• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

نصيحة في السعي لأهداف الحياة

نصيحة في السعي لأهداف الحياة
أ. أحمد بن عبيد الحربي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/3/2021 ميلادي - 4/8/1442 هجري

الزيارات: 3127

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

شاب يريد نصيحة في إكمال الدراسات العليا، والتخلص من الوظيفة العسكرية، والاكتفاء بوظيفة مدنية، ويريد نصيحة أيضًا في الحياة عامةً.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

أنا درستُ الثانوية في المعهد العلمي بمكة، وتخرجت عام 1429، وظَلَلْتُ مدة ثلاث سنوات أتنقَّل بين الشركات، وأيضًا حصلت على الحاسب الآلي، وقد عملت مدخل بيانات التطبيقات السكرتارية والمكتبية بالمعهد المهني، وتم قَبولي في العسكرية عام 1433، وتخرجت برتبة جندي، وفي عام 1438 للهجرة تمَّ قبولي في جامعة طيبة للتعليم عن بُعْدٍ في قسم الدراسات القرآنية (التفسير وعلوم القرآن)، والحمد لله ظهرت نتائجي للمستوى الثامن، وقد حصلت على معدل 4,56 (تقدير ممتاز) بفضل الله.

 

اﻵن أريد إكمال الماستر المدفوع، لعل الله سبحانه وتعالى يرزُقني وظيفة مدنية، أو وظيفة أحسنَ من العسكرية؛ حيث لا مانع لديَّ إذا وجدتُ وظيفة مدنية أن أُضيفَ خدمتي العسكرية إلى المدنية، علمًا بأن ذلك ليس بالأمر السهل، ولكن أسرع طريقة هي أني إذا وجدتُ وظيفة مدنية أن أُفصل من السلك العسكري، وأنتقل للعمل المدني، وهذا ما أرغب فيه.

 

ومن جهة أخرى أحبُّ أن أُنبِّهَ أن العسكري الفرد ليس ضابطًا، فلا يُسمح له بإكمال الماستر المجاني؛ ﻷجل هذا أقول: أكمل الماستر المدفوع، علمًا أني أكملت البكالوريوس، ولم تكن هناك موافقة من عملي إطلاقًا على إكمال دراسة البكالوريوس، ولكني عندما وصلت إلى منتصف المستوى الثامن، تَمَّ رفع معاملتي، وتمت الموافقة عليها من قِبل سعادة اللواء طيار الركن جزاه الله خيرًا، علمًا أن البكالوريوس عليها أربع نقاط في العسكرية، وسوف تفيدني في الترقية.

 

أما الماستر، فلما سألت، قالوا لي: عليها نقطتان، بشرط أن تُعطَى لك النقطتان بعد الانتهاء بشكل كامل من درجة الماستر، وليس على دفعات كما في البكالوريوس كل 30 ساعة نقطة.

 

أما سكني، فإني أسكن جدة، وجامعة الملك عبدالعزيز تبعُدُ عن منزلي نحو 21 ك، وعملي يبعد عن منزلي نحو 50 ك، والجامعة تبعد عن عملي نحو 35 ك.

 

آمُلُ قراءة موضوعي بتمعُّنٍ، فأنا قد وضَّحت لكم كلَّ شيء، ومِن ثَمَّ يُبنى ما ترونه مناسبًا لي، علمًا أنني اختبرت قدرات جامعتين وحصلت على 65 فقط.

 

ما هو رأيكم بعد الاطلاع على ما ذكرت هل أكمل الماستر المدفوع؟

رأيكم ونصيحتكم لي من خلال ما قرأته سابقًا، ومن خلال معرفة وعلمك وخبرتك، ماذا أفعل اﻵن ونصيحتكم لي؟ وجزاكم الله خيرًا.

 

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فمرحبًا أخي الكريم، ونشكرك على الثقة بهذا الموقع.

 

أخي الكريم، علو الهمَّة من نعم الله على الإنسان، وكلما صَنَع الإنسان لنفسه أهدافًا يسعى إلى تحقيقها، شَعَر بالسعادة والرضا عن الذات.

 

الحياة مليئة بالفرص الجيِّدة، والتي لا يُبصِرُها إلا من كانت له نفسٌ توَّاقة لا ترضى إلا بما تستحق، ولا تقنَع إلا بما يُناسِب قُدراتها وإمكانياتها.

 

ومن كانت هذه نفسُه، فلا بُد أن يعتنيَ بتثقيفها بطُرُق التفكير السليمة، وخطوات التغيير المتزنة؛ ذلك أن الوصول إلى الأهداف وتحقيق الطموحات ينبغي أن يكون عَبْرَ خُطَطٍ مُحكَمة، وخطوات مدروسة.

 

وإذا أراد الإنسان الإقدام على أي خطوة، فعليه معرفة ثمن ما سوف يبذله من وقت ومال وجُهدٍ، ومن ثمَّ فحص هذا الهدف: هل ما أسعى لتحقيقه يستحق هذا الثمن؟ وهل أنا قادرٌ على الالتزام بمتطلبات هذا الهدف حتى يتحقق؟

 

الخطوات كالسُّلَّم، اعرف على أي حائطٍ تستند، وإلى أيِّ سطحٍ تُريد الوصول.

 

لا تَهُمُّ التفاصيل بقدر الخطوط العريضة، هناك من يتفاجأ بعد الجُهد والتضحية بالوصول إلى ما هو أقل ممَّا كان يأمُلُ، وهناك من يبدأ، وربما ينتصِف الطريق ليكتشف أن هذا الطريق لا يصلح الاستمرار فيه، وأنه بقدر ما فيه من بَرِيقٍ يحدو للمواصلة بقدر ما يكون بعيدًا عن قدرات الإنسان، وربما تطلُّعاته في بعض الأحيان.

 

والمهم هو التخطيط الجيد، ثم التوكل على الله، ولا ينبغي نسيان صلاة الاستخارة الواردة في الحديث عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قال: ((كانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ يَقُولُ: إذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ: اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ؛ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ: عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ - فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ، اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ: عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ، وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ))؛ [رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ].

 

سائلًًًا الله لك التوفيق والسداد، والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التخطيط للأهداف
  • كيف أخدم أمتي وأحقق أهدافي
  • تائه، فكيف أحقق أهدافي؟!
  • ماذا أفعل لتحقيق أهدافي؟

مختارات من الشبكة

  • عمى البصيرة يورد المهالك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟(استشارة - الاستشارات)
  • كثرة تلاوته صلى الله عليه وسلم القرآنَ على فراشه وفي بيته(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • دراسة للبنك الدولي عن دعم التمويل الإسلامي لأهداف التنمية المستدامة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ماذا يفعل من نسي شوطا من أشواط السعي؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطة: السعي لفكاك الرقبة في رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • السعي للكمال وجلد الذات(استشارة - الاستشارات)
  • باب فضل السعي إلى الجمعة والطيب والغسل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر السعي بين الصفا والمروة وبعض ما يتعلق به من أحكام(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب