرج الإنسان من العقل للجنون.
عموماً؛ قررتُ أن يأتي أهلها ليأخذوها، واتصلت بهم بالفعل من أجل ذلك.
وقد تقول لي: لماذا لم تواجهها؟ وأقول لك: إنها كانت ستنكر انكاراً شديداً، وكانت ستتنصل من التهمة، وأظل أنا بعدها أعاني حيرتي، هل هي خائنة أم لا؟
لقد أتى أهلها وأخذوها، أتدري من أين أخذوها يا سيدي؟
لم يأخذوها من بيتي، وإنما أخذوها من عند ذلك الرجل؛ فقد كانت على موعد معه وقتها؛ على موعد معه في رمضان!!
لقد ثبتني الله وأعانني على تحمل الصدمة؛ فلم أتهور وأفقد   مستقبلي ومستقبل ابني.
أما فيما يتعلق بأهلها؛ فكثيراً ما عانيتُ من أبيها وأمها؛ فقد كانوا - دائماً – في صف ابنتهم، على الرغم من شكواي المتكررة من تمرد ابنتهم واختلاقها المتواصل للمشاكل، لقد أخذ أهلها هذا الموقف على أنه انتقامٌ منهم، وأن ابنتهم كانت تعاني كل قسوة عندي، وأنها كانت ضحية بزواجها مني، ولم يذكروا للناس بعدها سبب الطلاق الحقيقي، وزادوا على هذا فذهبوا ورفعوا دعوى في المحكمة لحضانة الولد.
وسؤالي هنا: كيف أتصرف في هذا الأمر الذي يفقدني النوم، وما هي وجهة النظر الشرعية والقانونية في حكايتي؟

أرجو الله ثم أرجوكم إيجاد حلٍّ لي. وفَّقكم الله.
الجواب:
الأخ الكريم: وعليكم السلام عليكم ورحمة الله،

أشعر بمشاعرك المؤلمة .. كم هو فظيعٌ أن يتلقى المرء ضربةً من الظهر، وأن تسير الأمور على هذا النحو ...
ولعلي أستطيع أن أشاركك الأفكار التالية:

أخي، ما حدث هو خيانةٌ لعهد بين شخصين، وكانت النتيجة أن ينفضَّ هذا العهد، ويذهب كلٌّ منهما في حال سبيله، لكني شعرتُ أن رسالتك تحمل الكثير من تأنيب النفس وتقريعها!!
أنا لا أخفِّفُ من عِظَم الحدث؛ لكنني أظنُّ أنَّك تُحمِّل نفسَك أكثر مما تحتمل.

قد يكون هذا مقبولاً مع الصدمة الأولى، لكنه لا يجب أن يستمر؛ ففي الوقت الذي تعاني أنت فيه المرارة الشديدة، تجد تلك المرأة من يساندها ويدافع عنها، ويبرِّر أفعالها الشائنة، وهذا غير عادل.

أريدُكَ أن توجِّه لنفسكَ من اليوم - وكل يوم - رسالةً واضحةً: "هي المذنبة .. هي من تستحق التأنيب".

يجب أن تدركَ أن ما حدث - على ما فيه من ألم - قد يكون رحمةً من ربِّك، أن خلَّصَكَ من هذه الزوجة بعد معاشرةٍ ليست بالطويلة نوعاً، وأنها قد تكون فرصةً ذهبيةً لتختار - من جديد - الزوجة الصالحة التقية النقية، التي تشاركها بناء بيت مسلم، يعبدُ الله - سبحانه وتعالى - لتسيرا معاً في الطريق المؤدي إلى الجنة ..!!

ألا تجد أن هذه الأفكار حقيقية، ومحفِّزة لتتخلص من ألم الماضي، وتنطلق في حياتك بكل تفاؤل واطمئنان.

ختاماً:
سوف لن تكون هذه السيدة أول من يرتكب هذا الذنب العظيم، ولن تكون الأخيرة، وهذه حكمة الله - سبحانه وتعالى؛ ليميز الخبيث من طيِّب، ولله الحكمة البالغة.

أما فيما يتعلق بالوضع القانوني؛ فأرجو أن ترسل المزيد من التفاصيل على بريد الموقع للاستشارات؛ لعرضها على متخصِّص في الشؤون القانونية.

وفَّقكَ الله إلى كل خير.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خيانة زوجي لم تعد تحتمل
  • كيف أتعامل مع زوجي الخائن؟
  • خانني زوجي فخنته انتقاما منه!
  • زميلة زوجي في العمل تلاحقه
  • زوجتي مصابة بمرض البارانويا
  • خطيبي يخونني
  • زوجي يخونني فماذا أفعل ؟
  • الخيانة بين الرجل والمرأة
  • زوجي لديه علاقات محرمة

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب