• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الغيرة والشك
علامة باركود

الشك في سلوك الزوجة

الشك في سلوك الزوجة
أ. هنا أحمد

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/3/2021 ميلادي - 21/7/1442 هجري

الزيارات: 7720

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

امرأة تحكي عن ضرب زوجها المبرِّح لها لشكِّه في سلوكها، ويدَّعي أن أصحابه يملكون صورًا لها، وقد وقع الطلاق، ثم حاول قتْلها باستدراجها عن طريق الحيلة، وتسأل: ما النصيحة؟


♦ التفاصيل:

زوجي كان غائبًا عن البيت مدة يومين، فأخبرته أني سأفاجئه، ولم يمانع، فقمت بالتنظيف، وأنمتُ أطفالي بعد صلاة العشاء، واستعددتُ لمجيئه، فجهزتُ مائدة العشاء، ولَمَّا أقبل عليَّ ضممتُهُ ورحبتُ به، وعرَضت عليه أن يستحمَّ، فرفض أولًا لأنه يريد أن يقيمَ علاقة، فألححتُ عليه؛ لأنه كان ينقل المواشي، فاستحمَّ ورفض العشاء، ثم مارسنا الجنس، وفي وسط العلاقة شعرت أنه لا يستطيع، فقلت في نفسي: لعله منهكٌ، فتظاهرت بأني لا أريد ممارسة العلاقة؛ كيلا يكون الأمر محرجًا له، فصفعني، قائلًا: مَن كان معكِ؟ قلت: لم يكن عندي أحد، قمت بالترتيبات لأجلك، فقال: كاذبة، وضربني بسلك إشارة الرسيفر، وحملني عارية وكاد ينزل بي للشارع، وقال: اعترفي، قلت: أنزلني عارية، ولن أعترف بشيء لم أفعله، وأخذني إلى المجلس بعيدًا عن أولادي، ودفعني حتى أوقعني على الأرض، وأخذ في ركلي، وحملني على الكنبة، وضربني على وجهي في المكان الذي بين عيني وأذني، ففقدت النطق والسمع مؤقتًا، فقال: لا تتظاهري بعدم النطق، تكلمي، لولا أنه ضربني مرة أخرى على هذا المكان، فعاد لي نطقي وسمعي، وبعد أن هدأ، قام بالبكاء، فقلت له: سامحتك، ولكن لم يردَّ، وقال: سأذهب بكِ لأهلكِ، فذهبتُ، ولم أتواصل معه إلا بعد شهر؛ إذ جاء إلى أبي وأخبره أنه سيذهب بي إلى مطعم، ونتفاهم ونتصالح، فقال لي: لا تأخذي الأولاد، فلم آخذْهم، وهذه هي المرة الأولى التي يُفاجئني بشيء جميل، واتَّصل عليَّ كي يشاورني أي مشروب يُحضر لي، فقلت: لا أريد، فألَحَّ عليَّ، وكان يشاورني أي مطعم، فاخترت مطعمًا قريبًا، فرفض إلا أن يأخذني إلى مطعم يبعد 90 كيلومترًا، وفي أثناء الطريق كان يسير بسرعة ١٢٠، وكان هادئًا يتمتم مع نفسه، ويضحك ضحكة مخيفة، فخفتُ وأحسستُ أمرًا غريبًا، فانعطف يمينًا خلف شاحنة، وزاد من السرعة، واصطدمنا بالشاحنة، وكأنه أغميَ عليَّ، واستيقظتُ وهو ينادي اسمي وأنا أتشهَّدُ، ونزلت من السيارة ووقعت، فأتى من خلف السيارة وحاول خنقي وهو يبكي، فجاء رجل أسأل الله أن يحرِّم وجهه على النار، وأخذني، وأدخلني سيارته، واتصلت على أبي، ولم أعترف بالحادث بسبب أبي؛ إذ قال لي ألَّا أبلِّغَ عنه، وبعد الحادث أحضره أبي إلى بيتنا، وكأن أبي لم يصدق ما جرى، وطبعًا أُصبتُ بحروق وكسر وخلع في أصابعي، فأراد أبي فهم الموقف وأحضرني إلى طليقي في المجلس، وأنكر طليقي أنه تعمَّد الحادث ثم ذهب، ولكن سرعان ما عاد غاضبًا، وقال: إن أصحابه يقولون إن لي صورًا عارية معهم، ما النصيحة في ذلك؟ وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

 

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فيبدو أنكِ لم تكملي الرسالة لسببٍ ما، فرسالتك مبتورة، فمع أنك تقصين تفاصيل كثيرة إلا أنه حتى نهاية الرسالة لم نصل للجزء الذي تم فيه الطلاق، ولم تذكري المشكلة الحالية، فأنتِ لم تعودي زوجته كما تقولين.

 

لا يبدو من رسالتكِ أن زوجكِ كان يعاني مرضًا نفسيًّا قبل حدوث هذه المشاكل والطلاق، الرجل شكَّ في سلوككِ لسبب ما، وبالتأكيد أن هناك أسبابًا لشكوكه، ربما أنت لا تعرفينها، الجزء الذي قصصتِهِ ليس فيه ذِكْر أنك قضيتِ وقتًا قليلًا أو كثيرًا معه، بعدما بدأ يشك فيكِ، ففي نفس الليلة التي تعدَّى عليكِ فيها بالضرب، وهدَّدكِ بطردكِ عارية، ذهبتِ إلى بيت أهلكِ، ومن وقتها لم تعودي للبيت معه، وانتهى الأمر بالطلاق.

 

والأصح أن نقول إن زوجك قد أُصيب بالجنون، الجنون الذي يصيب أي رجل عاقل يشك في سلوك زوجته، هذا ليس مرضًا نفسيًّا، هذا سلوك متوقع من رجال كثيرين في مثل هذا الموقف.

 

لكن لا أدري لماذا عاد وقرر أن يقتلكِ بعدما ذهب بكِ إلى بيت أهلكِ، وقرر أن ينفصل عنكِ.

تقولين إنه يدَّعي أن أصحابه يملكون صورًا عارية لكِ، فهل فكرتِ في هذا الأمر؟ فبعض النساء يتساهلن في التصوير مع بعضهن، أو حتى بمفردهن، وتكون الصور موجودة على جوالها أو جوالات صديقتها، ومن السهل التلاعب بالصور من خلال برامج الحاسوب، إذا وقعت في يد أهل السوء.

 

هناك حلقة مفقودة في قصتكِ هذه، وأنت أكثر المستفيدين من وضع النقاط فوق الحروف؛ ففكري في الأمر مليًّا.

 

نحسبُكِ - ولا نزكي على الله أحدًا - أنكِ امرأة شريفة، وهذا الرجل طعن في شرفكِ، لأسباب لا نعرفها، ولم يعد لهذا أهمية كبيرة بعد الطلاق، وقد حاول قتلكِ بتخطيط وحسابات دقيقة، وليس في لحظة تهور أو غضب.

 

ولا أظن أن الحياة يمكن أن تعود بينكما مرة أخرى، والطلاق ليس نهاية الحياة بالنسبة لكِ، وحياتكِ ليست خالية، ففيها أولادكِ، فألقي بهذا الماضي خلف ظهركِ، وانطلقي إلى حياتكِ فجدِّديها، فإن كنتِ في سنِّ الزواج، فيمكن أن تتزوجي، وإن لم يكن لكِ رغبة في الزواج، فأمامكِ أولادكِ، تُفرغين طاقتكِ في تربيتهم وتعليمهم، وأما زوجكِ السابق، فلا يشغل بالكِ بعد اليوم التفكير فيه سواء أكان مريضًا نفسيًّا أو غير ذلك، فلم يَعُدْ هذا يغيِّر شيئًا فيما حدث.

 

يسر الله لكِ أمركِ، وبارك لكِ في أولادكِ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الزوجة كثيرة الشكوى
  • تعبت من الشك
  • الشك والحياة الزوجية
  • الشك في الدين
  • الشك في الله وقدره
  • الشك في الزوجة

مختارات من الشبكة

  • رحلة الشك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اليقين المنافي للشك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مرض الشك وتأثيره على الحياة الأسرية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أبي والإباحيات(استشارة - الاستشارات)
  • الشك الكاذب في سلوك الزوجة(استشارة - الاستشارات)
  • الشك في طلوع الفجر وفي غروب الشمس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وسواس الشك في خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • خطبة: الشك القاتل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إظهار التفسير الصواب وتبرئة الحواريين من الشك في قدرة ربهم في قولهم: {هل يستطيع ربك....}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تجاوزات جنسية مع خطيبتي أورثتني الشك فيها(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب